رغم ضآلة قيمته فقد اعتلى الكرسي، منشرحا صدره، باسطا سلطانه في أمد ممتد متسع، طاب لهم المقام تحت ظل عرشه!
القيمة الكبرى لا تجرؤ أن تنازعه السلطة، نتائج تقسيم الموارد أقل من المأمول!
فالوحدة المميزة مقسومة إلى أقسامٍ؛ من عشرة إلى مئة إلى ألفٍ؛ الله وحده يعلم إلى أين تنتهي؟! وهل الباقي صفر أم تتكرر المحاولات إلى اللانهاية؟!