فرج مجاهد
19/10/2012, 02:04 AM
توفي الكاتب والروائي الكبير، مصطفي الاسمر ابن محافظه دمياط، يوم الخميس،11 أكتوبر وقد شيعت جنازته من الجامع الجديد وسط مدينه دمياط، ضمت عائلته واصدقاءه وتلاميذه ومحبيه من ابناء المحافظه.
ومصطفي الاسمر يعد احد كبار الكتاب المصريين في القصه والروايه، واحد مؤسسي مؤتمر ادباء مصر في الاقاليم، وعضو اتحاد كتاب مصر، ونادي القصه ورابطه الادب الحديث ودار الأدباء، وسوف يقام العزاء بجوار عمر افندي بمدينه دمياط.
والاسمر من مواليد 25 يونيو 1935 محافظه دمياط، صدر له 9 مجموعات قصصيه هي المالوف والمحاوله، ولقاء السلطان، والصعود الي القصر، وانفلات، وغوص مدينه، والحظ، وابتسموا للحكومه، وحيوانات، وهذه الاقوال .. لكم.
كما صدر له روايتان هما جديد الجديد في حكايه زيد وعبيد، والغالب والمغلوب، بالاضافه الي ثلاث مسرحيات هي لقاء السلطان، واظلام في الظهيره (مسرحيه بالعامية المصرية) وانفلات (مسرحيه بالفصحي) بجانب عدد كبير من البرامج الاذاعيه والدراسات الادبيه، ومعظم هذه المطبوعات صادره عن الهيئه العامه للكتاب واتحاد الكتاب.
وقال الروائي سمير الفيل، أحد المقربين منه، ان الحركه الادبيه في مصر ستفتقد فيه القيمه الحقيقيه، لكاتب استطاع ان يسجل بكتاباته ادق تفاصيل الحياه، امعانًا في الذات وتجليهً للواقع، وقدّم للادب المصري اعمالا مهمه، دون ان يسعي وراء شهره زائفه او معارك متوهّمه، وكان مثالا للكاتب المنتمي الي جيله ووطنه وعالمه الخاص.
ومصطفي الاسمر يعد احد كبار الكتاب المصريين في القصه والروايه، واحد مؤسسي مؤتمر ادباء مصر في الاقاليم، وعضو اتحاد كتاب مصر، ونادي القصه ورابطه الادب الحديث ودار الأدباء، وسوف يقام العزاء بجوار عمر افندي بمدينه دمياط.
والاسمر من مواليد 25 يونيو 1935 محافظه دمياط، صدر له 9 مجموعات قصصيه هي المالوف والمحاوله، ولقاء السلطان، والصعود الي القصر، وانفلات، وغوص مدينه، والحظ، وابتسموا للحكومه، وحيوانات، وهذه الاقوال .. لكم.
كما صدر له روايتان هما جديد الجديد في حكايه زيد وعبيد، والغالب والمغلوب، بالاضافه الي ثلاث مسرحيات هي لقاء السلطان، واظلام في الظهيره (مسرحيه بالعامية المصرية) وانفلات (مسرحيه بالفصحي) بجانب عدد كبير من البرامج الاذاعيه والدراسات الادبيه، ومعظم هذه المطبوعات صادره عن الهيئه العامه للكتاب واتحاد الكتاب.
وقال الروائي سمير الفيل، أحد المقربين منه، ان الحركه الادبيه في مصر ستفتقد فيه القيمه الحقيقيه، لكاتب استطاع ان يسجل بكتاباته ادق تفاصيل الحياه، امعانًا في الذات وتجليهً للواقع، وقدّم للادب المصري اعمالا مهمه، دون ان يسعي وراء شهره زائفه او معارك متوهّمه، وكان مثالا للكاتب المنتمي الي جيله ووطنه وعالمه الخاص.