ــــالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المعيني
أخي الكريم.. صاحب الكلمة الخاصة جدًا.. حسن المعيني.
اشكرك وأنت تسنّ في مقام الردود سنة جديدة حسنة:
الرد بالقصيد!!
لكن كيف لي أن أجاري تلقائيتك هذه في عناق المعنى شعرًا؟
لقد سعدت بما جادت به قريحتك،
وقرأته مرات عدة،
وفي كل مرة كنت أنتظر أن يهديني الشعر إلى الشعر،
فأردّ عليك بسنّتك..
اعذرني.. ما استطعت،
فلويت أعناق الكلمات لأبدو في مستوى أدائك..
ولكن هيهات.
شكرًا أخي حسن.. شكرًا.
ــــــــ
إن كان الصّمت في حرم الجمال تبتّلاً،
فقراءة كلماتك، وما جاد به ذوقك جمال.
ليس لي إلا أن أشكرك،
وأثمّن هذه الوقفة الهادئة المليئة بأرق المعاني،
وأطيب الأنفاس.
شكرًا.
هلال.
ـــــــــ
أخي عيسى عدوي.
تحيتي إليك.
لقد قلبت لنا ظهر المِجنّ يا أخي،
فأحرجتنا في بيتنا!!
كان لزومًا علينا أن نرحّب بك،
بل أن نحتفي بمقدمك إلى منتداك هذا،
لكن يبدو أنّك تعودت أن تكون سبّاقًا،
فتخطّفت كرم المبادرة منا،
وأراك أهلاً لهذا الكرم،
وجديرًا بأن تكون من السابقين.
شكرًا لك على وقوفك الجميل،
ولك مني أجمل ترحيب، وأخلص ودّ.
شكرً لك.. وأهلاً بك.
هلال.
هنا
لا أقرؤ شعراً
بل أجني دراً
وأقبض جمراً
يا صاحب الشعر
وأخا الفضل
لقد أدهشتني
وملكت مني المشاعر بحرفك
أستاذ هلال
سؤال فقط على سبيل المعرفة :
هلا غيرت اسمك إلى بدر فأنت أحق والله بهذا الاسم
منذ زمن لم تنتفض مشاعري أثناء القراءة كما فعلت هنا
فلله در قلمك
ولك الاعتزاز
وأعتذر عن اقتحامي لصفحتك بهذا الشكل اللا إرادي
ـــــــــ
لست أدري كيف يمكنني صوغ عبارات تكفي لتحيتك، وشكرك،
لكنني أسعف نفسي بقاموس التحايا،
فأزجي إليك منه زفّةً كاملة منها،
واسمحي لي أن أشكر لك هذه الوقفة الجميلة،
وأن أحييك، وأرحب بك على صفحات هذا المنتدى الجميل،
الذي يزهو بمن هم في مثل رقة ذوقك، وبلاغة بيانك.
لك الشكر والتحية،
وأجمل الترحيب.
هلال.
الأخ الشاعر الحبيب هلال
تحية طيبة
سعادة لي أن أكحل عين قلمي من مداد سمو حرفك
فلك جل التحايا
مشاركة تأييدا لقصيدتك الرائعة
***********
الأعمى يأمر ه
الأبكم
والأطرش يسمع من ينبض
واخلع نعليك ولا تركض
أو تجلس برهة أحزان
فلرب طريق من ضنك
أورب حفاة لا تنبض
فاخلع عينيك ولا تنبس
بحروف من لغة الذنب
فالعفة أن تصمت قرنا
أو تحمل قرنا من أدب
تاريخك يحمل أثقالا
من ثورة أطفال الندب
لا تمسح لثغة أفراح
أو تلعن نيران سماح
أو تغفو في باب العتب
واخلع أضراسك
بالسبب
أعمى والأطرش والأبكم
والأقرع من خلف يضلع
والأول يسمعه الثاني
ببصيرة مكفوف مرغم
والأطرش يرغي بالنوب
ويكفف معنى بالطرب
وكلا الطرفين على بئر
قائدهم أعمى لا يفهم
ــــــــ
تحياتي أخي
مشاركة سريعة تقديرا لك ولقلمك السامق
الفارع هلال
لست بحاجة لمديح , فمثلك أكبر من هذه كلمات المديح.
ورغم أني كنت أول من قرأها , ولم أعقب عليها , لأنني حاولت أن أكون عبدالله !
وأنهض ...
ولكن المفاجأة !
إني وجدت من يقيدني ويمنعني هم إخوتي " عباد الله "
فكيف أنهض , وهم مازالوا قاعدين ؟
وكيف أتكلم وهم مازالوا في حالاتهم الثلاث , صمٌّ ُبكم عميٌ ( عمي البصيرة ) ؟
إنه عالمنا العصري , العالم الذي فقدنا فيه الحواس التي أنعم الله بها علينا.
ندعو الناس للنهوض ونحن قاعدون !
ندعو الناس للنطق ... ونحن قضمنا ألسنتنا !
ندعو الناس للنظر ... ونحن عميان !
ندعو الناس للإستماع ... ونحن صمٌّ !
..............
آسف لهذه الإطالة , ولكنها والله نتيجة لإحساس بالمرارة.
تقبل تحياتي وتقديري
ـــــــــ
أخي العزيز محمد الحريري.
تحية طيبة.
سرّني كثيرًا أن أقرأ مشاركتك الجميلة، وتعليقك الأجمل،
وأسعدني وقوفك هنا، وهو فضل منك وإيثار.
أتمنى أن تجد في منتدانا ما يحملك على حبه،
وأن تجد فينا ما يكفي لبرهان محبتنا لك.
لك التحية.
هلال.
فاتني الكثير
وإني لجد حزين والله
أنني لم أتابع هذا الحضور الكريم
في هذه الصفحة المباركة
هي الظروف
منعتني
ولا تزال
ولكنني أصر على وجودي هنا
كي أتدثر بسمائكم
وألتحف أرضكم
فلله درك يا حبيب
أعوووووووووووووووووود
فاسمح لي
يا هلال الفارع!
بالله عليك... أأنت من يأتي بالقصيدة.. أم هي التي تحملك لتنزل على كل حواسنا كهطول المطر في عز كانون! لست أدري...
هذا هو الشعر الذي غاب عنا منذ زمن وأعدته إلينا واقفا ..شامخا... باسقا.... يوقظ في الروح الأمل... ويوقظ في الضمير ما قد خفت.... ويسري في الجلد قشعريرة .... ويعيد للوجدان هزة كاد أن ينساها...
هلالية ولا أروع نضيفها إلى رصيدٍ لك نحتار على أي الأسس نرتب ما فيه... فكله رائع....
دمت عبدا لله واقفاً!
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
بعد هذا النداء على عبد الله أن يتحرر من القعود ،ويقف شامخًا كهلال الفارع، وهذه القصيدة الرائعة
دمت مبدعًا إلى الأبد.
أختك
بنت البحر
ــــــــ
الأخت الأديبة راوية سامي.
إليك تحيتي وتقديري،
وأشكر لك هذه الكلمات التي تبعث في النفس زهوًا، وفي الشعر كبرياءً،
وتحرّض القوافي على إدمان الاصطلاء باللغة.
أشكرك وأنت تقفين على كلماتي وقفة الناقد الحريص،
الذي يعزّز كلَّ لحظةٍ تقود إلى الإبداع،
وينتقي أسمى المعاني فيودعها أصدق الألفاظ.
الشكر لك أيتها الأديبة المبدعة، والسيدة المرهفة،
وأنت تحيين في السطور نبض الكلمات،
وتزرعين بالكلمة حدائق المودة.
لك التحية والتقدير، والفضل الكبير.
شكرًا.
هلال.
ــــــبعد هذا النداء على عبد الله أن يتحرر من القعود ،ويقف شامخًا كهلال الفارع، وهذه القصيدة الرائعة
دمت مبدعًا إلى الأبد.
أختك
بنت البحر
بعد عبق هذا المرور،
على قصيدتي أن تهذي بالغرور!
لك تحيتي وتقديري.
هلال.
وفارعة أخرى تجبرني على العودة مراراً
ولعلك تغفر لي تأخري عنها
هي عين من عيون الشعر
ولا عجب
وأنت شاعر من أندر ما عرفت الأمة
ففخري واعتزازي
مرفقاً بمحبة ووداد
ــــــــــ
أخي الحبيب عادل العاني
الشاعر المقاتل
والمبدع الخاص جدًا.
أولاً اسمح لي أن أعتذر عن تأخيري في الرد عليك،
وما كان ذلك إلا سهوًا، أو قل افتراءً تقنيًا،
فعند الانتقال من صفحة إلى أخرى، يحدث ألا ترى السابق من الردود،
أو تكرر الرد أحيانًا دون أن تدري.. فأرجو أن تقبل اعتذاري.
أشكرك لهذه الكلمات المفعمة بالصدق،
وأشاطرك الرأي في كل ما جاء فيها،
بل وأزيد فأقول:
نحن في حاجة ماسة إلى الصدق مع الذات أولاً،
والابتعاد عن الوجهين، بل الوجوه التي تلبسنا،
ونستدرجها كلما دعت الحاجة والمصلحة.
لك أيها الأخ الحبيب اعتزازي ومحبتي وتقديري،
وسأبقى فخورًا بك أبدًا.
هلال.
ـــــــ
لا تحزن أيها العزيز،
فمهما يكن هذا الذي فاتك،
فإنك بمجرد حضورك تفيه وتزيد عليه،
كلماتك تحمل طعم ولون وجوهر الأخوّة الصادقة،
فطوبى لك..
وأشكرك على هذا الحضور الجميل.
هلال.
ــــــ
وقامة سامية أعتز بها تحط رحالها مرتين على كلماتي،
وهذا لعمري فضل من صاحبها أحمله في موضع الإخلاص مني أبدًا،
وأضعه نصب عيني دائمًا.
لك التحية أيها الشاعر على وفائك،
ولك الاحترام الذي يليق بصفائك،
والتقدير الذي يحاول أن يرقى إلى سمائك.
شكرًا د. هزاع.
هلال.
استاذي الجليل
اردت الرد شعراً لقدرك الكبير واسمك الكبير
ولأنني اسير الجمال؛
لكن الكلمات عجزت ان تعبر عما في داخلي
فلله درك
اتشرف بالدخول الى صفحتك الجميلة واسمح لي بمعانقة واحدة من سلاف الحر الجميل
كلما اردت ان التهم الجمال والثورة والحب.
اشكرك على لغتك الرفيعة وقاموسك المحمل بالثورة والحب والجمال.
دمت بخير استاذي الكبير
ـــــــــ
أخي العزيز الشاعر صابر.
تحية لك.
من قال إنّك لم تردّ شعرًا؟!
كلماتك هذه موغلة في الشعور،
غائصة في الصدق.. محملة بالود.
فما الشعر غير ذلك؟!
لك أخي الكريم تحيتي وتقديري،
ولك جمال الحرف.. ولهفة اللغة،
ولي منك هذا الفضل الذي أقدّره حقّ قدره..
وأرجو أن أكون عند حدّ الوفاء له.
شكرًا.
هلال.
عندما ينسج الشاعر سماء أوراقه السوداء ويوشحها بالنجوم البيضاء يبقى هناك خيط مشع يلتصق بثنايا الروح لعله خيط شعرك يا هلال الشعر الذي يذكرني بكل أصيل على وجه هذه الأرض.
هلال الشعر .. من الآن فصاعدا ستكون قصائدك أوطاني، وكلماتك أحلامي، سأنتقي منها عباراتي، وأنظمها عقدًا، تغار منه عقود اللؤلؤ والمرجان000
هلال الشعر .. أُعلن الحرب على كل قاعد لا ينهض، وكل أخرس لا ينطق، وكل صنم جامد لا يتحرك.
أٌعلنها حربًا ضروسًا لا تبقي ولا تذر، هي واجبة علينا فلا عذر لنا بعد اليوم.!
كل الأسلحة بين أيدينا، فدفتري درعي، وقلمي سيفي، وجيشي كلماتي، فلا عذر لنا والله بعد اليوم.!
احملْ لواء الحرب يا هلال الشعر فأنت قائدنا وأنت ملهمنا. دعنا نقاتل لننتصر، دعنا نواجه العدو بحروفنا... لنقتلعه من أرضنا.
هذه حربنا فأين مقاتلونا؟؟؟!!!!.
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0You do not have permission to view the list of names.
ضوابط المشاركة
 |
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © Jelsoft Enterprises Ltd |
رد مع اقتباس
المفضلات