أحمد مليجي
20/01/2012, 08:13 PM
ومضات قصصية قصيرة جداً
بقلم : أحمد مليجي
----------------------------------
1- وصية زوج :
في ليلة زفافه , وصى زوجته على رعاية أمه التي يسكن معها,
وأن تحسن معاملتها ، بعد شهر من زواجه قرر إدخالها دار المسنين !
================
2- لعبة :
كان يمرح ويلهو بين والديه بسعادة ،
فجأة بكى بكاءاً شديداً على لعبة رَآهَا في يد طفل آخر ،
أعطاه لعبته وهو يبتسم ، ثم ذهب يسأل عن والده المتوفى منذُ أيام .
=================
3 - مبارزة :
على صفحات الانترنت . تلاقيا ويحمل كل منهم بين وجدانه وجدانيات عاشق تيمه العشق والغزل..!! عام بكل ليلة ويوم يتلاقيا على ضفاف نهر من الصفيح الابيض ، يلونه كل منهما بزرف الكلام وشجنه.. وأرادت الصدف أن يلتقيا على أرض الواقع!! وعند اللقاء استل احدهما للآخر سيف النسيان؟ ومضى كل في طريق!!
==========
4 - لحظة ضعف :
في لحظة ضعف وافق على دعوة صديقه لقضاء سهرة مع ساقطة ، وصلت إلى بيت صديقه في الموعد ، لما رأت سيارته المميزة ، انتابها خوف وعادت مسرعة من حيثُ أتت، احتار وصديقه في معرفة سبب عودتها
============
5 - معاناة موظف!
أخيراً أستلم راتبه الشهري الذي لا يملكه،
بينما كان في طريقه إلى بيته ،كان يترقب وصوله بائع اللحوم،
مد يده في جيبه ليعطيه حسابه فلم يجد شيئاً،
ظن البائع أنه يتلاعب به، فأخرج سلاحاً يهدده،
في تلك اللحظة كان الموظف يفكر
في مصير أبنه المريض.
==========
أتمنى من الله أن تنال رضاكم
وإلى اللقاء مع مجموعة آخرى إن شاء الله
جزاكم الله كل خير
بقلم : أحمد مليجي
----------------------------------
1- وصية زوج :
في ليلة زفافه , وصى زوجته على رعاية أمه التي يسكن معها,
وأن تحسن معاملتها ، بعد شهر من زواجه قرر إدخالها دار المسنين !
================
2- لعبة :
كان يمرح ويلهو بين والديه بسعادة ،
فجأة بكى بكاءاً شديداً على لعبة رَآهَا في يد طفل آخر ،
أعطاه لعبته وهو يبتسم ، ثم ذهب يسأل عن والده المتوفى منذُ أيام .
=================
3 - مبارزة :
على صفحات الانترنت . تلاقيا ويحمل كل منهم بين وجدانه وجدانيات عاشق تيمه العشق والغزل..!! عام بكل ليلة ويوم يتلاقيا على ضفاف نهر من الصفيح الابيض ، يلونه كل منهما بزرف الكلام وشجنه.. وأرادت الصدف أن يلتقيا على أرض الواقع!! وعند اللقاء استل احدهما للآخر سيف النسيان؟ ومضى كل في طريق!!
==========
4 - لحظة ضعف :
في لحظة ضعف وافق على دعوة صديقه لقضاء سهرة مع ساقطة ، وصلت إلى بيت صديقه في الموعد ، لما رأت سيارته المميزة ، انتابها خوف وعادت مسرعة من حيثُ أتت، احتار وصديقه في معرفة سبب عودتها
============
5 - معاناة موظف!
أخيراً أستلم راتبه الشهري الذي لا يملكه،
بينما كان في طريقه إلى بيته ،كان يترقب وصوله بائع اللحوم،
مد يده في جيبه ليعطيه حسابه فلم يجد شيئاً،
ظن البائع أنه يتلاعب به، فأخرج سلاحاً يهدده،
في تلك اللحظة كان الموظف يفكر
في مصير أبنه المريض.
==========
أتمنى من الله أن تنال رضاكم
وإلى اللقاء مع مجموعة آخرى إن شاء الله
جزاكم الله كل خير