قوة يهود كذبة صنعها الحكام الخونة، وبقاؤهم يحرسه الرويبضة!
ومضات
--------------------------------------------------------------------------------
قوة يهود كذبة صنعها الحكام الخونة، وبقاؤهم يحرسه الرويبضة!
جاء الدور على الكلاب ليتم تدريبها لتصبح سلاحاً في يد جنود كيان يهود، يقول أحد جنودهم: "إن الكلب يعطيك القوة والإصرار وأنت تمشي معه وتتبع حواسه ".
هذا هو جيش يهود وجنوده الأذلاء، يستمدون القوة و الإصرار من الكلاب!، ويستمدون الأمن من نوع آخر ..من حكام خونة يحرسون حدودهم ومستعدون لقتل شعوبهم في سبيل حماية كيان يهود وأمنه.
إن اقتلاع كيان يهود الهش رهن إشارة قائد مخلص يحرك جحافله للتحرير، وعندها لن ينفعهم أحد، لا كلابهم ولا الحكام الخونة!
6-10-2012
رد: قوة يهود كذبة صنعها الحكام الخونة، وبقاؤهم يحرسه الرويبضة!
نعم
صدقت
كلمات قليلة --- كبيرة --- باتساع الافق
حفظك الله
كلمات واثقة - تحمل ثقة المفكر الرسالي
حفظك الله
أوجزت فصنعت شحنة محركة
حفظك الله
وجعلها في ميزان حسناتك
اخي الفاضل: د. أحمد ماهر محمود النخالة
رد: قوة يهود كذبة صنعها الحكام الخونة، وبقاؤهم يحرسه الرويبضة!
للأسف الكلام بليغ وصحيح .. للأسف أن إسرائيل تستمد قوتها من يقظة الجيوش التي حولها في حراستها من شعوبهم .. مفارقة عجيبة غريبة .. جيوشنا هي التي تحرس إسرائيل وإسرائيل أعجز من أن تستطيع حماية حدودها .. إسرائيل كيان مصطنع ووهم صنعته أجهزة الأمن العربية التي تولت اغتيال شخصية مواطنيها وترويضهم للقبول بإسرائيل والتطبيع معها .. إسرائيل تعيش وسط محيط من الكراهية وغير قابلة للحياة لأنها لا عمق استراتيجيا لها .. الآن من أي حد من الحدود العربية البندقية الآلية تستطيع أن تبلغ أعماق ما يسمى بإسرائيل .. إسرائيل نمر من ورق ..!! لكن النظام الرسمي العربي هو الذي هول قوتها وقتل روح المقاومة والجهاد لدى الشعوب العربية .. قبل أسبوع تقريبا نقلت إحدى المجلات أو الصحف الأمريكية تصريحا لهنري كسينجر قال فيه إن إسرائيل ستختفي عن الخارطة في العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين .. فهل تتحقق النبوءة فعلا ..؟ طبعا الربيع العربي قلبها على رأس إسرائيل وجعلها تعيش في كوابيس ووساوس لا آخر لها خوفا على مستقبلها ووجودها ..
رد: قوة يهود كذبة صنعها الحكام الخونة، وبقاؤهم يحرسه الرويبضة!
جاء الدور على الكلاب ليتم تدريبها لتصبح سلاحاً في يد جنود كيان يهود، يقول أحد جنودهم: "إن الكلب يعطيك القوة والإصرار وأنت تمشي معه وتتبع حواسه ".
نعم ، هم في حماية ِالكلاب ِ!!
أجدت ، أخي الفاضل أحمد .