اتجاهات حديثة للبحث في تدريس العلوم والتربية العلمية

اتجاهات حديثة للبحث في تدريس العلوم والتربية العلمية

عنوان الكتاب: اتجاهات حديثة للبحث في تدريس العلوم والتربية العلمية..قضايا بحثية ورؤى مستقبلية.
تأليف: الدكتورة، زبيدة محمد قرني (أستاذ مساعد المناهج وطرق تدريس العلوم – كلية التربية – جامعة المنصورة).
الطبعة: الأولى، 2011م.
الناشر: المكتبة العصرية – المنصورة – جمهورية مصر العربية – المشاية السفلية – برج المعمورة – بجوار فندق مارشال الجزيرة.
عدد صفحات الكتاب: 411 صفحة من القطع المتوسط.
نوع وحجم ونمط الخط: Aril، 14، العناوين الرئيسية والفرعية ثقيلة (بالبنط العريض).

يهتم هذا الكتاب ببعض الاتجاهات التربوية الحديثة في مناهج وطرق تدريس العلوم وأساليب تعليم وتعلم العلوم التي يمكن استخدامها في تحقيق التفاعل المستمر بين عقل المتعلم ونشاطه وتحقيق التكامل بين الجانب النظري والجانب التطبيقي للمعرفة.
ويتضمن هذا الكتاب خمسة أبواب تحتوي على أربعة عشر فصلاً:
يتناول الباب الأول المنظمات التخطيطية في تدريس العلوم من خلال خمسة فصول هي:
الفصل الأول: التفكير البصري والمنظمات التصويرية وأهميتها في مجال تعلم وتعليم العلوم.
الفصل الثاني: خرائط التفكير ودورها في تنمية مهارات التفكير.
الفصل الثالث: خرائط المفاهيم ودورها في تنمية التعلم ذو المعنى.
الفصل الرابع: خريطة الشكل (V) ودورها في ربط الجانب النظري بالعملي في تدريس العلوم.
الفصل الخامس: الخرائط الدلالية ودورها في إعادة تنظيم البناء المعرفي وتنمية مهارات الفهم القرائي.

يتناول الباب الثاني المدخل المنظومي في تصميم وتطوير مناهج العلوم من خلال:
الفصل السادس: المدخل المنظومي مقابل المدخل الخطي في تصميم وتطوير مناهج العلوم.
الفصل السابع: تطبيقات المدخل المنظومي في تحقيق أهداف تدريس العلوم.

ويستعرض الباب الثالث النظرية البنائية وتطبيقاتها في تعليم وتعلم العلوم من خلال:
الفصل الثامن: البنائية (مفهومها، خصائصها، الافتراضات التي تقوم عليها، أشكالها)، ودور كل من المعلم والمتعلم تحت مظلة البنائية.
الفصل التاسع: الاستراتيجيات والنماذج التدريسية القائمة على النظرية البنائية.

ويتناول الباب الرابع نظرية الذكاءات المتعددة وتطبيقاتها في تعليم وتعلم العلوم من خلال:
الفصل العاشر: الذكاءات المتعددة وأنماطها والأهمية التربوية لها.
الفصل الحادي عشر: الأنشطة التعليمية والاستراتيجيات التدريسية المرتبطة بكل نمط من أنماط الذكاءات، وفوائد تطبيقها في العملية التعليمية.

ويتناول الباب الخامس ما وراء المعرفة (مفهومها – مهاراتها – استراتيجياتها) من خلال:
الفصل الثاني عشر: ما وراء المعرفة (مفهومها، عناصرها، خصائصها، أهميتها).
الفصل الثالث عشر: مهارات ما وراء المعرفة (مفهومها، تصنيفها، أهميتها، أساليب تعليمها وقياسها).
الفصل الرابع عشر: استراتيجيات ما وراء المعرفة (ماهيتها، الفرق بينها وبين الاستراتيجيات المعرفية، عرض تفصيلي للأنواع المختلفة لاستراتيجيات ما وراء المعرفة).
وقامت مؤلفة الكتاب "الدكتورة زبيدة محمد قرني محمد" بإنهاء كل باب من أبواب الكتاب الخمسة بوضع قائمة من المراجع والدراسات يمكن للقارئ الرجوع إليها إذا احتاج لمزيد من التفاصيل حول كل أسلوب من أساليب التعليم والتعلم.

قراءة وعرض: محمود سلامة الهايشة