رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تبت يدا كل من يستطيع الضغط على أزرار الكيبورد ويوقع على حملة إطلاق منتظر الزيدي
(تبت يدا أبي لهب وتب ,ماأغنى عنه ماله وما كسب ,سيصلى نارا ذات لهب ,وامرأته حمالة الحطب, في جيدها حبل من مسد )
تبت أياديكم إن لم تساهموا في رفع الظلم ,ونصرة المظلوم ,وإغاثة الملهوف ,ومجابه الظالم ,ولو بكلمة حق ,وتوقيع تضامن ,
رعاك الله ياواتا
حماك الله ياواتا
بحفظ الله ياواتا
أعيدي المجد للأحباب
والأوطان ياواتا
فغنوا أيها الأحباب
للتاريخ أبياتا ..وأبياتا
فأينك أحمد الريماوي
من هذا الذي واتا
نريدك أن تعلمهم
بأن الفجر
قد هلت
بشائره
وأن الشعر
للأحباب
ميقاتا
وقد آن
أوان الجد
فاشتدي
على الفجار
ياواتا
ياسر طويش
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
بسم الله الرحمن الرحيم
في استطلاع على الهواء مباشرة جرى خلاله الإستماع لأراء المواطنين في روسيا ,لم تستطع إذاعة (صدى موسكو) الصهيونية أن تخفي أو تغير من حقيقته ,صوّتَ حوالى 70% من المشاركين (حوالي 1000 مشارك) لمنح الصحفي العربي العراقي جائزة بطل
.
من المعروف أن معظم المتابعين للمحطة التي تبث أيضا عبر القناة التلفزيونية rtvi ,هم من الشريحة المؤيدة للسياسات الغربية,
من جهتي أري من الضرورة القصوى و بأسرع وقت تشكيل لجنة تمثل شرفاء العروبة,لإنشاء جائزة باسم الصحفي المقاوم منتطر الزيدي
و الصفي المجاهد الزيدي لا يبحث عن حرية هو يعيشها ,
علينا ان لاننسى أن المقاومة العراقية لا تمازح أحدا و لديها أسالييها في تحرير كل المقاومين في سجون الجيش الأمريكي و عملائه .
طبعاً يجب تذكير الطرف الآخر بأن الصحفي منتظر الزيدي رمز وطني و قومي و إسلامي
و التعامل معه يجب أن يتضمن هذا المفهوم.
عاش العراق عاشت المقاومة العراقية
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر أبو حسان
بسم الله الرحمن الرحيم
في استطلاع على الهواء مباشرة جري خلاله الإستماع لأراء المواطنين في روسيا ,لم تستطع ىإذاة (صدى موسكو) الصهيونية أن تخفي أو تغير من حقيقته ,صوت حوالى 70% من المشاركين لمنح الصحفي العربي العراقي جائزة بطل .
من المعروف أن معظم التابعين للمحطة التي تبث أيضا عبر القناة التلفزيونية rtvi ,هم من الشريحة المؤيدة للسياسات الغربية,
من جهتي أري من الضرورة القصوى و بأسرع وقت تشكيل لجنة تمثل شرفاء العروبة,لإنشاء جائزة باسم الصحفي المقاوم
منتطر الزيدي
شكرا لك يا صاحب الأصبع المصيب دوما عمر أبوحسان
..لقد لفت انتباهي مشكورا لضرورة اقتراح على الإخوة في " واتا " المحترمين إضافة اسم البطل منتظر الزيدي إلى قائمة من يستحقون شهادة الدكتوراة الفخرية ..
فرجائي أن يضاف اسمه لهؤلاء فهو قداستحقها بأكثرمن جدارة ..
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
شمس الحذاء
بقلم : حسين المناصرة
كوجه الشمس اللاهب أو أكثر تدفقت إشعاعات الحذاء المشرق بأنوار بدايات تفتح أزهار الربيع؛ فانقذف كلبوة تعانق عزة الموت كي تحيا؛ فغدا يشوي وجوه أفعى الحقد الأسود ، تربض في قلوب تعفنت بعد أن امتهنت حصار اليتم في بغداد، ودنست فراش الحرائر بمزامير السامري ، وعاثت بترهات شمشون يتربص كقرد أعمى البصيرة ، ويقسم بالخوار أن يشنق دليلة بابل، وأن يلتهم كبد الشهداء ، فيسكر بدماء بقايا النفط العربي، يباع بلا ثمن...
تنزف الأرض شرايينها ، ولا سلاح!!وكل القيود تحاصرنا ... ولم يبق غير حذاء نظيف وهذه الوجوه المنتنة... من بينها وجه هولاكو أمريكا، ووجه ابن العلقمي يبيع البصرة بقفا عاهرة شقراء !!
لم يبق غير حذاء حنون وشيء من بقايا قصيدة تولد من رحم الغيم ، فيقذفهما مع لعنته المقدسة... بل أي كلب شريف سيقبل أن يغدو مثلك أيها الوجه المعفر بالرذيلة؟! وأي حذاء عفيف سيرتضي بلعنة الانتحار ؛ فيلمس وجهك الأصفر منتناً؟!تعالى الحذاء شرفاً وإباءً ونخوة عربية مسقوفة في خيام بقايا حليب الأمهات الطاهرات؛ فعافك هذا الحذاء السيد كما تعاف الأسود لحوم فطائس الضباع !!!
يا أيها الزمن المبجل بأغنية الحذاء المكرّم، آن يوم سعدك ؛ فراقص فرحة العذارى ، وهن يزغردن لكل الأحذية الطاهرة ، تعانق هذا الوطن شبه المستباح ، فتزرع فينا آهات الحياة تولد بالرغم من أنوف مذلتنا ، من لحظة عفوية ، تجعل الحذاء سيداً وحيداً ، فهذا الوطن يبقى ...ما مات، ولن يموت... إنه يولد في أية لحظة، ينفجر حجراً منتفضاً في يد طفل فلسطين، أو صرخة خنساء المنافي تلتقي ابنتها الوحيدة تخرج من سجون صهيون بعد ثلاثين عاماً أو تزيد ، أو دمعة حبلى على محاسيم المغول في مدن الطوائف ، لم تعد تنادي " وامعتصماه" ، أو لوحة فنية لطفل عراقي معوق، يرسم بندقية مصوبة إلى وجه لص أحمق يرتزق بملابس العسكر ... فهذا الوطن سيد ، وشرفاؤه أحذية ؛فأي تاريخ سيسطر اليوم بهذا الحذاء، معلم الأجيال معنى العروبة وحسن الختام؟!!
سيدفن المؤرخون تواريخهم المزوّرة ، وسيعدم الشعراء معلقات المدائح الكاذبة ، وستضرب الأقلام عن الكلام في الصحف الصفراء ؛ فلا التواريخ ، ولا القصائد ، ولا الأقلام ... بإمكانها أن تكشف عن كنه الحقيقة؛ فهذا الحذاء الصادق في عدم إصابته هدفاً مسلولاً من قبور المجرمين الضالين الملعونين، منبع الخبث والرذيلة ، سيد الخرافات عن الحريات والديمقراطيات البالية ؛ يصرّ على أن يخطئ الهدف ؛ فيصطدم بالجدار ، كأنه الحياة ترفض معانقة الموت الرخيص ، ولا ميتة أرخص من رخص سيد العالم بوش!!
ويا حسرتاه على الكلاب ، وعلى تواريخها المزركشة بالود والمحبة في أودية الرعاة، وهي توصم بعار إطلاق اسمها الفضيل على أكثر الأشياء دناءة ، فاضربي أيتها الكلاب عن كل اللحوم المسممة، واسمحي لنا أن نعلن عن اعتذارنا الكبير في كل المحافل ؛ فقد أخطأنا ، ووصفنا بك ما لا يوصف ببذرة خير، أو بنقطة حبر نظيفة ؛ فناديناه : " يا كلب "!!
أشرقت شمس حذائنا في دجى ظلمهم وجورهم ووقاحاتهم؛ فمن يقبل بجنود الاستعمار يوقّعون معاهدة الخيانة باسم الأمن ومحاربة الإرهاب ؟! ومتى كانت المعلبات التي انتهت تواريخها تصلح للاستهلاك الآدمي؟!! وهل غدا تدمير مدن العراق ديمقراطية أو وطنية؟ وهل صار القتل والحصار والتدمير والسجون دفاعاً عن حقوق الإنسان؟! وهل ينفع الاعتذار عن إجرام الاحتلال باسم التخريف والأوهام ؟! وهل يقبل الوداع بصكوك الانتداب مدى الحياة؟! وهل عيون شارون أجمل من عيون قصائد السياب والجواهري ؟! وهل غدا السبي الأول انتقاماً من الرضع وأسرّة المشفيات في بغداد؟! ...
أيها الحذاء المذهب، عن أي شيء تعبر؟!عن أي أخطبوط إجرامي مورس في العراق والأرض كلها باسم الدفاع عن حرمات المستعمرين الصهاينة... تعبر ؟!! وفي أي المتاحف سنضعك ؟! لن نبيعك في المزادات مع لوحات بيكاسو ، فأنت الأعظم من كل التجارات الرخيصة!! أنت الأعظم لأنك لن تنهار يوماً ، ففي لمح البصر ولدت رمزاً لكل النظافات ، وهي تتمرد على كل القاذورات ، ولا أقذر من وجه سيد هذا العالم الجائر ، جاء يحتفل على مقبرة صنعها بيده السوداء ، وقلبه الأسود ، وفكره الأسود ... وسواده عالم سفلي يحتضن البوم، والغربان، والذئاب، والضباع، وخفافيش الليل، وقطاع الطرق، وقراصنة الخراب، وأمراض الكون كلها ...فلعنة الله عليك (يا بوش ) يوم ولدت ، ويوم تموت جيفة ، ويوم تبعث مجرماً، تتخبط في طريقك إلى الجحيم !!!
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
إنه يوم الحذاء العربي!
أرجو من الجميع دراسة تخصيص يوم للحذاء العربي ماضيا وحاضرا ومستقبلا، مع استعراض تاريخي لتطور الحذاء العربي مرورا بالكاشوكة! إنه يوم حذاء من لا حذاء له!
هذا رأيي ولكم سديد الرأي!
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تم التوقيع وبحمد الله
وليطلق سراح بطل الأمة العربية ورجل العراق منتظر الزيدي
وليغير كل متخاذل ومتواطئ حساباته بالعلاقة مع شعبه وأمته
فالعلاقة مع الشعب والأمة والعمل ضمن إرادتها المقاومة هي المنجية وهي الصواب
والارتماء في احضان الصهيانة والأمريكان هي الهاوية ، و النهاية إلى مزابل التاريخ
حتى أن شركات صنع الأحذية تدعي أنها هي التي صنعت حذاء منتظر الزيدي ..
فهل اعتبرتم يا من أسد عليَّ و على الصهيانة والامريكان نعالهم ( أحذيتهم ) ؟؟؟
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
هذا توقيعي
د -عيسى حداد
فرنسا - سوريا
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تم االتوقيع
ولن نقبل باقل من الحرية لـــ(منتظر) البطل ولكل ((منتظر))
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
أتشرف بالتوقيع
نوار صبح
دمشق- سوريا
وليتذكر المتورطون بتعذيب منتظر الزيدي والتشفي به في معتقله... أننا لا نستجديهم
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
قد يكون حذاء أمضى من سيوفنا التي صدأت
ورصاصتنا التي علقت في رحم الجبن
الحريه لمن لم ترهبه خيانه الزعماء
اشرف نبوي
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
أين حذائي ايها الرئيس !!!!
الصحفي العربي العراقي البطل الحر" منتظر الزيدي" الذي رشق بحذائه الرئيس الامريكي - جورج دبليو بوش- و رئيس وزراء العراق -نوري المالكي- اثناء عقدهما لمؤتمرهما الصحفي الذي سبق تصديقهما على اتفاقيتة الاذلال و الاذعان التي بموجبها حصلت امريكا على ما لم تستطع الحصول عليه بصواريخها و قنابلها و سجونها و ارهابها الذي مارسته و تمارسه و حظيت بغطاء قانوني لممارسته على ابناء عراق المجد و الشموخ..هذا الاعلامي البطل الشجاع في حقيقة الامر عبر من خلال فعلته هذه والتي ستبقى ماثلة في ذهن الرئيس –بوش- و صديقه رئيس وزراء العرق -نوري المالكي-، و جيوش امريكا الجرارة و اعلامها و كل شعوب العالم لعدة أسباب ،و ما يهمني منها سببان اثنان لا ثالث لهما :- اولاً لكون الرئيس الامريكي رئيس اعظم دولة في العالم من حيث المعطيات التي لن ارهق نفسي في سردها..
ثانياً :- لان "منتظر الزيدي" هذا الصحفي البطل المسكين الذي استعمل ورقته الرابحة في الوقت بدل الضائع قبل رحيل "بوش" ، وبدل من ان يمطره بسيل من الجمل التي تعود سيادته سماعها من اشباه الصحفيين و الكتاب الذين يكتبون "بذيولهم " ، بدلا من هذا فضل زوج حذائه و رشقه به في منظر لم تفكر هوليوود "العظيمة" في تمثيله...في حقيقة الامر ان هذا الصحفي عبر بفعله هذا عما يختلج بقلوب احرار امتنا العربية من مشرقها الى مغربها مروراً بخليجها و بحرها الاحمر و جالياتها المغتربة اما هرباً من نير اجهزة الامن العربية او سعياً وراء لقمة العيش التي توفرها لهم بعض المنظمات الانسانية في الغرب هنا و هناك..بعدما ضاق عليهم الوطن الكبير..عبر "منتظر الزيدي" عما يعتمر في قلوبنا جميعاً نحن العرب أو على الاقل نحن الذين نرى العالم من خلال نقطة ضوء صغيرة هي الحرية التي نطمع فيها، من كره لــ"بوش" و لسياساته العنجهية التي افقدت امريكا مكانتها كدولة عظمى آثرت بغزوها العراق النزول الى قاع المستنقع بدل التحليق عالياً عبر افق الحضارات الانسانية التي لولاها ما كان لامريكا ان تكون ..
و يقينا ان حضارة بلاد الرافدين العظيمة جزء لا يتجزأ من تلك الحضارات..بحذائه ثأر " الزيدي" من –بوش- و أذنابه و رد الكرامة لكل أم عراقية ترملت بعد ان استشهد زوجها دفاعاً عن الارض و العرض و الشهامة و تراب العراق الابي، لكل فتاة انتهك شرفها، لكل طفل او شيخ اصيب بعاهة افقدته القدرة على ممارسة حياته الطبيعية..
وصدق شيخ الشهداء "عمر المختار" حين قال مخاطباً الطليان الفاشست:- نحن اطول عمراً منكم.. و "الزيدي" اطول عمراً من الرئيس الامريكي "جورج دبليو بوش"..و الحرية لك ايها البطل ..و الموت للمستعمر اينما وجد و حيثما حل..
حسين بن قرين الدرم شاكي
قاص ليبي
عضو اتحاد المدونيين الليبيين
عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تم التوقيع مساندة لحرية التعبير و الدفاع عن الكرامة في العالم العربي ، لعلها تظل لقطة راسخة في الذاكرة الجماعية للأمة العربية التي تطوع صحفي منها للتعبير عن رئيه و ألمه لما وقع في العراق الأبي....و لعلها لقطة تاريخية لم تحدث في أي نقطة في العالم إلا في العراق المتمزق من شدة وطأة الاحتلال و الظلم الذي طاله.
تحية للشهامة العربية
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تم التوقيع
وشكرا لمنتظر الذي حرك جذوة العز لتتقد
تحية
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
إلى كل منصف عاقل أن يؤيد هذا العمل الجبار من قبل مناضل كبير تجرأ للتحدي بحذائه للذي تجرأ بقتل وظلم أطفال ونساء وشيوخ وشباب العراق، لقد مثلّ بعمله هذا صوت كافة العراقيين الشّرفاء.
ونحن كأعضاء في موقع واتا الحضارية العملاقة، كلنا فرحون على هذا العمل وإن لم يصوب هذا العمل بعض الأشخاص كونه من قبل صحفي، ولكن المواطنون لا يستطيعون الوصول إليه. وقيام الزيدي عوضاً عن العراقيين شيء عظيم بالنسبة لدى الشّعب العراقي.
وأنا أمثل نفسي هنا، وأطالب بإطلاق سراح البطل منتظر الزيدي فورا. لأنه عمله هذا ماهي إلاّ إحتجاج وإستنكار لعمل رئيس جمهورية الولايات المتحدة الأمريكية السابقة جورج بوش، وليس كما يدّعي المالكي أنه محاولة إغتيال لبوش.
النصر والإعتزاز للمقاومين المسلمين.
الخزي والعار للجبناء..
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
خذها حذاء في شكل سلام ..فشكل الحذاء ابلغ من كل كلام
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
وليد عبد الوهاب
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
تمّ التوقيع...
تحية إكبار لك يا منتظر الزيدي، تحية لهذه الشجاعة التي يعجز اللسان عن وصفها، تحية للرجولة الخارجة من بين المجازر والمقابر والدمار، تحية للفحولة الناطقة باسم الغضب العربي الكامن في كل بيت عربي وكل شارع وكل منعطف وكل خلية من جسد هذه الأمة العظيمة وكل ذرة من تراب الوطن العربي الكبير...
تحية أيضا لجميع أعضاء واتا الغيورين، ولكل من ساهم أو سيساهم في هذه العريضة من أجل وقفة اعتزاز ومساندة ولو معنوية لرجل استطاع بضربة حذاء أن يلفت انتباه جميع أحرار العالم لحقيقة الوضع في عراقنا الصامد وحقيقة المشاعر العربية تجاه كل ما يمارس ضد العرب والمسلمين كافة من عدوان وقهر لا مثيل له في التاريخ.
ولأن قلمي لا يطيعني لكتابة الشعر في المناسبات، هذا مقطع وهو الأخير، من قصيدة لي كتبت قُبيل العدوان الغاشم على العراق نُشرت في موقع أدب كوم (شعراء المغرب العربي) وتناقلتها عنه العديد من المواقع المميزة، كما تجدونها كاملة في موقعي الذي أنا بصدد إعداده :
http://www.everyoneweb.fr/aziza/ /
أَيُّـهَا النَّائِـمُـونَ بَـيْنَ الطُّـبُـولِ هَلْ إِلى الصَّحْوِ عِنْدَكمْ مِنْ سَبِيـلِ!
هَـلْ سَأَلْتُـمْ مَا نَحْنُ لَـوْلاَ رِجَـالٌ أَشْـرَقُوا مِنْ ظَلامِنَا كَالنُّصُـولِ؟
نَـفَـذُوا فِـي الحَدِيـدِ دُونَ حَدِيـدٍ وَرَمُـوا الرُّعْبَ فِي فـُؤَادِ الغُـولِ
كَسَـرُوا نَـخْـوَةَ الأَعَـادِيَ حَتَّـى فَـقَـدُوا الوَجْـهَ مِثْلَ أَيِّ رَذِيـلِ
كَـسَـرُوهَا فَـلاَ أَمَـانَ مِـنَ اليَوْمِ لِشَيْـطَـانِ البَـغْـيِ وَالتَّنْـكِيـلِ
يَا زُهُـورَ المَوْتِ الجَمِيـلِ سَلاَماتٌ فَفِيـكُـمْ كُـلُّ العَـزَاءِ الجَمِيـلِ
التَّـبَـاشِيـرُ أَنْـتُمُو مِـنْ جَـدِيـدٍ فـي زَمَـانٍ الخِـذْلاَنِ وَالتَّخْذِيـلِ
أَصْبَـحَ المَـاءُ في الحُلوقِ حَمِيمًـا كَيْـفَ حَوَّلتُمُـوهُ مِـنْ سَلسَبِيـلِ
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
اللهم انصر جندك! واعل بهم كلمة الحق والدين! واخذل اللهم الشرك والخونة والمتخاذلين!
تم التصويت بحمد الله، وننتظر الباقيات الصالحات
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
كلنا مع الحرية للبطل المغوار منتظر الزيدي
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
[motr] سلم الحذاء و صاحبه....[/motr]
أوقع ألفًــــــــا...
محمد علي الهاني
شاعر تونسي.
رد: الرجاء التوقيع هنا للمطالبة بالحرية للبطل الصحفي منتظر الزيدي
للأحذية كذلك لغتها
تم التوقيع