محنة

[عبدالرحيم التدلاوي]

لم تكن تلهج إلا بذكره..
لم يكن يرى إلا غيرها..
تزوجت غيره..
رفع عنه الحجاب..فسار خلفها يكتب الأشعار و القصص..
بساطا أحمر تسير فوقه !

[سعيد نويضي]

لم تكن تلهج إلا بذكره..
لم يكن يرى إلا غيرها..
تزوجت غيره..
رفع عنه الحجاب..فسار خلفها يكتب الأشعار و القصص..
بساطا أحمر تسير فوقه !



بسم الله و سلام الله على الفاضل الأديب عبد الرحيم التدلاوي...

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...
لكنه فاقد البصيرة...فمن خلقها خلق غيرها...كان عليه أن يعيد النظر في حقيقة أمرها...إن تركته لغيره...فما هو الأصل في حقيقة الأمر...؟فما كانت تذكره كثيرا إلا لكي تنتفخ بما تخطه يمينه...خاصة إن كان من الذين يملكون سحر البيان و بلاعة الحديث عن العشق و الافتتان...

تحيتي و تقديري...

[عبدالرحيم التدلاوي]

بسم الله و سلام الله على الفاضل الأديب عبد الرحيم التدلاوي...

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...
لكنه فاقد البصيرة...فمن خلقها خلق غيرها...كان عليه أن يعيد النظر في حقيقة أمرها...إن تركته لغيره...فما هو الأصل في حقيقة الأمر...؟فما كانت تذكره كثيرا إلا لكي تنتفخ بما تخطه يمينه...خاصة إن كان من الذين يملكون سحر البيان و بلاعة الحديث عن العشق و الافتتان...

تحيتي و تقديري...

الاستاذ الفاضل، و الاخ الكريم، سعيد النويضي
اشكرك على تعليقك القيم.
قراءاتك دوما اضاءة و اضافة.
بوركت
مودتي