أحمد أمير خاطر
07/06/2011, 04:16 PM
الحب يا ريتشارد
لما فينا
فوحده يبقى
و يُبقينا
و الكُرهُ
ما نالَ العُلا
يومًا
و لا لهيبُ الحقدِ
يروينا
فقم الى الحب
كمشتاقٍ
بعُمرِهِ
يروي الرياحينا
أطفئ
بما فيك من الحب
ما فيك من كرهٍ
وعِشْ فينا
فطاهِرٌ
في عمرك البالي
يمشي رنيحًا
صوبَ وادينا
و صادِقٌ
في ثوبِك العاري
فالصدقُ عارٍ
و يُعرينا
من كل زيفٍ
يمتطي الكُرهَ
نصلاً
يُقطِّعُ ليالينا
نادَتْ عذارا
تحتَ أشلاءٍ
هيا نلبي
من يُنادينا
آذانُ حُبٍّ
نحونا يسري
و نَسمَعُ
شدوًا يناجينا
لا تَتعالى
في أراضينا
لم يُخلَقُ فخرٌ
يُضاهينا
فالسِلمُ في أزهارِنا
يغفو
و الموتُ سيفٌ
في أيادينا
و العُمر أطيارٌ
على الخلدِ
تتلو صلاةً
في أغانينا
الآنَ عُدْ
حيثُ أتيتَ
لا نرضى الغرورَ
في أراضينا
عُدْ
سيفُكَ المهزومُ
يخشانا
و رُمحُكَ المذبوحُ
يُعانينا
فالقُدسُ
روحُ أهلِها
تحيى كَطِفلَةٍ
تلهو بما فينا
وحُسنُها
للعينِ أطيافٌ
و عِشقُها بحرٌ
يُجارينا
القـُدسُ
أرضٌ بالورى
تـُفدى
و إنها تشدو
أسامينا
زيتونُها
يَعرِفُنا
سَلهُ
من نايُهُ
أشجى الطواحينا؟
و سل تلالاً
ترتدي السِحرَ
من يسهرُ
حتى تـُصلينا؟
و سل صليبًا
مَهُدُه لَحْدٌ
و لَحْدُهُ مَهْدٌ
يوارينا
إنَّا غصونُ السِلْمِ
لو ترضى
سِلمً
و بالحُبِّ تـُهادينا
إنّا رياحُ الموتِ
لو تَعصي
و في الميادينِ
تـُلاقينا
فإنتـَظِرْنا
ساعةُ الحَربِ
نُسقيكَ جمرًا
لو تـُُعادينا
الحب يا ريتشارد لما فينا فوحده يبقى و يُبقينا
و الكُرهُ ما نالَ العُلا يومًا=و لا لهيبُ الحقدِ يروينا
فقم الى الحب كمشتاقٍ=بعُمرِهِ يروي الرياحينا
أطفئ بما فيك من الحبِ=ما فيك من كرهٍ وعش فينا
فطاهِرٌ في عمرك البالي=يمشي رنيحًا صوبَ وادينا
و صادِقٌ في ثوبِك العاري=فالصدقُ عارٍ ويُعرينا
من كل زيفٍ يمتطي الكُرهَ=نصلاً يُقطِعُ ليالينا
نادتْ عذارا تحتَ أشلاءٍ=هيا نلبي من يُنادينا
آذانُ حُبٍّ نحونا يسري=و نَسمَعُ شدوًا يناجينا
لا تَتعالى في أراضينا=لم يُخلَقُ فخرٌ يُضاهينا
فالسِلمُ في أزهارِنا يغفو=و الموتُ سيفٌ في أيادينا
و العُمر أطيارٌ على الخلدِ=تتلو صلاةً في أغانينا
الآنَ عُدْ حيثُ أتيتَ لا=نرضى الغرورَ في أراضينا
عُدْ سيفُكَ المهزومُ يخشانا=و رُمحُكَ المذبوحُ يُعانينا
فالقُدسُ روحُ أهلِها تحيى=كَطِفلَةٍ تلهو بما فينا
فحُسنُها للعينِ أطيافٌ=و عِشقُها بحرٌ يُجارينا
القـُدس أرضٌ بالورى تـُفدى= و إنها تشدو أسامينا
زيتونُها يَعرِفُنا سَلهُ =من نايُهُ أشجى الطواحينا
و سل تلالاً ترتدي السِحرَ=من يسهرُ حتى تـُصلينا
و سل صليبًا مَهُدُه لَحْدٌ=و لَحْدُهُ مَهْدٌ يوارينا
إنَّا غصونُ السِلْمِ لو ترضى=سِلمً و بالحُبِّ تـُهادينا
إنّا رياحُ الموتِ لو تَعصي= و في الميادينِ تـُلاقينا
فإنتـَظِرْنا ساعةُ الحَربِ=نُسقيكَ جمرًا لو تـُُعادينا
لما فينا
فوحده يبقى
و يُبقينا
و الكُرهُ
ما نالَ العُلا
يومًا
و لا لهيبُ الحقدِ
يروينا
فقم الى الحب
كمشتاقٍ
بعُمرِهِ
يروي الرياحينا
أطفئ
بما فيك من الحب
ما فيك من كرهٍ
وعِشْ فينا
فطاهِرٌ
في عمرك البالي
يمشي رنيحًا
صوبَ وادينا
و صادِقٌ
في ثوبِك العاري
فالصدقُ عارٍ
و يُعرينا
من كل زيفٍ
يمتطي الكُرهَ
نصلاً
يُقطِّعُ ليالينا
نادَتْ عذارا
تحتَ أشلاءٍ
هيا نلبي
من يُنادينا
آذانُ حُبٍّ
نحونا يسري
و نَسمَعُ
شدوًا يناجينا
لا تَتعالى
في أراضينا
لم يُخلَقُ فخرٌ
يُضاهينا
فالسِلمُ في أزهارِنا
يغفو
و الموتُ سيفٌ
في أيادينا
و العُمر أطيارٌ
على الخلدِ
تتلو صلاةً
في أغانينا
الآنَ عُدْ
حيثُ أتيتَ
لا نرضى الغرورَ
في أراضينا
عُدْ
سيفُكَ المهزومُ
يخشانا
و رُمحُكَ المذبوحُ
يُعانينا
فالقُدسُ
روحُ أهلِها
تحيى كَطِفلَةٍ
تلهو بما فينا
وحُسنُها
للعينِ أطيافٌ
و عِشقُها بحرٌ
يُجارينا
القـُدسُ
أرضٌ بالورى
تـُفدى
و إنها تشدو
أسامينا
زيتونُها
يَعرِفُنا
سَلهُ
من نايُهُ
أشجى الطواحينا؟
و سل تلالاً
ترتدي السِحرَ
من يسهرُ
حتى تـُصلينا؟
و سل صليبًا
مَهُدُه لَحْدٌ
و لَحْدُهُ مَهْدٌ
يوارينا
إنَّا غصونُ السِلْمِ
لو ترضى
سِلمً
و بالحُبِّ تـُهادينا
إنّا رياحُ الموتِ
لو تَعصي
و في الميادينِ
تـُلاقينا
فإنتـَظِرْنا
ساعةُ الحَربِ
نُسقيكَ جمرًا
لو تـُُعادينا
الحب يا ريتشارد لما فينا فوحده يبقى و يُبقينا
و الكُرهُ ما نالَ العُلا يومًا=و لا لهيبُ الحقدِ يروينا
فقم الى الحب كمشتاقٍ=بعُمرِهِ يروي الرياحينا
أطفئ بما فيك من الحبِ=ما فيك من كرهٍ وعش فينا
فطاهِرٌ في عمرك البالي=يمشي رنيحًا صوبَ وادينا
و صادِقٌ في ثوبِك العاري=فالصدقُ عارٍ ويُعرينا
من كل زيفٍ يمتطي الكُرهَ=نصلاً يُقطِعُ ليالينا
نادتْ عذارا تحتَ أشلاءٍ=هيا نلبي من يُنادينا
آذانُ حُبٍّ نحونا يسري=و نَسمَعُ شدوًا يناجينا
لا تَتعالى في أراضينا=لم يُخلَقُ فخرٌ يُضاهينا
فالسِلمُ في أزهارِنا يغفو=و الموتُ سيفٌ في أيادينا
و العُمر أطيارٌ على الخلدِ=تتلو صلاةً في أغانينا
الآنَ عُدْ حيثُ أتيتَ لا=نرضى الغرورَ في أراضينا
عُدْ سيفُكَ المهزومُ يخشانا=و رُمحُكَ المذبوحُ يُعانينا
فالقُدسُ روحُ أهلِها تحيى=كَطِفلَةٍ تلهو بما فينا
فحُسنُها للعينِ أطيافٌ=و عِشقُها بحرٌ يُجارينا
القـُدس أرضٌ بالورى تـُفدى= و إنها تشدو أسامينا
زيتونُها يَعرِفُنا سَلهُ =من نايُهُ أشجى الطواحينا
و سل تلالاً ترتدي السِحرَ=من يسهرُ حتى تـُصلينا
و سل صليبًا مَهُدُه لَحْدٌ=و لَحْدُهُ مَهْدٌ يوارينا
إنَّا غصونُ السِلْمِ لو ترضى=سِلمً و بالحُبِّ تـُهادينا
إنّا رياحُ الموتِ لو تَعصي= و في الميادينِ تـُلاقينا
فإنتـَظِرْنا ساعةُ الحَربِ=نُسقيكَ جمرًا لو تـُُعادينا