المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ~ يا [you] ، اختر عنوانا للقصة ~



سميرة رعبوب
20/12/2012, 08:34 PM
::
::
::

سقط رجل عجوز على رصـيفٍ في أحد شوارع المدينة .
فحملته سيارة الإسعاف إلى المشفى ، واسـتطاعت إحدى الممرضات أن تقرأ من محفظة الرجل اسم ابنه وعنوانه وكان في الجيش .
فبعثت إليه برسالة عاجلة ، فحضر شاب وسيم حسن الهيئة .
حينها قالت الممرضة للرجل العجوز الذي أحاطت به الأجهزة : ابنك هنا .
مد الرجل بيدهـ ، فأمسك بها الشاب ووضعها على صدره بحنان
ومكث بجواره طوال الليل ..
وبين الحين والآخر
كانت الممرضة تطلب من الشاب أن يستريح قليلا أو أن يتمشى
ولكنه يعتذر بلطف ويصر على البقاء بجوار الرجل .
وعند الفجر مات الرجل العجوز ..
فقال الشاب للممرضة : من كان هذا الرجل ؟
تعجبت الممرضة من السؤال وقالت مستنكرة : أليس أباك ؟
قال الجندي : لا .. ولكنني قرأت الرسالة وليس لدينا جنديا باسم ابنه ، وشعرت بأنه يحتاج إلى ابن يمكث معه ، فأتيت و مكثت !


ملاحظة : القصة ليست من بنات أفكاري إنما قرأتها ونقلتها لنتشارك عنونتها ونعيد جمال التواصل ودمتم ~
::
::
::

علي الريح عثمان
20/12/2012, 10:26 PM
إنها قصة تربط بين أصالة الماضي والمرؤة المخطوطة في ثنايا التقنية لذلك أنني أختار اسم الرسالة لهذه القصة المليئة بالجوانب الانسانية والتي تحمل معاني سامية للمرؤة والشهامة وكما قال الشاعر: مررت على المرؤة وهي تبكي فقلت علام تنتحب الفتاة فقالت أهلي دون خلق الله ماتوا فكيف لا أبكي؟ ولكن حقيقة اننا وجدنا الرسالة التي نبحث عنها في ثنايا قصتك الجميلة
مع وافر شكري وتقدير كما نأمل أن نكون قد وفقنا في اخيار اسم المولودة.

أحمد خياط
20/12/2012, 10:37 PM
عنوان هذه القصة ومن طياتها تحمل إسم : إنما المؤمنون إخوة.

اعيان القيسي
20/12/2012, 10:45 PM
سلمت يمناكم سيدتي سميرة
انها قصة تحكي عن الرحمة
والشفقه لدى هذا الشاب
الاصيل

جزيل الشكروالتقدير

سميرة رعبوب
20/12/2012, 10:50 PM
إنها قصة تربط بين أصالة الماضي والمرؤة المخطوطة في ثنايا التقنية لذلك أنني أختار اسم الرسالة لهذه القصة المليئة بالجوانب الانسانية والتي تحمل معاني سامية للمرؤة والشهامة وكما قال الشاعر: مررت على المرؤة وهي تبكي فقلت علام تنتحب الفتاة فقالت أهلي دون خلق الله ماتوا فكيف لا أبكي؟ ولكن حقيقة اننا وجدنا الرسالة التي نبحث عنها في ثنايا قصتك الجميلة
مع وافر شكري وتقدير كما نأمل أن نكون قد وفقنا في اخيار اسم المولودة.


أولا أهلا ومرحبا بك أستاذ علي الريح عثمان في منتديات " واتا " الحضارية
وكم يسعدني تواجدك هنا وانضمامك إلى ركب واتا ..
وأشكر لك عنايتك بالحضور وقراءة القصة وعنونتها بالرسالة ..
اختيار موفق وتواجد مليء بالنفع والفائدة
دمت ودام لك الحضور الزاهر .. تقديري والامتنان ~

سميرة رعبوب
20/12/2012, 11:06 PM
عنوان هذه القصة ومن طياتها تحمل إسم : إنما المؤمنون إخوة.


أهلا وسهلا بك أستاذ أحمد خياط .. عنوان إيماني مريح
شاكرة لك تواجدك وتفاعلك ودمت متميزا دائم الحضور والألق
تقديري والاحترام ~

سميرة رعبوب
20/12/2012, 11:09 PM
سلمت يمناكم سيدتي سميرة
انها قصة تحكي عن الرحمة
والشفقه لدى هذا الشاب
الاصيل

جزيل الشكروالتقدير


الله يسلمك أستاذي الكريم أعيان القيسي
القصة ليست من بنات أفكاري إنما نقلتها لأنها تحمل هدفا ساميا وأحببت أن نتشارك سويا القراءة والنفع
نعم القصة تحكي عن الرحمة والشفقة وأصالة هذا الشاب ، ما العنوان الذي تجده مناسبا أستاذي القدير أعيان ؟!!

تقديري لك والإحترام ~

اعيان القيسي
20/12/2012, 11:21 PM
الله يسلمك أستاذي الكريم أعيان القيسي
القصة ليست من بنات أفكاري إنما نقلتها لأنها تحمل هدفا ساميا وأحببت أن نتشارك سويا القراءة والنفع
نعم القصة تحكي عن الرحمة والشفقة وأصالة هذا الشاب ، ما العنوان الذي تجده مناسبا أستاذي القدير أعيان ؟!!

تقديري لك والإحترام ~

نعم عزيزتي سميرة اسف نسيت
مع هذا قصة انسانية رائعة

اعتقد عنوانها

اخلاق المؤمن

سميرة رعبوب
20/12/2012, 11:36 PM
نعم عزيزتي سميرة اسف نسيت
مع هذا قصة انسانية رائعة

اعتقد عنوانها

اخلاق المؤمن






جميل هذا العنوان أستاذ أعيان

أخلاق المؤمن .. شكرا لك مرة أخرى ودمت ولك الألق ~

سعيد نويضي
21/12/2012, 02:24 PM
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الفاضلة الأديبة سميرة رعبوب...

قصة جميلة بل روعة في الجمال لما تتضمنه من مواقف قمة في العطاء و في الإنسانية و في نبل الأخلاق و في الدرجة العالية بالإحساس بالمسئولية...
ليس من السهل أن يرتقي الإنسان بإحساسه من مستوى إلى آخر...من المستويات الدنيا إلى المستويات العليا...من مستوى نكران الذات إلى مستوى السهر على راحة الآخر...

و مع كون القصة هي من باب الإبداع الفني و من باب تأسيس القيم النبيلة و الأخلاق الفاضلة التي تجعل من الإنسان إنسانا قبل أن يكون جنديا أو طبيبا أو شخصا عاديا، فقد كتبت بلغة سليمة التركيب بالغة المعنى عميقة المغزى...حتى على مستوى المنطق من الممكن القول أنها صيغة من الواقع الفعلي الذي تتمتع به خصال الإنسان الذي يقدر قيمة الموت و الحياة و يقدر قيمة الفرح الذي يجده المودع للحياة في الآخر الذي يشاركه تلك اللحظات...فالمعروف عن الجندية الصلابة و الخشونة و العزم و الحزم و لكن كذلك معروف عنهم المروءة و الأخلاق و قمة التضحية في سبيل إسعاد الآخر...و هذا ما طرحته القصيصة بشكل عفوي تلقائي...

السؤال الذي يمكن أن يفترضه القارئ...أما كان لهذا العجوز غير ذلك الولد...؟ ألم تكن له أسرة ترعى شؤونه أو مؤسسة خيرية تكفل حاجته...؟ و كيف تجد الممرضة بطاقة شخص جندي باسمه لا وجود له في السجلات...؟
أسئلة و أخرى قد تتوالد من ظروف قراءة الحال للعديد من هؤلاء العجزة الذين أفنوا حياتهم في العطاء لهذا الوطن أو ذاك...فهل حقا اتقينا الله فيم وهبوا لنا ظروفا أفضل من تلك التي عاشوها...؟

و إذا ما عدنا لعنوان القصيصة... فالعنوانين التي أدرجوها الأحبة الكرام لهذه القصة مناسبة جدا لها...و قد أضيف لهذه الباقة عنوان آخر...

العجوز و الجندي المجهول...

تحيتي و تقديري...

حسن لختام
21/12/2012, 06:00 PM
::
::
::

سقط رجل عجوز على رصـيفٍ في أحد شوارع المدينة .
فحملته سيارة الإسعاف إلى المشفى ، واسـتطاعت إحدى الممرضات أن تقرأ من محفظة الرجل اسم ابنه وعنوانه وكان في الجيش .
فبعثت إليه برسالة عاجلة ، فحضر شاب وسيم حسن الهيئة .
حينها قالت الممرضة للرجل العجوز الذي أحاطت به الأجهزة : ابنك هنا .
مد الرجل بيدهـ ، فأمسك بها الشاب ووضعها على صدره بحنان
ومكث بجواره طوال الليل ..
وبين الحين والآخر
كانت الممرضة تطلب من الشاب أن يستريح قليلا أو أن يتمشى
ولكنه يعتذر بلطف ويصر على البقاء بجوار الرجل .
وعند الفجر مات الرجل العجوز ..
فقال الشاب للممرضة : من كان هذا الرجل ؟
تعجبت الممرضة من السؤال وقالت مستنكرة : أليس أباك ؟
قال الجندي : لا .. ولكنني قرأت الرسالة وليس لدينا جنديا باسم ابنه ، وشعرت بأنه يحتاج إلى ابن يمكث معه ، فأتيت و مكثت !


ملاحظة : القصة ليست من بنات أفكاري إنما قرأتها ونقلتها لنتشارك عنونتها ونعيد جمال التواصل ودمتم ~
::
::
::

راقت لي هذه القصة الجميلة التي تحمل بعدا إنسانيا صادقا و عميقا، لذا أحب أن أعنونها ب" إنسانية"

نضال الخليل
21/12/2012, 06:47 PM
راقت لي هذه القصة الجميلة التي تحمل بعدا إنسانيا صادقا و عميقا، لذا أحب أن أعنونها ( المال والبنون زينه الحياه الدنيا )

سميرة رعبوب
21/12/2012, 09:41 PM
بسم الله و الحمد لله و سلام الله على الفاضلة الأديبة سميرة رعبوب...

قصة جميلة بل روعة في الجمال لما تتضمنه من مواقف قمة في العطاء و في الإنسانية و في نبل الأخلاق و في الدرجة العالية بالإحساس بالمسئولية...
ليس من السهل أن يرتقي الإنسان بإحساسه من مستوى إلى آخر...من المستويات الدنيا إلى المستويات العليا...من مستوى نكران الذات إلى مستوى السهر على راحة الآخر...

و مع كون القصة هي من باب الإبداع الفني و من باب تأسيس القيم النبيلة و الأخلاق الفاضلة التي تجعل من الإنسان إنسانا قبل أن يكون جنديا أو طبيبا أو شخصا عاديا، فقد كتبت بلغة سليمة التركيب بالغة المعنى عميقة المغزى...حتى على مستوى المنطق من الممكن القول أنها صيغة من الواقع الفعلي الذي تتمتع به خصال الإنسان الذي يقدر قيمة الموت و الحياة و يقدر قيمة الفرح الذي يجده المودع للحياة في الآخر الذي يشاركه تلك اللحظات...فالمعروف عن الجندية الصلابة و الخشونة و العزم و الحزم و لكن كذلك معروف عنهم المروءة و الأخلاق و قمة التضحية في سبيل إسعاد الآخر...و هذا ما طرحته القصيصة بشكل عفوي تلقائي...

السؤال الذي يمكن أن يفترضه القارئ...أما كان لهذا العجوز غير ذلك الولد...؟ ألم تكن له أسرة ترعى شؤونه أو مؤسسة خيرية تكفل حاجته...؟ و كيف تجد الممرضة بطاقة شخص جندي باسمه لا وجود له في السجلات...؟
أسئلة و أخرى قد تتوالد من ظروف قراءة الحال للعديد من هؤلاء العجزة الذين أفنوا حياتهم في العطاء لهذا الوطن أو ذاك...فهل حقا اتقينا الله فيم وهبوا لنا ظروفا أفضل من تلك التي عاشوها...؟

و إذا ما عدنا لعنوان القصيصة... فالعنوانين التي أدرجوها الأحبة الكرام لهذه القصة مناسبة جدا لها...و قد أضيف لهذه الباقة عنوان آخر...

العجوز و الجندي المجهول...

تحيتي و تقديري...


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذي الكريم سعيد نويضي أهلا بحضورك القيم
الذي عالج القصة من جوانب عديدة لها ..
قراءة مبصرة أضاءت حروف الحكاية
وعنوان مشرق وجميل
دمت مميزا ودام لك الألق ~

سميرة رعبوب
21/12/2012, 09:43 PM
راقت لي هذه القصة الجميلة التي تحمل بعدا إنسانيا صادقا و عميقا، لذا أحب أن أعنونها ب" إنسانية"


أهلا بك أستاذ حسن لختام أشرقت واتا بتواجدك
وشكرا على مرورك العطر واختيارك الموفق للعنوان
دمت ودام لك بهاء الحضور
تقديري ~

سميرة رعبوب
21/12/2012, 09:45 PM
راقت لي هذه القصة الجميلة التي تحمل بعدا إنسانيا صادقا و عميقا، لذا أحب أن أعنونها ( المال والبنون زينه الحياه الدنيا )


مرحبا بك أستاذي الكريم نضال الخليل
أشكرك على التواجد الكريم والعنوان المشرق بدرر القرآن
دمتَ كريما ودام لك الحضور
تقديري ~

زينب رشيد
23/12/2012, 01:56 AM
لو لم يكن الجندي يحب مساعدة الناس لم يفعل ما فعله أعنونها: محبة الآخرين
تحيتي لك سميرة

نبيل الجلبي
23/12/2012, 01:45 PM
الأخت الكريمة سميرة رعبوب المحترمة
أقترح : (الأخوة في الإنسانية ) كعنوان للقصة
مع الشكر الجزيل

محمود عباس مسعود
23/12/2012, 03:47 PM
الأستاذة المقدرة والأديبة اللامعة سميرة رعبوب
قصة ذات دلالات عميقة وتنطوي على جوانب إنسانية رائعة
ولذلك أقترح عنوان
نداء إنساني أو نداء الإنسانية
تحياتي

.

سميرة رعبوب
23/12/2012, 05:09 PM
لو لم يكن الجندي يحب مساعدة الناس لم يفعل ما فعله أعنونها: محبة الآخرين
تحيتي لك سميرة


هلا وغلا بأستاذتي العزيزة زينب
نور المتصفح ياغالية ، أكيد القلوب التي تنبض بالحب
تسارع بمساعدة الآخرين ..
عنوان رائع شكرا لك يا غالية على الحضور المتميز
دمتِ بود ~

سميرة رعبوب
23/12/2012, 05:13 PM
الأخت الكريمة سميرة رعبوب المحترمة
أقترح : (الأخوة في الإنسانية ) كعنوان للقصة
مع الشكر الجزيل


الانسانية نبع صافي من العطاء والإيثار
أستاذي الكريم نبيل الجلبي
أشكرك على الحضور الأنيق
والعنوان الجميل ..
دمت موفقا ودام لك الحضور ~

سميرة رعبوب
23/12/2012, 05:16 PM
الأستاذة المقدرة والأديبة اللامعة سميرة رعبوب
قصة ذات دلالات عميقة وتنطوي على جوانب إنسانية رائعة
ولذلك أقترح عنوان
نداء إنساني أو نداء الإنسانية
تحياتي

.


أهلا وسهلا بك أستاذي الرائع
محمود عباس مسعود
عودا حميدا أشرقت له " واتا " العطاء
أشكرك على حضورك العطر واختيار موفق لعنوان معبر وعميق
دمت متميزا ودام حضورك المشرق ~

عبد الرحيم لبوزيدي
23/12/2012, 07:33 PM
السلام عليكم
قصة لايمكن ابعاد أحداثها عن وواقعنا الاجتماعي،ولذا حتى وان كانت من بنات افكار ناشرها فلايمكن ان نتغافل عن وقائعها،فهي تصور رقة العنصر النسوي في التعامل مع هكذا وقائع ،فالقصة صورت طبيعة الممرضة والتي ابت ان تترك الرجل المجهول للمسطرة المتبعة في المستشفى للكشف عن هويته،بل سارعت الى ارسال الرسالة حتى يلتحق به ابنه عل ذلك يفيده في انقاذ حياته او على الاقل معرفة اهل الرجل لما جرى بصاحبهم.
يلاحظ ايضا ان القصة اوردت ما قامت به الممرضة دون الاشارة الى الطبيب وفي تدخلها ما يشير الى ان الممرض اكثر فاعلية في التقرب الى المرضى من الطبيب،اما عن الابن المفترض فذلك يشير الى ان الدنيا لاتخلو من خيرين ولا من اناس يعتبرون ان الانسانية آصرة تجمع الناس كلهم ،وكلما نادى المنادي لاعانة انسان انتفضت الانسانية لتلبي النداء تاركة وراءها اواصر القرابة والعقيدة علما ان عقيدتنا تجمع بين الامرين اي بين اصرة العقيدة وآصرة الانسانية.
بخصوص عنوان هذه القصة فاقترح:نداء الانسانية
وتحية للفاضلة سميرة .

سميرة رعبوب
27/12/2012, 08:36 AM
السلام عليكم
قصة لايمكن ابعاد أحداثها عن وواقعنا الاجتماعي،ولذا حتى وان كانت من بنات افكار ناشرها فلايمكن ان نتغافل عن وقائعها،فهي تصور رقة العنصر النسوي في التعامل مع هكذا وقائع ،فالقصة صورت طبيعة الممرضة والتي ابت ان تترك الرجل المجهول للمسطرة المتبعة في المستشفى للكشف عن هويته،بل سارعت الى ارسال الرسالة حتى يلتحق به ابنه عل ذلك يفيده في انقاذ حياته او على الاقل معرفة اهل الرجل لما جرى بصاحبهم.
يلاحظ ايضا ان القصة اوردت ما قامت به الممرضة دون الاشارة الى الطبيب وفي تدخلها ما يشير الى ان الممرض اكثر فاعلية في التقرب الى المرضى من الطبيب،اما عن الابن المفترض فذلك يشير الى ان الدنيا لاتخلو من خيرين ولا من اناس يعتبرون ان الانسانية آصرة تجمع الناس كلهم ،وكلما نادى المنادي لاعانة انسان انتفضت الانسانية لتلبي النداء تاركة وراءها اواصر القرابة والعقيدة علما ان عقيدتنا تجمع بين الامرين اي بين اصرة العقيدة وآصرة الانسانية.
بخصوص عنوان هذه القصة فاقترح:نداء الانسانية
وتحية للفاضلة سميرة .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قراءة مشرقة وإضافة قيمة أستاذي المكرم عبد الرحيم
شكرا على الحضور الألق ، دمت ودام لك التميز
تقديري ~

علي النوفل
27/12/2012, 02:16 PM
أرى من أنسب العناوين

( القلب الرحيم)

علي ادريس علي
27/12/2012, 02:53 PM
اظنه مناسبا استاذة سميرة رعبوب وشكرا

حسن برطال
27/12/2012, 02:54 PM
الجندي المجهول

عمار وليد
27/12/2012, 03:43 PM
[كثيرا ماتعجبني فكرة العناوين خصوصا عندما اترجم نصا مبعثرا يحتوي على اكثر من فكرة او شخصية بعد قرائتي السريعة لهذه القصة فاني لا استطيع ان اضيف المزيد الى ماقد اضافه الاخوة الاعزاء لكن اقول ان الاسم اللذي خطر على بالي هو (جندي الرحمة)

سميرة رعبوب
27/12/2012, 05:08 PM
أرى من أنسب العناوين

( القلب الرحيم)


أهلا ومرحبا بك أستاذ علي النوفل
عنوان جميل ( القلب الرحيم )
فالراحمون يرحمهم الله تعالى ..
شكرا لكرم مرورك وكم يسعدنا أن تشارك في كوكبة " واتا "
وأن ننهل سويا من معين العلم والمعرفة والفكر
دمت كريما ودام لك الحضور ~

سميرة رعبوب
27/12/2012, 05:11 PM
اظنه مناسبا استاذة سميرة رعبوب وشكرا


أهلا أستاذ علي ادريس .. ومرحبا بتواجدك في كوكبة واتا
يارب تجد ما تأمل وزيادة .. وشكرا على الحضور العطر
وما الذي تظنه مناسبا أستاذي الكريم ؟
تقديري ~

سميرة رعبوب
27/12/2012, 05:13 PM
الجندي المجهول


عنوان جميل شكرا لتواجد العطر
أستاذي الكريم حسن برطال
دمت مميزا ودام لك الحضور ~

سميرة رعبوب
27/12/2012, 05:19 PM
[كثيرا ماتعجبني فكرة العناوين خصوصا عندما اترجم نصا مبعثرا يحتوي على اكثر من فكرة او شخصية بعد قرائتي السريعة لهذه القصة فاني لا استطيع ان اضيف المزيد الى ماقد اضافه الاخوة الاعزاء لكن اقول ان الاسم الذي خطر على بالي هو (جندي الرحمة)


عنوان موفق أستاذي الكريم
عمار وليد
ممتنة لك المشاركة العطرة والحضور الألق
دمت متميزا ودام لك الحضور ~

بوجمعة
29/12/2012, 12:06 AM
نسميها اخلاق الجندي .

سميرة رعبوب
29/12/2012, 12:25 AM
نسميها اخلاق الجندي .


عنوان رائع أستاذ بو جمعة
كل الشكر على تواجدك
دمت كريما ودام لك الحضور ~

سعاد محمود
13/01/2013, 02:05 PM
الأخت سميرة تحية غخاء ومحبة
سبقنى الزملاء بالمدح للنص لذلك ساختار عنوان(مَناسِك أُبوة)

صافيناز محجوب محمد
13/01/2013, 06:21 PM
قصة رائعة وهدفها نبيل أختر لها من العناوين ( الجندي المجهول )

سميرة رعبوب
13/01/2013, 09:09 PM
الأخت سميرة تحية غخاء ومحبة
سبقنى الزملاء بالمدح للنص لذلك ساختار عنوان(مَناسِك أُبوة)


الأستاذة الكريمة سعاد محمود
تحية عطرة لك ، وأشكرك على المرور الكريم
والعنوان المعبر ..
تحياتي ~

سميرة رعبوب
13/01/2013, 09:11 PM
قصة رائعة وهدفها نبيل أختر لها من العناوين ( الجندي المجهول )


شكرا لك أستاذة صافيناز محجوب
على المرور الرائع والعنوان الجميل
تحياتي ~

منة الله سيد
14/01/2013, 06:23 PM
اقترح عنوان
قلب يبقى بالجوار

سميرة رعبوب
14/01/2013, 07:21 PM
اقترح عنوان
قلب يبقى بالجوار


أهلا ومرحبا بك أخت منة الله سيد منورة
واقتراح جميل جدا ربنا يكرمك وشكرا على المرور العطر
تحياتي ~

غسان عبدو مسعود
08/02/2013, 07:01 PM
( من عاد مريضاً نادى منادٍ من السماء : طبت و طاب ممشاك ،
و تبوأت من الجنة منزلاً )
قد ادركت منزلة في نفسي وشعرت بحكمة الله لعباده ورحمته لهم وما حصل لهذا العجوز رحمة من الله ولا شك ان العجوز ممن زرعوا الطيبات كي يحصد ثمرها رحمة رب العالمين اني أختار عنوان لهذه القصة اسم ( حكمة الله في خلقه )

سميرة رعبوب
02/06/2013, 12:02 PM
( من عاد مريضاً نادى منادٍ من السماء : طبت و طاب ممشاك ،
و تبوأت من الجنة منزلاً )
قد ادركت منزلة في نفسي وشعرت بحكمة الله لعباده ورحمته لهم وما حصل لهذا العجوز رحمة من الله ولا شك ان العجوز ممن زرعوا الطيبات كي يحصد ثمرها رحمة رب العالمين اني أختار عنوان لهذه القصة اسم ( حكمة الله في خلقه )


رد حكيم وفائدة كريمة تفضلت بها شكرا على مشاركتك وانتقاءك الرائع أستاذي الكريم غسان لا عدمناك ~

محمود زاهر
28/10/2013, 03:40 PM
بذرة الرحمة...لاتنبت إلا في القلوب الصافية

صلاح حسين
29/10/2013, 03:35 AM
للانسان عنوان / كن أنسانا ... وكفي

عادل سلطاني
29/10/2013, 02:15 PM
قصة راقية دافقة المعنى والمبنى أقترح عنونتها بــــــ " ذكرى للإنسان"..

تحياتي مبدعتنا الفاضلة سميرة رعبوب.

صافيناز محجوب محمد
29/10/2013, 08:22 PM
عنوان القصة
الجندي المجهول

حسين درمشاكي
30/10/2013, 12:12 AM
الأستاذة سميرة رعبوب..
تحية وإحترامآ بحجم السماء..
هذه القصة تحاكي إنسانية متجذرة في روح الإبن المفترض وجسدت نبل اخلاقه الحميدة.. واعتقد ان العنوان المناسب لها هو: ( ليته كان إبني..)‏‎

::
::
::

سقط رجل عجوز على رصـيفٍ في أحد شوارع المدينة .
فحملته سيارة الإسعاف إلى المشفى ، واسـتطاعت إحدى الممرضات أن تقرأ من محفظة الرجل اسم ابنه وعنوانه وكان في الجيش .
فبعثت إليه برسالة عاجلة ، فحضر شاب وسيم حسن الهيئة .
حينها قالت الممرضة للرجل العجوز الذي أحاطت به الأجهزة : ابنك هنا .
مد الرجل بيدهـ ، فأمسك بها الشاب ووضعها على صدره بحنان
ومكث بجواره طوال الليل ..
وبين الحين والآخر
كانت الممرضة تطلب من الشاب أن يستريح قليلا أو أن يتمشى
ولكنه يعتذر بلطف ويصر على البقاء بجوار الرجل .
وعند الفجر مات الرجل العجوز ..
فقال الشاب للممرضة : من كان هذا الرجل ؟
تعجبت الممرضة من السؤال وقالت مستنكرة : أليس أباك ؟
قال الجندي : لا .. ولكنني قرأت الرسالة وليس لدينا جنديا باسم ابنه ، وشعرت بأنه يحتاج إلى ابن يمكث معه ، فأتيت و مكثت !


ملاحظة : القصة ليست من بنات أفكاري إنما قرأتها ونقلتها لنتشارك عنونتها ونعيد جمال التواصل ودمتم ~
::
::
::

سميرة رعبوب
20/03/2015, 08:11 PM
شُكْرًا لكُمْ جميعًا.

احمد مناوس
21/03/2015, 09:07 AM
كن أنساناً

سميرة رعبوب
03/04/2015, 09:42 AM
كن أنساناً

فعلا كن انسانًا .. تحية وتقدير.

احمد مناوس
05/04/2015, 11:14 AM
شكرا استاذه/ سميرة
قد يقول شخص ما الكمال لله
يجيب آخر " الكمال لله لكن نسعى إلى الكمال"

سهام مراف
23/04/2015, 08:50 PM
قصة رائعة ، فما أحوج العالم الآن الى القيم الانسانية التي طمرتها أنانيتنا فقد أصبح أشبه بقربة شزّة خاوية، عالم توقف نبضه و يحتاج لحقنة الانسانية كي يستعيد أنفاسه...أقترح عنوانا "رحمة الانسان باخيه الانسان" سلمت أختي الفاضلة

رقية هجريس
23/04/2015, 09:52 PM
هي قصة تتضمن قيما انسانية كثيرة وأنا أقترح " تضحية" لكون الجندي ضحى بوقته
رأفة ورحمة بالشيخ المريض
مع محبتي

سميرة رعبوب
02/05/2015, 02:12 AM
شُكْرًا لكم.

ذاكر حسين
03/05/2015, 12:56 PM
الانسانية تجمعنا

بوشامة جيلالي
03/05/2015, 11:01 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:..
القصة جميلة و معبرة،و لها مني عنقود مرصصا من الأعجاب،لقد أخترت لها عنوان يلامس تفكيري المتواضع و هو[ العاقبة للمتقين،توقيعه الأخير على ورقة النهاية]....مودتي سيدتي....بوشامة جيلالي..

عادل محمد عايش الأسطل
04/05/2015, 12:31 AM
شكرا لك أخت سميرة
هناك عناوين كثيرة والتي ينضح بها شعور كل من قرأها أو سمع بها
ويمكن عنونتها بـ (أخلاق إيمانية نادرة)

بدرالدين الطاهر
04/05/2015, 08:12 AM
هكذا الإنسانية

علي الريح عثمان
04/05/2015, 12:28 PM
سريع النهمة

مساعد الرمان
05/05/2015, 12:45 PM
أقترح يكون عنوان هذه القصة " في ظل الأصيل" لأنها تتحدث عن عجوز في آخر حياته وعن موقف نبيل من شاب أصيل

سميرة رعبوب
05/05/2015, 08:14 PM
شكرا لكم على كريم التفاعل.