المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قلب كبير



ياسر سليم
08/10/2012, 12:52 AM
هانت عليه بعدما استنفد عمرها
وفضل الحبيبة ..
غادر البلاد ..
رحلت وهي راضية !

نايف ذوابه
08/10/2012, 10:27 AM
لا أظن أنه قلب كبير يا أستاذ بل قلب كسير(مكسور)

هل تستسلم المرأة بهذه السهولة .. لا أظن لا أظن حتى لو كانت تعجز عن المنافسة من حيث المؤهلات .. مكر المرأة وغيرتها أقوى من أن تقبل أن يحل محلها أخرى ..

على كل حال بين الرحيل والقلب الكبير توافق.. ولكن هل فعلا يغمره الرضا..؟



صباح الخير .. صباح القلوب الكبيرة ..

أظنه خطأ كيبوردي.. استنفد عمرها وليس استنفذ ..

نفِد الزاد ينفَد انتهى ولم يتبق منه شيء .. ونفَذ الشعاع ينفُذ اخترق الزجاج...

أحمد المدهون
08/10/2012, 10:58 AM
وهل تملك صاحبة القلب الكبير أن ترحل عن الدنيا إلا وهي راضية عن ولدها، حتى لو آثر الحبيبة عليها ؟!
ألم يقولوا في الأمثال: "قلبي على ولدي، وقلب ولدي على حجر" ؟!

أجاد السارد لعبة السرد باستخدام لغة الإيحاء والتمويه، واستطاع أن يحدث الدهشة لدى المتلقي بكسر أفق توقعه، وترك له فسحة التأويل.
وأثنّي على الإستدراك اللغوي للأستاذ نايف ذوابه.

الأستاذ ياسر سليم،
أجدت وأبدعت.

ولك سلامي والتحية.

ياسر سليم
08/10/2012, 06:28 PM
لا أظن أنه قلب كبير يا أستاذ بل قلب كسير(مكسور)

هل تستسلم المرأة بهذه السهولة .. لا أظن لا أظن حتى لو كانت تعجز عن المنافسة من حيث المؤهلات .. مكر المرأة وغيرتها أقوى من أن تقبل أن يحل محلها أخرى ..

على كل حال بين الرحيل والقلب الكبير توافق.. ولكن هل فعلا يغمره الرضا..؟



صباح الخير .. صباح القلوب الكبيرة ..

أظنه خطأ كيبوردي.. استنفد عمرها وليس استنفذ ..

نفِد الزاد ينفَد انتهى ولم يتبق منه شيء .. ونفَذ الشعاع ينفُذ اخترق الزجاج...



الأستاذ نايف ذوابه ..

المرأة يختلف قلبها بحسب دورها في الحياة .. فأحياناً ترفض الظلم وأحياناً تقبله وفي أحيان أخرى ترضى به
وصاحبة القلب الكبير هنا رحلت وهي راضية !

أشكر لك الاستدراك اللغوي وقد تم التعديل .. كما أشكر المرور والإثراء بالتعليق .

ياسر سليم
08/10/2012, 06:33 PM
وهل تملك صاحبة القلب الكبير أن ترحل عن الدنيا إلا وهي راضية عن ولدها، حتى لو آثر الحبيبة عليها ؟!
ألم يقولوا في الأمثال: "قلبي على ولدي، وقلب ولدي على حجر" ؟!

أجاد السارد لعبة السرد باستخدام لغة الإيحاء والتمويه، واستطاع أن يحدث الدهشة لدى المتلقي بكسر أفق توقعه، وترك له فسحة التأويل.
وأثنّي على الإستدراك اللغوي للأستاذ نايف ذوابه.

الأستاذ ياسر سليم،
أجدت وأبدعت.

ولك سلامي والتحية.


الأستاذ الأديب أحمد المدهون

كم أسعدني هذا المرور والتعليق ..

خالص التحايا والتقدير .