نحيب مصر

[عبدالستار زيدان]

مدت اليك يدها ..
مصرُ
أيا وليدي . تمهل
خنقتني
أزبت فرحتى ..
باختلافات ساخنات
وفيك .. أفجعتني
جميل هو صحوك
يا وليدي .. ما مسني
لمّا تجنح لغضبك !؟
منك ...أخفتني
وعلى فلذة كبدى
فيك .. روّعتني
ومن ثمّ . أبكيتني
قل لي لمّا جزعك
أحقاً ... تفتقدني
تعالى لأحضانى
كريماً ... ولا تبتزني
واحذر يوماً ...
أن تبيعني
كرهت لك حياة
الخدم
وأنت بحبك ...
لهم .. ستبيعني
خير الأجناد أنت
لو.. سمعتني
أسمعتني !!؟

[السعيد ابراهيم الفقي]

مدت اليك يدها ..
مصرُ
أيا وليدي . تمهل
خنقتني
أزبت فرحتى ..
باختلافات ساخنات
وفيك .. أفجعتني
جميل هو صحوك
يا وليدي .. ما مسني
لمّا تجنح لغضبك !؟
منك ...أخفتني
وعلى فلذة كبدى
فيك .. روّعتني
ومن ثمّ . أبكيتني
قل لي لمّا جزعك
أحقاً ... تفتقدني
تعالى لأحضانى
كريماً ... ولا تبتزني
واحذر يوماً ...
أن تبيعني
كرهت لك حياة
الخدم
وأنت بحبك ...
لهم .. ستبيعني
خير الأجناد أنت
لو.. سمعتني
أسمعتني !!؟

===
الاستاذ الاديب الحبيب القريب عبدالستار زيدان
كيف حالك؟
كلماتك الحرى
تقول لي:
أخوك عبد الستار مشغول القلب على أمه مصر
وأنا أقول لك:
لاتجزع أخي
اطمئن
القادم أجمل

القادم أجمل

القادم أجمل

ان شاء الله

في يوم 25 يناير

عرفت ان الله تعالى جلت قدرته

استعملنا لتصحيح المسار

وتحرير انفسنا

وتخليص البلاد

من ذئب خائب

سرق ونهب أمة - ليست مصر وحدها

وقتل فينا كل مهارة وفن وعلم

مصر الآن أخي

يقول فيها كل واحد فينا رأيه

لاتخشى عليها

فهي فترة حساب وانتقال

كل منا يفرغ ماعنده

ولن يصح الا الخير

ان شاء الله

انا متأكد أنك أول المتفائلين

ولكن في قلب كل منا زفرات يخرجها

احبك لأني احب كل من يحب مصر

وأنت من أوائل العاشقين

زفراتك تقول هكذا

دمت محبا لمصر

ودمت أديبا لاتعرف الا الحق والصدق

وأدام عليك المولى الامن والامان والايمان

تقبل تحياتي التربوية الحضارية

[عبدالستار زيدان]

أخى وصديقى وابن وطنى / السعيد دائما
المتأمل لواقع الشارع السياسي فى مصر . قد يرى تشتتا وتفرقاً ..
ومن تابع الحداث الأخيرة يدمى قلبه ..
فكيف يرى الصورة القاتمة .. ولكن كما قلت يا صديقى .. هذا شعب عجيب وطالما أدهش العالم بصلابته واتحاده . فقط عندما تشتد الأزمة .. والله نسأل السلامة .
ووصولنا لأجمل بر أمان .. وورود وريحان .
دامت لنا مصر التى على حبها نبيت ونصحو ..
كل التحية لك

[أحمد المدهون]

يا خوفنا على مصر،

اليوم بدأ التصويت في جولة الإعادة لاختيار الرئيس، في ظلّ أجواء سياسية متوترة، وفي غياب الدستور والبرلمان، بعد حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية قانون العزل الذي كان يمنع شفيق من الاستمرار في السباق الرئاسي، وكذلك الحكم ببطلان مجلس الشعب.

ويا خوفنا على مصر،

لو صحت الأقوال أن هناك محاولات تزوير جادّة، للإنتصار لأحد المرشحين.
وحسب مراسل الجزيرة إن حالة من الارتباك سادت عددا من لجان الاقتراع بسبب إصرار ناخبين على استخدام أقلامهم الخاصة للتصويت بها بعد تحذيرات أطلقتها لجنة الانتخابات الرئاسية عن وجود أقلام تزول كتابتها بعد دقائق من التصويت بها.

أساليب جهنمة في التزوير.

اللهم احفظ مصر.