وضعت على صدري صورك وشما
فبايعني الحب سلطانا.


الحب
ريح رخاء
تقود
سفينة القلب
حيث تشاء.


جبيبتي /
امنحيني حبك /
امنحيني قلبك /
امنحيني رقصة / وكوني لي صرحا
علي أدور وأدور
أرتقي
فأذوب في ملكوت الرب /
لأادرك معنى الوجود /
لأاعرف مقدار حضورك في/
لأرى أنوار وجدك تملأ كياني.

وأنت تبغي خوض المعركة، تأكد من أن سيفك لا يعلوه الصدأ، وإلا ستكون معركتك مسرحية هزلية.


كخيوط الشمس لخدي ملامسة
اسحب بصري ككوكب افل
ليصحو الحرف برعما
ويهيم الناسك في
ملذات الحروف.


أحبك وحبك مسك وعنبر / وأنت أميرة قلبي بك يتعطر

أتظن أنك لقلوب العذارى مقتحم....ما أنت إلا فارس من قش واهم


دقت ساعت لهوى
جمعت نجوم حروفي
وصنعت ليك قصيدة حلوى
ورفعت للسما كفوفي
سرقوها من قدام شوفي/
تصابت عيني بلعمى//
ياربي واش هاذ لحالة/
لبست الطريق وعلى ظهري دربالة.
كنت فالسما/ عيمة هايمه/ قلت ندير الخير/ صار مايا فالسواقي ستري/ زها الحال/ ومن قلب لرض خرجلحبوب والثمر



شحال من دمعة سالت على خد الشمعة
وشحال من نجمة ضوات وطفات
وشحال من موجة علات وهبطات
وشحال من ريح هبات وخمدات
وبقى قلبي بحبك شاعل
غناه بيك نسمعو جاي من لداخل
قلبي بيك جنان
فيه حب الرمان
فيه لمسة حنان
فيه أنت وأنا
وشمعة الروح تضوينا.
خيط من نور
نسجو ربي و قال:
اللي قلبو نقي يتمسك بيه
ما يصيبو ضر
ما يضرو حجر
القوة والصلاح والخير فيه
توحدو
صقيو نماكم
يحلا شرابكم
تباغاو
قلعو البغض من نفوسكم
بقات لعيون شايفة
ولدين عايفة
ولحبل بوحدو بقى
وتفرق الشمل
وكثر الدم
وتفرقت لقبايل
ونزلات اللعنة
ديناها فلقصار
الجرة والبندير
والبطن والتدوير
وعشاقت اللحم لخضر
والما السايل خمر
بعنا نفسنا للشيطان
والنفوص الحارة
بقات حايرة
آش من طريق تشد
اللي تكلم
يسيل من فمو الدم
ولا يعيش في الظلمة
لا شراب لا نعمة
حتى يدي مول لمانة أمانتو.


فينك يا ليام
وفين مشات حلاوت لكلام
مشى زمان وجا زمان
وسكن لخوا فلمكان
ما بقى غير السكات
ولهدرا بالتنعات
القلب عامر
تدميه لمسامر
واللسان ساكنو لجام.


عجبني، درتو بلاصا فقلبي دغري
شعر بالضيق، قال لي كحز
طحت ولقيت راسي بصح معري
مانا شاراي مانا كاري
ما حبي لعب دراري.
خذ عيني شوفني بها
خذ يدي كتبلي بها
خذ رجلي واجي عندي
خذ قلبي واسكن فيه
لا تبالي
لا تضيق لا تقفيق
خليك مرسوم فبالي.

يقطب جرح نفسي...
حين صفعني المرض بضربته الغراء
وألزمني الفراش
كنت ملتهبا كالشمس في فصل خريف نازف
وكان النبض في الانتظار ... أرقب الأفق بعين لاهبة، من يطفئني؟
انفض من حولي الناس. صرخت: لست أجربا، لا طاعون جنبي.
وانغرس مسمار الصمت في قلبي. وأيقنت الهجران.
حينها جاءني الورد محييا.


فجنان كبير، عامر بالخير، فوسط واد فيه التيسير، يصبغ لرض بالخضرة، ربيع كثير، وأشجار مفتحة، ريحت الريحان، جنب لواد كانت مرى متكية جنب كلبها
على بساط من لحرير، الشمس دافية، وجهها مبسم ضاحك مبشور.
شافها التاجر الشاطر، طحت فقلبو بحال قطرة من لعسل، تمتم وقال، بفصيح لكلام:
خذي هذ التوب الزاز
راه خدمتو متقونة
بطابع قلبي مضمونة
ما يلبسوه غير الناس لعزاز.
سكتت وتمعنات، وشافت وتروات، وعقبت بالكلام التالي:
أنا من الطير لحر
يحلق فلعلالي
ما يرضى بقفوزة ولا قصور
راضي عليه الرب العالي
وهديتك اللي ماد لي
قيد مسموم
اللي يشدها
يولي ملعون
يضيع ويعاني
تقلع من قدامي.
هز شطايطو وهرب
تبعاتو ضحايكها بالعلالي



الكارو بين الصبعان
الدخات معمر لمكان
الطفاية شاغلاها البونتات
وهو يجمع أفكارو من الشتات
باش يكون لقصيدة
غايب عن لمكان
مسكون بالشمس
فدمو شاعلة
وفحروفو كادية
يكتب ويعيد
ينقص ويزيد
يشرب لغمام
يبني الإنسان
بقصايد لحلاوة
فيها طراوة
يمكن ليك تقول عليه:
هربلو لفريخ
حمق ومجنون
الحق هو مفتون
بصح هو فنان


موجع رحيلك
ها أنا أسقي الحديقة
فتنمو في قلبي باقة ذكريات.



هز راسك
مع الشكر للشاعرة: ليلى عبدالجبار.
الكربة المقطوعة
ما تهز ما
ؤ الشواري المثقوب
ما يهز سلعة
وانت يا لكريم
كون راعي حكيم
ترعى ف جنان الكلمة...
الكلمة جنان...
الكلمة طريق
لحديث لقلم ،والدواية
على ظهر الورقة
تربع القول
محزم بمعاني
حاضية النغمة
المعصورة من جبح
موال..ب التاويل


كلما توغلت في البحر زاد هيجانه
قال لي هامسا، ارحل عني
لا تلوثني بك.
يكفيني حزني !



المكان خال إلا مني
الصحن فارغ تماما
أحمل الشوطة والسكين، وأتناول لقمة بعد أخرى بيدي اليمنى
نظرات شزراء تلسعني، أشعر بها، لكني لا أراها
السماء تمطر خارجا
الشارع تعمه فوضى الفراع
تجرني مظلتي جرا
أخرج إلى الدفء لأرقص رقصة شريط: حب تحت المطر.
وحيدا أنا والقطرات تعصرني
نظراتي منكسرة
يغسلني الماء مني
يا للسعادة. يا لحزني.
يرتفع الماء
يحملني معه إلى الحقول الشاسعة.
هناك أنمو
بين شقائق النعمان.


يمسكني سحر عينيك
من السقوط
في ليل الهوى أرضا
تؤرجحني رموشك سعيدا رفعا وخفضا


الكلمة الزينة
كيلما
تسيل فالواد
تسقي لرض ولعباد
تنبت الخير
ويكثر الزاد
الكلمة شهدة
كاس أتاي بالرزة
تسكن لقلوب
وتمحي الخسة
ربيها بالحب
نقيها من الشوك
تولي وردة
وقدمها لحبيبة


واش المعمول؟
طمرت سري فالبير
واطلبت الستر من ربي القدير
حسيت راسي خفيف كالطير
البير جوفو كان صغير
جرى بدم دواخلي كلغدير
حكايتي فاحت بين الناس
بدات تتحاكى بالطر والبندير
قولو يا ناس كيندير؟
راني هزيت قشي ونويت نسير


الصباح نباح
والليل ريحتو ذيب.
لقلب عمر
فاضو جنابو
طيف نسى الهم
و هو ضاربني بدراعو



ما بقى ما يعجب
ما كاين غير الفرشي
كلام الناس يرشي
عليه نصبح به نمسي
شي يزين لي الدنيا
بالتواشي
شي باغي يحين لي
راسي
جمع شي على شي
وضرب كلشي
ره يريح وينسي



غرزة على غرزة
تحمع
واليد ع لقفة ولا ع لوجه
تقمع
تشتت ما تجمع
الكلمة الحرة
فالنفوس
خاصها تتزرع
سبولتها
فيها الخير
ليك ولي
أنت إنسان
ضرب لرض
بحوافر الخيل
صهل ورفع راسك
الحرية هي ساسك
ليك ولناسك
أنت ماشي من لغنم
همها العلف وراعي وحمية
الصمت ذليل
ليلو طويل
كليل لعبودية
غرزة على غرزة
تقوي وتجمع
جلينا نشعلو شمعة
تضوي نفوسنا
تهرس ذيك اليد لقوية
وتشعل نار الحرية.


من قوس قزح رسم وطنا مر وقت تفجرت منه أرواح متمردة


سقط الليل راضيا
انبلج الصبح منتشيا
عيناك رمح
وقلبي ينزف شاكيا.


هاجت الريح
طاحت الشجرة
اليوم راني وحدي
وا فينك يا ... لمرة


الريح ساطت
ناض لعجاج
هربت لعينيك
سكنت فيهم مرتاح
برد لي الساكن وسكن لمجاج
دموعك الهابطة
رجعاتني ثاني
للبرد والوحدة
الله أربي
شنو المعمول
راني لقيت نفسي شايط.


قالو الرافعة شعرت بالرهبة
تخشعات وسجدات
قلت الرافعة
من الغفلة سقطات
دات معاها لرواح وتهنات.
الرافهة طي الصمعة
خليو عليكم الحجام
شفو غيرو
شوفو لي شاد اللجام
إلى بغيتو يحيا لعدل
ويتعز لحكام
لفام لمتينا سكتات
نفسي من قلت لمحاسبا تغمات.
ربي عليك نفسي توكلات
عليك نعول
ميزانك عدل
راها من كثرت الظلم تدمرات
او بيدين رحمتك تهنات.


دكيت وتادي وسط الناس
وبنيت خيمتي لعظيمة
قلت:
نسخن كتافي بلحباب
وتزاد لروحي قيمة
ريح لغدر هبات
شعلات نار الضغينة
حرقات حلامي لهبيلة
وحرقات قلب لميمة
حط رمادي فالواد
منو نبتات هذ لكليمة
بدمع عيني تكتبات
وقدمتها ليكم وجبة سمينة
لحكاية إلى بدات وتسالات
تتعاود كديما
وأنا من جوفها نخرج حكيمة
كي ديما
كي ديما.


كل الدروب التي أعبرها بإيمان العجائز، خذلتني.
أخفت عني أسرارها، وأبدت لي المكرر والمعتاد.
ضاع مني سحر الكلمات.
الآتي صار كالذي فات.
فإدراك الجديد هيهات هيهات.
لا أنظر سوى إلى خلفي.
بت محسوبا على الأموات.
لا الأحلام تراودين
لا
ولا الأمنيات.