أما وقد انفجر بركان الصراع الطائفي
هذا الصراع الذي لا يمكن نكرانه الآن
لن نسأل كيف تنبأ هنتنجتون بهذا الصراع
يعرف من يعرف حقيقة الأمر
ولكن ينهض السؤال: إلى أين تسير القافلة الآن؟