أخي الدكتور المجاهد المناضل الدكتور قحطان الخطيب
:fl: :fl: :fl:
أخي الأستاذ الفاضل ورفيق الدرب والأخ الحبيب
الدكتور المجاهد المناضل قحطان الخطيب
هو نار على علم، عاطفة صادقة جياشة غامرة تثير الإعجاب، وأخلاق عربية كريمة أصيلة تحرك الأمل في انتصار هذه الأمة التي طال كفاحها، باعدت بيننا المسافات والجينات لكننا تعارفنا وتآلفنا عقلا وروحا، ونطقت فينا الدماء تقول بأننا إخوة منذ زمن بعيد، ومنذ جدنا آدم بكل تأكيد !
أستاذ كبير نشيط محبوب، وعالم عظيم متواضع يتربع في كل القلوب، وممثل بكل معنى الكلمة لبلده العراق الأبي الحبيب المنتصر على كل من عاداه بإذن الله.
عطاؤه الغزير وعلمه الوفير والمفيد في مثل ظروفه معجزة بحد ذاتها، وهو أسطورة من دون أدنى شك.
أعلم أن تزكية المرء لنفسه منهي عنها، وأن شهادته لنفسه غير مقبولة في الدارين بكل المقاييس، لكنني أزكي أخي الدكتور قحطان الخطيب بما أعرفه عنه، وأصرح بمدحه بكل ثقة واطمئنان، وأشهد له صادقا لأن الشهادة لله، وأسأل المولى عز وجل أن يطيل في عمره سالما معافى، وأن يوفقه ويحسن إليه بما نفع الناس، وأن يحميه وأن يحفظه من كل مكروه، إنه سميع مجيب.
حسبنا من (واتا) ويكفينا أنها كانت السبب في تعرفنا إلى أستاذنا الحبيب، وإلى غيره من الأساتذة الكرام الأجلاء الذين اكتشفنا أنهم أهلنا وأصدقاءنا وأحبابنا ورفاق دربنا على طريق النضال والعطاء والتقدم والتطور والتحرر بإذن الله.
لمثل هذا فليعمل العاملون، ودمتم،
منذر أبو هواش
:fl: :fl: :fl:
أخي الدكتور المجاهد المناضل الدكتور قحطان الخطيب
:fl: :fl: :fl:
أخي الأستاذ الفاضل ورفيق الدرب والأخ الحبيب
الدكتور المجاهد المناضل قحطان الخطيب
هو نار على علم، عاطفة صادقة جياشة غامرة تثير الإعجاب، وأخلاق عربية كريمة أصيلة تحرك الأمل في انتصار هذه الأمة التي طال كفاحها، باعدت بيننا المسافات والجينات لكننا تعارفنا وتآلفنا عقلا وروحا، ونطقت فينا الدماء تقول بأننا إخوة منذ زمن بعيد، ومنذ جدنا آدم بكل تأكيد !
أستاذ كبير نشيط محبوب، وعالم عظيم متواضع يتربع في كل القلوب، وممثل بكل معنى الكلمة لبلده العراق الأبي الحبيب المنتصر على كل من عاداه بإذن الله.
عطاؤه الغزير وعلمه الوفير والمفيد في مثل ظروفه معجزة بحد ذاتها، وهو أسطورة من دون أدنى شك.
أعلم أن تزكية المرء لنفسه منهي عنها، وأن شهادته لنفسه غير مقبولة في الدارين بكل المقاييس، لكنني أزكي أخي الدكتور قحطان الخطيب بما أعرفه عنه، وأصرح بمدحه بكل ثقة واطمئنان، وأشهد له صادقا لأن الشهادة لله، وأسأل المولى عز وجل أن يطيل في عمره سالما معافى، وأن يوفقه ويحسن إليه بما نفع الناس، وأن يحميه وأن يحفظه من كل مكروه، إنه سميع مجيب.
حسبنا من (واتا) ويكفينا أنها كانت السبب في تعرفنا إلى أستاذنا الحبيب، وإلى غيره من الأساتذة الكرام الأجلاء الذين اكتشفنا أنهم أهلنا وأصدقاءنا وأحبابنا ورفاق دربنا على طريق النضال والعطاء والتقدم والتطور والتحرر بإذن الله.
لمثل هذا فليعمل العاملون، ودمتم،
منذر أبو هواش
:fl: :fl: :fl:
تحية الى رمز الأنوثة الطاهرة
جارتي العزيزة الآمنة المؤتمنة أمينة المحترمة
تحية عطرة
وبعد
ما أن أشد رحالي للحديث إلى هذا الطراز النادر
من حاملات القلم ، حتى تنفرج أسارير وجهي
غبطة وانشراحا ، ليس لأنها تشغل حيزا فسيحا
في مخيلتي ووجداني ، بل لأنها أصبحت ،
من حيث لا أدري ، جزءا من كياني الفكري .
فقد استحوذت على إعجابي بملكتها التعبيرية
الخصبة التي لا تعرف الحدود في شتى مضامير
الحرف من لغة وأدب ودين وسياسة وحياة
اجتماعية وحتى أدب الدعابة وخفة الدم .
ألآمنة المؤتمنة أمينة كالزهرة التي لا يمل
أريجها البصر ، ولا يطيق فراقها الفؤاد ........
تمسك القلم بكبرياء حواء ، راسمة الكلمات
بأنامل أديبة متمرسة شابة ، مجبرة إياك أن
تقرأ لها من الألف إلى الياء ، واضعة الكلمة
المناسبة في المكان المناسب .
تتناول صنوفا شتى من ألوان المعرفة بأطر تشد
أبصار وأفئدة متصفحيها بإحكام ، لأنها ذات مسحة
شديدة الرقة والحساسية ، تشوبها عاطفة أنثوية
مخملية متقدة .
وحين أقرأ لها ، أخالها جالسة أمامي ، وأسمعها
تتحدث بلكنتها الحلبية المميزة ، مطربة سمعي
المعتاد على القدود الحلبية لصباح فخري .
لك مني ، يا جارتي ، كل حبي وتقديري واحترامي
على كلماتك العذبة التي توجتني ومشاركاتي بإكليل
لا يثمن من الزهور والرياحين .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
تحية الى رمز الأنوثة الطاهرة
جارتي العزيزة الآمنة المؤتمنة أمينة المحترمة
تحية عطرة
وبعد
ما أن أشد رحالي للحديث إلى هذا الطراز النادر
من حاملات القلم ، حتى تنفرج أسارير وجهي
غبطة وانشراحا ، ليس لأنها تشغل حيزا فسيحا
في مخيلتي ووجداني ، بل لأنها أصبحت ،
من حيث لا أدري ، جزءا من كياني الفكري .
فقد استحوذت على إعجابي بملكتها التعبيرية
الخصبة التي لا تعرف الحدود في شتى مضامير
الحرف من لغة وأدب ودين وسياسة وحياة
اجتماعية وحتى أدب الدعابة وخفة الدم .
ألآمنة المؤتمنة أمينة كالزهرة التي لا يمل
أريجها البصر ، ولا يطيق فراقها الفؤاد ........
تمسك القلم بكبرياء حواء ، راسمة الكلمات
بأنامل أديبة متمرسة شابة ، مجبرة إياك أن
تقرأ لها من الألف إلى الياء ، واضعة الكلمة
المناسبة في المكان المناسب .
تتناول صنوفا شتى من ألوان المعرفة بأطر تشد
أبصار وأفئدة متصفحيها بإحكام ، لأنها ذات مسحة
شديدة الرقة والحساسية ، تشوبها عاطفة أنثوية
مخملية متقدة .
وحين أقرأ لها ، أخالها جالسة أمامي ، وأسمعها
تتحدث بلكنتها الحلبية المميزة ، مطربة سمعي
المعتاد على القدود الحلبية لصباح فخري .
لك مني ، يا جارتي ، كل حبي وتقديري واحترامي
على كلماتك العذبة التي توجتني ومشاركاتي بإكليل
لا يثمن من الزهور والرياحين .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق