يحدث في بورما..

لن يموت دينآ إختاره الله للخلود..فعبثآ تزرعون أيها المارقون،علينا من خلف سديم الكفر..إلحادكم لن يزيدنا،إلا إيمانآ بالله الواحد الأحد،الفرد الصمد. فطوبى لكم يا من تقتلون مع كل فجر،وحين يرخي الليل سدوله.لا لشيء سوى لأنكم خير أمة أخرجت للناس...فعذرآ أيها العالم!!ما هكذا تصان كرامة الإنسان..وهذا الفعل المشين،البعيد كل البعد عن الإنسانية،هو بعض القليل جدآ،مما يمارس بحق المسلمون في بورما على يد الطوائف الأخرى..يحدث هذا ،والمسلمين يقتل بعضهم بعضآ في بقاع دنيا من المعمورة..هي لعبة الأديان،والطوائف، والمذاهب،حين يسيس المعتقد،وتلقي، المخابرات الأجنبية،ذات الأطماع المبطنة، الخسيسة،تلقي بشباكها الأخطبوط،ليلتقط نفس طفل بريء،ذنبه انه أراد لقمة عيش،وجرعة أكسجين.. وكل هذا لأجل أهداف ملعونة..فتبآ للحروب..تبآ للقهر..تبآ للعنصرية..