يَومَ هَلَّ البَدرُ بِطيبة ..

[كرم زعرور]

في لَيْلة ٍمُخْتارَة ٍخُسِفَ القَمَرْ = ِمنْ مائِها جَفَّتْ بُحورٌ في الخَزَرْ

إيوانُ ِكسْرى شُقَّ في عَلْيائِهِ = واسَتَشْعَرَ الفُرسُ المُصيبًة َ والخَطَرْ

نارُ المَجوس ِقَد ِاستَحالَ أُوارُها = رَمْلاً وَكانَ الجَمْرُ فيها منْ سَقَرْ

هَتَفَتْ مَلائِكَة ُالسَّما وُلِدَ الهُدى = وُلِدَ الّذي منْ أجْلِهِ خُلِقَ البَشَرْ

وُلِدَ الّذي لَوْلاهُ ما كانَ الفَضا = كَلاَ ولا كانَتْ غُيومٌ أو مَطَرْ

ِمنْ نَسْل ِأشراف ٍبِمَكَّة َأصْلُهُ = وَلِآل ِهاشمَ يَنْتَمي حَتّى مُضَرْ

في وَجْهِهِ نورٌ وَفي أعماقِهِ = قَلبٌ وَقَدْ جَمَعَ الفَضائِلَ والخِيَرْ

عاشَ اليَتيمُ بِحِضْن ِجَدٍّ سَيِّد ٍ= وَكَأنَّهُ مَنْذُ الطُّفولَة ِقَدْ كَبِرْ

ما قَدَّسَ الأصنامَ مَنْذُ وَعى لَها = لَمْ يَمْش ِفي شَرٍّ وَلا شَرّاً أقَرّْ

وَمكارمُ الأخلاق ِكانتْ نَهْجَهُ = صارَالأمينَ بِقِوْمِهِ والمُعْتَبَرْ

قَدْ أدْرَكَ السِّرَّ الكبيرَ بِوَعْيِهِ= وَبِحِكْمَة ٍمنْ رَبِّهِ غَضَّ البَصَرْ

عَنْ كُلِّ مَعصيَة ٍوأعرَضَ قاصِداً = في غار ِثَوْر ٍراحَ يَنْتَظِرُ الخَبَرْ

حَتّى أتاهُ النّورُ قالَ اقْرَأ ْلَنا = جِبْريلُ رَدَّدَها وَسَيِّدُنا اعْتَذَرْ

ما كُنْتُ أقْرَأ ُإنَّني منْ أمَّة ٍ= قَدْ عَمَّ فيها الجَهْلُ والبَغيُ انْتَشَرْ

قالَ البَشيرُ اقرَأ فَهذا أمْرُهُ = فَتَلا مُحَمَّدُ قَوْلَهُ وَكَما أمَرْ

ثُمَّ انْثَنى للْبَيْت ِيَطلُبُ راحَة ً= أنْ دَثِّريني يا خديجة ُفِيَّ قَرّْ

وَحَكى لَها عَمّا جَرى في خَلْوَة ٍ= قالتْ لَهُ والبِشْرُ في الوجْه ِانْتَشَرْ

إنّي أراها دَعوَة ًمنْ خالِق ٍ= وَأراكَ يا زَوجي النَّبيَّ المُنْتَظَرْ

سَبَقَتْ خديجة ُِللْهُدى كُلَّ الوَرى = قدْ آمَنَتْ مُختارة ًشاءَ القَدَرْ

والمُصْطفى يُغْشى إذا ما جاءَهُ = جبريلُ يُقْرِؤُهُ يُعَلِّمُهُ السُّوَرْ

وَالدَّعوة ُانْتَشَرَتْ إلى أصحابِهِ = لكِنَّها شَدِّتْ قُرَيْشاً إذْ جَهَرْ

كُفّارُها ساموا الصَّحابَة َبالأذى = وَتَحَمَّلَ الأبرارُ سَطْوَة َمنْ كَفَرْ

حَتّى أتى إذْنُ السَّماءِ لِهِجْرَة ٍ= هَرَباً بِدين ْالله ِمنْ ظُلم ِالبَشَرْ

واسْتَقبَلَ الأنصارُ رَكْبَ مَحَمَّد ٍ= يَوْماً بِطيبَة َفيه ِقدْ طَلَعَ القَمَرْ

[مجذوب العيد المشراوي]

سرد لما نعرف بلغة مألوفة ومباشرة ...... أحييك

[كرم زعرور]

سرد لما نعرف بلغة مألوفة ومباشرة ...... أحييك


.. هي نُتَف ٌ منَ السيرةُ النبوية ُ ، صيغت شعراً ،

شكراً لمروركَ الكريم ، أخي الفاضل مجذوب .

احترامي .

[كرم زعرور]

.. أرفعها للقراءة ِفقط ( وليسَ لزيادة ِالمُشاركات ِ )

بمناسبة المولد النبوي الشريف .

كلّ عام ٍوأنتم بخير .

كرم زعرور

[كرم زعرور]

حَتّى أتى إذْنُ السَّماءِ لِهِجْرَة ٍ
هَرَباً بِدين ْالله ِمنْ ظُلم ِالبَشَرْ
واسْتَقبَلَ الأنصارُ رَكْبَ مَحَمَّد ٍ
يَوْماً بِطيبَة َفيه ِقدْ طَلَعَ القَمَرْ


.. بمناسبة يوم الهجرة النبوية .

[كرم زعرور]

في وَجْهِهِ نورٌ وَفي أعماقِهِ
قَلبٌ وَقَدْ جَمَعَ الفَضائِلَ والخِيَرْ


" صَلّى الّلهُ عَلَيْه ِوَسَلَّم َ"

[كرم زعرور]

كل عام وأنتم بخير ......

[كرم زعرور]

.. غداً الثلاثاء 23-12-2014 ، ذكرى مولد الرسول الكريم ،

محمدُ بنُ عبدِ الله ، صلى اللهُ عَلَيْهِ وسلم .

يَومَ هَلَّ البَدرُ بِطيبة ..
في لَيْلة ٍمُخْتارَة ٍخُسِفَ القَمَرْ
ِمنْ مائِها جَفَّتْ بُحورٌ في الخَزَرْ
إيوانُ ِكسْرى شُقَّ في عَلْيائِهِ
واسَتَشْعَرَ الفُرسُ المُصيبًة َ والخَطَرْ
نارُ المَجوس ِقَد ِاستَحالَ أُوارُها
رَمْلاً وَكانَ الجَمْرُ فيها منْ سَقَرْ
هَتَفَتْ مَلائِكَة ُالسَّما وُلِدَ الهُدى
وُلِدَ الّذي منْ أجْلِهِ خُلِقَ البَشَرْ
وُلِدَ الّذي لَوْلاهُ ما كانَ الفَضا
كَلاَ ولا كانَتْ غُيومٌ أو مَطَرْ
ِمنْ نَسْل ِأشراف ٍبِمَكَّة َأصْلُهُ
وَلِآل ِهاشمَ يَنْتَمي حَتّى مُضَرْ
في وَجْهِهِ نورٌ وَفي أعماقِهِ
قَلبٌ وَقَدْ جَمَعَ الفَضائِلَ والخِيَرْ
عاشَ اليَتيمُ بِحِضْن ِجَدٍّ سَيِّد ٍ
وَكَأنَّهُ مَنْذُ الطُّفولَة ِقَدْ كَبِرْ
ما قَدَّسَ الأصنامَ مَنْذُ وَعى لَها
لَمْ يَمْش ِفي شَرٍّ وَلا شَرّاً أقَرّْ
وَمكارمُ الأخلاق ِكانتْ نَهْجَهُ
صارَالأمينَ بِقِوْمِهِ والمُعْتَبَرْ
قَدْ أدْرَكَ السِّرَّ الكبيرَ بِوَعْيِهِ
وَبِحِكْمَة ٍمنْ رَبِّهِ غَضَّ البَصَرْ
عَنْ كُلِّ مَعصيَة ٍوأعرَضَ قاصِداً
في غار ِثَوْر ٍراحَ يَنْتَظِرُ الخَبَرْ
حَتّى أتاهُ النّورُ قالَ اقْرَأ ْلَنا
جِبْريلُ رَدَّدَها وَسَيِّدُنا اعْتَذَرْ
ما كُنْتُ أقْرَأ ُإنَّني منْ أمَّة ٍ
قَدْ عَمَّ فيها الجَهْلُ والبَغيُ انْتَشَرْ
قالَ البَشيرُ اقرَأ فَهذا أمْرُهُ
فَتَلا مُحَمَّدُ قَوْلَهُ وَكَما أمَرْ
ثُمَّ انْثَنى للْبَيْت ِيَطلُبُ راحَة ً
أنْ دَثِّريني يا خديجة ُفِيَّ قَرّْ
وَحَكى لَها عَمّا جَرى في خَلْوَة ٍ
قالتْ لَهُ والبِشْرُ في الوجْه ِانْتَشَرْ
إنّي أراها دَعوَة ًمنْ خالِق ٍ
وَأراكَ يا زَوجي النَّبيَّ المُنْتَظَرْ
سَبَقَتْ خديجة ُِللْهُدى كُلَّ الوَرى
قدْ آمَنَتْ مُختارة ًشاءَ القَدَرْ
والمُصْطفى يُغْشى إذا ما جاءَهُ
جبريلُ يُقْرِؤُهُ يُعَلِّمُهُ السُّوَرْ
وَالدَّعوة ُانْتَشَرَتْ إلى أصحابِهِ
لكِنَّها شَدِّتْ قُرَيْشاً إذْ جَهَرْ
كُفّارُها ساموا الصَّحابَة َبالأذى
وَتَحَمَّلَ الأبرارُ سَطْوَة َمنْ كَفَرْ
حَتّى أتى إذْنُ السَّماءِ لِهِجْرَة ٍ
هَرَباً بِدين ْالله ِمنْ ظُلم ِالبَشَرْ

واسْتَقبَلَ الأنصارُ رَكْبَ مَحَمَّد ٍ
يَوْماً بِطيبَة َفيه ِقدْ طَلَعَ القَمَرْ

[كرم زعرور]

.. غداً الثلاثاء 23-12-2014 ، ذكرى مولد الرسول الكريم ،

محمدُ بنُ عبدِ الله ، صلى اللهُ عَلَيْهِ وسلم .

يَومَ هَلَّ البَدرُ بِطيبة ..
في لَيْلة ٍمُخْتارَة ٍخُسِفَ القَمَرْ
ِمنْ مائِها جَفَّتْ بُحورٌ في الخَزَرْ
إيوانُ ِكسْرى شُقَّ في عَلْيائِهِ
واسَتَشْعَرَ الفُرسُ المُصيبًة َ والخَطَرْ
نارُ المَجوس ِقَد ِاستَحالَ أُوارُها
رَمْلاً وَكانَ الجَمْرُ فيها منْ سَقَرْ
هَتَفَتْ مَلائِكَة ُالسَّما وُلِدَ الهُدى
وُلِدَ الّذي منْ أجْلِهِ خُلِقَ البَشَرْ
وُلِدَ الّذي لَوْلاهُ ما كانَ الفَضا
كَلاَ ولا كانَتْ غُيومٌ أو مَطَرْ
ِمنْ نَسْل ِأشراف ٍبِمَكَّة َأصْلُهُ
وَلِآل ِهاشمَ يَنْتَمي حَتّى مُضَرْ
في وَجْهِهِ نورٌ وَفي أعماقِهِ
قَلبٌ وَقَدْ جَمَعَ الفَضائِلَ والخِيَرْ
عاشَ اليَتيمُ بِحِضْن ِجَدٍّ سَيِّد ٍ
وَكَأنَّهُ مَنْذُ الطُّفولَة ِقَدْ كَبِرْ
ما قَدَّسَ الأصنامَ مَنْذُ وَعى لَها
لَمْ يَمْش ِفي شَرٍّ وَلا شَرّاً أقَرّْ
وَمكارمُ الأخلاق ِكانتْ نَهْجَهُ
صارَالأمينَ بِقِوْمِهِ والمُعْتَبَرْ
قَدْ أدْرَكَ السِّرَّ الكبيرَ بِوَعْيِهِ
وَبِحِكْمَة ٍمنْ رَبِّهِ غَضَّ البَصَرْ
عَنْ كُلِّ مَعصيَة ٍوأعرَضَ قاصِداً
في غار ِثَوْر ٍراحَ يَنْتَظِرُ الخَبَرْ
حَتّى أتاهُ النّورُ قالَ اقْرَأ ْلَنا
جِبْريلُ رَدَّدَها وَسَيِّدُنا اعْتَذَرْ
ما كُنْتُ أقْرَأ ُإنَّني منْ أمَّة ٍ
قَدْ عَمَّ فيها الجَهْلُ والبَغيُ انْتَشَرْ
قالَ البَشيرُ اقرَأ فَهذا أمْرُهُ
فَتَلا مُحَمَّدُ قَوْلَهُ وَكَما أمَرْ
ثُمَّ انْثَنى للْبَيْت ِيَطلُبُ راحَة ً
أنْ دَثِّريني يا خديجة ُفِيَّ قَرّْ
وَحَكى لَها عَمّا جَرى في خَلْوَة ٍ
قالتْ لَهُ والبِشْرُ في الوجْه ِانْتَشَرْ
إنّي أراها دَعوَة ًمنْ خالِق ٍ
وَأراكَ يا زَوجي النَّبيَّ المُنْتَظَرْ
سَبَقَتْ خديجة ُِللْهُدى كُلَّ الوَرى
قدْ آمَنَتْ مُختارة ًشاءَ القَدَرْ
والمُصْطفى يُغْشى إذا ما جاءَهُ
جبريلُ يُقْرِؤُهُ يُعَلِّمُهُ السُّوَرْ
وَالدَّعوة ُانْتَشَرَتْ إلى أصحابِهِ
لكِنَّها شَدِّتْ قُرَيْشاً إذْ جَهَرْ
كُفّارُها ساموا الصَّحابَة َبالأذى
وَتَحَمَّلَ الأبرارُ سَطْوَة َمنْ كَفَرْ
حَتّى أتى إذْنُ السَّماءِ لِهِجْرَة ٍ
هَرَباً بِدين ْالله ِمنْ ظُلم ِالبَشَرْ

واسْتَقبَلَ الأنصارُ رَكْبَ مَحَمَّد ٍ
يَوْماً بِطيبَة َفيه ِقدْ طَلَعَ القَمَرْ

[كرم زعرور]

.. غداً الثلاثاء 23-12-2014 ، ذكرى مولد الرسول الكريم ،

محمدُ بنُ عبدِ الله ، صلى اللهُ عَلَيْهِ وسلم .

يَومَ هَلَّ البَدرُ بِطيبة ..
في لَيْلة ٍمُخْتارَة ٍخُسِفَ القَمَرْ
ِمنْ مائِها جَفَّتْ بُحورٌ في الخَزَرْ
إيوانُ ِكسْرى شُقَّ في عَلْيائِهِ
واسَتَشْعَرَ الفُرسُ المُصيبًة َ والخَطَرْ
نارُ المَجوس ِقَد ِاستَحالَ أُوارُها
رَمْلاً وَكانَ الجَمْرُ فيها منْ سَقَرْ
هَتَفَتْ مَلائِكَة ُالسَّما وُلِدَ الهُدى
وُلِدَ الّذي منْ أجْلِهِ خُلِقَ البَشَرْ
وُلِدَ الّذي لَوْلاهُ ما كانَ الفَضا
كَلاَ ولا كانَتْ غُيومٌ أو مَطَرْ
ِمنْ نَسْل ِأشراف ٍبِمَكَّة َأصْلُهُ
وَلِآل ِهاشمَ يَنْتَمي حَتّى مُضَرْ
في وَجْهِهِ نورٌ وَفي أعماقِهِ
قَلبٌ وَقَدْ جَمَعَ الفَضائِلَ والخِيَرْ
عاشَ اليَتيمُ بِحِضْن ِجَدٍّ سَيِّد ٍ
وَكَأنَّهُ مَنْذُ الطُّفولَة ِقَدْ كَبِرْ
ما قَدَّسَ الأصنامَ مَنْذُ وَعى لَها
لَمْ يَمْش ِفي شَرٍّ وَلا شَرّاً أقَرّْ
وَمكارمُ الأخلاق ِكانتْ نَهْجَهُ
صارَالأمينَ بِقِوْمِهِ والمُعْتَبَرْ
قَدْ أدْرَكَ السِّرَّ الكبيرَ بِوَعْيِهِ
وَبِحِكْمَة ٍمنْ رَبِّهِ غَضَّ البَصَرْ
عَنْ كُلِّ مَعصيَة ٍوأعرَضَ قاصِداً
في غار ِثَوْر ٍراحَ يَنْتَظِرُ الخَبَرْ
حَتّى أتاهُ النّورُ قالَ اقْرَأ ْلَنا
جِبْريلُ رَدَّدَها وَسَيِّدُنا اعْتَذَرْ
ما كُنْتُ أقْرَأ ُإنَّني منْ أمَّة ٍ
قَدْ عَمَّ فيها الجَهْلُ والبَغيُ انْتَشَرْ
قالَ البَشيرُ اقرَأ فَهذا أمْرُهُ
فَتَلا مُحَمَّدُ قَوْلَهُ وَكَما أمَرْ
ثُمَّ انْثَنى للْبَيْت ِيَطلُبُ راحَة ً
أنْ دَثِّريني يا خديجة ُفِيَّ قَرّْ
وَحَكى لَها عَمّا جَرى في خَلْوَة ٍ
قالتْ لَهُ والبِشْرُ في الوجْه ِانْتَشَرْ
إنّي أراها دَعوَة ًمنْ خالِق ٍ
وَأراكَ يا زَوجي النَّبيَّ المُنْتَظَرْ
سَبَقَتْ خديجة ُِللْهُدى كُلَّ الوَرى
قدْ آمَنَتْ مُختارة ًشاءَ القَدَرْ
والمُصْطفى يُغْشى إذا ما جاءَهُ
جبريلُ يُقْرِؤُهُ يُعَلِّمُهُ السُّوَرْ
وَالدَّعوة ُانْتَشَرَتْ إلى أصحابِهِ
لكِنَّها شَدِّتْ قُرَيْشاً إذْ جَهَرْ
كُفّارُها ساموا الصَّحابَة َبالأذى
وَتَحَمَّلَ الأبرارُ سَطْوَة َمنْ كَفَرْ
حَتّى أتى إذْنُ السَّماءِ لِهِجْرَة ٍ
هَرَباً بِدين ْالله ِمنْ ظُلم ِالبَشَرْ

واسْتَقبَلَ الأنصارُ رَكْبَ مَحَمَّد ٍ
يَوْماً بِطيبَة َفيه ِقدْ طَلَعَ القَمَرْ

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

تحية للقلم الذي يتنشق أصالته من هدي النبي عليه السلام

[عبدالوهاب القطب]

اخي كرم
نظمت فاحسنت
ومدحت فاتقنت
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله واصحابه الطيبين الطاهرين وسلم
وكل عام واملنا بالفرج القريب متجدد وكبير

تحياتي القلبية ودعائي

عبدالوهاب القطب
ابن بيسان