دور الإعلام في حياة الانسان
هناك دراسات كثيرة عن دور الإعلام في حياة الانسان وفي المجتمع وهناك مدراس إعلامية معروفة في العالم وهي تميز عن بعضها البعض في صناعة الخبر وأسلوب الثاتير على الجمهور وسوف أحاول انا من خلال هذه البحت والدراسة تقديم احد الدراسات حول الإعلام والخبر الصحفي بهدف تعريف القاري الكريم وإيصال رسالة إعلامية للمعنيين في الامر لفهم الإعلام ودور الإعلام في حياة البشر وفي المجتمع والتعريف بالإعلام بشكل عام
تعريـف الخـبر وعناصـــره
تعريف الخبر
لم يعد الخبر الصحفي مجرد وصف اعتيادي لحدث معين يحظى بالاهتمام بل أصبح صناعه مميزه لها سماتها الخاصة، وهذه الصناعة الصحفية دخلت وتفاعلت فيها عوامل عدة أسهمت في تطور أساليبها ووسائلها وطرائق إيصالها إلى الجمهور.
إن عملية جمع الأخبار وإعدادها وتوزيعها دخلت مرحله مهمة من التطور الذي رافق ثورة الاتصال والمعلوماتية وهكذا نجد العملية الإخبارية قد تعقدت تبعا لعالم ملئ بالصراعات المختلفة من إيديولوجية وثقافية واجتماعية واقتصادية وسياسية تركت أثرها واضحا في العملية الإخبارية.
وقد شهد النصف الثاني من القرن الماضي ظهور أنماط جديده من أساليب تحرير وكتابه الأخبار وتغيرت النظره الى الخبر تعريفا ومفهوما وأصبحت عملية إعداده صناعة متقنة ومعقده تجاوزت الوصف الاعتيادي للأحداث الجارية لتصبح عملية دقيقة لها وسائل وأساليبها وفلسفتها الخاصة.
وكثيرا ما كنا نقرأ في كتب الصحافة تعريفات للخبر تكاد تلتقي في مفهوم عام وهو ان الخبر وصف لحدث اني يحظى بالاهتمام.
ومضت عقود طويلة ظل فيها هذا المفهوم العام راسخا في أذهان كتاب الخبر والمحررين والمراسلين الذين وجدوا إن مهمتهم الصحفية تقوم على اطلاع القراء وتنويرهم بما يجري من أحداث.. فقد عرف فور تكليف الخبر ونشره عام 1865 بأنه الإثارة والخروج عن المألوف.. فعندما يعض الكلب رجلا فهذا ليس بخبر ولكن عندما يعض الرجل كلبا فهذا هو الخبر ويرى نيل ماكنيل الذي عمل مساعد رئيس التحرير للشؤون الخارجية في صحيفة نيويورك تايمز أن الخبر هو جمع الحقائق عن الأحداث الجارية التي تثير اهتمام القراء لكي تطبعها الصحيفة وعرف جيرالد جونسون الخبر بأنه وصف أو تقرير لحدث مهم بالنسبة للجمهور كما هو مهم بالنسبة للمخبر الصحفي نفسه فقيمة الحدث بالنسبة للمخبر يتحدد بمدى قابلية هذا الحدث للنشر
ويرى فرايزر بوند إن الخبر هو تقرير وقتي عن أي شيء مثير بالنسبة للإنسان والخبر الجيد هو الخبر الذي يثير اهتمام اكبر عدد من القراء يعتبر خبرا مهماً.
أما عبد اللطيف حمزه فقد عرف الخبر بأنه الجديد الذي يتلهف القراء على معرفته والوقوف عليه بمجرد صدور الجريدة وعرف د. عبد الستار جواد الخبر بأنه شيء لا نعرفه من قبل، شيء نسيته أو انك لم تفهمه.
ومن خلال التعاريف الكثيرة للخبر والتي أوردنا قسما منها نستطيع ان نعرف الخبر بالاستناد الى خبرتنا العملية بأنه تقرير عن حدث لم يكن معروفا عند الناس من قبل جمع بدقة من مصادر موثوقة بصحتها على أن يقوم بكتابته محررون متخصصون في العمل الصحفي.
وعرفه ماكد وجل بأنه/ تقرير عن حادث معين ترى الصحيفة في نشره وسيلة للربح المادي
كما عرفه فارنس فاليز بأنه/ ذلك النوع الصحفي الذي يقوم بنقل معلومات معينة بشكل ملتزم حول وقائع ملموسه أو بعكس أحداث معينة بأسلوب مكثف وبأسرع طريقة ممكنة وينبغي أن يكون واقعيا وملتزما ومقنعا
وعرفه جلال الدين الحمامصي بأنه/ كل خبر يرى بأنه جدير بان يجمع ويطبع وينشر على الناس.
ويرى أديب خضور ان الخبر هو نوع صحف مستقل يقدم وقائع دقيقة ومتوازنة وجديده عن حدث يهم المجتمع.
اجزاء الخبر
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
أخي د. مجدى بيومى،
أرحب بك أجمل ترحيب، ونأمل مساهمتك المستمرة معنا في هذا المنتدى الحضاري.
أشكرك لهذه المقالة المفيدة. أعجبني تعريف الخبر الذي يقوم على الغرائبية، والإستعارة التنافرية كما ورد: "عندما يعض الرجل كلبا فهذا هو الخبر"... هذا الخبر هو الذي يستفز القاريء.
دمت تتحفنا بالمزيد.
وتحياتي.
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور مجدى بيومى
هناك دراسات كثيرة عن دور الإعلام في حياة الانسان وفي المجتمع وهناك مدراس إعلامية معروفة في العالم وهي تميز عن بعضها البعض في صناعة الخبر وأسلوب الثاتير على الجمهور وسوف أحاول انا من خلال هذه البحت والدراسة تقديم احد الدراسات حول الإعلام والخبر الصحفي بهدف تعريف القاري الكريم وإيصال رسالة إعلامية للمعنيين في الامر لفهم الإعلام ودور الإعلام في حياة البشر وفي المجتمع والتعريف بالإعلام بشكل عام
تعريـف الخـبر وعناصـــره
تعريف الخبر
لم يعد الخبر الصحفي مجرد وصف اعتيادي لحدث معين يحظى بالاهتمام بل أصبح صناعه مميزه لها سماتها الخاصة، وهذه الصناعة الصحفية دخلت وتفاعلت فيها عوامل عدة أسهمت في تطور أساليبها ووسائلها وطرائق إيصالها إلى الجمهور.
إن عملية جمع الأخبار وإعدادها وتوزيعها دخلت مرحله مهمة من التطور الذي رافق ثورة الاتصال والمعلوماتية وهكذا نجد العملية الإخبارية قد تعقدت تبعا لعالم ملئ بالصراعات المختلفة من إيديولوجية وثقافية واجتماعية واقتصادية وسياسية تركت أثرها واضحا في العملية الإخبارية.
وقد شهد النصف الثاني من القرن الماضي ظهور أنماط جديده من أساليب تحرير وكتابه الأخبار وتغيرت النظره الى الخبر تعريفا ومفهوما وأصبحت عملية إعداده صناعة متقنة ومعقده تجاوزت الوصف الاعتيادي للأحداث الجارية لتصبح عملية دقيقة لها وسائل وأساليبها وفلسفتها الخاصة.
وكثيرا ما كنا نقرأ في كتب الصحافة تعريفات للخبر تكاد تلتقي في مفهوم عام وهو ان الخبر وصف لحدث اني يحظى بالاهتمام.
ومضت عقود طويلة ظل فيها هذا المفهوم العام راسخا في أذهان كتاب الخبر والمحررين والمراسلين الذين وجدوا إن مهمتهم الصحفية تقوم على اطلاع القراء وتنويرهم بما يجري من أحداث.. فقد عرف فور تكليف الخبر ونشره عام 1865 بأنه الإثارة والخروج عن المألوف.. فعندما يعض الكلب رجلا فهذا ليس بخبر ولكن عندما يعض الرجل كلبا فهذا هو الخبر ويرى نيل ماكنيل الذي عمل مساعد رئيس التحرير للشؤون الخارجية في صحيفة نيويورك تايمز أن الخبر هو جمع الحقائق عن الأحداث الجارية التي تثير اهتمام القراء لكي تطبعها الصحيفة وعرف جيرالد جونسون الخبر بأنه وصف أو تقرير لحدث مهم بالنسبة للجمهور كما هو مهم بالنسبة للمخبر الصحفي نفسه فقيمة الحدث بالنسبة للمخبر يتحدد بمدى قابلية هذا الحدث للنشر
ويرى فرايزر بوند إن الخبر هو تقرير وقتي عن أي شيء مثير بالنسبة للإنسان والخبر الجيد هو الخبر الذي يثير اهتمام اكبر عدد من القراء يعتبر خبرا مهماً.
أما عبد اللطيف حمزه فقد عرف الخبر بأنه الجديد الذي يتلهف القراء على معرفته والوقوف عليه بمجرد صدور الجريدة وعرف د. عبد الستار جواد الخبر بأنه شيء لا نعرفه من قبل، شيء نسيته أو انك لم تفهمه.
ومن خلال التعاريف الكثيرة للخبر والتي أوردنا قسما منها نستطيع ان نعرف الخبر بالاستناد الى خبرتنا العملية بأنه تقرير عن حدث لم يكن معروفا عند الناس من قبل جمع بدقة من مصادر موثوقة بصحتها على أن يقوم بكتابته محررون متخصصون في العمل الصحفي.
وعرفه ماكد وجل بأنه/ تقرير عن حادث معين ترى الصحيفة في نشره وسيلة للربح المادي
كما عرفه فارنس فاليز بأنه/ ذلك النوع الصحفي الذي يقوم بنقل معلومات معينة بشكل ملتزم حول وقائع ملموسه أو بعكس أحداث معينة بأسلوب مكثف وبأسرع طريقة ممكنة وينبغي أن يكون واقعيا وملتزما ومقنعا
وعرفه جلال الدين الحمامصي بأنه/ كل خبر يرى بأنه جدير بان يجمع ويطبع وينشر على الناس.
ويرى أديب خضور ان الخبر هو نوع صحف مستقل يقدم وقائع دقيقة ومتوازنة وجديده عن حدث يهم المجتمع.
اجزاء الخبر
د. مجدى بيومى،
لفت انتباهي أحد الإخوة المحترمين أن مقالتك هذه منقولة، وبقليل من التدقيق وجدت النص الملون بالأزرق والأحمر منتشراً في عدة منتديات ومواقع إلكترونية. ما يهمني منها الموسوعة الحرة (ويكيبيديا) مادة (خبر صحفي)، حيث ورد فيها النص الملوّن برمته دون تقديم الفقرة الملونة باللون الأحمر كما فعلت، حيث مكانها الأصح أن تكون في النهاية كما هي في ويكيبيديا. [أنظر الرابط:
هنا]
كما في ملفك الذي اطلعت عليه، فقد عرّفت بنفسك أنك أستاذ علم الاجتماع المساعد بقسم الاجتماع باداب - جامعة دمنهور ومن مواليد 1955 ولك مجموعة من المؤلفات العلمية المنشورة، ولذلك استبعدت عند تعليقي السابق أن تلجأ إلى (القص) و (اللصق).
هذا النقل دعانا للتحقق حول حقيقة عضويتك، فوجدنا أن هناك شخصية حقيقية تحمل اسم د. مجدي أحمد محمد بيومي وهو فعلاً أستاذ مساعد في جامعة دمنهور كلية الاداب - قسم الاجتماع كما هو مثبت في موقع الجامعة على الإنترنت، وله مجموعة من الأبحاث والدراسات العلمية المنشورة.
غير أنا وجدنا عضوية في (ملتقى طلاب جامعة دمشق) عضوية تحمل نفس اللقب (
دكتور مجدى بيومى) ومطابقا له في الرسم. يعرف بنفسه هناك بأنه دكتور بكلية الاداب جامعة الاسكندرية، ومن مواليد 1967. الأمر الذي يدعو للريبة حول عضويتك.
أرجو أن تعذرنا في هذا التدقيق، وأن تسارع إلى إزالة اللبس حول شخصيتك في (واتا)، وما إذا كنت صاحب النص الأصلي أم أنك نقلته من ويكيبيديا أو أي مصدر آخر دون الإشارة إليه.
مع فائق التقدير والإحترام.
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المدهون
د. مجدى بيومى،
لفت انتباهي أحد الإخوة المحترمين أن مقالتك هذه منقولة، وبقليل من التدقيق وجدت النص الملون بالأزرق والأحمر منتشراً في عدة منتديات ومواقع إلكترونية. ما يهمني منها الموسوعة الحرة (ويكيبيديا) مادة (خبر صحفي)، حيث ورد فيها النص الملوّن برمته دون تقديم الفقرة الملونة باللون الأحمر كما فعلت، حيث مكانها الأصح أن تكون في النهاية كما هي في ويكيبيديا. [أنظر الرابط:
هنا]
كما في ملفك الذي اطلعت عليه، فقد عرّفت بنفسك أنك أستاذ علم الاجتماع المساعد بقسم الاجتماع باداب - جامعة دمنهور ومن مواليد 1955 ولك مجموعة من المؤلفات العلمية المنشورة، ولذلك استبعدت عند تعليقي السابق أن تلجأ إلى (القص) و (اللصق).
هذا النقل دعانا للتحقق حول حقيقة عضويتك، فوجدنا أن هناك شخصية حقيقية تحمل اسم د. مجدي أحمد محمد بيومي وهو فعلاً أستاذ مساعد في جامعة دمنهور كلية الاداب - قسم الاجتماع كما هو مثبت في موقع الجامعة على الإنترنت، وله مجموعة من الأبحاث والدراسات العلمية المنشورة.
غير أنا وجدنا عضوية في (ملتقى طلاب جامعة دمشق) عضوية تحمل نفس اللقب (
دكتور مجدى بيومى) ومطابقا له في الرسم. يعرف بنفسه هناك بأنه دكتور بكلية الاداب جامعة الاسكندرية، ومن مواليد 1967. الأمر الذي يدعو للريبة حول عضويتك.
أرجو أن تعذرنا في هذا التدقيق، وأن تسارع إلى إزالة اللبس حول شخصيتك في (واتا)، وما إذا كنت صاحب النص الأصلي أم أنك نقلته من ويكيبيديا أو أي مصدر آخر دون الإشارة إليه.
مع فائق التقدير والإحترام.
الأستاذ الفاضل : أحمد المدهون
مدير منتديات واتا الحضارية
لك منا جزيل الشكر والتقدير على أمانتك في البحث والتدقيق في كل ما ينشر
على صفحات مؤسسة واتا الحضارية ..
لذلك نحن نفخر دائماً بإدارة واتا الحضارية ، وبإنتسابنا لهذا المكان لتميزه عن غيره من المواقع الآخرى
جزاكم الله كل خير
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اخى الحبيب والمبدع / احمد
اشكرك اولا على اهتمالك بالمنتدى وبعد اذنك دعنى اوضح الامور فانا فعلا نفس الشخصيىة ولكن حينما اشتركت فى المنتدى السالف ذكرة كان فرع دمنهور يتبع جامعة الاسكندرية ولكن منذ حوالى سنتين تحولنا الى جامعة دمنهور وهذا هو اللبس ولكن هذا ما يدعوا كما ذكرت للريبة لاننى استاذ جامعى اما عن السن فكما ذكرت فى منتداكم المؤثقلا هو 1955 واكييد حدث خطا فى المنتدى الاخر .
اما عن الموضوع فهو بحق منقول ليس من منتدى اخر ولكن من صحيفة سعودية عن فن الخبر ومصادرة ، اما ايضا عن الالوان فانا احببت ان يكون كل جزء مستقل فاستخدمت الالوان من المنتدى والرموز الموجودة بة الخاصة بالالوان
وهذا للايضاح
لك منى احترامى ومودتى للمنتدى ومن قائم عليها
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور مجدى بيومى
اخى الحبيب والمبدع / احمد
اشكرك اولا على اهتمالك بالمنتدى وبعد اذنك دعنى اوضح الامور فانا فعلا نفس الشخصيىة ولكن حينما اشتركت فى المنتدى السالف ذكرة كان فرع دمنهور يتبع جامعة الاسكندرية ولكن منذ حوالى سنتين تحولنا الى جامعة دمنهور وهذا هو اللبس ولكن هذا ما يدعوا كما ذكرت للريبة لاننى استاذ جامعى اما عن السن فكما ذكرت فى منتداكم المؤثقلا هو 1955 واكييد حدث خطا فى المنتدى الاخر .
اما عن الموضوع فهو بحق منقول ليس من منتدى اخر ولكن من صحيفة سعودية عن فن الخبلر ومصادرة ، اما ايضا عن الالوان فانا احببت ان يكون كل جزء مستقل فاستخدمت الالوان من المنتدى والرموز الموجودة بة الخاصة بالالوان
وهذا للايضاح
لك منى احترامى ومودتى للمنتدى ومن قائم عليها
أهلا د. مجدي بيومي،
نجدد الترحيب بك، مع عتبنا عليك أنك لم تشر إلى أنه منقول. وعلى كل حال هذه شجاعة أدبية منك أن تقر بأنه منقول، لأن بعض ممتهني النقل يكابر أحياناً.
لي رجاء أن تذكر لنا هذه الصحيفة السعودية التي نقلت منها المقال والرابط إليها.
وتأكد أننا نفعل ذلك حرصاً منا على المنهج العلمي، وترسيخ الأمانة العلمية، وحفظ حقوق الملكية الفكرية مما ينعكس إيجاباً على مستوى هذا المنتدى الذي يضم نخبة من العلماء والمفكرين وأساتذة الجامعات، والباحثين، وطلاب العلم الجادّين.
مع فائق التقدير.
وتحياتي.
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اخى الحبيب احمد
اشكرك على ردك وانا ا خى الكريم بحثت عندى فى الكمبيوتر لاننى دائما حينما يعجبنى موضوع احتفظ بة فوجدت ان هذا الموضوع الإعلام .. صناعة الخبر
د/ محمد النعماني -
وهذا للايضاح
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور مجدى بيومى
اخى الحبيب احمد
اشكرك على ردك وانا ا خى الكريم بحثت عندى فى الكمبيوتر لاننى دائما حينما يعجبنى موضوع احتفظ بة فوجدت ان هذا الموضوع الإعلام .. صناعة الخبر
د/ محمد النعماني -
وهذا للايضاح
أخي د. مجدي،
أشكرك لهذا التوضيح الذي أزاح ما في النفس من شكّ وريبة. وجدت المقالة بتمامها - لمن أراد التوسع- في الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن، وهذا رابطها:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=215393
تحياتي.
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اشكرك اخى الحبيب والصديق الصدوق احمد على كلاماتك ودفء مشاعرك
لك منى كل الحب والاحترام
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
د. مجدي بيومي
شكرا على المعلومات القيمة بارك الله فيك
ننتظر متابعة بحثك ..
رد: دور الإعلام في حياة الانسان
اختى الغالية : سميرة
تشرفت وتشرف موضوعى بعطر كلاماتك
لك منى احترامى لمرورك الذى اسعدنى
