-
إن كنا نعيش عقودا من الشك والتشكيك، فأين هي ثقتنا؟
ثقتنا في اعماقنا ، واذا جاء الحوار نتكتم عليها ليس خوفا ولكن من شعورنا كلنا بأن كل واحد فينا على حق ومن هذا الواحد تولي القيادة والتوجيه بسبب تراكم غير مرن سرى في المثقف ( السياسي ) فمتى نتخلص من هذا الشعور00!
تحياتي
-
رد: أين هي...؟!
أخي عامر 000 تحية بلا أستثناء 0000 الحقوق لاتعطى 0000 والكينونة لا يحددها ال السلوكوالكرامة كيان تصنعه بشخصيتك 000 إن كنا نعيش عقودا من التمييز وعدم المساواة، فأين هي حقوقنا؟
أما الثقة فتصنعها ما نقدمه لدنيا الناس 000 والخوف مرض ياتينا من ميراث التربية وضعف يستغرقنا لأننا نشارك بقصد أو بدون قصد في صناعة مصائبنا ونتعايش معها بدون خوف 00000 أما الشك فلأننا لانعرف بالضبط ما نريد
(لتكن منكم أمة 0000 تدعوا )فكنا أمة يقع عليها الفعل
-
رد: أين هي...؟!
لا حقوق
لاثقة بالنفس
لاحرية
لاكرامة للمواطن
الانسانية هي اخر ما نفكر فيه
الاخ بات يكره اخاه
اذا اين الايجابية ان كانت الخلية الاساسية مريضة
اين البناء الصحي القوي
ان كانت اساساته تنخرها السوس والامراض
تحية واتاوية حرة