ق ق ج 16

[مسلك ميمون]

بسم الله
السلام عليكم

ق ق ج (16)



...............................

ظلّت كاظمةً غَيظها،تَنظره بتأفّف.. كان لاهياً لا يَدري، مَشدوداً، مَشدوهاً، شارداً...
في الصّباح،كالعادة يتناول فطورَه أمَامه .عندَ الظّهر،يجلسُ إليه و يكتفي بشطيرة.في المغرب و إلى وقت مُتأخر، يَتفقد بَريده، و جُملة من المَواقع...
لكنْ هـذا الصّباح،لمْ يَجده. أطلّ مِن الشرفة ؛ وجده أجزاءً متناثرة .


ملحوظة : لا أضع عناوين لقصصي القصيرة جدا و أترك ذلك لنباهة القارئ

تحياتي/ مسلك

[د. نزيه بريك]

بسم الله
السلام عليكم

ق ق ج (16)



...............................

ظلّت كاظمةً غَيظها،تَنظره بتأفّف.. كان لاهٍ لا يَدري، مَشدوداً، مَشدوهاً، شارداً...
في الصّباح،كالعادة يتناول فطورَه أمَامه .عندَ الظّهر،يجلسُ إليه و يكتفي بشطيرة.في المغرب و إلى وقت مُتأخر، يَتفقد بَريده، و جُملة من المَواقع...
لكنْ هـذا الصّباح،لمْ يَجده. أطلّ مِن الشرفة ؛ وجده أجزاءً متناثرة .


ملحوظة : لا أضع عناوين لقصصي القصيرة جدا و أترك ذلك لنباهة القارئ

تحياتي/ مسلك





الأخ الكريم مسلك ميمون
هي الزوجة التي ألقت بجهاز الكومبيوتر من النافذة، فتحول إلى شظايا،
فكان هذا الفعل رسالة إلى زوجها تعبر عن غضبها منه لانشغاله بعالم ليس لها مكان فيه.
أمتعني النص
تقبل مودتي
نزيه بريك

[كرم زعرور]

.. تُرى هل نبدأ ُبمراجعة ٍ لاختصار ِالوقت ِالّذي نقضيه ِمعَ حواسيبنا ؟!

أمْ أنَّ نهايَتَها قد ِاقتربَتْ !

نتعلَّمُ منكَ فنونَ الكتابة ِ، أستاذنا الفاضل د. مسلك .

تحية ً واحتراماً .

[مسلك ميمون]

الأخ الكريم مسلك ميمون
هي الزوجة التي ألقت بجهاز الكومبيوتر من النافذة، فتحول إلى شظايا،
فكان هذا الفعل رسالة إلى زوجها تعبر عن غضبها منه لانشغاله بعالم ليس لها مكان فيه.
أمتعني النص
تقبل مودتي
نزيه بريك


بسم الله
الأستاذ نزيه بريك
السلام عليكم

شكرا على مرورك الهادف و اللطيف ...

التقيته صباحا في الكلية ، مكفهرا عبوسا قمطريرا..سلمت لم يرد السلام ، قلت :ما بك يا رجل الدنيا بخير؟ قال: لقدكسّرتِ الحاسوب تصور...؟
قلت منْ ؟ سكت حتى ظننته لن يتكلم، و لكنّه أردف : (طول عمرها مغيارة )
فعلمت أنه يقصد زوجته . فلم أعلق ..

هكذا جاء النص المتواضع وليد هذه الحادثة ، و كونه راقك فهذا يسعدني..
دمت قاصا مبدعا..

تحياتي/ مسلك

[مسلك ميمون]

كرم زعرور;675072] .. تُرى هل نبدأ ُبمراجعة ٍ لاختصار ِالوقت ِالّذي نقضيه ِمعَ حواسيبنا ؟!

أمْ أنَّ نهايَتَها قد ِاقتربَتْ !

نتعلَّمُ منكَ فنونَ الكتابة ِ، أستاذنا الفاضل د. مسلك .

تحية ً واحتراماً .[/SIZE]


بسم الله
الأستاذ د كرم زعرور
السلام عليكم

أسعدني مرورك و اهتمامك .
و الله يا دكتور أصبح الحاسوب يفرض نفسه علينا فرضا، و يلتهم من وقتنا الكثير، و يشغلناعن أقرب الناس إلينا..بل يشغلنا عن أنفسنا أيضا ..و لكنه ضرورة لا مفر منها في زماننا..
فهل إشكالية الحاسوب مسألة نظام و تنظيم،أم هي مسألة قلة وعي و تفهم، أم المشكلة تربوية أساسا..؟ كم بودي أن يحللها الأستاذ د نزيه بريك و قد فاتني أن أطرحها عليه إبان ردي على تدخله ..
مرة أخرى شكرا د كرم زعرور و دمت مبدعا..

تحياتي/ مسلك

[شريف عابدين]

الضرة الإلكترونية موجودة..وقد تخلق استشكالا يتعلق بتحول (بعض) الزوجات إلى عالم الجاسوسية بكل خفاياه فتنمو للزوجات قرون استشعار تحرك الخامد من جمر الشك؛ تبحث عن ذبذبات تؤكد وتثبت أن زوجها يخونها أو سيتزوج عليها بمجرد أن يجد الفرصة لذلك. الزوجة هنا اختصرت الطريق وأطاحت بالحاسوب.
نص اجتماعي يعالج مشكلة عصرية تؤرق أجواء الحياة الأسرية.
أحييك أستاذنا الجليل د. مسلك ميمون على تناول هذه القضية الشائكة.
وكل عام وأنت بخير وصحة وسعادة.

[عبدالله بن بريك]

درجة وعيٍ عاليةٌ بمستجدّات عالمنا المتغير دوماً.

ترى ،هل يحقّق العلم السعادة؟ أم بزيد من مساحة الشّقاء؟؟

تحياتي و تقديري ،،أستاذنا مسلك ميمون.

[مسلك ميمون]

[/SIZE]"]شريف عابدين;675179]الضرة الإلكترونية موجودة..وقد تخلق استشكالا يتعلق بتحول (بعض) الزوجات إلى عالم الجاسوسية بكل خفاياه فتنمو للزوجات قرون استشعار تحرك الخامد من جمر الشك؛ تبحث عن ذبذبات تؤكد وتثبت أن زوجها يخونها أو سيتزوج عليها بمجرد أن يجد الفرصة لذلك. الزوجة هنا اختصرت الطريق وأطاحت بالحاسوب.
نص اجتماعي يعالج مشكلة عصرية تؤرق أجواء الحياة الأسرية.
أحييك أستاذنا الجليل د. مسلك ميمون على تناول هذه القضية الشائكة.وكل عام وأنت بخير وصحة وسعادة.
[/SIZE]


بسم الله
العزيز د شريف عابدين
السلام عليكم
إيْ و الله صدقت ( الحاسوب ضرة و أي ضرة ) بالنسبة للمرأة؟
و بخاصةإذا كان الزوج مدمنا عليه و على النت..و لكن حين راودتني الفكرة فكرت أن يكون النص مثار نقاش حول دور الحاسوب و كل الأنفو ميديا التي اجتاحت حياتنا بشكل رهيب ..إذالأمرلا يتعلق بتقليعة و تنتهي، بل بثابت مقيم أصبح ركيزة من ركائز حياتنا المعاصرة، والمشكلة الأساس كيف يتم التعامل الأمثل مع الحاسوب ؟

دمت مبدعا و لطيفا و مهتما...

تحياتي/ مسلك

[مسلك ميمون]

درجة وعيٍ عاليةٌ بمستجدّات عالمنا المتغير دوماً.

ترى ،هل يحقّق العلم السعادة؟ أم يزيد من مساحة الشّقاء؟؟

تحياتي و تقديري ،،أستاذنا مسلك ميمون.



بسم الله
العزيز الأستاذ عبد الله بن بريك
السلام عليكم

و الله إن العلم مجرد وسيلة و أداة في يد الإنسان، قد يصنع بها الخير العميم ،و قد يدمر الكون و من فيه...و كذلك الحاسوب و النت ، لا أحد يجادل في ما أحدثته هذه الألة في حياتنا الخاصة و العامّة، و لا أحد ينكر فضل الشبكية..و لكن النّقص التّوعوي والتّربوي ...جعل الإنسان يستغل نتائج العلم استغلالا بشعاً أضرّ بنفسه و غيره .. و العيب فينا و ليس في العلم..و لا العصر و الزّمان على حدّ قول الشاعر :

نعيب الزمان والعيب فينا ++++ و ما لزماننا عيب سوانا

شكرا لمرورك و اهتمامك و دمت مبدعاً ..

تحياتي / مسلك

[سميرة رعبوب]

الدكتور الناقد الفاضل / مسلك ميمون

دوما نتعلم منك المفيد - حفظك الله ورعاك -
نصك البليغ يسلط الضوء على ظاهرة اجتماعية قد تصنف ضمن المشاكل الاجتماعية

الانترنت ..
انتشر انتشارا واسعا ، وأصبح في متناول الجميع حتى صغار السن
وغزا البيوت والمقاهي .. حتى بات البعض مدمن عليه ..

ياترى ما المشكلة ؟ وما السبب في ذلك ؟

وهل فعلا النت أصبح ضرة للمرأة ؟
خاصة بعدما ارتفعت صيحات بعض الزوجات من تضررههن من إدمان أزواجهن للانترنت وانشغالهم عن زوجاتهم !

أم أن المرأة تبالغ في ذلك ؟ أم أن الرجل يجد ملاذا في عالم الأثير ليخفف عنه ضغوط الحياة ؟
وهل الإدمان فقط خاص بالرجال ؟!

ما رأيك دكتور لو تتكرم بعد إذنك أن يكون نصك الماتع نافذة ولوج لمناقشة جادة وهادفة حول هذه الظاهرة الاجتماعية ؟!

مع صادق احترامي وتقديري ،،

[أحمد المدهون]

أستاذي الأديب الناقد د. مسلك ميمون حفظه الله،

هذا نصّ يحمل فكرة، ويحكي معاناةً.
الجميل في نصوصك أنها ذات رسالة، لذلك تتحاشى الإغراق في الرمزية. بعكس بعض النصوص التي ينهمك بعض كتّابها في حشوها برموز مستغلقة على الفهم. لا، ليس ذلك فحسب، بل المضحك أن تجد بعض المجاملات، ترد عليها كقول: نص مثقل برموز عميقة الدلالة، دون أن يشير إلى أي من دلالتها؛ وأكاد أجزم أنه لم يفهمها.

وهنا أجدني أمام نص سردي قصديّ، محبوك بعناية، يطرق باباً ربّما يخجل الكثيرون من فتحه.

هل تراه شغوفاً بالمعرفة، إلى درجة أن يتناول فطوره أمامه، ويكتفي بشطيرة باقي يومه؟!
قرأت قبل عقدين كتاباً بعنوان: "العلماء العزاب الذين آثروا العلم على الزواج"، وأذكر منهم الطبري، والنووي، وابن تيمية، وغيرهم من العلماء الذين وهبوا أنفسهم خالصة لله، ولتحصيل العلم، وحفظه، ونشره... فآثروا عدم إدخال الضرة على الضرّة، فلزموا العزوبية حتى وافتهم المنيّة.

أذكر أنني قرأت أيضاً عن قيمة الزمن عند العلماء، فوقفت عند ترجمة ابن عقيل الحنبلي صاحب التصانيف، ومنها كتاب "الفنون"، وهو أزيد من أربع مائة مجلد، وكان فيما قاله عن نفسه في اغتنام أوقاته: "أنا أقصر بغاية جهدي أوقات أكلي، حتى أختار سف الكعك وتحسيه بالماء على الخبز، لأجل مابينهما من تفاوت المضغ، توفرا على مطالعة، أو تسطير فائدة لم أدركها فيه".

يا ترى، لو أدرك ابن عقيل هذا عالم الإنترنت، ماذا كان سيفعل؟!

للأسف؛ كثيرون يسيؤون استخدام قنوات المعرفة، وتقنياتها، أزواجاً وزوجات، شباباً وشيوخاً. فتكون العواقب وخيمة، ولات حين مندم.


أشكرك، ولك صافي مودّتي.

[مسلك ميمون]

الدكتور الناقد الفاضل / مسلك ميمون

دوما نتعلم منك المفيد - حفظك الله ورعاك -
نصك البليغ يسلط الضوء على ظاهرة اجتماعية قد تصنف ضمن المشاكل الاجتماعية ..الانترنت ..
انتشر انتشارا واسعا ، وأصبح في متناول الجميع حتى صغار السن
وغزا البيوت والمقاهي .. حتى بات البعض مدمن عليه..ياترى ما المشكلة ؟ وما السبب في ذلك ؟وهل فعلا النت أصبح ضرة للمرأة ؟
خاصة بعدما ارتفعت صيحات بعض الزوجات من تضررههن من إدمان أزواجهن للانترنت وانشغالهم عن زوجاتهم ! أم أن المرأة تبالغ في ذلك ؟ أم أن الرجل يجد ملاذا في عالم الأثير ليخفف عنه ضغوط الحياة ؟
وهل الإدمان فقط خاص بالرجال ؟!
ما رأيك دكتور لو تتكرم بعد إذنك أن يكون نصك الماتع نافذة ولوج لمناقشة جادة وهادفة حول هذه الظاهرة الاجتماعية ؟!
مع صادق احترامي وتقديري ،،


بسم الله
الأستاذة سميرة رعبوب
السلام عليك

أشكرك على مرورك الهادف اللّطيف .
لا مانع عندي أن يكون النص مدخلا لنقاش حر حول الحاسوب أو الشبكية و كيفية التعامل معهما بسلاسة و إفادة و عدم استغراق وضياع للوقت . بل هو شرف لهذا النص إن أثار ذلك و هذا هو المبتغى من الإبداع.
و الأسئلة التي أثرتها في تدخلك تثبت مدى أهمية الموضوع، و هو ـ طبعا ـ من الأشياء المسكوت عنها، و لكن إلى متى ؟ المسألة أصبحت مطروحة في الأسر ،و النص يشير إلى ذلك ..فهل نترك دار لقمان على حالها و ننتظرالزمان؟ و متى أصلح الزمان ما أفسده الإنسان ؟

مرة أخرى شكراً لك الأستاذة سميرة رعبوب و دمت مهتمة مواظبة مبدعة ...

تحياتي/ مسلك

[مسلك ميمون]

أحمد المدهون;675317]أستاذي الأديب الناقد د. مسلك ميمون حفظه الله،

هذا نصّ يحمل فكرة، ويحكي معاناةً. الجميل في نصوصك أنها ذات رسالة، لذلك تتحاشى الإغراق في الرمزية. بعكس بعض النصوص التي ينهمك بعض كتّابها في حشوها برموز مستغلقة على الفهم. لا، ليس ذلك فحسب، بل المضحك أن تجد بعض المجاملات، ترد عليها كقول: نص مثقل برموز عميقة الدلالة، دون أن يشير إلى أي من دلالتها؛ وأكاد أجزم أنه لم يفهمها.

وهنا أجدني أمام نص سردي قصديّ، محبوك بعناية، يطرق باباً ربّما يخجل الكثيرون من فتحه. هل تراه شغوفاً بالمعرفة، إلى درجة أن يتناول فطوره أمامه، ويكتفي بشطيرة باقي يومه؟!
قرأت قبل عقدين كتاباً بعنوان: "العلماء العزاب الذين آثروا العلم على الزواج"، وأذكر منهم الطبري، والنووي، وابن تيمية، وغيرهم من العلماء الذين وهبوا أنفسهم خالصة لله، ولتحصيل العلم، وحفظه، ونشره... فآثروا عدم إدخال الضرة على الضرّة، فلزموا العزوبية حتى وافتهم المنيّة.

أذكر أنني قرأت أيضاً عن قيمة الزمن عند العلماء، فوقفت عند ترجمة ابن عقيل الحنبلي صاحب التصانيف، ومنها كتاب "الفنون"، وهو أزيد من أربع مائة مجلد، وكان فيما قاله عن نفسه في اغتنام أوقاته: "أنا أقصر بغاية جهدي أوقات أكلي، حتى أختار سف الكعك وتحسيه بالماء على الخبز، لأجل مابينهما من تفاوت المضغ، توفرا على مطالعة، أو تسطير فائدة لم أدركها فيه". يا ترى، لو أدرك ابن عقيل هذا عالم الإنترنت، ماذا كان سيفعل؟! للأسف؛ كثيرون يسيؤون استخدام قنوات المعرفة، وتقنياتها، أزواجاً وزوجات، شباباً وشيوخاً. فتكون العواقب وخيمة، ولات حين مندم.
أشكرك، ولك صافي مودّتي.[/SIZE]


بسم الله
الأستاذ أحمد المدهون
السلام عليكم

كوني أتحاشى الرمزية، هذا صحيح، و إن كنت قد وظفتها في الشعر و قليلا في القصة.
و أعتقد ان توظيف الرمز من أجل الرمز، أو لاضفاء حلة من الابهام على النص..عمل ليس واعيا و لا ناضجا و لا يبشر بخير،فهو اختفاء، و إخفاء.. اختفاء من مواجهة النقد، و تملص من فضول القارئ المتمكن .و إخفاء لعجز و عدم قدرة على الكتابة والابداع العفوي Le pouvoir d'écrire
أما الرمز في توظيفه الفني فهو ضرورة ملحة ، تستوجبها ظروف خاصة ، و مناخات ذاتية و موضوعية..
في كتاب " عصارة الأيام " قال مترجم الكتاب حسام الخطيب في المقدمة:(لا يجوز ابداً التماس العذرلأية كتابة غامضة ، لأن الغموض أحد أمرين، إمّا غموض متعمد ناشيء عن رغبة الكاتب في إضفاء هالة كبرى حول أفكاره الهزيلة. وإمّا
غير متعمد و هو يكشف إذاك عن اضطراب المادة الفكرية في ذهن المؤلف .
و الدعامة الثانية هي البساطة، و البساطة ليست موهبة غير مصقولة ، إنها تحتاج إلى جهد و كد، و صبر و نظام، إنها امتحان لقدرة الكاتب على إخفاء الجهد الذي يريقه في عملية الكتابة . )

أما الرسالية في نصوصي ،فلا أستطيع فهم نص لا يتضمن خطابا إما ضمنيا أو رمزيا ..وبلغة و نسق فني...

الأستاذ أحمد المدهون دمت خدوما ومبدعا و مثقفا..

تحياتي / مسلك

[محرز شلبي]

القصة رسالة تربوية واجتماعية ..
أستاذي الفاضل مسلك ميمون السلام عليكم وبعد/
كثير من المستخدمين لهذه الوسائل يقعون في مشكلة إدمان الألعاب الالكترونية أو منتديات الحوار والدردشة على شبكة الإنترنت
وينصح الخبراء بمقاومة هذا الإدمان وتجنب غرف الدردشة التي لا طائل منها وعدم الارتباط بأي شخص عاطفيا عبر الشبكة
حيث ان الغالبية تمارس الكذب واخفاء الشخصية الحقيقية وان أظهروها فإنهم يمارسون التمثيل لاخفاء الصورة الحقيقية
كما يمارس الأغلبية الكذب والتضليل فيما يتعلق بالحالة الاجتماعية والعمر والجنسية والمهنية وحتى الاسم.
كما أشارت الدراسات ان هناك الكثير من الأعراض المرضية المتعلقة بقضاء وقت طويل في عالم الخيال الالكتروني
ومنها الدوخة وتشويش الأفكار والأرق والنرفزة وفقدان المهارات الاجتماعية وزيادة اللامبالاة بالمستقبل.
موضوع فعلا جدير بالبحث والدراسة..
سعدت بقراءته والاستفادة منه أدبيا وتربويا..
تقديري

[مسلك ميمون]

القصة رسالة تربوية واجتماعية ..
أستاذي الفاضل مسلك ميمون السلام عليكم وبعد/
كثير من المستخدمين لهذه الوسائل يقعون في مشكلة إدمان الألعاب الالكترونية أو منتديات الحوار والدردشة على شبكة الإنترنت
وينصح الخبراء بمقاومة هذا الإدمان وتجنب غرف الدردشة التي لا طائل منها وعدم الارتباط بأي شخص عاطفيا عبر الشبكة
حيث ان الغالبية تمارس الكذب واخفاء الشخصية الحقيقية وان أظهروها فإنهم يمارسون التمثيل لاخفاء الصورة الحقيقية
كما يمارس الأغلبية الكذب والتضليل فيما يتعلق بالحالة الاجتماعية والعمر والجنسية والمهنية وحتى الاسم.
كما أشارت الدراسات ان هناك الكثير من الأعراض المرضية المتعلقة بقضاء وقت طويل في عالم الخيال الالكتروني
ومنها الدوخة وتشويش الأفكار والأرق والنرفزة وفقدان المهارات الاجتماعية وزيادة اللامبالاة بالمستقبل.
موضوع فعلا جدير بالبحث والدراسة..
سعدت بقراءته والاستفادة منه أدبيا وتربويا..
تقديري


بسم الله
الأستاذ المربي محرز شلبي
السلام عليكم

سرني هذا المرور المثمر , وهذه المعلومات القيمة التي أفضت بها، فأفدت و نفعت ..جزاك الله خيراَ...
لقد ركزت على العامل التربوي ،وليت هذا العامل كان متوفرا لدى الناس بشكل كاف ، لكنا إذن قد تخلصنا من الكثير من العادات السيئة التي تتلف الجهد، و المال ،و الصحة ...ما قلته عين الحق الصريح و لا شك في ذلك . و هو بذلك ،يتطلب تجديدا تربويا...
أشكرك، و بالغ التحيا والسلام لأرض الأخوال والخالات الجزائر الحبيبة.

تحياتي / مسلك