ــــ
أخي الكريم.. صاحب الكلمة الخاصة جدًا.. حسن المعيني.
اشكرك وأنت تسنّ في مقام الردود سنة جديدة حسنة:
الرد بالقصيد!!
لكن كيف لي أن أجاري تلقائيتك هذه في عناق المعنى شعرًا؟
لقد سعدت بما جادت به قريحتك،
وقرأته مرات عدة،
وفي كل مرة كنت أنتظر أن يهديني الشعر إلى الشعر،
فأردّ عليك بسنّتك..
اعذرني.. ما استطعت،
فلويت أعناق الكلمات لأبدو في مستوى أدائك..
ولكن هيهات.
شكرًا أخي حسن.. شكرًا.
المفضلات