المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة لويس برايل



قحطان فؤاد الخطيب
22/10/2006, 04:02 PM
قصة لويس برايل
ترجمة : قحطــان فؤاد الخطيب
juror_qahtan1@yahoo.com

يحتمل أن يكون كل شخص قد سمع عن نظام برايل للقراءة للمكفوفين ، بيد أن القليل منهم يعرف لماذا يدعى بنظام برايل أو من كان لويس برايل .
في عام 1812 كان لويس برايل صبياً صغيراً . فقد عاش في بلدة صغيرة بفرنسا . وامتلك أبوه دكاناً صغيراً حيث كان يصنع فيه أشياء جلدية . وفي أحد الأيام كان لويس يلعب في دكان أبيه ، والتقط آلة صغيرة ذات نتوء حاد جداً . وسقط أرضاً ثم دخل النتوء في عينه . وفيما بعد أصبح مكفوفاً في كلتي عينيه .
وبالرغم من كونه في ربيعه السابع أو الثامن ، إلا أنه وجب عليه المشي بعصى لكي يتحسس إلى أين كان ذاهباً . وشعر سكان البلدة بالأسف حينما رأوا الصبي الصغير مكفوفاً بالكامل أثناء تحسسه الطريق على طول الشوارع بعصاه لكي يجد الأتجاه المطلوب .
وبعد بضعة سنين ذهب لويس إلى مدرسة خاصة بالمكفوفين في باريس حيث تعلم هناك القراءة . أي بمعنى آخر تعلم كيفية التمييز بين الستة والعشرين حرفاً من الأبجدية ، بتحسسها بأصابعه . إلا أن الحروف كانت بضعة بوصات أعلى وأعرض . ومن الطبيعي فهذه طريقة بدائية للقراءة . فمقال مقتضب جداً ملأ بضعة كتب ، وكل كتاب كان ذا وزن ثمانية أو تسعة أرطال .
وأصبح لويس فيما بعد معلماً بنفس تلك المدرسة . وأراد كثيراً إيجاد نظام أفضل للقراءة الخاصة بالمكفوفين ، غير أن ذلك لم يكن سهلاً . ففي أحد الأيام ، وأثناء زيارته للبيت ، قال لأبيه :
" الناس المكفوفون هم الأكثر عزلة في ألعالم . وأنا أستطيع تمييز طائر من آخر عن طريق صوته . كما أستطيع معرفة باب البيت بتحسس يدي . ولكن هناك أشياء لا حصر لها لا تمكنني من السماع والتحسس . إن الكتب فقط تستطيع تحرير المكفوفين . لكنه لا توجد كتب كي نقرأها . "
ثم وأثناء جلوس لويس أحد الأيام في مطعم مع صديقه الذي كان يقرأ جريدة إلى لويس . لقد كان الصديق يقرأ مقالاً عن ضابط في الجيش الفرنسي برتبة رائد ، والذي تمكن من استعمال نظام للكتابة في الظلام أطلق عليه " الكتابة الليلية " وفي هذه الكتابة أستعمل الرائد نظام النقاط والفواصل حيث رفعت على الورقة لكي يتمكن الشخص من تحسسها بأصابعه .
وعندما سمع لويس حول هذا النظام ، كان مسروراً جداً حيث شرع يتكلم بصوت عال وهو يذرف الدموع .
" أرجوك ، يا لويس , " قال صديقه . " ما الأمر ؟ كل شخص يتطلع إليك . "
" وأخيراً وجدت الجواب لمعضلة المكفوفين " .
قال لويس " الآن بإمكان الناس المكفوفين الأنعتاق " .
وفي الصباح التالي ذهب لويس مع صديقه لرؤية رائد الجيش حيث سأله عن نظامه ، فكان الأخير يقول بأنه أستعمل آلة ذات نهاية مدببة لعمل الثقوب ( النقاط ) والفواصل الصغيرة على ورق سميك . وكان بإمكان الشخص تحسس النقاط والفواصل على الجهة الأخرى من الورقة . لقد كانت علامات معينة تدل على شيء واحد . إن الآلة التي استعملها رائد الجيش كانت نفس نوع الآلة التي لعب بها لويس سابقاً ، عندما سقط في أحد الأيام أرضاً ودخل النتوء في عينه .
قال لويس " أنا متأكد بأننا نستطيع استعمال هذا النظام لمساعدة المكفوفين في القراءة مع إعطائهم كتباً . "
لقد كان يوماً بديعاً بالنسبة إلى لويس . وفيما بعد مضى يدرس هذا النظام الجديد لتطبيقه على المكفوفين . فقد درس طرقاً مختلفة لعمل النقاط والفواصل على الورق . وأخيراً توصل إلى نظام بسيط استعمل من خلاله ست نقاط خلال فراغ صغير واحد . وبهذه النقاط الست ، وبأوضاع مختلفة خلال نفس الفراغ ، تمكن من عمل (63) مجموعة مختلفة ، أشارت كل مجموعة إلى حرف من الأبجدية أو إلى كلمة قصيرة . حتى أن هذه المجاميع أشتملت على علامات التنقيط . والى أخره مما دعا لويس فوراً إلى تأليف كتاب مستعملاً نظام " برايل " .
في البداية لم يصدق الناس بأن نظام لويس برايل كان ممكناً أو عملياً . وفي أحد المرات تكلم لويس أمام جمع من الناس وبين كيف تمكن من الكتابة باستعمال تلك النقاط على الورقة تقريباً ، بنفس السرعة التي تمكن بها شخص ما من القراءة له . ثم أعاد قراءة ما سبق وكتبه بسهولة . لقد قالوا بأن ذلك مستحيل التطبيق . كما قالوا بأن لويس تعلم عن ظهر قلب ما قرأه لهم . وفي كل مكان حدث نفس الشيء 0 الناس لم يصدقوا لويس . وفي بعض الحالات لسبب ما أو لآخر لم يرغبوا في تصديقه . وحتى أن الحكومة الفرنسية لم ترغب في سماع أي شي يخص نظام لويس ، قائلين إنهم كانوا قبل الآن يفعلون أي شي ممكن لأجل المكفوفين .
وأستمر لويس في العمل بنظامه . والآن أضحى رجلاً جد مريض . وفي كل عام كان مرضه يزداد ، لكنه استمر يعمل ويعمل بنظامه مطوراً إياه . وأستنبط الإشارات لموضوع الرياضيات إضافة إلى الموسيقى . ففي أحد الأيام كانت بنت مكفوفة منذ ولادتها تعزف على البيانو بشكل بديع جداً أمام جمهور غفير حيث استمتع كل واحد منهم . ثم نهضت الشابة وقالت بأن الجمهور لا يجب عليه شكرها لأدائها البديع . يجب عليهم شكر لويس برايل الذي سهل لها طريقة تعلمها الموسيقى والعزف على البيانو . كما أخبرتهم بأن لويس برايل كان رجلا مريضاً على فراش الموت .
وفجأة وبعد عدة سنوات أصبح كل شخص مولعاً بلويس برايل . لقد كتبت الصحف عنه كما أصبحت الحكومة مهتمة بنظامه الخاص بالقراءة للمكفوفين . لقد ذهب أصدقاء لويس إلى بيته لرؤيته حيث كان راقداً في سريره . وأخبروه بما حدث حيث شرع يبكي قائلاً :
" هذه هي المرة الثالثة في حياتي أبكي فيها . لقد بكيت أولاً عندما أصبحت مكفوفاً كما بكيت ثانياً عندما سمعت عن (( الكتابة الليلية )) . والآن أبكي لان حياتي لم تكن فاشلة " .
وبعد بضعة أيام مات لويس برايل وهو في الثالثة والأربعين من العمر .


مترجمة عن كتاب
ELEMENTARY READER IN ENGLISH FOR THE FOREIGN BORN
الموصل / تشرين الثاني 2005
نشرت بجريدة (الحدباء) الموصلية
العدد 1295 التاريخ 17/9/2002

ايمان حمد
25/04/2008, 11:53 PM
قطعة ادبية وترجمة فاخرة ومعلومة نافعة


صدقنى لم اكن اعرف السبب والطريقة التى تم اختراع الكتابة بها حتى قرات هذه الترجمة البديعة

هؤلاء العلماء الذين عاشوا للأنسانية ولم يقعدهم المرض

لم يكن عندهم وقت لكتابة كلام فارغ او اضاعته

لهذا كانوا عظماء وخلد التاريخ اسمائهم

اقترح وضع نسخة اضافيه فى منتدى الاشبال للمعرفة

شكرا دكتور امتعتنا

الى اللقاء فى نصوص اخرى نافعة

احترامى

قحطان فؤاد الخطيب
26/04/2008, 09:22 PM
سيدتي الفاضلة إيمان حمد المحترمة
تحية عطرة
وبعد

أفرحتني إطلالتك البهية على شاشة الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ، ناقلة معلومة إطلاعك ، لأول مرة ، على طريقة اختراع الكتابة للمكفوفين ، ومصوبة الخطأ المطبعي الوارد في النص. لقد وقعت لك شيكا على بياض للتصرف بمشاركاتي ، حيث تقتضي لمساتك البارعة . فجزيل الشكر والتقدير .

وكما يبدو ، أرجو أن يكون قد راق لك الموضوع ، لأنـــه يدخل في باب القص الأدبي التعليمي ، القريب إلى السيرة منه إلى أي نمط أدبي آخر ، موثقا مسيرة هذا العالم الذي تحدى كل الصعاب ليترك للإنسانية مسارا يهتدي به المكفوفون . إنه عملاق عظيم ، خدم البشرية جمعاء ، بالحد من الوفيات ، بين بني البشر ، نتيجة الفيروسات القاتلة التي لم يتمكن العلماء الذين سبقوه من اكتشافها .

شكرا جزيلا لمرورك الكريم على مشاركتي المتواضعة ، ولتعليقك البديع الذي لا يمكن وصفه . واسمحي لي أهديك هذه الترجمة التي تتعلق بالعالم الجليل لويس باستور ، راجيا قبولها .

مع أسمى اعتباري .
قحطـــان الخطيب / العراق


لويس باستور (Louis Pasteur)
ترجمة : قحطـان فؤاد الخطيب
عن موسوعة Encarta 2006
juror_qahtan1@yahoo.com

لم يعرف أحد من سبب العدوى ، عندما كان لويس باستور صبياً في أوائل القرن التاسع عشر . كما لم يعرف أحد بأن الجراثيم نشرت الأمراض ، حيث لم تكن هناك مضادات حيوية ، أو أدوية أخرى . ومات الكثيرون بسبب العدوى .

اكتشف باستور بأن البكتريا تسبب عدة أمراض . وأظهر بأنها تدخل الأجسام الحية
ومن ثم تتضاعف . وأثبت بأنه أمكـن علاج الأمراض وذلك بالحد من انتشار البكتريا . وهذا الاكتشاف المهم يدعى بنظرية الجرثومة في المرض ، حيث قادت إلى المضادات الحيوية والأدوية الأخرى التي تقتل البكتريا . لقد أنقذ اكتشافه حياة الكثيرين من الناس .
كيف ساعد باستور الصناعة ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولد لويس في فرنسا في 1822 . ودرس الفيزياء والكيمياء في باريس . وكأستاذ مادة الكيمياء ، تناول المشاكل التي أثرت على الصناعة الفرنسية . وكانت صناعة الخمور في فرنسا تعاني من مشاكل خلال أواسط القرن التاسع عشر ، لأن أغلب الخمر كان فاسداً . وأكتشف بأن الجراثيم كانت تدخل الخمور وتجعله حامضاً . كما وجد بأن الحرارة قتلت تلك الجراثيم وحالت دون فساد الخمر . وقد طبق اكتشافه على الحليب . والآن تدعى طريقة باستور في تسخين الطعام بغية قتل الجراثيم بالبسترة pasteurization .
كما ساعد أيضاً صناعة الحرير الفرنسي . وفي أواسط القرن التاسع عشر كان المرض يبيد دود القز قبل غزلها خيوط الحرير . وأظهر بأن المرض كان يصيب بيض دود القز . وأن التخلص من أية بيضة مصابة مكّن من الحد من انتشار المرض . وأصبح باستور بطلاً وطنياً في فرنسا لإنقاذه صناعات الخمر والحرير .
كيف منع باستور المرض ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اكتشف باستور آنذاك كيفية صنع اللقاحات لكي تحمي الناس والحيوانات ضد المرض . كما لاحظ بأن الحيوانات المصابة بالمرض أصبحت أحياناً ذات مناعة ضد الأمراض ، أي بمعنى آخر حمايتها من الإصابة بالمرض مرة أخرى . ووجد بأنه استطاع أضعاف الجراثيم في مختبره . وعندما أدخل جراثيم ضعيفة في أجساد الحيوانات ، أضحت الأخيرة مكتسبة للمناعة ضد الأمراض التي سببتها الجراثيم . لقد صنع باستور لقاحاً لحماية الخراف ضد المرض المسمى بالجمرة anthrax .
ولعل إحدى اكتشافاته المهمة جداً كان لقاحاً ضد داء الكلب . ويصاب الناس بهذا المرض المميت إذا ما عضهم حيوان مصاب بداء الكلب . وفي 1885 توسلت أم إلى باستور كي يعالج ابنهـا الصغير المصاب بعظة كلب بشكل مريع . وقد عمل اللقاح فعله وعاش الطفل . لدرجة أن باستور أصبح بطلاً وطنياً عظيماً . وفي 1888 تأسس معهد باستور في باريس على شرفه . وأصبح مديراً له . وعمل هناك حتى قضى في 1895 .

ايمان حمد
26/04/2008, 10:10 PM
ماشاء الله دكتور

هدية قيمة

هايلة هذه الأقصوصات التعليمية النيرة !

اقترح التنسيق مع قسم البراعم والشباب وادراح نسخة اخرى هناك

او ان كان هناك مواضيع كثيرة من نفس هذه النوعية سأفتح صفحة مثبته هناك وادرج كل روابط هذه الاقصوصات التعليمية هناك على شكل صفحة مفهرسة .

ويكون جميل لو وضعنا النص الأصلى والنص المترجم للمقارنه والتعلم


لك طاقة ورد كما يليق بحضرتك :fl:

قحطان فؤاد الخطيب
26/04/2008, 11:49 PM
سيدتي الفاضلة إيمان حمد المحترمة
لك ما أردت . النسخة الانكليزية .
مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق


Louis Pasteur

No one knew what caused infections when Louis Pasteur was a boy in the early 1800s. No one knew that germs spread disease. There were no antibiotics or other drugs. Many people died from infections.
Pasteur discovered that bacteria cause many diseases. He showed that bacteria get into living things and then multiply. He proved that diseases could be cured by stopping the spread of bacteria. This important discovery is called the germ theory of disease. It led to antibiotics and other medicines that kill bacteria. Pasteur’s discovery has saved the lives of many people.

HOW PASTEUR HELPED INDUSTRY
Louis Pasteur was born in France in 1822. He studied physics and chemistry in Paris. As a professor of chemistry, he worked on problems that affected French industry. The wine-making industry in France was in trouble during the mid-1800s because much of the wine was spoiling. Pasteur discovered that germs were getting into the wine and turning it sour. He found that heat killed these germs and prevented the wine from spoiling. Pasteur later applied his discovery to milk. His way of heating foods to kill bacteria is now called pasteurization.
Pasteur also helped the French silk industry. In the mid-1800s, a disease was killing off silkworms before they could spin silk threads. Pasteur showed that the disease was in the silkworm eggs and that getting rid of any infected eggs could keep the disease from spreading. Pasteur became a national hero in France for saving the wine and silk industries.

HOW PASTEUR PREVENTED DISEASE
Pasteur then discovered how to make vaccines to protect people and animals against disease. He observed that animals infected with a disease sometimes became immune to the disease-that is, protected from getting the disease again. Pasteur found that he could weaken germs in his laboratory. When he put weakened germs into the bodies of animals, the animals became immune to the disease caused by the germs. Pasteur made a vaccine to protect sheep against a disease called anthrax.
One of Pasteur’s most important discoveries was a vaccine against rabies. People can get this deadly disease if they are bitten by an animal infected with rabies. In 1885, a mother begged Pasteur to treat her young son who had been badly bitten by a dog with rabies. The vaccine worked, and the boy lived. Pasteur then became an even greater national hero. In 1888, the Pasteur Institute in Paris was founded in his honor. Pasteur became its director. He worked there until he died in 1895.

الحاج بونيف
27/04/2008, 12:29 AM
كل الشكر أخي الفاضل/ قحطان فؤاد الخطيب على المعلومات القيمة.
خالص التقدير.

ايمان حمد
27/04/2008, 07:11 AM
السلام عليكم

شكرا للعلامة والمترجم المخضرم د. قحطان فؤاد الخطيب

فى الواقع وكما تعلم كان الهدف وضع الترجمة عربى وانجليزى حتى تكون نموذج للمترجمين ومحبى الترجمة مثلى للأقتـداء به .


لك الشكر وفى انتظار المزيد

الله يعطيك الصحة والعافية

قحطان فؤاد الخطيب
27/04/2008, 09:21 PM
أخي العضو الفعال الحاج بونيف المحترم
تحية واحتراما
وبعد

وصلت تحيتك العطرة ، سالمة غانمة إلى أعماق قلبي ، مستقرة هناك .
مع جزيل الشكر والتقدير والاحترام لمرورك المبارك على مشاركتي المتواضعة .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق

قحطان فؤاد الخطيب
27/04/2008, 09:21 PM
أخي العضو الفعال الحاج بونيف المحترم
تحية واحتراما
وبعد

وصلت تحيتك العطرة ، سالمة غانمة إلى أعماق قلبي ، مستقرة هناك .
مع جزيل الشكر والتقدير والاحترام لمرورك المبارك على مشاركتي المتواضعة .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق

قحطان فؤاد الخطيب
27/04/2008, 09:34 PM
سيدتي الفاضلة إيمان حمد المحترمة
تحية عطرة
وبعد

أجدد لك شكري العميق وإعجابي البالغ بك للجهود المضنية التي دأبت على بذلها في سبيل رفعة الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ، رئة النخبة في وطننا الكبير ، متمنيا لك الصحة التامة لانجاز أكبر قدر ممكن من المشاركات .

دامت أيامك أعيادا ومسرات .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق

قحطان فؤاد الخطيب
27/04/2008, 09:34 PM
سيدتي الفاضلة إيمان حمد المحترمة
تحية عطرة
وبعد

أجدد لك شكري العميق وإعجابي البالغ بك للجهود المضنية التي دأبت على بذلها في سبيل رفعة الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ، رئة النخبة في وطننا الكبير ، متمنيا لك الصحة التامة لانجاز أكبر قدر ممكن من المشاركات .

دامت أيامك أعيادا ومسرات .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق

منى العمد
28/04/2008, 08:47 AM
الأخ الكريم قحطان فؤاد الخطيب
قصة نجاح كبير بالرغم من كل التحديات
إصابة بريل في بصره جعلته رائدا ونفعت به المكفوفين والمبصرين من البشر
( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا )
درس بليغ في ضرورة تحدي العوائق وإن عظمت
شكرا لك
والشكر موصول للأخت الكريمة إيمان حمد على حسن تفاعلها مع النص فما أحوج الشباب والناشئة لمثل هذا الدرس وهذه العبرة
تحياتي وتقديري

منى العمد
28/04/2008, 08:47 AM
الأخ الكريم قحطان فؤاد الخطيب
قصة نجاح كبير بالرغم من كل التحديات
إصابة بريل في بصره جعلته رائدا ونفعت به المكفوفين والمبصرين من البشر
( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا )
درس بليغ في ضرورة تحدي العوائق وإن عظمت
شكرا لك
والشكر موصول للأخت الكريمة إيمان حمد على حسن تفاعلها مع النص فما أحوج الشباب والناشئة لمثل هذا الدرس وهذه العبرة
تحياتي وتقديري

قحطان فؤاد الخطيب
28/04/2008, 01:34 PM
سيدتي الأخت الفاضلة منى العمد المحترمة
تحية عطرة
وبعد

جزيل الشكر والتقدير لمرورك الكريم على هذه المشاركة المتواضعة ، التي ، كما يبدو ، تركت فيك انطباعا بليغا ، مما حداك الأمر إلى نقل
إعجابك لسيدة الإبداع في (((واتــــــــــــــا))) التميز والعطاء ، الأخت العزيزة ، إيمان حمد .

إنه درس قيم إستنبطناه من مسيرة الإنسان الجليل ، برايل ، الذي أنار دروب المكفوفين في كل زمان ومكان .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق

قحطان فؤاد الخطيب
28/04/2008, 01:34 PM
سيدتي الأخت الفاضلة منى العمد المحترمة
تحية عطرة
وبعد

جزيل الشكر والتقدير لمرورك الكريم على هذه المشاركة المتواضعة ، التي ، كما يبدو ، تركت فيك انطباعا بليغا ، مما حداك الأمر إلى نقل
إعجابك لسيدة الإبداع في (((واتــــــــــــــا))) التميز والعطاء ، الأخت العزيزة ، إيمان حمد .

إنه درس قيم إستنبطناه من مسيرة الإنسان الجليل ، برايل ، الذي أنار دروب المكفوفين في كل زمان ومكان .

مع أسمى اعتباري .
قحطــــان الخطيب / العراق