المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تاجر الأدب



ابراهيم خليل ابراهيم
03/04/2011, 07:41 AM
شاء القدر أن يتقابل معه دون سابق معرفة .. أطعمه وأكرمه .. ثم كشفت الأيام من خلال تعاملاته مع الأدباء أنه من تجار الأدب ..
هنا تذكر القول الحكيم :
أطلب الخير من بطون شبعت ثم جاعت لأن الخير فيها باق ولاتطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت لأن الشح فيها باق .
( تمت )

نجيب بنشريفة
03/04/2011, 01:23 PM
.
.
.
.
.
.
.
.
الأديب الفاضل ابراهيم خليل ابراهيم
.
.
.
.
.
.
.
.
تجار الأدب يسألون به المناصب
عند تمكنهم يطلبون من الأدباء تقديم الهدايا
يحدّون لهم الحدود
ويشدّون القيود
ينهار فكر الضعيف
تسموا همة العفيف
المنصور ولو بعد حين
اليوم يوم النصر لكل العلماء ، الأدباء ، المفكرين والشعراء
الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل نهضة أمتنا العربية والاسلامية
قتلوا ، سجنوا ، أبعدوا ،عذّبوا ،همّشوا وضيّق عليهم ولم يستسلموا
بل زادهم ذلك اصرارا و تثبيتا
هكذا حال الدنيا
تحوي الشيء وضدّه .........
.
.
.
احترامي وتقديري
.
.
.
.
.
.
.

علي الكرية
03/04/2011, 02:32 PM
الأستاذ الفاضل ابراهيم خليل ابراهيم
قصة ممتازة شكلا وأسلوبا وفكرة...
صدقت: تجار الأدب أخطر من تجار المخدرات...
لأن شيمة تجار الأدب تغيير الحقائق وإتهام الشرفاء...
رائع ومعبّر وجميل ما سطّرت يداك وجاد حرفك الراقي.
لك مني أرق التحايا وأجملها وأزكاها مع خالص الودّ.

ابراهيم خليل ابراهيم
03/04/2011, 10:20 PM
.
.
.
.
.
.
.
.
الأديب الفاضل ابراهيم خليل ابراهيم
.
.
.
.
.
.
.
.
تجار الأدب يسألون به المناصب
عند تمكنهم يطلبون من الأدباء تقديم الهدايا
يحدّون لهم الحدود
ويشدّون القيود
ينهار فكر الضعيف
تسموا همة العفيف
المنصور ولو بعد حين
اليوم يوم النصر لكل العلماء ، الأدباء ، المفكرين والشعراء
الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل نهضة أمتنا العربية والاسلامية
قتلوا ، سجنوا ، أبعدوا ،عذّبوا ،همّشوا وضيّق عليهم ولم يستسلموا
بل زادهم ذلك اصرارا و تثبيتا
هكذا حال الدنيا
تحوي الشيء وضدّه .........
.
.
.
احترامي وتقديري
.
.
.
.
.
.
.

________
أخى المبدع شريف
أشكرك على مرورك الكريم
ونقول :
من الملوثات الموجودة فى عالم الأدب مانطلق عليهم تجار الأدب وقد شاء القدر أن أخبر من قبل مجموعة من الأدباء والأديبات أنهم تعرضوا لأحد تجار الأدب وأكلة السحت ..
عرفت من أديب أن تاجرا من تجار الأدب طلب منه طبع نتاجه النقدى حول أحد رموز الشعر ضمن سلسلة جمعيته المشبوه وبالعل أرسل له المادة ومبلغ 400 جنيها ومع مرور الأيام ( لطش ) جهده وماله والأمر أن التاجر تطاول عليه وأتهمه بما ليس فيه والجدير بالذكر أن الأدباء أطلقوا على ذلك التاجر ( فيروس الأدب )

ابراهيم خليل ابراهيم
03/04/2011, 10:24 PM
الأستاذ الفاضل ابراهيم خليل ابراهيم
قصة ممتازة شكلا وأسلوبا وفكرة...
صدقت: تجار الأدب أخطر من تجار المخدرات...
لأن شيمة تجار الأدب تغيير الحقائق وإتهام الشرفاء...
رائع ومعبّر وجميل ما سطّرت يداك وجاد حرفك الراقي.
لك مني أرق التحايا وأجملها وأزكاها مع خالص الودّ.
___________
صديقى على
معك الحق
وهذا ماحدث بالفعل