قالوا تحبُ القدسَ قلتُ هي الهـوى * * * منهـا ابتـدآ ولحضنهـا سيعـود
في ظل الواقع المرير.. نشكرك أستاذي على هذه القصيدة التي لامست شغاف القلوب والتي لا تخلو من بارقة أمل لتعصف بالنوى وتبدد أركانه.. والأمل كما النصر بالله ومن عند الله...
نسأل الله ان يمتد بنا الشوق لها .. ولا يطوينا الا ونحن بها سجود
لنبقى للقدس عشاق ولفجرها طلّاب...
دام قلمك وقلبك أستاذي ينبض للقدس بمثل هذه الروائع.... تحياتي
المفضلات