بعد وفاته بساعات .. المخابرات الإسرائيلية تصدر دراسة تتهم المسيري بـ معاداة السامية

بعد وفاته بساعات .. المخابرات الإسرائيلية تصدر دراسة تتهم المسيري بـ معاداة السامية


كتب محمد عطية

هاجمت دراسة استخباراتية إسرائيلية، المفكر المصري الراحل الدكتور عبد الوهاب المسيري، واتهمته بمعاداة السامية، بسبب أطروحاته الفكرية، وفي مقدمتها موسوعته: "اليهود واليهودية والصهيونية"، الذي تناولت الأفكار النظرية التي خرجت منها الظاهرة الصهيونية.
وزعمت الدراسة التي أعدها "مركز التراث الاستخباري الإسرائيلي الرسمي"، أن المفكرين العرب والمسلمين يلجأون إلى معاداة إسرائيل لزيادة نسبة مبيعات كتبهم وإصداراتهم، وبرهنت على صدق مزاعمها بكتاب "بروتوكولات حكماء صهيون"، الذي تمت ترجمته لأكثر من لغة.
وتقول، إن هذا الكتاب يروج لأكاذيب تصنع الكراهية والعداء لليهود بين الصغار والشباب من القراء الذين تستهويهم هذه الكتب.
وحملت الدراسة، نظام التعليم في العالم الإسلامي المسئولية عما قالت إنه استمرار العداء لليهود، من خلال ما يتضمنه من مواد تعليمية وتثقيفية، واستشهدت بالنظام الإيراني كنموذج على كراهية إسرائيل وتكذيبه للمحرقة النازية ضد اليهود إبان الحرب العالمية الثانية.
يذكر أن المسيري كان مقررًا أن ينتهي قريبًا من موسوعة جديدة عنوانها: "الصهيونية وإسرائيل"، تتناول إسرائيل من الداخل، بعد أن عالجت موسوعته الأولى الأفكار النظرية لظاهرة الصهيونية

بعد وفاته بساعات .. المخابرات الإسرائيلية تصدر دراسة تتهم المسيري بـ معاداة السامية


كتب محمد عطية

هاجمت دراسة استخباراتية إسرائيلية، المفكر المصري الراحل الدكتور عبد الوهاب المسيري، واتهمته بمعاداة السامية، بسبب أطروحاته الفكرية، وفي مقدمتها موسوعته: "اليهود واليهودية والصهيونية"، الذي تناولت الأفكار النظرية التي خرجت منها الظاهرة الصهيونية.
وزعمت الدراسة التي أعدها "مركز التراث الاستخباري الإسرائيلي الرسمي"، أن المفكرين العرب والمسلمين يلجأون إلى معاداة إسرائيل لزيادة نسبة مبيعات كتبهم وإصداراتهم، وبرهنت على صدق مزاعمها بكتاب "بروتوكولات حكماء صهيون"، الذي تمت ترجمته لأكثر من لغة.
وتقول، إن هذا الكتاب يروج لأكاذيب تصنع الكراهية والعداء لليهود بين الصغار والشباب من القراء الذين تستهويهم هذه الكتب.
وحملت الدراسة، نظام التعليم في العالم الإسلامي المسئولية عما قالت إنه استمرار العداء لليهود، من خلال ما يتضمنه من مواد تعليمية وتثقيفية، واستشهدت بالنظام الإيراني كنموذج على كراهية إسرائيل وتكذيبه للمحرقة النازية ضد اليهود إبان الحرب العالمية الثانية.
يذكر أن المسيري كان مقررًا أن ينتهي قريبًا من موسوعة جديدة عنوانها: "الصهيونية وإسرائيل"، تتناول إسرائيل من الداخل، بعد أن عالجت موسوعته الأولى الأفكار النظرية لظاهرة الصهيونية

الأستاذ الفاضل / محمد الجبوري

إن أسهل تهمة جاهزة ومعلبة تتهمها إسرائيل لكل من يقف من منها موقف المجاهد

أو المفكر الحر النزيه.. الذي لا يرضى أن يساوم أو يهادن .. هى تهمة المعاداة للسامية ،

ولا أفهم والله أي فكر أعوج ينتمي إليه هذا الكيان الصهيوني الغاصب ،

النبت الشيطاني الذي بذر بذوره في بريطانيا مؤسس الحركة الصهيونية " تيودور هرتسل " ،

في هذا المنحى السلالي الذي تصنف به العالم ..

إذا كنا نحن في اليمن يطلق على العاصمة صنعاء قديما اسم مدينة سام نسبة لسام بن نوح

فهل نعد ضمن إطار تصنيف إسرائيل .. ننتمي لساميتهم أم ماذا!!؟

إذا كان لديك أستاذي الفاضل معلومات في هذا الشأن ، فأرجو أن تمدني بها

حتي يتضح الأمر عندي .. لما تقصده إسرائيل بالسامية ..

عموما هم يكرهون كل مجاهد كما أسلفت ، ولا أدل على ذلك من طلبهم الوقح ،

للأنظمة العربية ، بحذف معاني الجهاد من دساتيرهم..

ولوالأمر بمقدورهم ، لمحو آيات الجهاد من المصحف الشريف ذاته ،

وهم يحسبون كل صيحة عليهم ، لكفرهم وظلمهم على مر الزمن

رحم الله المسيري ، ومن قبله جمال حمدان ، في كتابيه " شخصية مصر "

و " اليهود أنثروبولوجيا " الذي فندوا في كتاباتهم مزاعم اليهود ..

ونبهو العرب والمسلمين إلى خطورتهم على أمن الأمة واستقرارها .

أشكرك أخي الفاضل ولك كل التحية والتقدير ،،،

الأستاذ الفاضل / محمد الجبوري

إن أسهل تهمة جاهزة ومعلبة تتهمها إسرائيل لكل من يقف من منها موقف المجاهد

أو المفكر الحر النزيه.. الذي لا يرضى أن يساوم أو يهادن .. هى تهمة المعاداة للسامية ،

ولا أفهم والله أي فكر أعوج ينتمي إليه هذا الكيان الصهيوني الغاصب ،

النبت الشيطاني الذي بذر بذوره في بريطانيا مؤسس الحركة الصهيونية " تيودور هرتسل " ،

في هذا المنحى السلالي الذي تصنف به العالم ..

إذا كنا نحن في اليمن يطلق على العاصمة صنعاء قديما اسم مدينة سام نسبة لسام بن نوح

فهل نعد ضمن إطار تصنيف إسرائيل .. ننتمي لساميتهم أم ماذا!!؟

إذا كان لديك أستاذي الفاضل معلومات في هذا الشأن ، فأرجو أن تمدني بها

حتي يتضح الأمر عندي .. لما تقصده إسرائيل بالسامية ..

عموما هم يكرهون كل مجاهد كما أسلفت ، ولا أدل على ذلك من طلبهم الوقح ،

للأنظمة العربية ، بحذف معاني الجهاد من دساتيرهم..

ولوالأمر بمقدورهم ، لمحو آيات الجهاد من المصحف الشريف ذاته ،

وهم يحسبون كل صيحة عليهم ، لكفرهم وظلمهم على مر الزمن

رحم الله المسيري ، ومن قبله جمال حمدان ، في كتابيه " شخصية مصر "

و " اليهود أنثروبولوجيا " الذي فندوا في كتاباتهم مزاعم اليهود ..

ونبهو العرب والمسلمين إلى خطورتهم على أمن الأمة واستقرارها .

أشكرك أخي الفاضل ولك كل التحية والتقدير ،،،

لكن اين الدراسة؟.
مع الاحترام

لكن اين الدراسة؟.
مع الاحترام

المنشور منها هو هذا العرض حسب الاستاذ محمد عطية ..
مع التحيات والاحترام

لاحقا .. بعد المتابعة وجدت اكثر من عرض يشير الى مثل هذه الدراسة .. مع تحياتي واعتزازي