المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأرملة



عبدالوهاب محمد الجبوري
12/06/2011, 02:24 PM
الأرملة

بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..

واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة ..

صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :

يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس


..

وفاء بنداود
12/06/2011, 02:39 PM
أخي الكريم عبد الوهاب محمد الجبوري
تكابر الأرملة وتحزم بقوة ضعفها وهمومها وقهرها ومآسيها داخلها وتتحدى الفشل و الأبواب الموصدة
نص جميل جداً يعري مكنونات النفس المعذبة والشقية والصابرة والقوية
دمت متألقا ومبدعا
تحياتي وتقديري

فاطمة السوسي
12/06/2011, 02:58 PM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة طرية ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..


الأستاذ عبد الوهاب الجبوري.
جميل هذا الحديث عن هذه الأرملة،و بصيغة المثنى.
وفي علاقتها مع السلة /الرفيقة / و الشاهدة على همومها
و مآسيها بل و حتى أسرارها.
مشاركة وجدانية بينهما:بقدر ما تمتلئ السلة
تمتلئ عيناها دموع فرح برزق أبنائها.
و ينعكس ذلك على الأطفال الذين يكفون عن البكاء،و الأم لم تصل بعد.
إنهم ينتظرون بحسن الظن.
ناسين أن هناك قلوبا لا تحس بالآخرين.
كم هي موجعة هذه الصرخة في وجه من يتنكر لأخيه الإنسان.
و لا يحس بجوعه،و قد جعل الله حقه عنده.
و في أموالكم حق للسائل و المحروم.
و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم:
ما آمن بي من بات شبعان،و جاره جائع إلى جنبه و هو يعلم به.
كم هو رائع تشبيه دموع رحيمة بقطرات الندى
في رقتها و عطائها.
و الدموع القاسية بحبة الماس في صلابتها.
دمت متألقا.
كل التحية و التقدير.

فاطمة عتباني
12/06/2011, 02:59 PM
أستاذ عبدالوهاب محمد الجبوري


يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس

حين يتماهى الأسى في روعة التعبير

لا نستطيع أن نقول إلا كلمة واحدة

كم أنت مبدع

علي الكرية
12/06/2011, 03:03 PM
أخي الكريم المبدع الأستاذ الفاضل: عبد الوهاب محمد الجبوري
الله اكبر
على قلبها القوي الصابرلقد استعانت بالصبر الجميل
والرضا بقضاء السميع العليم
الصبرُ أحسَنُ حُلَلِ الإيمان، وأشرفُ خلائق الإنسان
قصة جميلة جداً...
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك البديع
دائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص تقديري وأشواقي سلمت اناملك الذهبيه
تحيّتي وودّي.

السعيد ابراهيم الفقي
12/06/2011, 03:04 PM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة طرية ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..
===
عزم اصرار أمل
السلام عليكم أخي الاديب عبد الوهاب الجبوري

العزم والاصرار والأمل

في قلب أرملة

جيش جرار

يغزو اليأس والضعف والفقر

هذه رسالة القصة

ولافن بدون رسالة

أما القفلة

قطرة ندى وحبة ماس
أغلى بضاعة في الحياة

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا
وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 200]

لك تحية تربوية حضارية شاملة

كرم زعرور
12/06/2011, 04:12 PM
.. هي وسلتها رفيقتان ، يخرجان صباحاً ،
والأطفالُ ينتظرون الحِملَ لعلَّهُ يُشبعهُم ،
والحملُ لا يأتي إلاّ من رحمة ِالمُقترين وشفقتهم ،
وهذه الرَّحمة ُ بدأت تتلاشى من القلوب ِ،
وسيظلّ ُأطفالُ الأرملة ِجوعى ، وفي انتظار ٍ،
فمن يرحم ُ ...إلاّ اللّه ُ!
فمن يرحمُ .. وله عند اللّه ..!
نصّ ٌرائعٌ أخي عبد الوهاب ، يستنهضُ الهممَ ،
لك مودَّتي - كرم زعرور

أحمد المدهون
12/06/2011, 04:23 PM
أخي الغالي الأديب المفكر د. عبد الوهاب الجبوري،

كتبتَها بالأحمر، وكأنها تبكي دماً .
لكنّ كل قطرةٍ منها إما ندية كقطر الندى أو قاسية كالماسة.
وكم هي عصية على الكسر هذه الماسة.
نص بليغ، يكشف أوجاعاً مسكونة في دواخلهن ... أخواتنا الأرامل.
كشف الله عنهن كل همّ وغم،
وآجرهن على مصابهن.

وسلم إبداعك ،
تقبل فائق ودي وتحيتي.

أريج عبد الله
12/06/2011, 05:34 PM
هو اليقين بالله والإصرار على مواصلة الدرب..
الكثير من الأرامل يواصلن حمل الرسالة والمسؤولية
تكتحل عيونهنّ بقوة الإرادة وعندما يتساقط رذاذ الفحم في
فرن الحياة الفولاذي يتحول إلى ماس نادر في قيمته..
الأستاذ القدير عبد الوهاب محمد الجبوري
رائع وأكثر ..
دمتَ وإشراقة لاتغيب
أريج عبد الله

شريف عابدين
12/06/2011, 07:03 PM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة طرية ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..

هذه الفقيرة الصامدة تثمن دموعها في حوار داخلي يشي بعزة النفس والإيمان بالفرج القادم وهذا الموقف يمثل مفارقة النص
صورة مريرة لواقع مؤلم صيغت بلغة شاعرية
تثير الشجن والتعاطف الإنساني مع روح التحدي والصلابة التي يمثلها نموذج هذه الأرملة.
أحييك أستاذ عبدالوهاب محمد الجبوري على هذا الإبداع
تقديري واحترامي.

عبدالوهاب محمد الجبوري
12/06/2011, 07:26 PM
هذه الفقيرة الصامدة تثمن دموعها في حوار داخلي يشي بعزة النفس والإيمان بالفرج القادم وهذا الموقف يمثل مفارقة النص
صورة مريرة لواقع مؤلم صيغت بلغة شاعرية
تثير الشجن والتعاطف الإنساني مع روح التحدي والصلابة التي يمثلها نموذج هذه الأرملة.
أحييك أستاذ عبدالوهاب محمد الجبوري على هذا الإبداع
تقديري واحترامي.


اخي الغالي الدكتور شريف
اقف الان اتامل فيما قلت والدموع تترقرق من عيني ..
فيما اتامل فالارملة تسكن قريبا منا .. واطفالها الحيارى من الجوع والالم مازالوا ينتظرون
لكن رحمة الله واسعة والخيرون كثيرون من فضل الله
جزاك الله خير الجزاء ومتعك بحبه ورضاه
اخوك ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
12/06/2011, 07:28 PM
هو اليقين بالله والإصرار على مواصلة الدرب..
الكثير من الأرامل يواصلن حمل الرسالة والمسؤولية
تكتحل عيونهنّ بقوة الإرادة وعندما يتساقط رذاذ الفحم في
فرن الحياة الفولاذي يتحول إلى ماس نادر في قيمته..
الأستاذ القدير عبد الوهاب محمد الجبوري
رائع وأكثر ..
دمتَ وإشراقة لاتغيب
أريج عبد الله


ماذا اقول ايتها الماجدة الابية فانت تدرين الوضع في العراق
اف لهذا الدمع يابى ان يتوقف ........
اعذريني فمثل هذه الارملة ثلاثة ملايين
كان الله في عونهن والايتام والثكالى والفقراء والبائسين
دمت ياغالية ومتعك الله بحبه ورضاه
ابو الشهيد

منير الرقي
12/06/2011, 07:52 PM
أخي الأديب الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري
نص رائع أضغيت فيه إلى دموع الفقراء و أنات المحرومين ولقد لفت انتباهي فيه دقة التصوير و تقريب الصورة حتى لقد جعلت عين الكاميرا تكبّر ما خفي من ملامح، إلا أن روح الإبداع تجلت في اقتران الحديث عن الأرملة و سلتها سويا وكأنك أنسنت السلة لتفضي بالمأساة او شيأت المرأة لتبلغنا معاناتها حيال قسوة القلوب
تقبل أبا الشهيد أسمى آيات الاحترام و التقدير على التزامك
أخوك منير الرقي

عبدالوهاب محمد الجبوري
12/06/2011, 07:54 PM
أخي الأديب الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري
نص رائع أضغيت فيه إلى دموع الفقراء و أنات المحرومين ولقد لفت انتباهي فيه دقة التصوير و تقريب الصورة حتى لقد جعلت عين الكاميرا تكبّر ما خفي من ملامح، إلا أن روح الإبداع تجلت في اقتران الحديث عن الأرملة و سلتها سويا وكأنك أنسنت السلة لتفضي بالمأساة او شيأت المرأة لتبلغنا معاناتها حيال قسوة القلوب
تقبل أبا الشهيد أسمى آيات الاحترام و التقدير على التزامك
أخوك منير الرقي



اخي الغالي منير الرقي
اقف الان اتامل فيما قلت والدموع تترقرق من عيني ..
فيما اتامل فالارملة تسكن قريبا منا .. واطفالها الحيارى من الجوع والالم مازالوا ينتظرون
لكن رحمة الله واسعة والخيرون كثيرون من فضل الله
جزاك الله خير الجزاء ومتعك بحبه ورضاه
اخوك ابو الشهيد

سعيد نويضي
12/06/2011, 09:41 PM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة طرية ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..



بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأخ الأديب الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري...

هي فئة ضحية من بين العديد من الضحايا التي جنت عليهم الحرب و الاستعمار من و يلات و من كوارث...فالبلد الغني بما حباه الله عز و جل من خيرات...تعيش فيه فئات عريضة عيشة الفقر و البؤس و الحاجة...

تصوير إبداعي بليغ لوضعية من خلال حالة الأرملة التي جعلت من حديثها مع رفيقتها السلة مواساة...لبؤسها و حرمانها...مع من تتحدثت إن لم ترافقها في غيبة و خيبة المسئولين عن التكفل بحاجتها...هي الدموع التي تطفئ حرقة الحاجة و تنزل كالبلسم كالندى على القلب العليل... و الأخرى تصبح كالماسة من الصلابة لا تكسرها قسوة الظروف مهما بلغت درجاتها...

فرج الله كربة المستضعفين في الأرض...

و حفظك الله جل و علا بما حفظ به الذكر الحكيم...

تحيتي و تقديري أيها المبدع الأصيل...

الدكتور محمود حمد سليمان
13/06/2011, 12:45 PM
أخي الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري الموقر
نصك الرائع أثارني إلى حد القول: دمعة طفل عربي بألف ألف وزارة.. وحذاءه بألف ألف حاكم ظالم أو عميل..
حياك الله على ما فيك من وجدان مرهف.. وإيحاء مبدع..
مودتي وحبي

سهام صلاح الدين
13/06/2011, 03:09 PM
الأخ الفاضل عبد الوهاب محمد الجبورى
تذكرنى هذة السلة بالمسؤلية الواقعة على عاتق هذة الأرملة
اللتى فقدت كل معين لها الا من سلتها اللتى تحملها لعل وعسى ان
تجد من يعينها فى رفع الجوع عن اولادها فى زمن شحت فية المودة والتعاطف
فسقطت دموع القهر والظلم قطرة ندى تتحدى كل قسوة القلوب
قصة رائعة تصور حال الكثير من الأرامل اللذين لايجدون لا رحمة ولا عدل
لك كل تحياتى وتقديرى

محمد حسن محمد الحاج
13/06/2011, 03:38 PM
لك مني كل الود والتقدير ولهذه الأرملة والأطفال رب رحيم وموت كريم

لك مني كل الود والتقدير فهي مؤلمة

سميرة رعبوب
13/06/2011, 03:52 PM
قصة مؤلمة جدا لكنها تحكي واقعا مريرا
تعيشه الكثير من الآرامل اللواتي يدفعن ثمن قسوة المجتمع وقلوب الناس إلا من رحم ربي

لذا جعل رسول الرحمة الساعي على الأرملة كالمجاهد في سبيل الله
وجزاء كافل اليتيم بالقرب من النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة كاهتين عندما أشار بالسبابة والوسطى
لكن ماذا نقول في زمن أصبحت المادة هي المتحدث الرسمي وأصبحت قلوب البشر قاسية بعدما انسلخت منهم القيم والمباديء
إلا من رحم الله ؟؟؟!!!

قصتك تدعو إلى مساعدة هذه الفئة المنسية من المجتمعات والتي تهضم حقوقهم أو تؤكل بالكلية ...
دام قلمك مميزا أستاذنا الفاضل ..

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:07 PM
قصة مؤلمة جدا لكنها تحكي واقعا مريرا
تعيشه الكثير من الآرامل اللواتي يدفعن ثمن قسوة المجتمع وقلوب الناس إلا من رحم ربي

لذا جعل رسول الرحمة الساعي على الأرملة كالمجاهد في سبيل الله
وجزاء كافل اليتيم بالقرب من النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة كاهتين عندما أشار بالسبابة والوسطى
لكن ماذا نقول في زمن أصبحت المادة هي المتحدث الرسمي وأصبحت قلوب البشر قاسية بعدما انسلخت منهم القيم والمباديء
إلا من رحم الله ؟؟؟!!!

قصتك تدعو إلى مساعدة هذه الفئة المنسية من المجتمعات والتي تهضم حقوقهم أو تؤكل بالكلية ...
دام قلمك مميزا أستاذنا الفاضل ..


حياك الله ايتها البهية السامقة
هن ثلاثة ملايين ارملة في العراق وملايين اخرى في عالمنا العربي والاسلامي ...
تصوري كم هو شديد الالم والحزن وهناك اغنياء متخمون .
يعيشون على دموع المساكين ويهتمون بكلابهم اكثر من البشر
نسال الله العفو والعافية لامتنا ولاهل ديننا ولك ولخيارى الامة وشرفائها ومؤمنيها
متعك الله بحبه ورضاه
مودتي ومحبتي

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:09 PM
لك مني كل الود والتقدير ولهذه الأرملة والأطفال رب رحيم وموت كريم
لك مني كل الود والتقدير فهي مؤلمة


حياك الله ونحن نؤمن معك على ما دعوت
متعك الله بحبه ورضاه
ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:10 PM
الأخ الفاضل عبد الوهاب محمد الجبورى
تذكرنى هذة السلة بالمسؤلية الواقعة على عاتق هذة الأرملة
اللتى فقدت كل معين لها الا من سلتها اللتى تحملها لعل وعسى ان
تجد من يعينها فى رفع الجوع عن اولادها فى زمن شحت فية المودة والتعاطف
فسقطت دموع القهر والظلم قطرة ندى تتحدى كل قسوة القلوب
قصة رائعة تصور حال الكثير من الأرامل اللذين لايجدون لا رحمة ولا عدل
لك كل تحياتى وتقديرى


حياك الله ايتها البهية السامقة
هن ثلاثة ملايين ارملة في العراق وملايين اخرى في عالمنا العربي والاسلامي ...
تصوري كم هو شديد الالم والحزن وهناك اغنياء متخمون .
يعيشون على دموع المساكين ويهتمون بكلابهم اكثر من البشر
نسال الله العفو والعافية لامتنا ولاهل ديننا ولك ولخيارى الامة وشرفائها ومؤمنيها
متعك الله بحبه ورضاه
مودتي ومحبتي

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:12 PM
أخي الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري الموقر
نصك الرائع أثارني إلى حد القول: دمعة طفل عربي بألف ألف وزارة.. وحذاءه بألف ألف حاكم ظالم أو عميل..
حياك الله على ما فيك من وجدان مرهف.. وإيحاء مبدع..
مودتي وحبي


حياك الله يا كبير
كبير القلب والروح والفكر والعطاء
دمت متالقا وحيا الله لبنان والعرب
اخوك ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...
سلام الله على الأخ الأديب الفاضل عبد الوهاب محمد الجبوري...
هي فئة ضحية من بين العديد من الضحايا التي جنت عليهم الحرب و الاستعمار من و يلات و من كوارث...فالبلد الغني بما حباه الله عز و جل من خيرات...تعيش فيه فئات عريضة عيشة الفقر و البؤس و الحاجة...
تصوير إبداعي بليغ لوضعية من خلال حالة الأرملة التي جعلت من حديثها مع رفيقتها السلة مواساة...لبؤسها و حرمانها...مع من تتحدثت إن لم ترافقها في غيبة و خيبة المسئولين عن التكفل بحاجتها...هي الدموع التي تطفئ حرقة الحاجة و تنزل كالبلسم كالندى على القلب العليل... و الأخرى تصبح كالماسة من الصلابة لا تكسرها قسوة الظروف مهما بلغت درجاتها...
فرج الله كربة المستضعفين في الأرض...
و حفظك الله جل و علا بما حفظ به الذكر الحكيم...
تحيتي و تقديري أيها المبدع الأصيل...



ونحن نؤمن معك ايها الحبيب في الله
هن ثلاثة ملايين ارملة في العراق وملايين اخرى في عالمنا العربي والاسلامي ...
تصور كم هو شديد الالم والحزن وهناك اغنياء متخمون .
يعيشون على دموع المساكين ويهتمون بكلابهم اكثر من البشر
نسال الله العفو والعافية لامتنا ولاهل ديننا ولك ولخيارى الامة وشرفائها ومؤمنيها
متعك الله بحبه ورضاه
مودتي ومحبتي

عبدالوهاب محمد الجبوري
13/06/2011, 04:16 PM
أخي الغالي الأديب المفكر د. عبد الوهاب الجبوري،

كتبتَها بالأحمر، وكأنها تبكي دماً .
لكنّ كل قطرةٍ منها إما ندية كقطر الندى أو قاسية كالماسة.
وكم هي عصية على الكسر هذه الماسة.
نص بليغ، يكشف أوجاعاً مسكونة في دواخلهن ... أخواتنا الأرامل.
كشف الله عنهن كل همّ وغم،
وآجرهن على مصابهن.

وسلم إبداعك ،
تقبل فائق ودي وتحيتي.



اجل ياغالي .. هي تبكي دما ..
حياك الله ورعاك
هن ثلاثة ملايين ارملة في العراق وملايين اخرى في عالمنا العربي والاسلامي ...
تصور كم هو شديد الالم والحزن وهناك اغنياء متخمون .
يعيشون على دموع المساكين ويهتمون بكلابهم اكثر من البشر
نسال الله العفو والعافية لامتنا ولاهل ديننا ولك ولخيارى الامة وشرفائها ومؤمنيها
متعك الله بحبه ورضاه
مودتي ومحبتي

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:20 PM
هو اليقين بالله والإصرار على مواصلة الدرب..
الكثير من الأرامل يواصلن حمل الرسالة والمسؤولية
تكتحل عيونهنّ بقوة الإرادة وعندما يتساقط رذاذ الفحم في
فرن الحياة الفولاذي يتحول إلى ماس نادر في قيمته..
الأستاذ القدير عبد الوهاب محمد الجبوري
رائع وأكثر ..
دمتَ وإشراقة لاتغيب
أريج عبد الله


اجل ياغالية
وهناك حوالي ثلاثة ملايين ارملة في عراق اليوم نتيجة الاحتلال والظلم والقتل
وهناك الايتام والثكالى والفقر والبؤس والتشرد
والتهجير والقتل كلها ماسي .. نسال الله ان يعين العراقيين والفلسطينيين والعرب عليها
تقبلي فائق احترامي ومودتي

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:22 PM
.. هي وسلتها رفيقتان ، يخرجان صباحاً ،
والأطفالُ ينتظرون الحِملَ لعلَّهُ يُشبعهُم ،
والحملُ لا يأتي إلاّ من رحمة ِالمُقترين وشفقتهم ،
وهذه الرَّحمة ُ بدأت تتلاشى من القلوب ِ،
وسيظلّ ُأطفالُ الأرملة ِجوعى ، وفي انتظار ٍ،
فمن يرحم ُ ...إلاّ اللّه ُ!
فمن يرحمُ .. وله عند اللّه ..!
نصّ ٌرائعٌ أخي عبد الوهاب ، يستنهضُ الهممَ ،
لك مودَّتي - كرم زعرور


الدكتور العزيز كرم زعرور
اخي الغالي حياك الله ورعاك
ومتعك بحبه ورضاه
نسال الله العفو والعافية لاهلنا وشعبنا وامتنا
دمت برعاية الله وحفظه
اخوك ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:24 PM
===
عزم اصرار أمل
السلام عليكم أخي الاديب عبد الوهاب الجبوري
العزم والاصرار والأمل
في قلب أرملة
جيش جرار
يغزو اليأس والضعف والفقر
هذه رسالة القصة
ولافن بدون رسالة
أما القفلة
قطرة ندى وحبة ماس
أغلى بضاعة في الحياة
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا
وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 200]
لك تحية تربوية حضارية شاملة


حياك الله ياغالي
ومتعك بحبه ورضاه
اجل هو العزم والاصرار والامل
هذه ارادة الله في عباده المؤمنين
هو اختبار ومن احبه الله اختبره فصمد وصبر ونال خير الجزاء ان شاء الله
اخوك ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:30 PM
أخي الكريم المبدع الأستاذ الفاضل: عبد الوهاب محمد الجبوري
الله اكبر
على قلبها القوي الصابرلقد استعانت بالصبر الجميل
والرضا بقضاء السميع العليم
الصبرُ أحسَنُ حُلَلِ الإيمان، وأشرفُ خلائق الإنسان
قصة جميلة جداً...
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك البديع
دائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص تقديري وأشواقي سلمت اناملك الذهبيه
تحيّتي وودّي.


الحبيب الغالي وابن عم الاستاذ العزيز على قلبي علي الكرية
حياك الله اخي في الله ونسيت ان اخبرك انني احيانا بعد تعليقي
على اول رد ابدا التعليق والرد من الاخر
المهم لا تزعل ياغالي
كلماتك نور على الدرب وحضورك الالق مبعث راحة نفسية
تجعلني اتريث لاني اريد ان احدثك بالكثير عما في قلبي ووطني
من شجون ... هي ارادة الله في العراقيين والعرب
هو اختبار لهم وهم صابرون لان مع الصبر النصر
باذن الله .. دائما يسعدني مرورك البهي
واطلالاتك العطرة
متعك الله بحبه ورضاه واكرمك بخير زاد
الا وهي التقوى ان شاء الله
فنحن خلقنا للاخرة بعد اداء رسالتنا في الدنيا
لا نريد الا حبه ورضاه
دمت متالقا ومبدعا ولا حرمنا اطلالاتك ياغالي
اخوك ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:34 PM
أستاذ عبدالوهاب محمد الجبوري

يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
حين يتماهى الأسى في روعة التعبير
لا نستطيع أن نقول إلا كلمة واحدة
كم أنت مبدع


حياك الله ايتها البهية
ما اسعدني بحضورك الالق
وكلماتك التي نتعطر بشذاها
دمت متالقة وحياك الله
مع خالص مودتي واعتباري ايتها العزيزة فاطمة

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:38 PM
الأستاذ عبد الوهاب الجبوري.
جميل هذا الحديث عن هذه الأرملة،و بصيغة المثنى.
وفي علاقتها مع السلة /الرفيقة / و الشاهدة على همومها
و مآسيها بل و حتى أسرارها.
مشاركة وجدانية بينهما:بقدر ما تمتلئ السلة
تمتلئ عيناها دموع فرح برزق أبنائها.
و ينعكس ذلك على الأطفال الذين يكفون عن البكاء،و الأم لم تصل بعد.
إنهم ينتظرون بحسن الظن.
ناسين أن هناك قلوبا لا تحس بالآخرين.
كم هي موجعة هذه الصرخة في وجه من يتنكر لأخيه الإنسان.
و لا يحس بجوعه،و قد جعل الله حقه عنده.
و في أموالكم حق للسائل و المحروم.
و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم:
ما آمن بي من بات شبعان،و جاره جائع إلى جنبه و هو يعلم به.
كم هو رائع تشبيه دموع رحيمة بقطرات الندى
في رقتها و عطائها.
و الدموع القاسية بحبة الماس في صلابتها.
دمت متألقا.
كل التحية و التقدير.


لله درك من كلمات بهيات ومعان جليلة
حياك الله ورعاك استاذتنا الغالية
هوما تقولين عن صبرهن وحقهن على المسلمين
واتمنى ان يراعي كل من كان قادرا ومتمكنا حال الارامل والفقراء والثكالى
هناك منهم في العراق بالملايين
ونحمد الله ان اكرم الكثيرات منهن بالصبر والجلد والايمان
فبتن محافظات على شرفهن وعلى حرمة الله
دمت ياغالية ومتعك الله بحبه ورضاه
مع خالص مودتي واعتزازي
ابو الشهيد

عبدالوهاب محمد الجبوري
14/06/2011, 06:44 PM
أخي الكريم عبد الوهاب محمد الجبوري
تكابر الأرملة وتحزم بقوة ضعفها وهمومها وقهرها ومآسيها داخلها وتتحدى الفشل و الأبواب الموصدة
نص جميل جداً يعري مكنونات النفس المعذبة والشقية والصابرة والقوية
دمت متألقا ومبدعا
تحياتي وتقديري


حياك الله ايتها البهية السامقة
هو مثلما تقولين
تتحلى بالصبر وتتسلح بالارادة والايمان
فعليها مهمات جسيمة خاصة عندنا في العراق
اكثر من ثلاثة ملايين ارملة وملايين الفقراء والايتام والثكالى
وقد اكرمهم الله بالصبر والايمان
دمت متالقة ولا حرمنا اطلالاتك
مودتي واعتزازي

سناء نيسان
14/06/2011, 10:06 PM
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
نص جميل فيه تصوير بديع.
بارك الله فيكم

محمد علي الهاني
15/06/2011, 12:10 AM
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس .

الأرملة صامدة والأبواب موصدة والأطفال جياع والدنيا تشهد وأديبنا المتميّز أبو الشهيد يبدع قصة رائعة يفتخر بها السرد الراقي المحلق في سماء الإبداع.

مودتي الخالصة

أبو نضـال

مغربي سعاد
15/06/2011, 12:11 AM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..
السلام عليكم أخي عبدالوهاب محمد الجبوري;
كم هو الجرح عميق و الاحساس به اعمق من اي احساس ...!!
ارملة و سلتها ...و قسوة المجتمع الذي لم يعد يدرك ثقافة الابعاد ...
معركة الارملة مع رغيف الخبز طويلة لا تكاد الاشرطة ان تلفها...
و معركتها مع دموعها أطول ،فهي عند الحزن تذكر غياب ململم جراحاتها...و عند الفرح تذكر غياب الاسباب ...
لكن و مع كل الاحوال تراها بعيون مفتوحة لا تعرف الغفلة و لا السهاد.
احلامها ركنتها الى جانب خبزة او فاكهة ...و الصمود هو دواؤها و سلوتها و رصيدها ...
حالها كحال التائه لا يدرى امنقطع ام موصول ؟...لكنها نفس الجمرة التى غلبت احساس المكتوي بها...
جميل ان يلتفت مثلكم الى هكذا احوال بابداع اصيل حتى تتم صورة الم مجسد لارملة لم يلتفت اليها احد بل و لم يرحمها احد ..كل الابواب موصدة و كل القلوب عمياء و كل المواسم تاخرت في الوصول...لكن الامل في الله باق مادامت العيون تقهر دموعها و تحولها بقدر صمودها الى قطرات ندى و حبات ماس..
بوركت سيدي على احساسك الجميل المرهف و على ابداعك الاصيل الذي لا يرقى الا الى مصف المتميزين
تقبلوا تحياتي و اعجابي
سعاد

عبدالوهاب محمد الجبوري
16/06/2011, 04:00 PM
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
نص جميل فيه تصوير بديع.
بارك الله فيكم


حياك الله ايتها البهية
اسعدني مرورك وكلمات الرائعات
دمت متالقة ومبدعة
مع خالص تحياتي

روز زياد
17/06/2011, 11:35 AM
الأرملة
بعد مغيب الشمس تعودان الى الكوخ .. الارملة وسلتها القصبية .. في طريق العودة تتبادلان الهموم والاسرار ..
واحدةٌ تمتليء بالصدقات والثانيةُ بالدموع .. الاطفالُ في انتظارهما يكفّون عن البكاء ، لعل ّهناك اخباراً عن رغيفِ خبزٍ او حبةِ فاكهة ..
صبراً يا اولاد فالمواسمُ تتأخر في الوصول .. !! يعودُ الاطفال الى البكاء ، فيما تلوذُ الارملةُ بصمتٍ مدوٍ :
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس
..


ما اجمل ما خط قلمك الراقي ايها الكاتب الجليل ...
وما اجمل تصويرك لهذة الصامده وسلتها القصبية ...
لكن علمتني بصمودها ان اكون ذات كرامه شامخه ..
وعلمتني ان لا انحني الا للذي خلقني ...
علمتني دموعها الصامته ..الصبر والتحدي والقناعه ...
علمتني ان اقف شامخه دائما كالجبال ..
علمتني ان رغيف الزيت والزعتر هو الذ الماكولات ...
علمتني ان اشكر ولو كان الصحن فارغاً الا من حبات ارز شهيه ...
علمتني ان كل ملذات الحياة فانيه .. الا من الحسنات .

تلك هي "امي" الارمله ...وزوجها ما زال على قيد الحياة الى الان !!

استاذي الكريم ...
كم من ارمله او مطلقه او تلك التي هجرها زوجها ..
انشأت جيلاً يفتخر به المجتمع ...
وكم من زوجات مدللات اغنياء لم يعرفن صعوبة رحلة البحث عن رغيف الخبز ...
وللاسف اي جيل ذاك الذي اخرجن الى المجتمع !!!

ادعوا الله لتلك الارمله الكريمه والصابرة المحتسبه .. ان يجزيها كل خير بكل خطوة
تخطيها ساعيةً في البحث عن قوت اطفالها ...
ويبارك لها ببيتها واطفالها ..اللهم امين .

دمت ودام عطاءك
استاذي الكريم
عبد الوهاب محمد الجبوري .

عبدالوهاب محمد الجبوري
23/06/2011, 02:16 PM
يا أيتها الابواب الموصدة لن تستطيعي قهر دموعنا ، فكل دمعة ندية كقطرة ندى والقاسية كحبة ماس .
الأرملة صامدة والأبواب موصدة والأطفال جياع والدنيا تشهد وأديبنا المتميّز أبو الشهيد يبدع قصة رائعة يفتخر بها السرد الراقي المحلق في سماء الإبداع.
مودتي الخالصة
أبو نضـال




حيا الله المبدعين
حيا الله الرجال
حيا الله اخي ابي نضال
متعك الله بحبه ورضاه
مودتي ومحبتي