من طرف عينك

[فخري فزع]

من طرف عينك يبدأ الغزلُ = وأدوْرُ حولكِ ليتني أصلُ

كالنحلِ حامَ على رُبى شفتي = لا تسألي خديك ما العسلُ

كأس ٌ من الليمونِ ترشفني = تهتزُ في كفي وتبتهل ُ

والحكمةُ الرعناءُ في لغتي = كالزهر ترجف إن همى الطللُ

قلبٌ أحَبَكِ بات يكتمها = حتى تمنطق جَدَهُ الهَزَلُ !

فأدرتِ ظهرك مُهرةً نفرت = وكأنما الأردافُ تقتتلُ !

ماذا سأصنع ُ كأسيَّ أنكسرت = وتلعثمت في نبضها الجُمَلُ

هيأتِ سهلك :" ديمة ٌ وصلت" ! = من حِملها لم يرتوِ الجبلُ !

هلا عذرت سحابةً عبرتْ = لم تنهمر إذ خانها الثِقلُ

[عبدالوهاب القطب]

من طرف عينك يبدأ الغزلُ
وأدوْرُ حولكِ ليتني أصلُ

جميل جدا اخي فخري

ابيات حقا استمتعت بها

تحياتي القلبية وسلمت

عبدالوهاب القطب
ابن بيسان

[فخري فزع]

أخي العزيز الشاعر عبد الوهاب القطب
كل الجمال بمرورك الكريم
ويسعدني أنها تنال إعجابك
جزيل الشكر والمودة شاعرنا

[سميرة رعبوب]

جميلة جدا
بورك مدادك شاعرنا الكريم / فخري فزع
تقديري الدائم

[فخري فزع]

جميلة جدا
بورك مدادك شاعرنا الكريم / فخري فزع
تقديري الدائم

بوركت ِ اُخيتي الكريمة / سميرة رعبوب

جزيل الشكر على مرورك النبيل
دمت ودام تواصلك الأخوي النبيل
والله يرعاكم

[مجذوب العيد المشراوي]

لم لا ترفع هذه ؟؟؟؟ للأعلى

[هلال الفارع]

من طرف عينك يبدأ الغزلُ

وأدوْرُ حولكِ ليتني أصلُ

كالنحلِ حامَ على رُبى شفتي

لا تسألي خديك ما العسلُ

كأس ٌ من الليمونِ ترشفني

تهتزُ في كفي وتبتهل ُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا سلام.. يا سلام!
كالنحلِ حامَ على رُبى شفتي .. لا تسألي خديك ما العسل..
هذا شعر راق رقي العسل على سائر المرتشفات.
جميل، بل مغرق في الجمال أخي فخري.. لك التحية.. لك المحبة.

[فخري فزع]

لم لا ترفع هذه ؟؟؟؟ للأعلى

لك الشكر والتحية اخي الشاعر الرائع مجذوب
لا عدمناك أيها البهيّ

[فخري فزع]

من طرف عينك يبدأ الغزلُ

وأدوْرُ حولكِ ليتني أصلُ

كالنحلِ حامَ على رُبى شفتي

لا تسألي خديك ما العسلُ

كأس ٌ من الليمونِ ترشفني

تهتزُ في كفي وتبتهل ُ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا سلام.. يا سلام!
كالنحلِ حامَ على رُبى شفتي .. لا تسألي خديك ما العسل..
هذا شعر راق رقي العسل على سائر المرتشفات.
جميل، بل مغرق في الجمال أخي فخري.. لك التحية.. لك المحبة.
مرورك الأجمل شاعرنا المبدع هلال الفارع
لك مني جزيل الشكر وكامل الحب والتقدير
والله يرعاك أيها الغالي الكريم