شكرا جزيلا للأستاذ الفاضل والأديب الكبير السعيد إبراهيم الفقي ،
بارك الله فيك ، وجعلك الله دائما ناشِرا للفضيلة ومحرضا عليها ، في عالم طغت فيه المادة على كل شيء ، خصوصا الأخلاق.

لك شكري وتقديري

ماهر محمدي يس