مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـا.... إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِيْنَـا
تَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ.. إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِيْنَـا
عمرو بن كلثوم
مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـا.... إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِيْنَـا
تَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ.. إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِيْنَـا
عمرو بن كلثوم
نادِ اليمـام وقـلْ بلِّـغ تحيَّتنـا=لأهلِ غزَّة ..صارَ الدَّمعُ طوفانـا
لاسامح الله من جاروا على نسبٍ=نالَ الشَّهـادةَ أطفـالاً وشبانـا
حتى النساء ومن في السِّن قدطعنوا=طالوا ذرا المجدِ إخلاصًا وإيمانًـا
من قصيدي
نادي الملوكِ، وجَدُّه غنام..... أنت فيه خليفة ٌ وإمام
وأَبي حنيفة في الورَع.. نبا الرزق فيها بكم واختلف
أحمد شوقي
يـارب أنــت إلهنا ورجـاؤنـا::::وبك الأمان من الطغاة الظالمين
فيك المحبة والتقى وبك الهدى::::يارب جمِّع شملنا في خير ديـن
يارب كلَّ المتنُ فارحم ضعفنا::::إنا إليك اليوم عدنـا تائبيـن
من قصيدي
نظر الملك الأعلى فرأى***ملكاً ما بين قناً وقِسي
للشاعر علي بن حزمون يمدح يعقوب بن يوسف أحد ملوك الدولة المؤمنية في مراكش
يَا عَبْلَ مِثْلُ هَواكِ أَوْ أَضْعَافُهُ ..عندي إذا وقعَ الإياسُ رجاءُ
أشاهد معنى حسنكم فيلذ لي **خضوعي لديكم في الهوى وتذللي
واشتاق للمغنى الذي أنتم به ** ولولاكم ما شاقني ذكر منزلي
ابن الفارض
يُذبِّبُ وَردٌ على إثره.. وأمْكنَهُ وَقع مِرد خَشِبْ
تتابعَ لا يبتغى غيرها... بأَبيَضَ كالْقبَس الملْتَهبْ
عنترة بن شداد
بسهم عيونها حلَّ البلاء ُ=وضاع العقلُ وامتعضَ الصَّفاءُ
وعينُ البنتِ ترشق نبلَ سحرٍ=فلاحنَّت ولانفع الحياءُ
من قصيدي
يا مخترِقَ البيدِ سهولاً وحُزونْ ** في مَتْنِ شمعْلَةٍ على السير أمونْ
إيّاكَ وأعيُنَ الحمى إنَّ بِهِ **عَرَباً لهُمُ دونَ ظُبى الهندِ عيونْ
ابن خلكان
بحر الدوبيت
النون
نَحُلّ الدّيَارَ وَرَاءَ الدّيارِ... ثُمّ نُجَعْجِعُ فِيها الجزرْ
أوس بن حجر
رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ... بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ
مَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ.. مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ
:)
رَفـَعُوْا الجِبَاهَ لأُمََّّتِيْ::::فـَاشْتَدَّ غَيْظ ُ الحَاقِدِيْنْ
إنْ أوْقـَدَ الثُّوارُنَا:::::رَاً للوَغَى هُمْ يُطْفِئُوْنْ
لَيْسَتْ لنَا حُرِّيَّــة ٌ::::: إلا بأَمْرِالمُشْرِفـِيْنْ
فـَرِّقْ تـَسُدْ هَذا الشِّعَا:::::رُ كِتـَابُهُمْ لايَمْزَحُوْنْ
سَيَظـَلُّ رَأسَ حِرَابِهِمِ :::::مَالَمْ نـَقـُمْ عِلْمَاً ودِيْنَ
من قصيدي
يا راميَ قلبي بسِهامِ اللَّحَظاتِ ** هيهاتَ نجاتي
ما زلْتُ [أنا ] فداكَ روحي وحياتي ** من قبلِ مماتي
نمّقْتُ إلى بابِكَ ياقُرّةَ عيني ** بالدمعِ كتابا
أشهدْتُ على الوجْدِ مِدادي ودَواتي ** سلْ عن عبَراتي
أحمد باشا الرومي (-902 هـ)
موشح دوبيتي
التاء
تصيح الردينياتُ في حجباتهمْ... صياحَ العَوالي في الثقافِ المثقبِ
كتائبُ تزجى فوقَ كلَّ كتيبة .......ٍ لوَاءٌ كظلِّ الطَّائر المتقلِّبِ
عنتره
بالله لاتتخاصمـوا::::فكر التَّخلُّفِ قاوموا
وامشوابآيات الهدى::::وبها الحياة تفهَّمـوا
من مساجلاتي
ماغرّدتِ الوُرْقُ معَ الإشراقِ ** فوقَ الوَرَقِ
إلاّ وحمَلْتُ منْ جوى الأشواقِ ** مالَمْ أُطِقِ
ما نسَّمَتِ الصَّبا صباحاً وسَرَتْ ** إلاّ بمسيرِها لروحي أسَرَتْ
باللّهِ ولا ذكَرْتُ أيّامَكُمُ ** إلاّ ومَدامعي من الشوقِ جَرَتْ
أصْبو فإذا ما التَهَبَتْ بي ناري ** ظلّتْ [حَدَقي]
تبكي أسفاً لعلَّ دمعي الجاري ** يُطْفي حُرَقي
الملحي (ت774هـ)
موشح دوبيتي
القاف
قفْ بالديارِ وحيِّي الأربُعَ الدُّرُسَا**مخاطِباً لرَسيسِ الشوقِ مُقتبِسَا
واسْترجِع القولَ يا ذا الرَّأيِ مُختبِراً ** ونادِها فعساها أن تُجيبَ عسَى
ابن الفارض
سم قاتل باعدامك ايها الرئيس صدام المجيد........ ذبحونا في عيد الله من الوريد الى الوريد
دموع المجد تنزف من وريدي=وأهل الظلمِ في كيدِ الحقودِمرتجل