مدينة العرايا

[وفاء بنداود]

قرر في مدينة العاريا، أن يرتدي جلبابا..
فرجموه بالحجارة..
وطردوه منها.
*
*
*

[عبدالستار زيدان]

الأخت الفاضلة
اسقاطاتك هائلة .. وتعبيراتك موجزة وعاقلة .. ولكن لا جديد فى المضمون .
تقبلى مودتى

[محمد علي الهاني]

المبدعة الفاضلة وفاء بنداود

مفارقة رائعة...

إيحاءات عديدة...

قفلة مدهشة...

دام عطاؤك وتألقك.

تحياتي وتقديري.

أبو نضـــال.

[أحمد المدهون]

قرر في مدينة العرايا، أن يرتدي جلبابا..
فرجموه بالحجارة..
وطردوه منها.
*


الأستاذة الأديبة المتميزة وفاء بنداود،

هذا دأب من يتسمّوْن بالنخب العلمانية، ودعاة الإباحية بدعوى الحرية، حرية العهر والعري والدعارة، فلا مكان للأطهار بناة الحضارة بينهم، ولسان حالهم يقول:
((أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ)) [82: الأعراف]
وصدق الله فيهم: ((أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ)) [53: الذاريات].

بلغة سردية جميلة، أوصلت رسالة إنسانية بليغة، تلسع دعاة الإباحية في مجتمعاتنا، وما دروا أنهم بذلك يثبتون رجعيتهم وتخلفهم.

سلم يراعك،
ودمت بخير وعافية.

[علي الكرية]

قرر في مدينة العاريا، أن يرتدي جلبابا..
فرجموه بالحجارة..
وطردوه منها.
*
*
*


الأخت الفاضلة الأستاذة: وفاء بنداود
جميل وممتاز جدا ما سطّرت أناملك اللطيفة...
حرف جميـــل وتنســيق رائــع جدا وهب قفلة ممتازة
وطريقة السرد رائعة جعلت القصة تملك عنصر الجذب والاحترام
إنه خليط رائع ما بين العادة والتعوّد والرؤية الانحرافية...
لك التحية والتقدير والسلام الدّائم.

[وفاء بنداود]

الأخت الفاضلة
اسقاطاتك هائلة .. وتعبيراتك موجزة وعاقلة .. ولكن لا جديد فى المضمون .
تقبلى مودتى


أستاذي الكريم عبدالستار زيدان
تحية عطرة وشكر جزيل على ردك الكريم
حقا إنه ليس بالمضمون الجديد لكنه موضوع جميعنا نعيشه بطرق مختلفة ونعبر عنه بطرق محتلفة
لا عدمت مرورك الطيب
تحياتي وتقديري

[وفاء بنداود]

المبدعة الفاضلة وفاء بنداود
مفارقة رائعة...
إيحاءات عديدة...
قفلة مدهشة...
دام عطاؤك وتألقك.
تحياتي وتقديري.
أبو نضـــال.




أستاذي الكبير محمد علي الهاني
مرورك الطيب عطر موضوعي بأريج زكي
دمت طيبا
تحياتي وتقديري

[وفاء بنداود]

الأستاذة الأديبة المتميزة وفاء بنداود،

هذا دأب من يتسمّوْن بالنخب العلمانية، ودعاة الإباحية بدعوى الحرية، حرية العهر والعري والدعارة، فلا مكان للأطهار بناة الحضارة بينهم، ولسان حالهم يقول:
((أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ)) [82: الأعراف]
وصدق الله فيهم: ((أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ)) [53: الذاريات].

بلغة سردية جميلة، أوصلت رسالة إنسانية بليغة، تلسع دعاة الإباحية في مجتمعاتنا، وما دروا أنهم بذلك يثبتون رجعيتهم وتخلفهم.

سلم يراعك،
ودمت بخير وعافية.


سيدي الفاضل أحمد المدهون
أصبت في قولك وصدق الله تعالى
لا عدمت مرورك الطيب وردودك العطرة
دمت طيبا
تحياتي وتقديري

[وفاء بنداود]

الأخت الفاضلة الأستاذة: وفاء بنداود
جميل وممتاز جدا ما سطّرت أناملك اللطيفة...
حرف جميـــل وتنســيق رائــع جدا وهب قفلة ممتازة
وطريقة السرد رائعة جعلت القصة تملك عنصر الجذب والاحترام
إنه خليط رائع ما بين العادة والتعوّد والرؤية الانحرافية...
لك التحية والتقدير والسلام الدّائم.



أخي الفاضل علي الكرية
لك جزيل الشكر وخالص الإمتنان لكرم ردك
دمت طيبا
تحياتي وتقديري

[كرم زعرور]

.. هي باختصار ٍشديد ٍ ، حكاية ُالمثل الشعبي ( إذا جنّوا ربعك ، عقلك ما ينفعك ! )
يعني هذا ، لو تعرى في ساحة ٍعامة ٍ أو بباب ٍمسجد ٍ ، سيطرُدُهُ الحضورُ أيضاً !
ولذلك فإنّي قرأتُها ، أنَّ الإنسان َإذا خالفَ الجميعَ سيُرمى بعقلِهِ ،
حتّى وإن كان سيد العاقلين !
ولذلك فالنَّصّ ُليسَ بسيطاً كما يتوهَّمُ بعضُنا ، وإن جاءَ في سطر ٍ!
نصّ ٌجميلٌ ، يكشفُ ما نضطرُّ إليه ِ أحياناً ، ويكونُ من الخطأِ .
تحيّاتي ، أخت وفاء - كرم زعرور

[وفاء بنداود]

سيدي الكريم كرم زعرور
تكلمت وأصبت، أن يخالف فرد ما الجماعة حتماً سستغربه الجميع وقد يتهم بالجنون
والصواب هنا دائماً يبقى نسبيا سواء بالنسبة للفرد أو للجامعة.
أشكرك جزيل الشكر على تواجدك بموضوعي
ودمت طيباً
تحياتي وتقديري