جيش النقشبندية تدمير عجلة للعدو الامريكي بتاريخ 30/8/2011

[احمد محمد علي]

تدمير عجلة للعدو الأمريكي بعبوة محلية الصنع وقتل من فيها


قاطع ديالى الأول



القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
قاطع ديالى الأول
تدمير عجلة للعدو الأمريكي بعبوة محلية الصنع وقتل من فيها
الحضيرة الثانية / الفصيل الثالث / س1/ف2/ل71

بتاريخ 30/8/2011
للتحميل

http://www.archive.org/download/archivenkshiarmy2011-8-30/2011-8-30.wmv

أو

http://www.mediafire.com/?l88l8cnsf9o1a2u

أو

http://www.megaupload.com/?d=EG2GBJFI

لمشاهدة العملية المباركه على اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=V3poBr8q1dc

[صالح عبد الحي الالوسي]

ان من موجبات السرور والاطمئنان ان نرى ونشاهد هذه العمليات الجهادية التي تشفي صدور المؤمنين وما هي الا مسالة وقت وستقر اعين الشرفاء بالنصر المؤزر .
ان هذه العمليات الجهادية تريح قلب المرتقب الذي ينظر الى احوال البلاد والعباد ويستبطئ فرجاً ونصراً
فكانت هذه العمليات البُشرى الحقيقة التي يحكي لسان حالها تلك البشائر
ان من السعادة بمكان ان نرى فصيلاً جهادياً يشهد له الساكت والناطق والقريب والبعيد والأرض والسماء ببطولاته العظيمة التي رسمت البسمة على صفحات التأريخ كـ((جيش رجال الطريقة النقشبندية))
ذلك الفصيل العظيم الذي نمتن له بالوفاء والمحبة
آملين ان يتحقق مناهم بالفجر القريب العاجل
وما هي الا مسالة وقت
حياكم الله يا رجال الطريقة النقشبندية

واليكم المشاهدة مباشرة على اليوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=MFBBTlF13Pw

[ميتباع الخبر]

إن مما يزيد القلب حزنا وألماً هو وجود أبواق لا تعرف الصمت تجاه الانسحاب الأمريكي من العراق وأفغانستان
وأنا أتصفح اقرأ مقالا يحاول صاحب المقال تهويل الآثار المتعاقبة للانسحاب المرتقب ، وآخر يحاول ان ينقل دائرة الخوف من المستوى العام الى مستوى قومية معينة وتخويفهم وإرساء القلق في قلوبهم
نعم الخوف أمر طبيعي لإنعدام الثقة ، ولكن الى متى سنبقى أذلاءا للأجنبي ؟
يزداد عجبي من هذه التوجهات التي لا تنبيء عن أصالة قومية او دينية ، فمن يسعى لهذه المساعي لا يعكس سوى العمالة والتبعية للآخر ، أو ان هناك نية مبيتة للإنفصال .
ان موضوع الانسحاب الامريكي بات امرا محققا ليس لنا معه الا الانتظار وعدِّ الايام وصولا الى نهاية العام 2011 لتأكيد هذا المشروع الذي لا خيار غيره .
ولهذا كان من الاستراتيجيات المهمة التي كان لآثارها الدور الفاعل المباشر في تغيير المواقف والقرارات على الصعيد السياسي الذي غيَّر مسار اللعبة ما قبل 2003 بمشروع ما يسمى بــ( خارطة الطريقة أو مشروع الشرق الأوسط الكبير ) الى ما بعدها بإنكسار وشيك وخذلان اكيد وإنهيار محقق لكل القواعد والأسس التي لوَّحت لمستقبل امريكي في المنطقة والذي باء بالفشل مع كل دواعيه ومبرراته ودعائمه الهشة التي ستنتهي بإنتهائه سرعان ما ينقضي ذلك الاجل بالعهد الجديد وبآيلوجيات جديدة تحاول الأيادي الخفية التي رسمت لهذه اللعبة ان ترسم خطة جديدة لما بعد الانسحاب محاولة منهم لمعاودة تثبيت النفوذ والتحكم بالسياسات الاستراتيجية على الصعيد النفطي عموما وما يصب في مصالح اسرائيل على وجه الخصوص
ومن تلك الاستراتيجيات المباشرة مداومة العمل العسكري بإستهداف المحتل لئلا يفكر او يراجع نفسه في غير لملمة جراحه
وما هذا الا بفضل جهود الغيارى الذين بذلوا وضحوا وقاوموا ولا زالوا
نشكر قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية على هذا المجهود العظيم الذي كلما تقادم الزمن ازددنا تحققا بآثاره المأمولة والمطموحة
وتحية لهم ولأبطالهم .