علي حاج علي
31/07/2012, 12:24 PM
الأعزاء في المنتدى واتا الحضارية رمضان كريم وتصوموا وتفطروا على خير...
أقوم بحفظ كتاباتي أو إن شئتم سموها كتابات أو قراءات، أقوم بحفظها على الورق وعلى الفلاشات وفي أجهزتي الخاصة وعلى مدوناتي (التي تم تهكيرها والتي ما زالت قيد التشغيل)... المهم أحفظها كابنائي الصغار وكل فترة من الزمن أزورهم لاتفقد أحوالهم وأطمئن عليهم، فالحرف يخرج منك ويبقى إلى الابد مرتبط بك وبأسمك... بالفعل الكتابة هي أبنائنا وبناتنا فهي تحمل أسمك مدى الدهر...
أول أمس قمت بعمل بحث على المحرك المشهور قوقل لواحدة من الكتابات النقدية التي كتبتها حول الطيب صالح.. وكانت المفأجاة أن وجدت في مقدمة الخيارات التي طرحها أمامي المحرك (مجلة عود الند) فتحتها وتجولت بداخلها إنها مجلة أدبية تختص في هذا المجال، وجدت رؤيتي النقدية أمام عيني، وجدت كلماتي هي هي أمام عيني، وجدت لغتي أمام عيني هي، هي لا تخفى علي وجدتها أمامي (بي ضبانطها) تماماً كما كتبتها قبل أربعة سنوات. وجدتها أمامي وبأسم أخر. لا تتخيلوا مدى الإحساس الذي إنتابني في تلك اللحظة تجاه ذلك السارق.
بحثت عن وسيلة إتصال به وقمت بإرسال رسالة إليه جاءت كالتالي:
لا أدري من أين أبداء معك الحديث أو الكلام...!!!
يا للأسف لأن المشكلة تكمن في إنك أستاذ جامعي ...
لكنني لا أجد أصدق من تعبير الكاتب والناقد معاوية نور في قصتها القصيرة (إيمان) عندما قام بوصف جلال أفندي:
أنظر إلى نفسك في هذا الوصف:
يقول معاوية نور:
((لقد كان جلال أفندي عبد الكريم أيها الأخ، شابا سمح الخلق طيب الخاطر، كله نعومة واطمئنان وطيبة قلب، يستمع بشغف لأحاديث المتكلمين حوله في المكتب والترام والمنتديات العامة، ثم يأخذ بعض هذه الآراء التي تروق عنده، وهو أكثر مايكون تأثرا إذا كان صاحب الحديث شديد العارصة قوي الحجة، قوي الشخصية يتكلم بكل حزم وتأكيد، يأخذ هذه الآراء فيعيدها على صحبه وكأنما هي له والحديث من بنات أفكاره لشدة ما يتعصب لها ويذود عنها.))
فأنت يا سيد عبد الله أحمد مثل جلال أفندي تماماً لا فرق بينكما لأنك تأخذ أفكار الأخرين وتنسبها بكل بساطة إلى نفسك ...
يا خسارة ... يا للخسارة...
تكمن المشكلة في إنك أستاذ جامعي ... يا للعار يا (حليل الطلبة المساكين الذين تقوم بدريسهم)
بالله عليك ماذا أعمل لك سوف أقول لك ما قاله الطيب صالح لذلك الصحفي عندما حاول أن يستفزه:
" سوف أدخلك في طيز وزه" هل تعرف ما هي الوزه إن كنت لا تعرف فاسال...
سوف أفضحك على الإنترنت ما إستطعت...
http://www14.0zz0.com/2012/07/31/09/842273644.png
رابط السرقة تجدونه هنا:
http://www.oudnad.net/spip.php?article301&lang=ar
النص الأصلي تجدونه في مدونتي هنا:
http://aliart.maktoobblog.com/47/%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a-%d8%b9%d9%86%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%8a%d8%a8-%d8%b5%d8%a7%d9%84%d8%ad-%d8%a8%d9%86%d8%af%d8%b1-%d8%b4%d8%a7%d9%87/
وتجدونه منشور بواتا الحضارية هنا:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?52354-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%A8-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-(%D8%B6%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A8%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%B4%D8%A7%D9%87)-%D9%86%D9%85%D9%88%D8%B0%D8%AC%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8%AF
بالله عليكم ماذا نفعل مع أمثال هؤلاء ... أفيدونا
أقوم بحفظ كتاباتي أو إن شئتم سموها كتابات أو قراءات، أقوم بحفظها على الورق وعلى الفلاشات وفي أجهزتي الخاصة وعلى مدوناتي (التي تم تهكيرها والتي ما زالت قيد التشغيل)... المهم أحفظها كابنائي الصغار وكل فترة من الزمن أزورهم لاتفقد أحوالهم وأطمئن عليهم، فالحرف يخرج منك ويبقى إلى الابد مرتبط بك وبأسمك... بالفعل الكتابة هي أبنائنا وبناتنا فهي تحمل أسمك مدى الدهر...
أول أمس قمت بعمل بحث على المحرك المشهور قوقل لواحدة من الكتابات النقدية التي كتبتها حول الطيب صالح.. وكانت المفأجاة أن وجدت في مقدمة الخيارات التي طرحها أمامي المحرك (مجلة عود الند) فتحتها وتجولت بداخلها إنها مجلة أدبية تختص في هذا المجال، وجدت رؤيتي النقدية أمام عيني، وجدت كلماتي هي هي أمام عيني، وجدت لغتي أمام عيني هي، هي لا تخفى علي وجدتها أمامي (بي ضبانطها) تماماً كما كتبتها قبل أربعة سنوات. وجدتها أمامي وبأسم أخر. لا تتخيلوا مدى الإحساس الذي إنتابني في تلك اللحظة تجاه ذلك السارق.
بحثت عن وسيلة إتصال به وقمت بإرسال رسالة إليه جاءت كالتالي:
لا أدري من أين أبداء معك الحديث أو الكلام...!!!
يا للأسف لأن المشكلة تكمن في إنك أستاذ جامعي ...
لكنني لا أجد أصدق من تعبير الكاتب والناقد معاوية نور في قصتها القصيرة (إيمان) عندما قام بوصف جلال أفندي:
أنظر إلى نفسك في هذا الوصف:
يقول معاوية نور:
((لقد كان جلال أفندي عبد الكريم أيها الأخ، شابا سمح الخلق طيب الخاطر، كله نعومة واطمئنان وطيبة قلب، يستمع بشغف لأحاديث المتكلمين حوله في المكتب والترام والمنتديات العامة، ثم يأخذ بعض هذه الآراء التي تروق عنده، وهو أكثر مايكون تأثرا إذا كان صاحب الحديث شديد العارصة قوي الحجة، قوي الشخصية يتكلم بكل حزم وتأكيد، يأخذ هذه الآراء فيعيدها على صحبه وكأنما هي له والحديث من بنات أفكاره لشدة ما يتعصب لها ويذود عنها.))
فأنت يا سيد عبد الله أحمد مثل جلال أفندي تماماً لا فرق بينكما لأنك تأخذ أفكار الأخرين وتنسبها بكل بساطة إلى نفسك ...
يا خسارة ... يا للخسارة...
تكمن المشكلة في إنك أستاذ جامعي ... يا للعار يا (حليل الطلبة المساكين الذين تقوم بدريسهم)
بالله عليك ماذا أعمل لك سوف أقول لك ما قاله الطيب صالح لذلك الصحفي عندما حاول أن يستفزه:
" سوف أدخلك في طيز وزه" هل تعرف ما هي الوزه إن كنت لا تعرف فاسال...
سوف أفضحك على الإنترنت ما إستطعت...
http://www14.0zz0.com/2012/07/31/09/842273644.png
رابط السرقة تجدونه هنا:
http://www.oudnad.net/spip.php?article301&lang=ar
النص الأصلي تجدونه في مدونتي هنا:
http://aliart.maktoobblog.com/47/%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a-%d8%b9%d9%86%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%8a%d8%a8-%d8%b5%d8%a7%d9%84%d8%ad-%d8%a8%d9%86%d8%af%d8%b1-%d8%b4%d8%a7%d9%87/
وتجدونه منشور بواتا الحضارية هنا:
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?52354-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%A8-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-(%D8%B6%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A8%D9%86%D8%AF%D8%B1-%D8%B4%D8%A7%D9%87)-%D9%86%D9%85%D9%88%D8%B0%D8%AC%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8%AF
بالله عليكم ماذا نفعل مع أمثال هؤلاء ... أفيدونا