المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
وجدت هذه المعلومات متداولة على بعض المنتديات وهي تحاول بلبلة فهم بعض الناس عديمي التفكير المنطقي والعقلي ورأيت أن هذا الأمر يمكن أن يبين الفرق جليا بين المنتج العقلي والمنتج الكلوي أو القولوني - حاشاكم -وأن العرب والمسلمين إن لم يحاولوا التخلص والتملص والخروج من التفكير الخرافي فالعلم لهم لا بد أن يجافي
هل كان هبوط الانسان على القمرخدعة؟......
اقرأوا ما كتب بعضهم في هذا الشأن واطلعوا مشكورين عما ذيلت به أنا تعليقا ودحضا لما ورد فيه:
يتساءل ديفيد ميلين (David Milne )عما إذا كان الإنسان قد مشى على القمر أم أنها كانت اكبر خدعة تصوير أو الكذبة القمرية العظمى . في الساعات الأولى من السادس عشر من مايو 1990ف وبعد أسبوع من مشاهدة أشرطة مرئية قديمة حول الإنسان على القمر تحولت الفكرة إلى هاجس في عقل رالف رينى (Ralph Rene)ظل الأمريكي البالغ من العمر 47 سنة يسأل نفسه كيف يمكن للعلم أن يرفرف حيث لا توجد ريح على القمر الخالي من الغلاف الجوي ، تلك اللحظة كانت ستكون بداية قصة فضائية كبيرة لهذا المهندس العصامي من ولاية نيوجرسي (New Jersey )بدأ يحقق في هبوط مركبات أبولو (Apollo))على القمر متمحصا كل فلم وصورة وتقرير لوكالة ناسا (NASA )بشعور متنامي من التعجب وحتى أخيرا الوصول إلي خلاصة غريبة وهى أن "أمريكا لم تضع أبدا إنسانا على القمر" القفزة الضخمة للإنسان كانت زيفا إنها بالطبع النظرية المضللة التي تفوق كل نظريات التضليل ولكن ريني وضع كل ما وجده في كتاب مثير بعنوان NASA mooned America بمعنى (ناسا تقمر أمريكا )نشره بنفسه والكتاب يمثل قراءة مشوقة ..
القصة تنطلق في عام 1961ف مع قذف روسيا ليوري جاجارين ( Yuri Gagarin )في الفضاء تاركة أمريكا محتارة متخلفة في سباق الفضاء ..
إقترح الرئيس الأمريكي (Kennedy )في اجتماع ما يعرف بالكونجرس (Congress )مشروعا لحفظ ماء الوجه وهو وضع إنسان على القمر . في خطاب ملهب للمشاعر رصد الرئيس ميزانية ضخمة للمشروع وهي 40 مليون دولار ، وهكذا يقول رينى ( Rene )(وعدد متنامي من فيزيائي الفضاء بدؤوا يتفقون معه )ولدت الكذبة القمرية العظمى ما بين 1969-1972ف سبع سفن فضاء من طراز أبولو (Apollo )توجهت الى القمر ، ستة منها ادعت أنها وصلت وأبولو 13 ، التي آلت الى مصير مأساوي عندما انفجرت خزانات أكسجينها وكانت الخسارة الوحيدة ولكن باستثناء الأحجار المعروفة والتي كان من الممكن تقليدها في المعمل فإن الصور والأفلام التي التقطت تظل الإثبات الوحيد بأن النسر حط وريني (Rene )يعتقد أنها مزيفة . للبداية يقول ريني أن الأشرطة كانت مخيبة للآمال ..
العالم عدل شاشات اجهزته المرئية ليشاهد ما كان يشبه شبحين أبيضين يتنطتان بين الأحجار والغبار جزء من السبب في قلة الجودة كان بغرابة أن الوكالة (NASA )لم توفر اتصالا مباشرا وشبكات البث المرئي كان عليها أن تصور وتنقل أكبر إنجاز للإنسانية من خلال شاشة إذاعة مرئية في هيوستن (Houston )إنها لعبة (يقول ريني )متعمدة لكي لا يستطيع أحد أن يختبرها بالمقارنة فإن الصور الثابتة كانت مدهشة ...
في الحقيقة فإن تلك هي المشكلة . رجال الفضاء التقطوا آلاف الصور كل منها مضاءة بدقة كاملة ومركزة بحدة ، لم تكن أي منها رديئة التركيب أو حتى مشوشة ، وكما يوضح ريني فإن ذلك ليس كل ما في الأمر:-
الآت التصوير لم يكن لها عدادات إضاءة ولا محددات مناظر ، هكذا فإن رجال الفضاء قد أنجزوا هذا العمل الباهر دون أن يكونوا قادرين على رؤية ما كانوا يصورنه ..
مخزون الأفلام (الأشرطة)لديهم لم يتأثر بقمم الطيف الإشعاعــي (Radiation peaks ) والأشعة الكونية (Cosmic )القوية على سطح القمر وهي الظروف التي كان يجب أن تفسد الأفلام ..
استطاع رجال الفضاء أن يعدلوا الآت التصوير وأن يبدلوا الأفلام ويركبوا المصفيات وهم يرتدون قفازات مضغوطة ، كانت هذه الأعمال يجب أن تكون شبه مستحيلة بدون استعمال أصابعهم ..
المصور الإنجليزي دافيد برسي (David persey )الحاصل على جوائز واثق من أن الصور مزيفة ، اكتشافاته المدهشة موجودة مع الصور ولكن النقاط الأساسية هي الاتية:-
الظلال لا يمكن أن تكون قد صنعت الا باستخدام مصادر متعددة للضوء وبالتحديد كاشفات قوية ، ولكن المصدر الوحيد للضوء على القمر هو الشمس ..
العلم الأمريكي وعبارة (United states )كانت دائما مضاءة جيدا حتى عندما كان كل شئ حواليهما مظلل..
لم تتوافق أية صورة ثابتة مع الوصف المرفق بها مع أن وكالة ناسا (NASA )تدعي أنها كانت صورت في نفس الوقت..
الصور كانت دقيقة جدا بحيث أن كلا منها كان يجب أن يأخذ ساعات عمل من إحدى وكالات الدعاية لتنسيقها ولكن رجال الفضاء استطاعوا إعدادها بشكل متكرر ..
ديفيد برسي يعتقد أن الأخطاء قد تركت بقصد من طرف (Wisle Blower )من كان يتوقع أن الحقيقة ستظهر يوما ما.
إذا كان برسى على صواب وأن الصور مزيفة فإنه لم يبق لدينا سوى كلمة ناسا بأن الإنسان ذهب قط إلي القمر ..
ويتسأل ريني : لماذا يقوم أحد بتزييف صور لحدث إذا كان وقع فعلا ؟ الأسئلة لا تتوقف هنا ، الفضاء الخارجي ملئ بالإشعاع القاتل الذي ينبعث من الإنفجارات الشمسية ، رجال الفضاء الذين يدورون حول الأرض مثل أولئك الذين قاموا مؤخرا بإصلاح تلسكوب هبل (Hubble )يكونوا محميين من الأشعة بحزام فان ألن (Van Allen )(وهو عبارة عن مجال مغناطيسي يحمي الأرض من الأشعة الكونية )ولكن القمر موجود خارج هذا الحزام بمسافة 000ر240 ميل ..
وخلال رحلات أبولو فإن البيانات تبين أنه كان هناك ما لا يقل عن 1485 حالة من الانفجارات الشمسية خلال تلك الفترة ..
ويقول جون مولدين (John Malden )وهو فيزيائي يعمل لدى وكالة ناسا أن مثل هذا الإشعاع يحتاج إلي حواجز واقية بسمك لا يقل على 2 متر في الوقت الذي كانت فيه جدران المركبة التي استقلها الفضائيون للهبوط على سطح القمر كانت بسمك رقائق الألومنيوم الأقوى من المعتاد (Heavy duty aluminium foil) كما تقول ناسا ، كيف يمكن لذلك إيقاف الإشعاع القاتل ؟ وإذا كان رجال الفضاء محميين ببدلهم فلماذا لم تستعمل مثل هذه البدل في عمليات الإنقاذ أثناء عملية انصهار مفاعل تشرنوبيل الذي أطلق جرعة إشعاعية أقل من الجرعة التي يفترض أن رجال الفضاء قد استلموها على القمر ؟ لم يصب أي من رجال الفضاء بالسرطان ، حتى رواد ابولو 16 الذين كانوا في طريقهم إلي القمر عندما انطلق انفجار هائل من الشمس ، يقول ريني إنهم كان يجب أن يكونوا شووا ، إضافة إلي ذلك فإن كل مهمة من مهام ابولو قبل رقم 11 (الأولي للقمر ر)أصيبت بحوالى 000ر20عطل ، ولكن وكالة ناسا تدعي أنه لم تكن هناك أية مشكلة رئيسية تقنية أثناء رحلات القمر باستثناء ابولو 13. إن مؤتمرا واحدا فقط يكفي لإنهاء كل شئ ويقول ريني إن الحظوظ ضد ذلك كانت ضئيلة لدرجة أنه لابد وأن الرب (God )كان مساعد الطيار (Co-Pilot)، بعد عدة سنوات من إدعاء ناسا أول هبوط على القمر سئل بز الدرين (Buzz Aldrin)وهو الرجل الثاني على القمر خلال حفل عن كيف كان شعوره عند وقوفه على سطح القمر ؟ الدرين هرع خارجا تاركا الحرج يبكى بدون تحكم (ولم تكن تلك المرة الأخيرة التي يفعل فيها ذلك ).
يقول ريني إنه يؤلمني أن الدرين يعاني من محاولة العيش مع أكذوبة كبرى وهو قد يكون خائفا على حياته أيضا ، فرجل جر يسوم (Virgil Grissom)هو أحد رواد فضاء وكالة ناسا الذي طعم برنامج ابولو كان على وشك أن يقود أبولو 1 كجزء من الإعداد للهبوط على القمر ..
في يناير 1967ف قام فرجل جر يسوم بتعليق ليمونة على كبسولة ابولو (في أمريكا تطلق عبارة "ليمونة" على السيارات الغير صالحة للاستعمال على الطرقات )وأخبر زوجته بيتي (Betty)إذا ما وقع حادث خطير في برنامج الفضاء الأمريكي فسوف يكون أنا . لا أحد يعلم ما الذي أثار مخاوفه ولكن بنهاية الشهر قتل هو ومساعداه حيث احترقوا أثناء إجراء اختبار على مركبتهم التي ملئت بالأكسجين النقي تحت ضغط عالي وانفجرت . العلماء لم يصدقوا مدى إهمال ناسا . حتى طلبة المدارس الثانوية يعرفون جيدا أن الأكسجين تحت ضغط عالي يكون قابل للإنفجار بسهولة ، في الحقيقة فإنه قبل أن توضع أول مركبة ابولو مأهولة على منصة الإقلاع قتل ما مجموعة 11 ممن كانوا سيكونون رجال فضاء ، فبالإضافة الي الثلاثة الذين احرقوا وتحولوا الى رماد سبعة ماتوا في حوادث طيران وآخر في تحطم سيارة .
ويقول ريني إن هذا معدل عالي للحوادث ويتسأل ريني إذا لم تكن هذه الحوادث اسلوب ناسا لتصحيح الأخطاء مما يقال إن هولاء الرجال لم يكن لديهم الشيء المطلوب الذي كانت ناسا تبحث عنه ، ناسا لم تستجب لأي من هذه الدعاوى ومكتب إعلامهم يقول فقط إن الهبوط على القمر قد وقع وأن الصور حقيقية لكن جولين شير (Julian Scheer)وهو موظف علاقات عامة بوكالة ناسا أبهج 200 من الحضور في حفل خاص لمشاهد وثائقية لرواد فضاء فيما يبدو أنه منظر طبيعي كانت هذه المشاهد قد التقطت أثناء مهمة كانت مطابقة لما كانت ناسا تدعي أنه منظر طبيعي للقمر ، الغرض من هذا الفلم كما أخبر شير الجمع المندهش للتذليل على أنه بالإمكان تزييف الأشياء على الأرض إلي حد التضليل ، ثم دعى شير الحضور إلي الوصول إلي استنتاجاتهم الخاصة حول ما إذا كان الإنسان قد مشى فعلا على القمر أم لا ..
يتسأل ريني كان ذلك هجوما مفاجئا للأمانة والإخلاص ويجيب أنه بإمكانك المراهنة على ذلك ، ريني يدعي أن الشئ الوحيد ببساطة فإن الرواد كان يجب أن يكونوا على متن الصاروخ لعله ينفجر لأن تلك هي أسهل طريقة لضمان أن الوكالة لن يبقي لها ثلاثة رواد يفترض أن يكونوا ماتوا جراء الإنفجار، كما يقول ريني إن الرواد قد رجعوا في اليوم التالي للإطلاق بعيدا عن أعين الناس (وسائل الإستطلاع لم تكن على ما هي عليه اليوم )وفي الأيدي الآمنه وكالة ناسا الذين أخفوهم بسرعة لتحضيرهم لليوم الموعود بعد أسبوع (لإجراء استقبال وهمي) ..
الان فإن ناسا تخطط للقيام بخطوة عملاقة أخرى فيما يسمى مشروع "بعيد المنال" (Project Outreach)وهو تنظيم رحلة مأهولة للمريخ وسيكلف واحد تريلون (one trillion)دولار .
يقول ريني هنا إنه بإمكانك تصور ما بإمكانهم عمله بواسطة التصوير الآلي (Computer graphics)المتوفر حاليا ، إن المؤثرات الخاصة (Special effects)كانت في بدايتها في مطلع الستينات أما في هذه المرة فسوف لن يكون بمقدورنا الوصول إلي الحقيقة.
غرائب الفضاء :-
رائد المركبة ابولو 14 ألن شيبا رد (Allen Shepard)لعب الروض (Gulf)على القمر وأمام المشاهدين عبر العالم مزح مراقب الرحلة معه حول جنوح الكرة إلي اليمين ، من المعروف أن جنوح الكرة يكون بسبب انسياب هواء غير متكافئ حولها والقمر ليس له غلاف جوي ولا هواء ..
آلة تصوير كانت موجهة إلي أعلى لإلتقاط صورة كبسولة ابولو 16 وهي تقلع من على سطح القمر فمن كان يأخذ الصور ..
إحدى صور الوكالة ناسا من رحلة ابولو 11 كانت تنظر إلي أعلي في اتجاه نيل أرمسترونج (Neil Armstrong)وهو يهم بأخذ اعظم خطوة للإنسانية ، المصور يجب أن يكون مستلقيا على سطح القمر لأخذ الصورة وإذا كان أرمسترونج أول رجل فضاء ينـزل على سطح القمر فمن الذي أخذ الصورة ؟
الضغط داخل بدلة الفضاء كان أكبر من ذلك الضغط الموجود بداخل كرة قدم والرواد كان يجب أن يظهروا منتفخين مثل رجل مشيلين (Michelin Man)المعروف ولكنهم شوهدوا يثنون مفاصلهم بحرية ..
النـزول على القمر حدث أثناء الحرب الباردة فلماذا لم تضع أمريكا إشارة على القمر لتكون منظورة من الأرض الإشارة كان يمكن أن تكون مشهدا مثيرا وكان بالإمكان صنعها من لهب المجنيزيوم (Magnesium)..
الصور في المقال فقط اثنان من رواد الفضاء الذين ظهروا في الصورة لم يكن لديهم آلة تصوير ، من الذي أخذ الصورة ..
ظل الأعلام يمتد خلف الأحجار فهي لا تطابق الخط المعتم في المقدمة والذي يشبه سلك ممدود ، إذن فإن الظل الذي يظهر على الجانب السفلي الأيمن لرجل الفضاء يجب أن يكون العلم ، أين ظل رجل الفضاء ؟ ولماذا يرفرف العلم
هذه حقائق جمعتها من مصادرمتعددة انقلها لكم مع ملاحظة ان رأي قد لا يتفق مع كل الحقائق.......لكنها حقائق أحببت أن تشاركوني في التفكيرفيها سواء بقبول البعض منها أودحضها كلها.انتهى النص .
نشكر صاحب الموضوع والبحث وليسمح لي بهذا التعليق الذي ربما لدى البعض لا يليق . .
التعليق الذي يبين عقليا ومنطقيا الطريق :
لكن لوأتينا بالفرزدق أوجريرأوأبي تمام أوالسموؤل أوسيدنا أبي ذرالغفاري إلى هنا إلى زماننا ومكاننا الجزائرمثلا أوالعراق وفي القرن الحادي والعشرين الموافق ل 1430 هجري وقلنا له أن الذي تراه يسيرأويمشي على ذلك العمود الحديدي المسمى عندنا دراجة أودراجة نارية وسمع صوت محركها لذعر ولقال:
أن ذلك جن أي شيطان وليس إنسانا ..
ولوأخذناهم إلى أقرب مطاروأدخلناهم إلى بهوطائرة بوينغ وأقلعت بنا برفقته لقالوا:
قد قامت القيامة وها نحن في فضاء غيرفضاء الأرض.. إذ يحق لهم الاستغراب والنكران بحيث كيف يمكن للإنسان المتعود على ركوب الجمل والحصان والحمارفي ذلك الزمن أن يطير في الفضاء وفوق السحاب أيضا ؟؟
ولوقلنا لهم أننا نستطيع أخذ صورة مطابقة تماما لصورتكم أوهيئتكم وأظهرنا لهم ذلك لقالوا:
لا حول ولا قوة إلا بالله ..ما هذا إلا عمل الشياطين ..
ولوقلنا لهم أنه بإمكاننا استئصال قلب الإنسان وتعويضه بقلب إنسان آخرلكفرونا والعياذ بالله ..
ولوقلنا لهم أنه بإمكاننا أن نسيرعلى ظهربيت من حديد بأبوابه ونوافذه أي سيارة بسرعة تفوق سرعة الخيل التي كنتم تمتطون صهواتها أضعافا وأننا نستطيع قطع المسافة الفاصلة بين العراق وأرض نجد في مدة لا تتجاوزنصف يوم لكذبونا وتبرأوا مما نقول ونفعل ..
ولوقلنا لهم أننا نستطيع إضاءة البيت بدون زيت أوناروبدون دخان وبمجرد لمسة من أصبعك يوقد مصباح وينطفيء حسب إرادتك لقالوا:
أنتم شياطين سحرة ..أليس كذلك؟؟
والأمثلة في هذا المجال لا حصرلها فكيف بك أنت تنفي أن الإنسان باستطاعته النزول على سطح القمروأنت الذي تشاهد بعينك وتعيش بكل جوارحك أن الإنسان يطيربمجرد امتطائه دراجة بمحرك مزود بمروحة هوائية ويستطيع التفسح والتجوال فوق الجبال والهضاب والصحارى. الخ ....
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
استاذي عبد القادر
تحية طيبة
هناك اشخاص ممن يؤمنون بنظرية المؤامرة ويشككون في كل انجازات البشرية ومنها الهبوط على القمر
موضوع جميل
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور محسن الصفار
استاذي عبد القادر
تحية طيبة
هناك اشخاص ممن يؤمنون بنظرية المؤامرة ويشككون في كل انجازات البشرية ومنها الهبوط على القمر
موضوع جميل
شكرا لك الأستاذ القاص الساخر الساحرالمحترم الدكتورمحسن الصفار ..
إذن هي صحيحة مقولة " الناس أعداء ما جهلوا "
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
استاذ عبد القادر :
اشكرك على طرح الموضوع ، فقد وصلتني رسالة تتضمن هذا الموضوع بالتفصيل مع الصور الخاصة به .
وللوهلة الأولى خطر لي أن مرسله قد أصابه مس من جنون ، ولكن وبما أنني أعرف صاحبه جيداً ، ومكانته العلمية .
الموقع الذي نشر هذا المقال هو :
http://www.msatta.com/moon.html
المشكلة أن البعض ما زال يعيش في الدائرة المغلقة ، ما بين أنفه وفمه ....
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
السلام عليكم ورحمة الله :
أستاذنا العزيز :
هذا الموضوع مازال كبار المتخصصين في علوم الفضاء ومن الولايات المتحدة الأمريكية يبحثون في مصداقيته وبكثير من الجدّية ، وما كتب بشأنه فقط في السنوات الخمس الماضية يتطلّب أياما وأياما لقراءته والتمعّن باستدلالاته ، والحقيقة أنني تابعت بعض فصول تلك البحوث والدراسات ( ممّ استطعت استيعابه بلغتي الإنكليزية) ووجدت أنّ الأمر يحتمل الكثير من التساؤلات التي تبحث عن الأجوبة ، ولعلّ بعض الصبر سيأتي لنا بكثير مما نبغي ..
بالمناسبة ، هذه المسألة ليست أقلّ مناقشة وتشكيكا ومساءلة من إغتيال كنيدي ولا حتّى من أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، ومن يثير هذه التساؤلات والنقاشات ليسوا عادة من بسطاء الناس بل هم من العلماء والمتخصصين ، والإعلام الأمريكي يجد دائما في هكذا أمور ما يحفّز الإنتاج والتمويل لهذه البحوث ، فالمسألة تنتمي أيضا إلى صناعة واقتصاد وعرض وطلب ..
مع التحية
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر عبد المجيد الحريري
استاذ عبد القادر :
اشكرك على طرح الموضوع ، فقد وصلتني رسالة تتضمن هذا الموضوع بالتفصيل مع الصور الخاصة به .
وللوهلة الأولى خطر لي أن مرسله قد أصابه مس من جنون ، ولكن وبما أنني أعرف صاحبه جيداً ، ومكانته العلمية .
الموقع الذي نشر هذا المقال هو :
http://www.msatta.com/moon.html
المشكلة أن البعض ما زال يعيش في الدائرة المغلقة ، ما بين أنفه وفمه ....
الأخوان ناصرعبدالمجيد الحريري
وعلي فرهود المحترمان :
أشكركما وأشكرصديقك يا ناصرالذي زودك بهذا الرابط غيرالرابط لنا مهما أتوا من حجج وبراهين تلغي ما يعقله العقل ..
إنهم فعلا هم الشياطين ..يتلاعبون بأفهامنا كيفما شاءوا ..باستطاعتهم وبفضل ما أوتوا من علم ومعرفة تسويد الأبيض وتبييض الأسود ..في السياسة كبدعة تصديرالديمقراطية إلى العالم العربي وفي الاقتصاد كتوصيل سعربرميل النفط إلى 150 دولارا ثم إعادة تهيئة الضروف المناسبة لإنزال ذلك إلى 40 دولارا وبالتالي الاستحواذ على مدخرات الشعوب وعرقها ..وها هي الأزمة المالية الأمريكية المحلية يسمونها أزمة عالمية للسطوعلى ما تبقى لدينا من دولارات في خزائنهم ..
كل هؤلاء الذين ظهروا كعلماء في الرابط إما هم متواطئون.. وإما مدفوعوالأجر ..
ليست كمؤامرة وإنما لعب ولهوإعلامي لتسويق ما يجنون من ورائه أموالا طائلة .
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (01): تغييب العقل عمل سياسي!
دخلت إلى هذا المسرد قبل هذا ورأيتك أخي الكريم ابن الجزائر البار الأستاذ عبدالقادر بوميدونة كعادتك تتناول أعوص المواضيع وبطريقة سلسة أحسدك عليها. موضوعك أثار الشجون في نفسي، فقد استعرضت مداخلتك معي تاريخ الأمة بداية حدود النبع وهي كلمة إقرأ .. وصولاً إلى عصرنا الحاضر والتخلف الذي نعيشة، بالطبع مروراً بالدولة العباسية التي قدنا البشرية فيها علمياً ورديفتها الدولة الأموية في الأندلس!
رسالة أخي الكريم ابن الجزائر البار الأستاذ عبد القادر بوميدونة .. واضحة .. وهي تتخطى مصداقية النزول إلى القمر، إنه يتكلم عن عصر العقل وهو أحد المفاهيم النضجية في تطور الأمم، ونحن - كأمة - نمر به الآن فلا نريد إجهاضة مثلما تم إجهاض مفهوم الثورة من خلال الإنقلابيين!
ألا يعرف كل مسلم أن العقل هو أساس التكليف الشرعي؟!
أليس العاقل فقط هو المكلف؟!
إذن لماذا تحييد العقل أو على الأقل محاولة تحييده؟!
ويأتون بمقوله علي كرم الله وجهه:
لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه
وتكون النتيجة التي يريدون الوصول لها معك:
أغلق عقلك عندي واستمع لي مهما أنا قلت!
فالدين ليس بالعقل؟!
أي حكم يتوقف على المقدمات،
فإذا وضعنا معيار واحد فقط وهو الإتساخ،
فالحكم صحيح، فالمفروض أن يكون المسح من أسفل!
لكن إذا وضعنا معيار آخر مثل علاقة الطهارة بالجفاف،
فالجاف حكماً طاهر بشكل عام،
فإذا مشيت على أرض جافة .. ولا أعلم أن هناك كان بول وقد جف،
فأنا أمشي على أرض طاهرة،
وحيث أنه ليس لدي علم يمسح الأرض التي أمشي عليها،
فإذا قمت بالمسح أسفل الخف،
وأصبح به بلل،
فلا بد من التأكد من طهور الأرض التي تمشي عليها،
عبء إضافي جديد،
لذا فالمسح يكون أعلى الخف أولى،
وليس أسفله .. ليبقى جافاً ..
وهذا يتوافق مع العقل.
هل التأكد من رواية ما عمل عقلي؟!
أم أنها عمل الكلي؟!
أم أنها عمل الكبد؟!
هل استنباط الأحكام عمل عقلي؟!
أم أنها عمل الكلي؟!
أم أنها عمل الكبد؟!
ما هي تبعة إقفال العقل البشري العام؟
أن الذي يجتهد أمامك لا يخضع للتمحيص العقلي!
إنها بداية الكهنوتية،
فالكهنوتية تتأسس على تحييد العقل العام،
والابتداء بالخصوصيات!
لكن لماذا تحييدالعقل؟!
اليس هناك في العقل نزوع إلى تساؤلات قد تحرج الحاكم؟!
أليس من الأسهل لك أن تقود الناس كقطيع غنم؟
إذن تحييد العقل هو عمل سياسي!
وليس ديني!
في محاولة لتجنب المسائلة السياسية للحاكم!
صدام حسين مجرم .. يجب هدم نظامه .. بمساعدة الأمريكان!
وهذه فتوى من عالم تجيز الاستعانة بأعداء الأمة للتخلص من الطاغية!
لكن الذي يذبح هو الشعب العراقي!
ونريد أن نناقش!
فيأتينا الجواب:
الدين ليس بالرأي .. فقد قال الإمام علي كرم الله وجهه: "
لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه!
لكن هذه الفتوى رأي .. منتج عقلي!
أم أنها منتج كلوي؟
أم أنها منتج قولوني؟
ويأتي لنا من جديد .. وهل أنت مثل العالم الفلاني؟!
لا يحق لك تطعن في علمائنا الأفاضل!
من أنت أيها الجاهل حتى تطعن في هذا العالم الجليل؟!
هل تحققت فيك شروط الاجتهاد؟
ووضعوا شروطاً تعجيزية للاجتهاد ما أنزل الله بها من سلطان .. حتى أقفلوه إلا على نفر قليل يتحكمون فيه!
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سأل معاذ حين بعثه إلى اليمن: بم تحكم؟ قال: بكتاب الله. قال: فإن لم تجد؟ قال: بسنة رسول الله. قال: فإن لم تجد؟ قال أجتهد برأيي. قال فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدره، وقال الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضى رسول الله.
وتبدأ عملية تلميع العلماء الذين يسيرون مع هوى السلطة ..
تماماً كما نلمع نجوم الرياضة ..
ليصبحوا قدوة للناس ..
في سلاسة الانقياد!
متى يعود العقل المغيب؟!
ليقود حياة المسلمين!
بمرجعية كتاب الله
وسنة رسوله
يقودهم علماء أجلاء
كعز الدين بن عبدالسلام
ليعود العز للمسلمين
وبالله التوفيق،،،
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
والله أستاذي عبد القادر ضحكت كثيراً حينما قرأت المقال!!
هل حقاً هناك من يؤمن بهذا الكلام!!
لك تحياتي
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة باوزير
والله أستاذي عبد القادر ضحكت كثيراً حينما قرأت المقال!!
هل حقاً هناك من يؤمن بهذا الكلام!!
لك تحياتي
طبعا ..وأكثر ..
إنهم لا يعقلون.. أضحى عندهم العقل مناط التشريف.. وليس التكليف ..ومساندة التخريف..وليس وسيلة لتمييزالربيع من الخريف.. والشتاء من الصيف ..
شكرا لك الأخت فاطمة باوزير المحترمة .
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
 |
|
 |
|
الأستاذ الفاضل عبد القادر بوميدونة.
شكرا على هذا الموضوع الذي قد نصادف أمثاله في طريق التحصيل العلمي أو البحث الاجتماعي , أو ربما التحليل النفسي و لما لا.:rolleyes:
ذلك أن التشكيك أصبح مذهبا فلسفيا قائما بذاته ( Scepticisme).
خاصة ممن يعانون من الوسواس الذي يؤدي بهم إلى نكران المنطق و العقل و منتوجه ...فيذهبون بعيدا بتضليلهم للعلوم ,و آخر الابداعات البشرية و يصفونها ككذبة أعمت الحقيقة عن العقل لمدة طويلة , مدعين بأن بلوغ العقل للمعرفة أمر مستحيل ,لأنه ناقص, غير أن الواقع يقول بأن العالم كالعقل يتغير, و يستفيد من الخبرات السابقة لإنتاج شيئ جديد, و ليس له مثيل , و هو ما لا يتقبله العقل العاطل عن العمل فقط .........لأن العقل البشري السوي يقتنع بكل ماهو منطقي, و قابل للكينونة كواقع مفروض و متقبل من الجميع.
لكن /
لو تساءلنا سؤالا يخص جيل الغد بما أننا في منتدى صناع المستقبل الخاص بالبراعم .......و هو :
لو قلنا لطفل ما بأن والده صعد للقمر هل سيصدق ذلك أم لا ?? مع العلم بأن والده إنسان عادي و لا يملك أي وسيلة لغزو الفضاء ....!!
و إن طرحنا نفس السؤال على إنسان بالغ غير متخصص / بالغ متخصص في علوم الفضاء / عالم فلك / فيلسوف / تاجر .....الخ هل سنتلقى نفس الإجابة يا ترى ??
بمعنى / - هل تقبل العقل لأمر ما هو نتيجة واحدة لكل البشر أم يستلزم وجود مميزات للعقل المستقبل للمعلومة ...?.
و شكرا مرة أخرى على طرح للموضوع الرائع .
تحياتي لك. |
|
 |
|
 |
رد: المنتج العقلي والمنتج الكلوي.
أيتها الفراشة المفتشة عن منابع العلم المتدثرة شذى التواضع وبه عائشة.. عائشة خرموش..التي نلاحظ تطورها ملموسا على مستويات كثيرة بحثا.. تتبعا ..فهما واستيعابا ..
يقول المولى تبارك وتعالى في محكم تنزيله بعد باسم الله الرحمن الرحيم :
: واذكروا اذ جعلكم خلفاء من بعد عاد وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا فاذكروا آلاء الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين .."الاعراف (آية:74)
ما معنى اذكروا ..هل تعني لا تنسوا ؟
هل تعني تذكروا ؟
هل تعني فكروا ؟
هل تعني تأملوا ؟
هل تعني كرروا الذكر ؟
هل تعني اعقلوا ؟
هل تعني ذاكروا ؟
- هل مفسدين..في الآية هنا تعني الجمود وعدم التحرك والإبقاء على العقل مقلدا جيلا بعد جيل خشية الوقوع في الفساد والإفساد ؟
أم دعوة للحفاظ على البيئة نقية صافية وبم نحافظ على البيئة نقية صافية أبالعقل وحده أم بالنقل وحده أم بهما معا .؟
الأسئلة تبقى مطروحة على من يريد الفهم والتدبر .
شكرا لك .
