هكذا شبّه الخوف

[محمود عباس مسعود]

هكذا شبّه الخوف

... بصوت مرتعش خوفاً، كطفل يتوجس العقاب

Timid voice, like a baby afraid of punishment - HERMANN BAHR


هذا القول هو للناقد وكاتب المسرحيات النمساوي هيرمَن بهر (1863-1934).

يبدو أن الناقد اتخذ الصوت دليلاً إلى معرفة الحالة النفسية للشخص.. فإن كان غاضباً أو جذلاً أو عاشقاً أو خائفاً أو حزيناً، بدت مؤشرات كل تلك الحالات في الصوت بكل وضوح.

ولعل مرد ذلك هو أن شخصية الإنسان تقوم على التفكير والإحساس والإرادة وتظهر وفقاً للكيفية التي يعرب بها الشخص عن هذه الملكات التي لها جذور في العقل والقلب.

فإن كان العقل قوياً متماسكاً، والقلب ثابتاً مطمئناً، والإرادة جازمة مصممة ، أو العكس، بدا ذلك جلياً في الصوت أكثر من المظهر، ولذلك قيل "تكلم حتى أراك."

محمود عباس مسعود

[السعيد ابراهيم الفقي]

إن كان العقل قوياً متماسكاً،
والقلب ثابتاً مطمئناً،
والإرادة جازمة مصممة ،
أو العكس، بدا ذلك جلياً في الصوت أكثر من المظهر،

ولذلك قيل:

"تكلم حتى أراك."

نعم فالكلمة خير شاهد على ناطقها
وخير دليل على سلامة قلبه أو العكس
----
انتقاء طيب
وتفسير رائع
----
سلمت دكتور محمود عباس مسعود
وطاب فكرك

[محمود عباس مسعود]

إن كان العقل قوياً متماسكاً،
والقلب ثابتاً مطمئناً،
والإرادة جازمة مصممة ،
أو العكس، بدا ذلك جلياً في الصوت أكثر من المظهر،

ولذلك قيل:

"تكلم حتى أراك."

نعم فالكلمة خير شاهد على ناطقها
وخير دليل على سلامة قلبه أو العكس
----
انتقاء طيب
وتفسير رائع
----
سلمت دكتور محمود عباس مسعود
وطاب فكرك

أستاذي العزيز
المربي السعيد ابراهيم الفقي
يسعدني أنها نالت إعجابك
مثلما يسعدني حضورك المتألق
وتفاعلك الإيجابي
دمت ودامت إطلالتك البهية