يقول الراوي

[زاهية بنت البحر]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر

[زاهية بنت البحر]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر

[عمرو عبدالرؤوف]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر

جلست أكثر من نصف ساعة أتأمل النص وتلك الفانتازيا الغير تقليدية
واستمتعت باكثر من دلالة يفجرها النص

واستمتعت ايضا بالنظرة المباشرة للنص فهى اكثر من رائعة

أحييك أحييك بشدة استاذة زاهية على قصتك التى أبهرتنى كثيرا :good:

لازلت متابع :fl:
محبتى وتقديرى

[زاهية بنت البحر]

أشكرك أخي عمرو على مرورك ووقوفك أمام هذه المروية نصفَ ساعة ،فلك الدعاء بالخير العميم .:fl:
أختك
بنت البحر

[أبويزيدأحمدالعزام]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر
قصة رائعة غير عادية ,لها تفسيرات كثيرة مجلبة للإنتباه والتأمل.
عملاقتنا زاهية دمت مبدعة.

[شوقي بن حاج]

الأستاذة / زاهية بنت البحر....

اجتمع الليل والمطر والبحر ...والدرب الطويل

على أن لاترجع إلى الوطن...

يبدو أنها لم تجد إلا الخراب "علامات خوفٍ من شيء ما "


لك الود كله...

[محسن رشاد أبو بكر]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر

عبر البحر والليل والنسمة الرقيقة .. سنرجع .. خبرنى العندليب ، فلا تحزن أيها الراوى فطريق العودة إلى الوطن ملئ بالمصاعب والدماء ، لكنه قائم لا محالة.

القاصة المبدعة / زاهية بنت البحر
بوح رقيق ، يحمل بين نسماته العديد من الدلالات والمعانى

دمتى مبدعة
أبو بكـر

[زاهية بنت البحر]

أين أنت أخي المكرم د. أحمد
أشكرك على ردك الرائع
أختك
بنت البحر

[عايده بدر]

قالت محدثتي :يقول الراوي :كان البحر هائجًا ، والليل يفرد جناحيه بقسوة فوق سماء المدينة ،وثمة نسمة رقيقة النَّفس تتقاذفها الأنواء وهي في طريق العودة إلى الوطن .الليل يطول والدرب لاينتهي ..وعندما أشرقت الشمس ،وُجدتْ ملقية على ناصية الطريق ،وعيناها مفتوحتان تعلو وجهها علامات خوفٍ من شيء ما ، والدماء المتجمدة تجرح الخدين..
بقلم
بنت البحر



الرائعة دوما
أستاذتى / زاهية بنت البحر

لم تجيدى تصوير مشهد الفزع المرتسم على وجه البطلة و حسب
بل هيات لنا جوا للنص يفتح للقارىء دلالات عدة و احتمالات شتى
فبحر هائج و ليل لا نهاية له يجثم على صدر المدينة و طريق للعودة لا يخلو الا من نفس رقيقة
أرتعبت من مجاهيل الليل الموحش و لم تشرق بشروق الشمس،،، بل أغلقت و للأبد صفحة حياتها
و عيون فتحها الفزع الشديد و قطرات من دم متجمد دليل إدانة الليل الظالم للنفس الرقيقة
ماذا حدث لها و ماذا فعل بها الليل ؟؟ يبقى مفتوحا لخيال المتلقى يفسره كيف يشاء

لغة جزلة جميلة فى إنتقاء مفرداتها
و أسلوب سلس يأخذ المتلقى الى جو النص
و يجبره على مشاركة البطلة فى لحظات فزعها الاخيرة

العزيزة الرائعة
زاهية بنت البحر
ما أجمل ما خطت يمينك هنا
رغم النهاية المؤسفة للبطلة
لكن تبقى قصتك .. واحدة من أجمل ما قرأت هنا
دام لك فيض الإبداع أختى الحبيبة

خالص تقديرى و مودتى
عايده

[حسن الشحرة]

نص ماتع

يؤوله القاريء كيفما شاء

ود
وورد

[زاهية بنت البحر]

الأستاذة / زاهية بنت البحر....
اجتمع الليل والمطر والبحر ...والدرب الطويل
على أن لاترجع إلى الوطن...
يبدو أنها لم تجد إلا الخراب "علامات خوفٍ من شيء ما "
لك الود كله...

هذا مابات يحدث في عالم نخره الدود
لفقد الإنسان انسانيته، فعشعش فيه الخراب
بوركت أخي المكرم شوقي
أختك
زاهية بنت البحر