من صميم القلب ... صدقا ... و محبة ... و مودة ... و رضا ...
أرحب بأخي الكريم و الأستاذ الفاضل السعيد إبراهيم الفقي الذي طالت غيبته عن النادي ...
للأحداث الجارية في مصر الحبيبة ...
إننا معاشر بني آدم ضعفاء و لا مشاحة ...
نخطأ و ننتكس ... و أنا أقصد ههنا نفسي ...
و إنني إذ أدون كلمات الترحيب من الأعماق ...
فإنني ألتمس مزيد الأعذار التي يستجديها الأخ من أخيه الفاضل الكريم لما كان من خطل الظنون و سفه الرؤى ,

التحية و الدعاء .