لغة اليأس والتيئيس ستبقى مستشرية في أمتنا العربية حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، ولا عجب ، فمن يستهن بنفسه وبقدراته قد يتغلب على هذا الداء يوما ما ، لكنه و دون أن يشعر يكون قد نقل فايروساته الى كل من حوله ، وهم بدورهم سينقلونه الى من حولهم ، وبحسبة بسيطة نجد إننا سنخرق الأرض بالأرقام في أقل من عقد واحد ، وسيكون لدينا من المحبطين والمثبطين ما لو وضعناه على جبل لانهال بالتوّ ِ رِبدُهُ ..!!!!!

تحية متهوّر ..!!!!!!!!!