المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : على مهل



نجيب بنشريفة
02/04/2011, 01:29 PM
.
.
.
.
هروبا من الضجيج
نزل الشط
مسلما وجهه للهواء
رأى رجلا يكثر
من العواء
أراد له النصح
فاعترض طريقه
رجل صالح
لا عليك
دعه يموت
من غيظه
انه قليل
الحياء
.
.
.
.

علي الكرية
02/04/2011, 01:41 PM
.
.
.
.
هروبا من الضجيج
نزل الشط
مسلما وجهه للهواء
رأى رجلا يكثر
من العواء
أراد له النصح
فاعترض طريقه
رجل صالح
لا عليك
دعه يموت
من غيظه
انه قليل
الحياء
.
.
.
.



أخي الأديب المتألق نجيب بنشريفة
قصتك معبرة ومدلولاتها كبيرة وفيها حكمه...
سلمت يداك ودام حرفك الهادف المتميّز.
لك التحية والسلام الدّائم.

نجيب بنشريفة
02/04/2011, 03:44 PM
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الأديب الفاضل الغالي ابن تونس الخضراء الأبية علي الكرية
.
.
.
يشرفني مرورك وتواجدك على متصفحي
يقول عليه السلام
.
.

عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم
إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئت
رواه البخاري.
.
.
.
.
أدام الله ما حييت يراعك للعطاء البديع
.
مودّتي احترامي وتقديري
.
.
.
.
.
.


.
.
.

.

أحمد المدهون
02/04/2011, 05:13 PM
الأستاذ الحبيب والأديب اللبيب نجيب بنشريفه،

آآآه ... الآن فهمت سبب غيابك عنا.
لقد هربت من ضجيجنا ... وأسلمت وجهك للهواء العليل على شاطيء بحرنا.

بعض الناس لا يجيدون (فنونك) فيلعنون (الفنون)،
ولا يتذوقون (أدبك) فيهجون (الأدب)،

فبدلاً من إضاءة شمعة، يستغرقون في لعن (الظلام)،
ولا يجيدون غير العواء.
ويستعجلون قطف الثمار،

ولا يجيدون غير الشكوى والتذمر والسباب.

سلم يراعك للإبداع الجميل،
وحمداً لله على سلامتك.

محمود عباس مسعود
02/04/2011, 05:52 PM
كان الضجيج مغايراً
لطبعه الهادئ
فالتمس شط الهدوء
أو هدوء الشط
بيد أن الضجيج لم يشأ مفارقته
فتمثل في ذلك المهذار
الذي ظن أن كل تصرفاته صحيحة
ولا حاجة به إلى نصيحة
لأنه في عين ذاته رجل الدنيا وواحدها
لكن الرجل الصالح قيّمه بكلمتين
وكأني به يقول:
لكل داء دواءٌ يُستطّب بهِ
إلا الحماقة أعيت من يداويها.
تحياتي لأخينا الأديب الرائع نجيب بنشريفة
ومودتي القلبية.









.

نجيب بنشريفة
02/04/2011, 07:22 PM
الأستاذ الحبيب والأديب اللبيب نجيب بنشريفه،

آآآه ... الآن فهمت سبب غيابك عنا.
لقد هربت من ضجيجنا ... وأسلمت وجهك للهواء العليل على شاطيء بحرنا.

بعض الناس لا يجيدون (فنونك) فيلعنون (الفنون)،
ولا يتذوقون (أدبك) فيهجون (الأدب)،

فبدلاً من إضاءة شمعة، يستغرقون في لعن (الظلام)،
ولا يجيدون غير العواء.
ويستعجلون قطف الثمار،

ولا يجيدون غير الشكوى والتذمر والسباب.

سلم يراعك للإبداع الجميل،
وحمداً لله على سلامتك.

.

.
.
.

آآآه ... الآن فهمت سبب غيابك عنا.
لقد هربت من ضجيجنا ... وأسلمت وجهك للهواء العليل على شاطيء بحرنا.

.
.
.
الأديب اللبيب والناقد الخصيب أحمد المدهون
.
.
لا يوجد هناك خير من مجلس العلم والأدب بالنسبة للعلماء والأدباء
ويزداد جمالا بحضور الشعراء المترجمين
بل هروبا من الضجيج يلجأ الانسان الى الشاطئ لينسى همومه
والبحر ملاذ يقصده العشاق كعشق الأديب للكلم والمترجم للمعنى
.
.
.
يسعدني تواجدك على متصفحي
.
.
أدام الله ما حييت يراعك للعطاء البديع
.
.
.
احترامي وتقديري
.
.
.
.

.
.

نجيب بنشريفة
02/04/2011, 09:07 PM
كان الضجيج مغايراً
لطبعه الهادئ
فالتمس شط الهدوء
أو هدوء الشط
بيد أن الضجيج لم يشأ مفارقته
فتمثل في ذلك المهذار
الذي ظن أن كل تصرفاته صحيحة
ولا حاجة به إلى نصيحة
لأنه في عين ذاته رجل الدنيا وواحدها
لكن الرجل الصالح قيّمه بكلمتين
وكأني به يقول:
لكل داء دواءٌ يُستطّب بهِ
إلا الحماقة أعيت من يداويها.
تحياتي لأخينا الأديب الرائع نجيب بنشريفة
ومودتي القلبية.
.



.
.
.
.
.
الأديب الحبيب والمترجم القدير الأستاذ محمود عباس مسعود
.
.
أهلا وسهلا ومرحبا بك

يسعدني ويشرفني تواجدك المبهج على متصفحي
.
.
أحب دائما الاطلاع على كتاباتك وردودك لما فيها من جمال للمعنى وبلاغة في المبنى
.
.
.
نعم كان يلتمس هدوء الشط
وشط الهدوء
مسه السوء
لما بدا الأمر يسوء
لم يسلم الشط والبحر أيضا من خبثهم
أراد الثوران
الا أنه قيد له رجل صالح يخفف عنه ما نزل
تلك لا تستحق أن تعاديها
وصدق ما أتحفتنا وأطربتنا به
.
.
وكأني به يقول:
.
لكل داء دواءٌ يُستطّب بهِ
إلا الحماقة أعيت من يداويها.
.
.
.
وخصوصا جنون العظمة
.
.
.
.
شكرا جزيلا لك أخي الغالي على قراءتك العميقة والبليغة
.
.
أدام الله يراعك ما حييت للعطاء البديع
.
.
مودتي احترامي وتقديري
.
.
.
.
.
.
..
.
..

أحمد المدهون
09/08/2011, 07:09 PM
لا يوجد هناك خير من مجلس العلم والأدب بالنسبة للعلماء والأدباء
ويزداد جمالا بحضور الشعراء المترجمين
بل هروبا من الضجيج يلجأ الانسان الى الشاطئ لينسى همومه
والبحر ملاذ يقصده العشاق كعشق الأديب للكلم والمترجم للمعنى.


نجيب بنشريفة.