المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصــاص...



سعيد نويضي
18/02/2011, 07:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...


قصاص...

احتشد الضغط في الشارع...
احتار القرار في أمره...
فاختار الشعب فتح صدره ليكون الحق بالمرصاد...
كانت الأجيال على موعد مع الكرامة...

نجيب بنشريفة
18/02/2011, 07:42 PM
.
.

.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
سلام الله على الأديب اللبيب سعيد النويضي
.
القصاص
.
.
.
كل ماورد عن القصاص(العقوبة )جمعت في هذه الآيات
.
.

بارك الله لمن جمعها ورتبها
.
.
.
سورة البقرة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178)
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179) ( البقرة)

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) ( البقرة)

سورة النساء
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً (92) ( النساء)

سورة المائدة
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) ( المائدة)

سورة النحل
وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ (126) ( النحل)

سورة الحج
ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (60) ( الحج)

سورة الشورى
وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) ( الشورى)
.
.
.
.
المرجع عالم النور


.
.
احترامي وتقديري
.
.

السعيد ابراهيم الفقي
18/02/2011, 07:57 PM
أخي الاستاذ سعيد نويضي
دمت مبدعا
ودام الابداع في ريشتك
نص محدد الاتجاه نحو الهدف
فعال يرصد اللحظة الصعبة التي عشناها

علي الكرية
18/02/2011, 08:31 PM
الأستاذ الجليل المحترم سعيد نويضي:
رائع ما سطرت يداك أيّها الأديب القدير...
الثورة، ثورة الغضب والخلع من الحكم والطغيان أكبر وأقوى القصاص من الطغاة ...
لأنهم يموتون عن الحكم وإزالتهم منه عبارة عن أعدام وشنق وكل أشكال الموت"المهين"
دام حرفك الذهبي وفكرك النقي...
لك التحية والسلام.

أريج عبد الله
18/02/2011, 09:06 PM
الأستاذ الفاضل سعيد نويضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الضغط يولد الإنفجار .. وعندما طفح الظلم علا صوت الحق
فكان الله بالمرصاد ..
لاحياة دون كرامة !
تحيتي واحترامي لإبداعك
أريج العراق

هبة خالد
18/02/2011, 10:34 PM
السيد سعيد نويضي
كان نِعمَ القصاص ..... لأنه كان من جماهير ثائرة ٌ صادقة
وكان أسمى المواعيد ...لأنه مع الكرامة التي لا يُقالُ عنها ""كان""
كل الشكر والاحترام

سعيد نويضي
19/02/2011, 12:33 AM
.
.

.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
سلام الله على الأديب اللبيب سعيد النويضي
.
القصاص
.
.
.
كل ماورد عن القصاص(العقوبة )جمعت في هذه الآيات
.
.

بارك الله لمن جمعها ورتبها
.
.
.
سورة البقرة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178)
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179) ( البقرة)

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) ( البقرة)

سورة النساء
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً (92) ( النساء)

سورة المائدة
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) ( المائدة)

سورة النحل
وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ (126) ( النحل)

سورة الحج
ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (60) ( الحج)

سورة الشورى
وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) ( الشورى)
.
.
.
.
المرجع عالم النور


.
.
احترامي وتقديري
.
.




بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الحبيب الفاضل نجيب بنشريفة...

ما أروع التذكير و الذكرى لما سطره الحق جل و علا لما ينبغي أن تكون عليه الحياة...حياة الإنسان...

فلك الشكر الجزيل على ما ذكرت به ما ورد في القصاص من كتاب الله عز و جل...

الكرامة لا يشعر بها الإنسان إلا إذا أحس بأن هناك مؤسسة اسمها القصاص...

الحرية في واقع الأمر لا تتحقق إلا بالقصاص...

الحياة لا تقوم إلا إذا قامت على القصاص...

فالحكيم العليم الخبير الرحيم الذي جعل من القصاص بوابة لإقامة العدل و الحق و الكرامة و الحرية و كل القيم الرائعة و الجميلة التي سطرها القرآن الكريم و السنة النبوية...لسيد الخلق و المرسلين عليه الصلاة و السلام...

تحيتي و تقديري...

سعيد نويضي
19/02/2011, 12:44 AM
أخي الاستاذ سعيد نويضي
دمت مبدعا
ودام الابداع في ريشتك
نص محدد الاتجاه نحو الهدف
فعال يرصد اللحظة الصعبة التي عشناها


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الأستاذ الفاضل السعيد ابراهيم الفقي...

أسعدتني كلماتك التي لامست جوهر الفكرة...
و التي يعيشها كل من يحمل لهذه الأمة كل الحب و الإخلاص لله جل و علا من أجل إنسان جديد في ظل شعب يتمتع بالكرامة أساس الأمانة التي تحملها الإنسان و أبت أن تحملها السماوات و الأرض و الجبال...

تحيتي و تقديري...

أحمد المدهون
19/02/2011, 01:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم...
قصاص...
احتشد الضغط في الشارع...
احتار القرار في أمره...
فاختار الشعب فتح صدره ليكون الحق بالمرصاد...
كانت الأجيال على موعد مع الكرامة...

الأستاذ الأديب الحبيب سعيد نويضي،

نص يحكي الحدث في أكثر من مكان، بلغة مكثفة، وعبارات ذات مدلولات عميقة.
القصاص حياة، ولا حياة بغير كرامة.

سلمتَ وأنت تزرع في كل قصة معنى أصيلاً.

طاب المسعى والمراد.

سعيد نويضي
19/02/2011, 03:32 AM
الأستاذ الجليل المحترم سعيد نويضي:
رائع ما سطرت يداك أيّها الأديب القدير...
الثورة، ثورة الغضب والخلع من الحكم والطغيان أكبر وأقوى القصاص من الطغاة ...
لأنهم يموتون عن الحكم وإزالتهم منه عبارة عن أعدام وشنق وكل أشكال الموت"المهين"
دام حرفك الذهبي وفكرك النقي...
لك التحية والسلام.


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب اللبيب الفاضل علي الكريه...

الإشكالية الكبرى هي يوم البعث...
يوم يعرضون على الحق...
فأين سيفرون من يوم الدين...؟

ثار الشعب و حقق الخطوة الأولى في البناء...
بناء الإنسان...
الذي يحتاج إلى العديد من الصبر و الأنات حتى يتحقق النصر الذي يرضاه الحق للذين خطابهم بقوله جل و علا:"يا أيها الذين آمنوا..." على امتداد تسعة و تمانين آية كريمة...
كل آية كريمة تضع لبنة في بناء الإنسان المؤمن الذي لا يرضى إلا بما يرضاه الحق جل و علا...
لأن خطاب الله جل و علا و تخصيصه بياء للنداء هو خطاب للذين حققوا الأساس في التوحيد ألا و هو الإيمان بالواحد الأحد ربا و إلها و لا معبودا سواه...

من أجل ذلك كتب الله عز و جل القصاص كحقيقة لا تكون الحياة إلا بها...

{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة179.

ولكم في تشريع القصاص وتنفيذه حياة آمنة -يا أصحاب العقول السليمة-; رجاء تقوى الله وخشيته بطاعته دائمًا.[التفسير الميسر].

تحيتي و تقديري...

سعيد نويضي
19/02/2011, 03:49 AM
الأستاذ الفاضل سعيد نويضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الضغط يولد الإنفجار .. وعندما طفح الظلم علا صوت الحق
فكان الله بالمرصاد ..
لاحياة دون كرامة !
تحيتي واحترامي لإبداعك
أريج العراق


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديبة الفاضلة أريج عبد الله...

الضغط يولد الانفجار...
كما يولد الوعي و النقد و الفعل التاريخي و الحضاري...
كما يولد التغيير و الرغبة في الارتقاء و الانتقال من السيء إلى الجيد و من الرذيلة إلى الفضسلة و من الكذب إلى الصدق ومن الباطل إلى الحق...
كذلك عندما يعلو صوت الحق يصمت الباطل...لكنه لا يغيب و لا يندثر...بل هو حاضر ينتظر الآفة التي قد يتسلل منها حتى يستعيد صوته و صولجانه...لذلك لا يلذغ المؤمن من الجحر مرتين...فلا يأمن مكر الله إلا القوم الفاسقين...

فلكل فعل رد فعل متساو في القوة معاكس في الاتجاه...و هذه حقيقة و إن كانت تنطبق على المادة الصماء أكثر من المادة الحية فلا تنس أن الإنسان قد يصاب بالغرور و يقول لقد حققت كل شيء...و هو بالكاد وضع الخطوة الأولى على الطريق الذي يمكن اعتباره الطريق القويم أو السليم...

فالألفة التي وحدت الشعب حتى حقق النصر هي الوحدة التي جمعت القلوب و العقول لدفع الظلم و تحقيق العدل...و ليس شيء آخر غير العدل و الحق لأنهما قوام الكرامة...

و كما أشرت في كلمات اختصرت فيها مجلدات...لاحياة دون كرامة !

تحيتي و تقديري...

سعيد نويضي
19/02/2011, 10:23 AM
السيد سعيد نويضي
كان نِعمَ القصاص ..... لأنه كان من جماهير ثائرة ٌ صادقة
وكان أسمى المواعيد ...لأنه مع الكرامة التي لا يُقالُ عنها ""كان""
كل الشكر والاحترام



بسم الله الرحمن الرحيم....

سلام الله على الأديبة الفاضلة هبة خالد...

للقصاص حقيقة يجليها الحق جل و علا كلما تفاقم الظلم و تطاول الباطل على الحق...
فالله جل و علا قد هيأ للحق جل و علا أسبابا حتى تعود الأوضاع إلى حالة التوازن بين كفتي المعادلة بين فقر و غنى بين حق و باطل بين كذب و صدق بين...
و ما يمثل معادلة الكرامة هو وجودها أو غيابها على أرض الواقع...
فالكرامة مقياس لتقدم الأمم أو تأخرها...

تحيتي و تقديري...

كرم زعرور
19/02/2011, 07:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...
قصاص...
احتشد الضغط في الشارع...
احتار القرار في أمره...
فاختار الشعب فتح صدره ليكون الحق بالمرصاد...
كانت الأجيال على موعد مع الكرامة...
ألأستاذ الفاضل سعيد نويضي
.. لأنَّ لنا في القصاص ِحياة ،
ولأنَّ القرارَ وصاحبَهُ تجاوزا في ظُلم ِالشَّعب ِ، الذي فتَحَ صدرَهُ ، وَتَلَقّى الضَّربَة َ،
ولذلك كان الحقّ ُبالمرصاد ِ،
فكانَ القصاصُ ،
وكان الشَّعبُ بأجيالِهِ على موعد ٍمعَ الكرامة ِ!
.. نصّ ٌمُميَّزٌ ، لك تحيّاتي .
كرم زعرور

سعيد نويضي
20/02/2011, 02:19 AM
ألأستاذ الفاضل سعيد نويضي
.. لأنَّ لنا في القصاص ِحياة ،
ولأنَّ القرارَ وصاحبَهُ تجاوزا في ظُلم ِالشَّعب ِ، الذي فتَحَ صدرَهُ ، وَتَلَقّى الضَّربَة َ،
ولذلك كان الحقّ ُبالمرصاد ِ،
فكانَ القصاصُ ،
وكان الشَّعبُ بأجيالِهِ على موعد ٍمعَ الكرامة ِ!
.. نصّ ٌمُميَّزٌ ، لك تحيّاتي .
كرم زعرور


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب اللبيب الفاضل كرم زعرور...

أسعدتني كلماتك التي لامست لب الفكرة...
فكلما تجاوز الشيء حده انقلب إلى ضده...
و إن كانت هذه المقولة ليست بعلمية إلى حد بعيد لكنها تلامس الحقيقة أو تقترب منها...
فالقصاص هو سند الحياة الكريمة و كلما اختل ميزان القصاص اختلت قيمة الكرامة...
تحيتي و تقديري...