اِنْهَــضْ يا عبـــدَ الله!!

[هلال الفارع]

لا تَسْتَسْلِمْ للرَّهْبَةِ والْمَقْعَدْ
أَعْلَمُ أَعْلَمُ أَعْلَمْ.......
لا تُسْهِبْ في الشَّرحِ،
وفي ذَرِّ الْمِلْحِ على الْجُرْحِ،
فَإنّي أَعْلَمْ:
جَلاَّدُكَ وَغْدٌ.. مِنْ وَغْدٍ..
مِنْ جَدٍّ أَوْغَدْ
لكنِّي يا عبدَ اللهِ الْمُعْدَمْ
أَعْلَمُ – أيضًا –
أَنَّكَ مِنْ كُلِّ الْجَلاَّدينَ،
أَشَدُّ وَأَصْلَدْ
***
قُمْ عبدَ اللهِ.. تَجَلَّدْ
قَامَتْ قائِمَةُ الإنسانِ،
وهَاجَتْ دائِرَةُ السُّلطانِ،
وَمَاجَ الخوفُ كثيرًا،
والأَمْرُ تَصَعَّدْ
ما زِلْتَ تَمُوتُ وَحِيدًا،
مَحْشُوًّا بِالقَهْرِ،
ومَسكُونًا بالذُّعْرِ،
وَمَرهُونًا للبيتِ الأَسْوَدْ
الأستاذ الشاعر هلال الفارع
شكراً على هذه القصيدة التي نحن في امس الحاجة لها ، لكي تزيل بعض الصدى المتراكم لأكثر من 3 عقود على صدور شباب الأمة المغوية بقنوات المياعة و المجون والتي تكلف الملاين لصرف الشباب العربي عن الثقافة و العلم و من ثم تمييع القضايا الوطنية.

ـــــــــــــــــــ
أخي العزيز يعقوب.
تحية لك كبيرة على هذه المشاعر النبيلة،
والشكر لك أخي الكريم على هذه العبارات السامية.
أتمنى معك أن يستفيق شباب الأمة،
الذي هم وحدهم أملها، ومستقبلها.
لك تحياتي.

[هلال الفارع]

سلام الله عليك ورحمته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ــــــــــــــــــــــ
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته،
ولك الشكر والتحية على مرورك العطر.

[هلال الفارع]

قصيدة كبيرة بحجمك
لما أفرأ قصيدة طويلة الى اخرها منذ زمن
تقبل احترامي سيدي العزيز
احمد العسكري

ـــــــــــــــــــــــ
أنت الكبير بمودتك ووطنيتك أخي أحمد.
شكرًا لك على القراءة.
شكرًا لك على الحروف المنيرة.
شكرًا لك على المودة الغامرة.
أحييك، وأعتز بك.

[هلال الفارع]

فهذا المارِدُ فيكَ،
" يَسُوقُ عليكَ اللهَ "
بِأَنْ تَتَمَرَّدْ
حَرِّكْ أَوْصَالَكَ،
هو عبدالله لا يحس بمارد في داخله
يحس بحمامة بيضاء في داخله
فلن ينهض لن ينهض.

ـــــــــــــــــــ
بل سوف ينهض،
لأن السقطة التي لم تقتله، ستزيده صلابة.
لك التحية يا أخي عبد الله.

[هلال الفارع]

الأخ الشاعر الكبير : هلال الفارع
لأول مرة أخاطبك في هذا الموقع الرائد ويشرفني ذلك.
لقد هزتني هذه القصيدة وارتجفت منها واهتزت الأرض من تحتي وأنا أردد مقاطعها ووجدت نفسي أرفع الصوت بها وأطرب لها فلله درك أخي الكريم ..
حرفي يقف عاجزا امام هذا الجمال وهذه الروح الشعرية الرائعة.

ــــــــــــــــــــــــــــ
إنه لمن دواعي سروري أن تأتي هذه القصيدة بقلمك السامي الوقور،
فيحط رحاله بين مفرداتها،
ليغمرها فضلاً،
ويُعليها قيمة، وشأنًا.
أخي عبد الملك:
حرفي الذي يقف عاجزًا عن الشكر،
أمام عظيم فضلك، وكبير مودتك.
شكرًا أخي الكريم.

[هلال الفارع]

قصيدتك يا هلال صارت نارا على علم ..
" انهض يا عبد الله "
استجاب لدعاء صاحبها الله ..
ولبى النداء عبداالله
وامتثل للأمربالنهوض في غزة ورفع من تحت الركام لواء العزة ..
..وأدخل المستنهضون عوائل الصهاينة إلى جحورهم طيلة 22 يوما ..
عدد دويلات العرب ..
أنت قلت انهض يا عبدالله.. والشاعرة أمل طنانة صرخت قم يا علي..
لم يبق إلا عصماء:
مدد.. مدد.. يا محمد ..
فمتى تتحف بها " واتا " ؟ والعالم شكرا لك .

ــــــــــــــــــــــــــ
سيأتي المدد من شباب هذه الأمة الحيّة المرابطة إن شاء الله.
أخي عبد القادر:
لحرفك نكهة جروح الوطن،
وشموخ جباله الشم،
وخضرة سهوله الباذخة.
أحييك، وأعتز بك الدهر كله.
شكرًا يا عبد القادر.. يا أخي.

[هلال الفارع]

أنت في حالة صعود مذهلة ( فاصعد )
مع تقديري لك وللقصيدة

ـــــــــــــــــــــ
وأنت أخ ودود مذهل يا عبد المنعم.
أشكرك، مع تقديري لحروفك.

[هلال الفارع]

اِفتَحْ أُذُنَيْكَ،
فهذا المارِدُ فيكَ،
" يَسُوقُ عليكَ اللهَ "
بِأَنْ تَتَمَرَّدْ
حَرِّكْ أَوْصَالَكَ،
نَهْرُ الكَوْنُ يفيضُ على الأَحرارِ زَبَرْجَدْ
جَرِّبْ ثانِيَةً...ثالثةً... أو حتى ألْفًا،
مازلت أشدوها وأشدوها حتى تمنيت أن تخط بماء الذهب
لم أمل من قراءتها مرة تلو الأخرى حتى حفظتها
حفظك الله أستاذنا الكبير
في كل مرة أجد معاني جديدة
فأنت تحلل وتصف وتتجدد
حفظك الله ودمت هلالا بل قمرا منيرا لنا

ـــــــــــــــــــــــــ
وحفظك يا عبد الله.
هي القصيدة لك .. يا عبد الله،
فهيهات تمل قراءتها!
شكرًا أخي الحبيب عبد الله على هذه الحروف التي غيّرت نظرتك إلى الأمل،
وجعلتك تنتظر معي قيام عبد الله،
... وسيقوم بعون الله.
لك الشكر على عباراتك الجميلة.

[هلال الفارع]

أخى القدير هلال الفارع
مودة إلى حرفك الجميل الذى يستنهض الهمم
و يحرض على الوطنية و الفداء
مودتي لك أيها البهي
أخوك

ـــــــــــــــــــــ
أخي العزيز الشاعر عاطف الجندي:
كل المودة لك أنت،
وهذه حروفك تشي بها،
وتعبّر عنها.
شكرًا لك أخي عاطف على كريم وقوفك في رحاب القصيدة،
وعلى حروف المودة.

[يحيى سليمان]

وكأني أقرأ لعبد الرحمن الشرقاوي
في مسرحيته الشهيرة الحسين ثائرا
هنا للكلمة عمق.. هنا الكلمة وسيلة
لغاية أنبل من الشعر بكثير .. هذا مفصل لابد أن يعيه
الشعراء وهذا لا يغفل روعة ما قرأت من حيث فنيات الشعر
أيها الشاعر الكبير
محبتي لقلبك

[هلال الفارع]

القدير هلال
أن عبدالله طاب له لذة العيش وأستكان للراحه
أسمعت من ناديت حيا
تحياتي
كل عام وأنت بخير

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي عبد الرحمن الكرد:
ربما تأخر الرد عليك،
بل هو كذلك،
لكنني أسعد بالكتابة إليك لتحيتك، وشكرك؟
فشكرًا، وتحية.

[أريج عبد الله]

الله.. الله
صياغة لؤلؤية كلما مرَّ عليها الزمن تبقى محتفظة بقيمتها الثمينة!
الأستاذ القدير هلال الفارع
تحية غالية لإبداعك المميز.
أريج العراق

[فخري فزع]

الله الله الله
ما اطيبك وما أروعك يا هلال العطاء الثورة
أدامك الله عوناً للثائرين

اخي الشاعر الحبيب هلال الفارع
تقبل أسمى آيات الحب والعرفان
والله يرعاك