المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعوة للحوار ..



فاروق طه الموسى
12/02/2012, 09:27 PM
نحنُ لاننكر أن ثمة أخطاء ارتُكبتْ ...
لكن قبل هذا وذاك .. دعنا نقوم بواجبك ..
- بني .. اذبحوا الكبش الكبير إكراماً للضيف العزيز ..
- أخي .. اذبحوا الخروف إكراماً للضيف ..
- سالم .. الديك للضيف ..
- سليم .. إكراماً لــ ..... نسيتُ لمن ..
المهم : أبي يقول اذبحوا الضيف ..!

شريف عابدين
13/02/2012, 04:26 AM
البداية خطب ود الضيف بالاعتراف بالخطأ لكسب ثقته
ثم مظاهر للإكرام تنحسر تدريجيا
ثم النهاية استنتاج النية في قتل الضيف
هذا السيناريو من الخداع يليق بالعصابات المحترفة
إنه الفخ
ياله نص على طريقة المشاهد السينمائية
أحييك أخي الأستاذ فاروق طه الموسى على هذا التألق في القص والسيناريو والحوار
دمت مبدعا.

سعيد نويضي
13/02/2012, 08:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الفاضل فاروق طه الموسى...

الخطأ من طبيعة البشر...و الاعتراف به فضيلة... هي الأخرى من شيم النفوس الطيبة...لكن هل حقا طغت البطنة على الفطنة...؟فقبل مسألة تحديد من المخطئ من المصيب على الحضور أن يمارس لغة البطون قبل لغة العقول...و لذلك كلما طغت لغة البطون على سواها من اللغات فاقرأ السلام على حوار السلام و على تحديد المسئوليات...لأن الجوع كما تقول العامة كافر...و إذا بلغت تلك الآفة المفكر فاعلم أن الفراغ قد استوطن العقول...فهل حقا تقول المعدة للرأس غني عندما تمتلأ...؟بماذا يملؤها الفارغ عقلا و روحا...؟

تحيتي و تقديري...

فاروق طه الموسى
17/02/2012, 03:40 PM
البداية خطب ود الضيف بالاعتراف بالخطأ لكسب ثقته
ثم مظاهر للإكرام تنحسر تدريجيا
ثم النهاية استنتاج النية في قتل الضيف
هذا السيناريو من الخداع يليق بالعصابات المحترفة
إنه الفخ
ياله نص على طريقة المشاهد السينمائية
أحييك أخي الأستاذ فاروق طه الموسى على هذا التألق في القص والسيناريو والحوار
دمت مبدعا.

خدعة الكرم سقطت بالتقادم ..
فمثلما قلت هم عصابة محترفة .. وتصطاد في الماء العكر ..
العزيز الأنيق شريف ..
يشرفني حضورك كما دوماً .. وتسعدني رؤياك العميقة .. والتي هي إضافة كبيرة لكل نص توقع عليه ..
محبتي ياجميل

فاروق طه الموسى
17/02/2012, 03:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الفاضل فاروق طه الموسى...

الخطأ من طبيعة البشر...و الاعتراف به فضيلة... هي الأخرى من شيم النفوس الطيبة...لكن هل حقا طغت البطنة على الفطنة...؟فقبل مسألة تحديد من المخطئ من المصيب على الحضور أن يمارس لغة البطون قبل لغة العقول...و لذلك كلما طغت لغة البطون على سواها من اللغات فاقرأ السلام على حوار السلام و على تحديد المسئوليات...لأن الجوع كما تقول العامة كافر...و إذا بلغت تلك الآفة المفكر فاعلم أن الفراغ قد استوطن العقول...فهل حقا تقول المعدة للرأس غني عندما تمتلأ...؟بماذا يملؤها الفارغ عقلا و روحا...؟

تحيتي و تقديري...

وعلى أستاذنا الفاضل السلام ورحمة الله وبركاته ..
يالها من رؤية حكيمة لمبدع فذ ..
قلت كل ما وددت أن أقوله هنا ..
مداخلتك أغنت النص .. وأشرق بحضورك ..
لك التحية وكل التقدير أخي الكريم .

خديجة بن عادل
16/01/2013, 03:51 PM
استدرجوه حتى سال لعابه
وما ان تفطن وجد نفسه في هوة لا متناهية
هذا حال الجائع '' المفجوع ''
وكم هي الموائد المزركشة الصنوف أتت على رؤوس ذوي الطمع
دعوة لحوار أسلوب مفخخ من أجل استمالته
قصة جميلة السرد والفكرة
يومك طيب أخي فاروق .