المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إستفسار فى : بحر الخبب



الشاعرمحمدجنيدى
24/04/2007, 10:54 PM
بحر الخبب
____

سؤال أرجو فيه إجابة شافية وجازمة فمن يجيب؟؟؟؟
معروف أن الخبب تولد من المتدارك بإجراء الحثن ... والحكو على فاعلن /5//5
فالحثن أسقط ثانيها الساكن فصارت فعلن ///5
والحكو حذف متحركاً من وتدها المجموع فصارت فالن /5/5
وهو ثمانى تفعيلات
ولقد قاموا بتسمية فعلن ///5 تفعيلة أساسية ( لإعتبار أن الأصل فى النطق هو الحركة ) وتسمية فالن /5/5 تفعيلة معاونة
قالوا : بالإمكان دخول فاعلن /5//5 على الخبب ولكننه ( غير مستحب ) وهناك من يتشدد بضرورة التقيد
بالتفعيلة الأساسية فعلن ///5 ومعها المعاونة فالن /5/5 فما حقيقة أمر ذلك ؟؟؟
هناك من يحرم دخول فاعلن /5//5 بعد القبض على ساكنها الأخير لتصبح فاعلُ /5//
ويقولون بأن دخول فاعلُ /5// يسقط الوزن تماماً فى كل الأحوال ولا يجوز إستخدامها على أى وجه من الوجوه
وهناك من يُجيز دخول فاعلُ /5// بشروط وعلى وجه التحديد اشترطوا أن تكون التفعيلة التى تتبعها إمّا فاعلُ /5// نفسها أو فالن /5/5 لأنه أذا ماجاءت تفعيلة فعلن ///5 بعد فاعلُ /5// يجعل هناك خمسة حركات متتابعة وهو أمرٌ غير وارد فى الشعر العربى ولنتخيل الشكل: فاعلُ فعلن = /5/////5
ولكننى أرى نزارالقبانى وكثيرا من الشعراء المحدثين إستخدموا فاعلُ /5// مع إلتزام عدم التتابع
أخيرأ أين الحقيقة ؟!
من يفض الإشتباك فى تفاعيل هذا ( الخبب ) الذى يجرى الشعراء وراءه وهو كقطار القاهرة أسوان السريع
أنتظر الإجابة الشافيه وجزاكم الله خيراً !!
محمد جنيدى

سليمان أبو ستة
25/04/2007, 08:30 AM
الأخ الشاعر / محمد جنيدي حفظه الله
في إحدى قصائدك، وهي على بحر الخبب ، تقول :
قُلْ لِى شَيْئاً غَيْرَ هَوَاكَـا
فَأنَـا أبَـداً لاأنْسَـاكَـا
تِلْكَ عُيُونُ الْبَدْرِ بِعَيْنِـى
أحْسَبُهَا مِنْ نُورِ بَهَاكَـا
ثُـمَّ إذا تَدْنُـو فَكَأنِّـى
نَجْمٌ ذَاب بِصَفْوِ سَمَاكَـا

وهي على وزن (فَعَلًنْ) ومن صورها الأخرى : (فَعْلُنْ) و(فاعِلُ)، ولكنك لا تستطيع أن تأتي فيها بتفعيلة على وزن ( فاعلن ) .
(فاعلن) هذه وزحافها الوحيد هو الصورة ( فَعِلُنْ) تنتمي إلى بحر آخر يسمى المتدارك.
ولمزيد من البحث حول أصل بحر الخبب ، أرجو أن تطلع على البحث التالي للدكتور عمر خلوف :
http://www.arabic-prosody.150m.com/omr1.htm
مع تحياتي ،،،،،

الشاعرمحمدجنيدى
25/04/2007, 03:35 PM
الأخ الشاعر / محمد جنيدي حفظه الله
في إحدى قصائدك، وهي على بحر الخبب ، تقول :
قُلْ لِى شَيْئاً غَيْرَ هَوَاكَـا
فَأنَـا أبَـداً لاأنْسَـاكَـا
تِلْكَ عُيُونُ الْبَدْرِ بِعَيْنِـى
أحْسَبُهَا مِنْ نُورِ بَهَاكَـا
ثُـمَّ إذا تَدْنُـو فَكَأنِّـى
نَجْمٌ ذَاب بِصَفْوِ سَمَاكَـا

وهي على وزن (فَعَلًنْ) ومن صورها الأخرى : (فَعْلُنْ) و(فاعِلُ)، ولكنك لا تستطيع أن تأتي فيها بتفعيلة على وزن ( فاعلن ) .
(فاعلن) هذه وزحافها الوحيد هو الصورة ( فَعِلُنْ) تنتمي إلى بحر آخر يسمى المتدارك.
ولمزيد من البحث حول أصل بحر الخبب ، أرجو أن تطلع على البحث التالي للدكتور عمر خلوف :
http://www.arabic-prosody.150m.com/omr1.htm
مع تحياتي ،،،،،
**********
الأخ الكريم الأستاذالشاعر / سليمان أبو ستة..حفظه الله
تحياتى للمرور
نعم ، هذه أحدى قصائدى فى هذا البحر وبالفعل وقعت تفعيلاته فيما تفضلت وذكرت على وزن (فَعَلَنْ) (فَعْلُنْ) و(فاعِلُ)
ولكن ماذا تصنع حينما يعترضك بشدة من يقول لك من أين أتيت ب (فاعِلُ) فى هذا البحر
وبالرغم من أننى قرأت فيه لكثيرٍ من أساتذتنا الأجلاء واستخدمه نزار وغيره الكثير ولكننى أحببت أن يطرح الموضوع لتعم الفائدة ويستقر الأمر فى أذهان من اختلط عليه فهم الموضوع ويضيف العارف
إلى علمه عارفة
أستاذنا الكبير /سليمان أبو ستة
لكم الشكر الجميل
وخالص مودتى
أخوكم / محمد جنيدى

سليمان أبو ستة
26/04/2007, 02:54 AM
قبل أن ينتبه العروضيون إلى ظهور التفعيلة ( فاعِلُ) في بحر المتدارك (الخبب)، كان الخلاف لا يزال مستمرا حول تفسير ظهور ( فَعْلُنْ ) في هذا البحر. فقد رأي بعض العروضيين أن ( فاعلن ) تحولت إلى (فَعْلُنْ) بعلة القطع، وبعضهم قال بل إن تحولها كان بعلة التشعيث لما رأوه من عدم لزوم التشعيث لزومَ القطع، لكن ظل الاعتراض قائما لأن علتي القطع والتشعيث هما من العلل التي تختص بالأعاريض والضروب ولا تقع في الحشو كما هو الحال في المتدارك. لذا فكر البعض في التخلص من هذا المأزق فقال بأن ( فاعلن ) تحولت بالخبن إلى ( فَعِلُنْ) ثم سكنت العين بالإضمار تشبيها بتفعيلة الكامل ( مُتَفاعِلن ) حين تتحول إلى ( مُتْفاعِلن ). ولو أنهم منذ البدء قالوا بأن بحر المتدارك لا يقع في حشوه إلا (فاعلن) و (فعلن) لكانوا استراحوا وأراحونا، ولما زعموا بأن الأخفش أو غيره استدرك هذا البحر على الخليل ؛ لأن الخليل صدق في قوله إن هذا البحر مهمل، وهو ينظر إلى ما استقرأه من الشعر القديم ، ثم وهو يستشرف برؤياه المستقبل الذي امتد بعده إلى ما يقرب من اثني عشر قرنا من الزمان، لم ينظم فيها أحد على هذا البحر إلا في عصرنا الحديث هذا ، كقول العقاد من مجزوء المتدارك :
لا تنم لا تنمْ ** إنهم ساهرونْ
سهروا في الظُلَمْ ** أو غَفوا يحلمونْ
أو قول أمل دنقل من شعر التفعيلة:
لا تصالح على الدم .. حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟ .... أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ .. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها .... أثْكَلك
ففي هذا البحر الذي سنقتصر على تسميته بالمتدارك تسري قوانين الزحاف الخليلية بحذافيرها كما تسري على باقي بحور الشعر التي جمعتها الدوائر الخمس.
أما البحر الآخر الذي ترد فيه فَعِلُنْ مع فَعْلُنْ و فاعِلُ فمن غير المنطقي أن يقال إن أيا من الأشكال السابقة يعتبر تفعيلة ، ذلك أن شرط التفعيلة هو احتواؤها على وتد ، وهذه ( التفعيلة ) تخلو من الوتد .
لذلك قال بعض العروضيين المحدثين، كمحمود السمان، أنها تتألف من أسباب ثقيلة وخفيفة، وبعضهم ، كالدكتور أحمد مستجير ، رحمه الله ، رأى أن هذه ( التفعيلة ) تتألف من سبب خفيف واحد ، فإذا توالى سببان وكان الأول منهما محرك الثاني جاءا على وزن ( فَعِلن)، وأما إذا كان السبب الثاني محرك الثاني جاء السببان على وزن ( فاعِلُ ) .
وأما أنا فأرى أن وحدة هذا البحر هي السبب الثقيل ، فإذا توالى سببان وكان الأول منها محرك الثاني ( فَعِلُنْ) كان السبب الثاني هنا مزاحفا بالإضمار، وإذا كان الثاني من هذين السببين الثقيلين محرك الثاني (فاعِلُ) فإن الإضمار يكون قد وقع على السبب الأول.
والخلاصة أن بحر الخبب ليس بحرا خليليا على الرغم من أنه يروى أن للخليل قصيدة عليه. وإذن فإن الجواب الذي أنصحك به للرد على من يعترضونك بالقول : إن (فاعِلُ) هذه تفعيلة ظهرت في بحر الخبب منذ ما يزيد على تسعة قرون ، ولم يتنبه إليها أحد حتى فتح الله على الدكتور عمر خلوف فالتقطها في قصيدة للحصري يقول فيها :
يا هاروتيّ الطرف تُرى**كمْ لَكَ نفثاتٌ في العُقَدِ
ففي قوله كم لك: فاعلُ .
فليطمئن قلبك يا أخي بهذا التفسير ، ثم لتزدد اطمئنانا حين تعرف أن بعض الشعراء المحدثين جاء بنحو تفعيلة ( فَعَلَتَ ) ؛ أي المؤلفة من سببين ثقيلين صحيحين ، وبعضهم جاء بأكثر من ذلك نحو معين بسيسو في قوله :
منذُ خَرجنا من تلك الزنزانة
سقطت من يدنا الرمانة
سَقَطَ كَحَجَرٍ فوق الأرض الجرحْ
فَقَدَ الذاكِرَةَ وَفَقَدَ حَقيبته الجرحْ

خشان خشان
26/04/2007, 06:25 AM
أخي الكريم محمد جنيدي
إضافة إلى ما ذكره أخي وأستاذي سليمان أبو ستة وانسجاما معه، أرجو أن تجد ما يلي مفيدا، وهو منسق بشكل أفضل على الرابط :

http://www.geocities.com/khashan_kh/28-khabab.html

إيقاع الخبب

لعلّ ضررا عظيما قد لحق بإمكانية تطوير علم العروض نتيجة إغفال أهمية الخبب واعتباره مجرد حالة أو

حالتين من حالات المتدارك. وحديثا فقط بدأ الانتباه إلى خصوصية الخبب وتميزه عن سائر البحور. وممن

قرأت لهم فإنّ الدكتور أحمد مستجير أول من أشار إلى تفرده كإيقاع وليس كمجرد بحر، وإن لم يذكر

ذلك صراحةً

يتميز الخبب بأنه مكون من أسباب فحسب فلا وتد فيه. كما أنْ لا (زحاف – حذفَ )فيه بل يتكافأ

السببان الثقيل والخفيف فيحل أحدهما محل الآخر مع ملاحظة أن نهاية العروض والضرب تقتضي أن يكون

السبب خفيفا لعدم انتهاء الأشطر بمتحركات إلا في حالات نادرة كعروض المتقارب وعروض الهزج.

ولو افترضنا اصطلاحيا أن أصل تفعيلة الخبب هي فعْلُنْ =22 يكون لديتا للخبب التفاعيل التالية الناجمة

عن أشكال إحلال سبب ثقيل محل السبب الخفيف نقلا عن ( البحر الدبيتي - للدكتور عمر خلوف - ص 99)

2 2 = 4 =فعْ لُنْ

11 2 = (2) 2 = ((4) = فعِ لُنْ

2 11 = 2 (2) = (4)) = فعْ لَنُ (فاعلُ)

11 11 = (2) (2) = ((4)) فَعِ لَنُ – أو فَعِلَتُ=1111

تورد كتب العروض في شواهد المتدارك البيتين

ووجود القوس المزدوج في جهة ما يعني وجود السبب الثقيل بمتحركيه في تلك الجهة. وهذا يذكرنا بأنّنا عندما نرمز

لمتَفاعلن بـِ((4) 3 نشير إلى الطبيعة الخببية لسببها الأول وذلك ضمن ازدواج انتمائه للإيقاعين الخببي والبحري.

1-إن الدنيا قد غرّتنا ......... واستهوتْنا واستلْهتنا =22/22/22/22

2-أََبَكَيْتَ على طَلَلٍ طَرَباً ......... فشجاك وأحزنك الطّللُ =31/31/31/31

ويبين بعضها أحكام العروض والضرب الخاصة بالمتدارك من هذين البيتين دون الأخذ بعين الإعتبار تغير كافة التفاعيل

عن تفعيلة المتدارك فاعلن=32إلى فعِلن=31أو فعِلن =211=31 ، وعليه يمكن أن ينسب البيت الثاني إلى كل من

الخبب والمتدارك، بخلاف البيت الأول فهو من الخبب وهذا إيقاع قائم بذاته، والأدلة على ذلك:

1- أنه لم ترد فيه تفعيلة واحدة فاعلن=32 تامة في حشوه أو عروضه أو ضربه

2-فعِلن=31 تأتي في بيت واحد مع فاعلن=32، فيكون الوزن من المتدارك ويمتنع دخول فعْلن=22 كما يمتنع دخول

فاعلُ أو فعْلِنُ = 2 11 = (4)).

3- وما من وجه يمكننا فيه إرجاعه فاعلُ =112 إلى فاعلن، إلا بافتراض وجود تفعيلة فاعِ لن =212 وعندها يجوز

أن تزاحف بما يمكن أن نطلق عليه كف الخماسي لتؤول إلى فاع لُ=112 ( فا=2،عِ=1،لُ=ا ) بعد حذف ساكن

السب الأخير . وفي ذلك - إن صح - دليل على افتراق البحرين لا توحدهما.

ولتوضيح ما تقدم خذ البيت

يا ليل الصب متى غده أقيام الساعة موعده

22/22/31/31 31/22/31/31

لو أدخلنا عليه فاعلُ ليصبح العجز:

هلْ نُذُرُ الساعة موعده 112/22/31/31

ولو أدخلنا عليه فاعلن ليصبح العجز:

هلْ قيام الساعة موعده 32/22/31/31

فانظر الفارق في تقبله لـ فاعلُ=112 وتأبّيه على فاعلن=32، والأصل في هذا أن لا وتد في الخبب.

(يمكن النظر لهذا الوزن على أنه من موزون الخفيف 232-312-31 لمن يأخذ بالوتد المفروق أو من

الخفيف لمن لا يأخذ بالوتد المفروق)

الخبب إيقاع مستقل بذاته ولْنصفه (بالخببي) في مقابل الإيقاع (البحري) الذي يشمل كافة البحور.

وكمثال إليك البيت التالي وهو شاهد الخبن في المديد

ومتى ما يع منك كلاما ........ يتكلمْ فيجبك بعقْلِ

1 3 2 – 1 3 – 1 3 2 = فعلاتن فعِلن فعلاتن

ولو قطعناه على النحو = 1 3 – 2 11 – 2 11 – 22

= ((4) (4)) (4)) 4 لكان هذا من الخبب. والبيت فيه القابلية لكلا الوزنين.

وفي النص المحرف التالي هو من المديد فحسب لاحتوائه على الوتد في (32) في الصدر

إنّهُ (و) إنْ يع منك كلاما يتكلمْ فيجبك بعقْلِ

2 3 2 – 1 3 – 1 3 2 1 3 2 – 1 3 – 1 3 2
ولو قرأنا (إنّهُ) دون إشباع للضمة الهاء لكان من الخبب لا غير لاحتوائه 2 11 في الصدر ويجوز حينئذ أن يحل

أي سبب خفيف أو ثقيل محل الآخر

2 11 – 2 11 -22- 1 3 2 2 – 11 2 – 11 – 2 2

إنّهُ إنْ يعِ مني كَلِماً يفْهَمْهُ (و) فيجيبُ بعقْلِ

ولو حاولنا توزيع المقاطع لتقارب تفاعيل المديد لكانت

2 1 3 – 1 3 – 2 1 3 2 2 2 – 1 3 – 1 3 2

وهذا ما أسمّيه (خبيب المديد ) ويمكننا اعتبار وزنه

= فاعلَتن فَعِلُن فاعِلَتُن فالاتن فعِلُن فعِلاتن

وتحسن الإشارة هنا إلى أن إطلاق كل من الخبب والمتدارك على الوزنين المذكورين مسألة إصطلاحية

إذ أن كلا من الاسمين يطلق على كلا البحرين في الأصل، ولعل المتدارك أطلق في البداية على مكرر

فعْلن وفعِلن ثم ضُمَّ إليه مكرر فاعلن.
ولشوقي من الخبب، لاحظ خلو التفاعيل من فاعلن=32

مُضناكَ جفاهُ مرقدُهُ ...... وبكاهُ ورحَّمّ عُوَّد‎هُُ
2 2 11 2 2 2 11 2 .... 11 2 11 2 11 2 11 2

حيران القلب معذّبه ........ مقروح الجفن مسهّدُهُ
22 22 11 2 11 2 ........ 22 22 11 2 11 2

أودى حرقاُ إلا رمَقاً ........... يبقيه عليكَ وتنفدهُ
4 4 4 ((4) ............. 4 ((4) ((4) ((4)

يقول محمد الزويد النفيعي (جريدة الرياض –العدد10600 –26/2/1418)

والعار يرصّع بزّته ....... ممتطيا ضعف الأنذال
4 ((4) ((4) ((4) ........ (4)) 4 4 4

قبُلات الذّلّ يوزّعها .......... ما بين يمـينٍ وشمال
31-22-31-31 ....... 4 ((4) ((4) 4
وللمزيد من معرفة أهمية الخبب ضمن النظرة إلى وجود إيقاعين متميزين في الشعر العربي وتداخلهما يراجع التخاب:

http://www.jalt.net/jalt/jaltusr/CurrJournals/KhashanJalt43.pdf