رد: القانون الدولي الإنساني
اين القانون الدولي الانساني في مايحدث بغزة وفلسطين عموما؟
اين جمعيات حقوق الانسان ؟
اين الانسانية وهناك ناس يبيدون امام انظار العالم اجمع؟
رد: القانون الدولي الإنساني
توفي الي رحمه الله القانون الدولي والدولي الانساني في غزة
الدكتور عادل عامر
رد: القانون الدولي الإنساني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور عادل عامر
توفي الي رحمه الله القانون الدولي والدولي الانساني في غزة
الدكتور عادل عامر
تحياتي لك أخي الدكتور عدل عامر
برأيي الشعوب العربية هي التي يجب أن تضغط على دولنا لتغييررأيها أولا وتلعب الدور المطلوب على صعيد الأمم المتحدة ، كما يجب على شعوبنا استثمار الإستعداد الذي أبدته الشعوب الأخرى أي الغربية لدعم قضايانا العربية والتعريف بها .
وتعلم أخي علم اليقين أن الأمم المتحدة تدعم القضايا التي تحظى بأكبر قدر من الدعم الشعبي وبأوسع تأييد والتي يتوفر فيها التواتر ،وتعبر عن إرادة عامة ، أما القضايا التي يهملها حتى أصحابها والمعنيين بها وتكون بينهم محط خلاف وتوتر فلا تحفل بها رغم عدالتها الناصعة وقوتها القانونية .
ويجب أن نفطن لهذا ونسعى لحشد التأييد والضغط ليكون لنا موقعا في ميزان القوة ، ودون ما ذكرت في رأيي لا تقوم لقضايانا قائمة
مع تحياتي :confused:
رد: القانون الدولي الإنساني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور عادل عامر
توفي الي رحمه الله القانون الدولي والدولي الانساني في غزة
الدكتور عادل عامر
تحياتي لك أخي الدكتور عدل عامر
برأيي الشعوب العربية هي التي يجب أن تضغط على دولنا لتغييررأيها أولا وتلعب الدور المطلوب على صعيد الأمم المتحدة ، كما يجب على شعوبنا استثمار الإستعداد الذي أبدته الشعوب الأخرى أي الغربية لدعم قضايانا العربية والتعريف بها .
وتعلم أخي علم اليقين أن الأمم المتحدة تدعم القضايا التي تحظى بأكبر قدر من الدعم الشعبي وبأوسع تأييد والتي يتوفر فيها التواتر ،وتعبر عن إرادة عامة ، أما القضايا التي يهملها حتى أصحابها والمعنيين بها وتكون بينهم محط خلاف وتوتر فلا تحفل بها رغم عدالتها الناصعة وقوتها القانونية .
ويجب أن نفطن لهذا ونسعى لحشد التأييد والضغط ليكون لنا موقعا في ميزان القوة ، ودون ما ذكرت في رأيي لا تقوم لقضايانا قائمة
مع تحياتي :confused:
رد: القانون الدولي الإنساني
قال تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) [1] .
قال تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [2] .
إن الله تعالى وتبارك خلق الإنسان في أحسن تقويم وعلمه البيان وكرمه وأعزه على جميع المخلوقات ووهبه العقل وفضله على جميع من خلق تفضيلا، وجعله خليفته في الارض، فتقضي العدالة الإلاهية وحكمة التشريعات الوضعية أن تصان هذه الحقوق والحريات التي منحها من رفع السموات والارض بلا عمد، ويتمتع بها الإنسان بدون تفرقة أو تمييز أساسه اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو أي اعتبار آخر ودون تفرقة بين النساء والرجال.تقول الحكومة القديمة، ان الإنسان اجتماعي بطبعه، ويقول ابن خلدون في مقدمته (... ان الاجتماع الإنساني ضروري ويعبر الحكماء عن هذا بقولهم: الإنسان مدني بالطبع أي لابد من اجتماع الذي هو المدنية في اصطلاحهم، وهو معنى العمران... الخ) ويضيف (وكذلك يحتاج كل واحد منهم أيضاً في الدفاع عن نفسه إلى الاستعانة بأبناء جنسه، لأن الله سبحانه لما ركّب الطباع في الحيوانات كلها وقسم القدرة بينها جعل حظوظ كثير من الحيوانات العجم من القدرة اكمل من حظ الإنسان... الخ). وتأسيسا على ذلك فان الإنسان لا يستطيع ان يعيش بمفرده بل لا بد أن يعيش مع امثاله يكوّن معهم جماعة، وان ينظم علاقته مع الجماعة التي يعيش فيها وان يخضع لقواعد تحكم سلوكه وتصرفاته لذلك نشأ نظام أطلقوا عليه (القانون). فكان للجماعات البدائية أحكام وتقاليد دينية تطورت على مر السنين فغدت عادات واعرافا كان اساسها القانون، فالقانون ظاهرة اجتماعية وهذا دليل على ان الحياة الاجتماعية قامت منذ القدم على اساس من القواعد التي تقضي بضرورة تأمين سلامة المجتمع في الداخل والخارج.
وتعد الاسرة، على الرأي الغالب، الخلية الاجتماعية الأولى التي نشأت في العصور القديمة، التي تتكون من الزوج والزوجة والاولاد، وهي مصدر الدولة والاساس في تكوينها كما يذهب إلى ذلك ارسطو [1].
وكانت القبائل البدائية تنتقل من مكان إلى آخر بحثا عن الصيد والمرعى لتأمين غذائها عن طريق الصيد من جهة، وبحثا عن الكلأ لرعي مواشيها من جهة أخرى. وتنقلت في هجرات ضمن مناطق محدودة ومتقاربة مما دفعها إلى التمسك بالارض والدفاع عنها ضد غيرها من القبائل. وفي هذه المرحلة بدأت تلك القبائل تنزح إلى الارض المجاورة للأنهار ومنابع المياه وتقيم فيا اقامة مستمرة وظهرت فكرة التملك الفردي والجماعي وبرز حق الملكية الذي استند على العقائد الدينية في مصر القديمة ولدى الشعوب الجرمانية والاغريقية والايطالية فكانت الملكية عند قدماء الجرمان هي ملكية مجموع القبيلة ولم يعترفوا بالملكية الخاصة للفرد. وكانت الشعوب التي لا تسمح بالتملك الفردي للارض كانت تمنحه حق تملك محصولها.
اما عند قدماء اليونان فكان يحق للفرد ان يتملك الارض ولكنه من جهة أخرى ملزم بأن يجعل جزءا من محصولها مشاعا يشارك الاخرون في استهلاكه. وكانت الشرائع القديمة لا تسمح بنزع ملكية المدين من ارضه ذلك لأن جسمه هو الذي يقابل دينه وليس ارضه فكان من السهل ان ينزح أو يقتل لأن حق التملك يتبع الاسرة ولا يتبع الفرد [2] وهذا يعني ان الفرد لم يعترف له بأية شخصية مستقلة عن الجماعة وان الارض اثمن من حياة الإنسان. كما كان يجري التمييز بين النساء والرجال وحتى بين الرجال مع بعضهم.
رد: القانون الدولي الإنساني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور عادل عامر
قال تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) [1] .
قال تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [2] .
إن الله تعالى وتبارك خلق الإنسان في أحسن تقويم وعلمه البيان وكرمه وأعزه على جميع المخلوقات ووهبه العقل وفضله على جميع من خلق تفضيلا، وجعله خليفته في الارض، فتقضي العدالة الإلاهية وحكمة التشريعات الوضعية أن تصان هذه الحقوق والحريات التي منحها من رفع السموات والارض بلا عمد، ويتمتع بها الإنسان بدون تفرقة أو تمييز أساسه اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو أي اعتبار آخر ودون تفرقة بين النساء والرجال.تقول الحكومة القديمة، ان الإنسان اجتماعي بطبعه، ويقول ابن خلدون في مقدمته (... ان الاجتماع الإنساني ضروري ويعبر الحكماء عن هذا بقولهم: الإنسان مدني بالطبع أي لابد من اجتماع الذي هو المدنية في اصطلاحهم، وهو معنى العمران... الخ) ويضيف (وكذلك يحتاج كل واحد منهم أيضاً في الدفاع عن نفسه إلى الاستعانة بأبناء جنسه، لأن الله سبحانه لما ركّب الطباع في الحيوانات كلها وقسم القدرة بينها جعل حظوظ كثير من الحيوانات العجم من القدرة اكمل من حظ الإنسان... الخ). وتأسيسا على ذلك فان الإنسان لا يستطيع ان يعيش بمفرده بل لا بد أن يعيش مع امثاله يكوّن معهم جماعة، وان ينظم علاقته مع الجماعة التي يعيش فيها وان يخضع لقواعد تحكم سلوكه وتصرفاته لذلك نشأ نظام أطلقوا عليه (القانون). فكان للجماعات البدائية أحكام وتقاليد دينية تطورت على مر السنين فغدت عادات واعرافا كان اساسها القانون، فالقانون ظاهرة اجتماعية وهذا دليل على ان الحياة الاجتماعية قامت منذ القدم على اساس من القواعد التي تقضي بضرورة تأمين سلامة المجتمع في الداخل والخارج.
وتعد الاسرة، على الرأي الغالب، الخلية الاجتماعية الأولى التي نشأت في العصور القديمة، التي تتكون من الزوج والزوجة والاولاد، وهي مصدر الدولة والاساس في تكوينها كما يذهب إلى ذلك ارسطو [1].
وكانت القبائل البدائية تنتقل من مكان إلى آخر بحثا عن الصيد والمرعى لتأمين غذائها عن طريق الصيد من جهة، وبحثا عن الكلأ لرعي مواشيها من جهة أخرى. وتنقلت في هجرات ضمن مناطق محدودة ومتقاربة مما دفعها إلى التمسك بالارض والدفاع عنها ضد غيرها من القبائل. وفي هذه المرحلة بدأت تلك القبائل تنزح إلى الارض المجاورة للأنهار ومنابع المياه وتقيم فيا اقامة مستمرة وظهرت فكرة التملك الفردي والجماعي وبرز حق الملكية الذي استند على العقائد الدينية في مصر القديمة ولدى الشعوب الجرمانية والاغريقية والايطالية فكانت الملكية عند قدماء الجرمان هي ملكية مجموع القبيلة ولم يعترفوا بالملكية الخاصة للفرد. وكانت الشعوب التي لا تسمح بالتملك الفردي للارض كانت تمنحه حق تملك محصولها.
اما عند قدماء اليونان فكان يحق للفرد ان يتملك الارض ولكنه من جهة أخرى ملزم بأن يجعل جزءا من محصولها مشاعا يشارك الاخرون في استهلاكه. وكانت الشرائع القديمة لا تسمح بنزع ملكية المدين من ارضه ذلك لأن جسمه هو الذي يقابل دينه وليس ارضه فكان من السهل ان ينزح أو يقتل لأن حق التملك يتبع الاسرة ولا يتبع الفرد [2] وهذا يعني ان الفرد لم يعترف له بأية شخصية مستقلة عن الجماعة وان الارض اثمن من حياة الإنسان. كما كان يجري التمييز بين النساء والرجال وحتى بين الرجال مع بعضهم.
تحياتي لك الأخ الدكتور عادل عامر
مداخلتك جيدة ولا يختلف عليها اثنان بالنسبة إلينا كعرب ومسلمين ، ولكن القانون الدولي يتجه للعالم بغض النظر عن الدين أ و الأصل أووووووووووووو.................................... .......
والدلائل بالنسبة للأمم المتحدة تستقيها من القوانين الوضعية كالقانون الدولي الإنساني، ولادخل للدين بالنسبة إليها
مع تحياتي
رد: القانون الدولي الإنساني
وعلى الرغم من التأكيد على احترام وحماية حقوق الإنسان وحرياته الاساسية، المتكرر في مواد الميثاق، فانه لم يعرف أو يحدد المقصود بحقوق الإنسان وحرياته الاساسية، كما ان المجلس الاقتصادي والاجتماعي، الذي يتولى مسؤولية اساسية في رقابة حماية حقوق الإنسان. لم يوضح اصناف تلك الحقوق والحريات التي يتوجب احترامها، كما ان الفقه لم يتولى تأجيل تلك الحقوق والحريات فخلط البعض بين الحقوق والحريات والمساواة. اضافة إلى ذلك ان الميثاق لم يمنح الفرد حقا مباشرا ليقوم به بنفسه أو عن طريق دولة أخرى لكي تحمي تلك الحقوق دوليا فلم يسمح له ان يكون طرفا في شكوى مرفوعة امام الامم المتحدة، كما حرمه من ان يكون طرفا في دعوى أمام محكمة العدل الدولية واقتصر حق اللجوء إلى المحكمة على الدول فقط. ويستطيع الفرد الذي اصابه ضرر من جراء فعل أو امتناع في دولة أخرى ولم يستطع الحصول على حقه رغم استنفاذه جميع طرق الطعن الداخلية في تلك الدولة، ان يلجأ إلى دولته لتطالب له بالحصول على حقه عن طريق الحماية الدبلوماسية بشروط معينة.
وبناء على نص المادة الثامنة والستون من الميثاق فقد انشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة حقوق الإنسان الخاصة عام 1946م وكانت باعداد لائحة دولية بحقوق الإنسان واصدار تصريح أو اجراء اتفاق بشأن الحريات المدنية وحرية النشر وحماية الاقليات ومركز المرأة ومنع الامتيازات القائمة على اساس العنصر أو الجنس أو الدين اضافة إلى انشاء لجان أخرى سنتحدث عنها فيما بعد.
والآن نتسائل عن مدى الزامية النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بشأن حقوق الإنسان وبشكل خاص المادتين 55، 56 من الميثاق.
لقد تأكدت الزامية النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بموجب الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية في موضوع تواجد افريقيا اقيم ناميبيا الصادر في حزيران عام 1971م حيث نص الرأي المذكور على احترام حقوق الإنسان والحريات الاساسية بدون تمييز [6] .
كما اوضحت لجنة حقوق الإنسان ان النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بشأن حقوق الإنسان اصبحت جزءا من القانون الدولي العرفي، لذلك فانها ملزمة لجميع الدول [7] .
رد: القانون الدولي الإنساني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور عادل عامر
وعلى الرغم من التأكيد على احترام وحماية حقوق الإنسان وحرياته الاساسية، المتكرر في مواد الميثاق، فانه لم يعرف أو يحدد المقصود بحقوق الإنسان وحرياته الاساسية، كما ان المجلس الاقتصادي والاجتماعي، الذي يتولى مسؤولية اساسية في رقابة حماية حقوق الإنسان. لم يوضح اصناف تلك الحقوق والحريات التي يتوجب احترامها، كما ان الفقه لم يتولى تأجيل تلك الحقوق والحريات فخلط البعض بين الحقوق والحريات والمساواة. اضافة إلى ذلك ان الميثاق لم يمنح الفرد حقا مباشرا ليقوم به بنفسه أو عن طريق دولة أخرى لكي تحمي تلك الحقوق دوليا فلم يسمح له ان يكون طرفا في شكوى مرفوعة امام الامم المتحدة، كما حرمه من ان يكون طرفا في دعوى أمام محكمة العدل الدولية واقتصر حق اللجوء إلى المحكمة على الدول فقط. ويستطيع الفرد الذي اصابه ضرر من جراء فعل أو امتناع في دولة أخرى ولم يستطع الحصول على حقه رغم استنفاذه جميع طرق الطعن الداخلية في تلك الدولة، ان يلجأ إلى دولته لتطالب له بالحصول على حقه عن طريق الحماية الدبلوماسية بشروط معينة.
وبناء على نص المادة الثامنة والستون من الميثاق فقد انشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة حقوق الإنسان الخاصة عام 1946م وكانت باعداد لائحة دولية بحقوق الإنسان واصدار تصريح أو اجراء اتفاق بشأن الحريات المدنية وحرية النشر وحماية الاقليات ومركز المرأة ومنع الامتيازات القائمة على اساس العنصر أو الجنس أو الدين اضافة إلى انشاء لجان أخرى سنتحدث عنها فيما بعد.
والآن نتسائل عن مدى الزامية النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بشأن حقوق الإنسان وبشكل خاص المادتين 55، 56 من الميثاق.
لقد تأكدت الزامية النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بموجب الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية في موضوع تواجد افريقيا اقيم ناميبيا الصادر في حزيران عام 1971م حيث نص الرأي المذكور على احترام حقوق الإنسان والحريات الاساسية بدون تمييز [6] .
كما اوضحت لجنة حقوق الإنسان ان النصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة بشأن حقوق الإنسان اصبحت جزءا من القانون الدولي العرفي، لذلك فانها ملزمة لجميع الدول [7] .
تحياتي لك الأخ الدكتور عادل عامر
مداخلتك جيدة ولا يختلف عليها اثنان بالنسبة إلينا كعرب ومسلمين ، ولكن القانون الدولي يتجه للعالم بغض النظر عن الدين أ و الأصل أووووووووووووو.................................... .......
والدلائل بالنسبة للأمم المتحدة تستقيها من القوانين الوضعية كالقانون الدولي الإنساني، ولادخل للدين بالنسبة إليها
مع تحياتي
__________________
رد: القانون الدولي الإنساني
الآن موعد دعائي لك حسب توقيت المحبة في منطقه القلوب الطاهرة وما يجاورها !! أسأل الذي فوق سابع سماء أن يكتب لك بكل خطوة سعادة وكل نظرة عبادة وكل بسمة شهادة وكل رزق زيادة وان يهنيك بعمرك .. ويجعلك بصحة وسلامة وعافية مع أهلك وذويك وكل محب لك في الله ... وعسى قلبك مداه النور وعسى دربك شذى وزهور عسى كل السنين اللي مضت لك ذنبها مغفور: ليس العيد من لبس الجديد، وإنما العيد من أمن الوعيد ليس العيد لمن لبس الملابس الفاخرة وإنما العيد لمن أمن عذاب الآخرة، ليس لمن لبس الرقيق إنما العيد لمن عرف الطريق جعلكم الله من المقبولين وبالجنة فائزين وعن النار مبعدين وبالعيد مسرورين تقبل الله طاعتكم والفردوس أسكنكم
عيدكم مبارك عيدكم سعيد عيد مبارك وكل عام وأنتم بخير