المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رغبات



فاروق طه الموسى
28/03/2011, 04:18 PM
نقشتْ على صدرها رسماً لعقرب .. فكنتُ أجبن كلما وددتُ تقبيل المكان .. خشية أن تلسعني .!
ويظل هوانا احتراقا ..
ذات شوق همتُ شوقا ..
أغمضتُ عيني وقلت " طاب الموت يا ولد " .. و ..
وضعتُ إصبعي ..
فتلوّنت العقرب .. واستنفرت نشوى ..
صفعتني بالدفتر السميك ذو السلك المعدني .. وقالت :
تباً لك أتظنني ناقصة عقل ودين . ؟!

عبدالله بن بريك
28/03/2011, 05:22 PM
جميلٌ و مشوقٌ هذا السرد القصصي

و مكلفٌ جداً هذا الاستيهام بفاكهة محرمة محروسة..

تقبل تقديري و تحياتي أخي فاروق.

فاروق طه الموسى
29/03/2011, 06:31 PM
هي محرمة لكنها لم تكن محروسة .. فحراس الطهارة كانوا غائبين ..

الأجمل هو حضورك أخي عبد الله
تحيتي ومحبتي لك

بدريه علي
30/03/2011, 01:39 PM
المبدع القدير فاروق طه موسي
تحية طيبة
عقارب الابداع انكي واكثر مكرا من ناقصات العقل (وهن كاملات اخي فاروق)
لكن التمنع هو ذات التمنع
وذات الشوق
وذات الخوف
والاحتراق هو ذات الاحتراق
تحياتى لك -نص انيق

فاروق طه الموسى
30/03/2011, 04:27 PM
المبدع القدير فاروق طه موسي
تحية طيبة
عقارب الابداع انكي واكثر مكرا من ناقصات العقل (وهن كاملات اخي فاروق)
لكن التمنع هو ذات التمنع
وذات الشوق
وذات الخوف
والاحتراق هو ذات الاحتراق
تحياتى لك -نص انيق

أهلا بالبدرية العزيزة :
لأن إشراقتك كانت من النافذة الواسعة .. كان لابد من التوضيح :
أنا هنا أقصد شريحة معينة ولا أعمم المقولة ..
فهناك من هن كاملات العقل والخلق .. كما كمال البدر .. كما أنتِ .
حضورك يسرني وتواجدك يشعرني بالغبطة
فتحية وياسمينة دمشقية

شيماء عبد الله
30/03/2011, 05:07 PM
تبا لها وقد أظهرت العقرب وليس رسما فحسب
مشهد تفشى في كل مكان يتعرين ويتمنعن
نصوصك تدهشني
أستاذي الفاضل فاروق طه موسى
قص مميز ومتين وباذخ
حقا إبداع
تحيتي وتقديري

كرم زعرور
30/03/2011, 05:49 PM
أخي الفاضل فاروق
نصّ ٌجميلٌ ، صيغَ بقلم ِمحترف ٍ،
ليس عندي إلا أن أقولَ لك َ:
أبدعت َ!
مودَّتي - كرم زعرور

أحمد المدهون
30/03/2011, 08:25 PM
الأستاذ فاروق طه الموسى،

نص سردي مفتوح التأويل ... أهي أنثى لعوب ، احترفت الصيد، حتى إذا ما اقترب العطشان وجده سراباً ؟!
لسعة العقرب ربما تكون قاتلة، وربما كانت أشد من صفعة السلك المعدني.

آآه ... تذكرت ... تناص خفي في العنوان .. ((يتمنعن وهن راغبات)).

أبدعت في اللعب على العلامات والرموز ، وإن كانت عصية على المتلقي.

سلم يراعك للإبداع،
تحيتي ومودتي.

فاروق طه الموسى
01/04/2011, 06:17 PM
عذراً من الزملاء الكرام سأمرر هذا التعليق ..
إلى أخي محمد فائق البرغوثي
علمتُ أنك راضٍ عن النص .. فسررت ..
له قصة خلف القصة .. سأخبرك إياها لاحقاً .. لذلك قمت بنشره عرضه هنا ..
أنت هنا إذاً حسبتك هناك .. وما أنا هنا اليوم إلا لأنك هنا ..
حضورك السري سرني ولو لم تقول صباح .. مساء .. الخير
أشكرك على التشجيع بالتثبيت .. تثبيت النص وليس بالضربة القاضية ..
لك جملتك الشهيرة ... "ومحبتي التي تعرف "

فاروق طه الموسى
01/04/2011, 06:21 PM
عذراً من الزملاء الكرام سأمرر هذا التعليق ..
إلى أخي محمد فائق البرغوثي
علمتُ أنك راضٍ عن النص .. فسررت ..
له قصة خلف القصة .. سأخبرك إياها لاحقاً .. لذلك قمت بنشره عرضه هنا ..
أنت هنا إذاً حسبتك هناك .. وما أنا هنا اليوم إلا لأنك هنا ..
حضورك السري سرني ولو لم تقول صباح .. مساء .. الخير
أشكرك على التشجيع بالتثبيت .. تثبيت النص وليس بالضربة القاضية ..
لك جملتك الشهيرة ... "ومحبتي التي تعرف "

فاروق طه الموسى
01/04/2011, 07:06 PM
تبا لها وقد أظهرت العقرب وليس رسما فحسب
مشهد تفشى في كل مكان يتعرين ويتمنعن
نصوصك تدهشني
أستاذي الفاضل فاروق طه موسى
قص مميز ومتين وباذخ
حقا إبداع
تحيتي وتقديري



أهلاً بالأستاذة الشيماء العزيزة :
ماشاء الله على رجاحة عقلك وبعد نظرك .. حقيقة أعجبني هذا النص من خلال رؤيتك له لأنه قام بإيصال ما أريد ..
حضورك هنا سرني كما كان ويكون ..
لك التحية التي تليق

شريف عابدين
01/04/2011, 08:50 PM
نقشتْ على صدرها رسماً لعقرب .. فكنتُ أجبن كلما وددتُ تقبيل المكان .. خشية أن تلسعني .!
ويظل هوانا احتراقا ..
ذات شوق همتُ شوقا ..
أغمضتُ عيني وقلت " طاب الموت يا ولد " .. و ..
وضعتُ إصبعي ..
فتلوّنت العقرب .. واستنفرت نشوى ..
صفعتني بالدفتر السميك ذو السلك المعدني .. وقالت :
تباً لك أتظنني ناقصة عقل ودين . ؟!

إمرأة ترسل إشارات متناقضة؛
تتلاعب بمشاعر الفتى
لدينا مثل دارج عمن "تأخذك البحر وترجعك أشد عطشا" ربما تشبهها
هكذا قرأتها وأرجو ألا أكون قد شطحت بعيدا
عموما فقد أعجبتني الصياغة الرائعة والرؤية المبدعة
تحياتي أستاذي القدير فاروق طه الموسى

حسن الشحرة
01/04/2011, 10:56 PM
المرأة يغرها الثناء!
لذلك تحاول لفت الأنظار إليها ..ثم تتمنع!
إذن ما الفائدة من محاولة لفت الآخرين لفتنتها إلا نقص العقل والدين؟!
وبالطبع هذا ليس على إطلاقه
فمن النساء من تعدل آلاف الرجال..

قصة جميلة كجمالك يا فاروق
حبي

فاروق طه الموسى
03/04/2011, 07:03 PM
أخي الفاضل فاروق
نصّ ٌجميلٌ ، صيغَ بقلم ِمحترف ٍ،
ليس عندي إلا أن أقولَ لك َ:
أبدعت َ!
مودَّتي - كرم زعرور

أما أنا فعندي كل باقات الزهر لجمال حضورك أخي كرم
كل الشكر لمرورك الكريم
تحيتي ومحبتي

فاروق طه الموسى
03/04/2011, 07:11 PM
الأستاذ فاروق طه الموسى،

نص سردي مفتوح التأويل ... أهي أنثى لعوب ، احترفت الصيد، حتى إذا ما اقترب العطشان وجده سراباً ؟!
لسعة العقرب ربما تكون قاتلة، وربما كانت أشد من صفعة السلك المعدني.

آآه ... تذكرت ... تناص خفي في العنوان .. ((يتمنعن وهن راغبات)).

أبدعت في اللعب على العلامات والرموز ، وإن كانت عصية على المتلقي.

سلم يراعك للإبداع،
تحيتي ومودتي.

هي كل ما قلت أخي أحمد ... قد تكون لعوباً أو صياداً .. أو ربما كانت سراباً ولاوجود لها في النص
إطلالة مشرقة ونظرة فاحصة قلبت نصي هذا .. فأضاء ..
محبتي وتقديري أخي الطيب

فاروق طه الموسى
03/04/2011, 07:28 PM
إمرأة ترسل إشارات متناقضة؛
تتلاعب بمشاعر الفتى
لدينا مثل دارج عمن "تأخذك البحر وترجعك أشد عطشا" ربما تشبهها
هكذا قرأتها وأرجو ألا أكون قد شطحت بعيدا
عموما فقد أعجبتني الصياغة الرائعة والرؤية المبدعة
تحياتي أستاذي القدير فاروق طه الموسى

هذا إبحار وليس شروداً ...
وقد عدت مرتوياً بعد أن أرويت النص من فكرك الملم .. وعقلك المدبر ..
أخي العزيز شريف ..
أشكرك على تواصلك الجميل لك أجمل تحياتي ومحبتي بالجملة

فاروق طه الموسى
08/04/2011, 07:48 PM
المرأة يغرها الثناء!
لذلك تحاول لفت الأنظار إليها ..ثم تتمنع!
إذن ما الفائدة من محاولة لفت الآخرين لفتنتها إلا نقص العقل والدين؟!
وبالطبع هذا ليس على إطلاقه
فمن النساء من تعدل آلاف الرجال..
قصة جميلة كجمالك يا فاروق
حبي

حياك الله أخي العزيز حسن .. والله اشتقنالك ..
ها أنا أحظى بمروك العطر .. وقراءتك المتفحصة التي تنم عن ذائقتك الجميلة ..
لك محبتي وتحيتي أيها الطيب

محمد فائق البرغوثي
08/04/2011, 10:12 PM
عذراً من الزملاء الكرام سأمرر هذا التعليق ..
إلى أخي محمد فائق البرغوثي
علمتُ أنك راضٍ عن النص .. فسررت ..
له قصة خلف القصة .. سأخبرك إياها لاحقاً .. لذلك قمت بنشره عرضه هنا ..
أنت هنا إذاً حسبتك هناك .. وما أنا هنا اليوم إلا لأنك هنا ..
حضورك السري سرني ولو لم تقول صباح .. مساء .. الخير
أشكرك على التشجيع بالتثبيت .. تثبيت النص وليس بالضربة القاضية ..
لك جملتك الشهيرة ... "ومحبتي التي تعرف "

أهلا يا صديقي الجميل والعزيز دوما ، فاروق طه الموسى ..
يا صباح الخير بالليل :sm_upset::050103gig_prv:

عذرا ياصديقي ، لم أقرأ مداخلتك هذه إلا الآن . أعذرني حقا .

ثبتُ النص على أمل الرجوع إليه لاحقا ، في قراءة تليق به ، لكن ، ربما رؤية اسمك منيرا صفحات المنتدى ، وحدها كانت تكفيني .

تقول أن النص اعجبني ؟! هذه لا تحتاج إلى إفتاء يا صديقي ههه ، طبعا النص سيعجبني طالما مبدعه فاروق ، هذه ليست مجاملة كما تعرف ، كل نصوصك لها بصمتها المميزة ، ونكهتها الممزوجة بالطرافة ومرح الطفولة ، عدى عن العمق في الطرح والشاعرية التي تغلفه .

لماذا لا تنشر باقي نصوصك هنا ، خاصة القصة التي تتحدث عن ( بيض الحمام ) الجميلة التي نشرتها في الاكاديمية .

" ولك المحبة التي تعرف " هذه حصرية لك ، ولقلة من الأصدقاء الأعزاء القدامى .

ولك المحبة التي تعرف ولا تعرف .
كن دائما بخير ، وبالقرب يا صديقي .

خديجة بن عادل
14/01/2013, 03:44 AM
أراه مشهد متكامل في وقع رغبة مزدوجة من الجنسين هنا
لكن أجد المفارقة حاضرة بين صراع ذاتي أريد ولا أريد
فرسمت القفلة هنا ملامح دهشة ويبق الجواب في قلب الناص وحده
أخي الكريم : فاروق طه الموسى
قصيصة قالت الكثير وصيغت بأنامل محترف /
ومرحبا بي عندكم بعد دعوتك لي لهذا المكان الطيب
ونأمل بالرقي دائما وأبدا
كن بخير / تحيتي وتقديري .

فاروق طه الموسى
21/01/2013, 08:16 PM
أراه مشهد متكامل في وقع رغبة مزدوجة من الجنسين هنا
لكن أجد المفارقة حاضرة بين صراع ذاتي أريد ولا أريد
فرسمت القفلة هنا ملامح دهشة ويبق الجواب في قلب الناص وحده
أخي الكريم : فاروق طه الموسى
قصيصة قالت الكثير وصيغت بأنامل محترف /
ومرحبا بي عندكم بعد دعوتك لي لهذا المكان الطيب
ونأمل بالرقي دائما وأبدا
كن بخير / تحيتي وتقديري .

الأخت الراقية خديجة .. هي كذلك رغبة مزدوجة .. وإظهار مفاتن مع الاحتفاظ اللفظي بالتقاليد ..
مرحباً بك دائماً وأبداً .. تواجدك قيمة كبيرة لأي مكان تتواجدين فيه ..
أشكرك على مداخلتك القيمة .. كل التقدير ..