الفلسطينيون ليسوا انفلونزا الطيور أيها العالم الأخرس!
شارك بكلمة للوقوف مع الشعب الفلسطيني المشرد والملاحق والمسجون والموقوف في كل زمان ومكان!
كمثقف أو مفكر أو إنسان، كيف يمكن التخفيف من معاناة هذا الشعب المشرد الصابر، في نظرك؟
الفلسطينيون ليسوا انفلونزا الطيور أيها العالم الأخرس!
شارك بكلمة للوقوف مع الشعب الفلسطيني المشرد والملاحق والمسجون والموقوف في كل زمان ومكان!
كمثقف أو مفكر أو إنسان، كيف يمكن التخفيف من معاناة هذا الشعب المشرد الصابر، في نظرك؟
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
نعم أخي العزيز عامر العظم فالفلسطينيون قاوموا وسيظلون في مقاومتهم الى أن أن يخرج المحتل من أرضهم ويرفرف العلم الفلسطيني خفاقا فوق كل شبر من فلسطين الحبيبة..وما نشهده اليوم من صراعات ومشاكل ليست الا سحابة صيف ستنتهي بعودة كل الا خوة والفصائل للوحدة الوطنية والكفاح المشترك وتوجيه البندقية للصهاينة المتغطرسين...وبهذه المناسبة أشكر الا ستاذ الكريم عامر العظم على فتح هذا الموضوع كما أوجه تحية حب واكبار لكل اخواننا بفلسطين متمنيا لهم الا نتصار على المشاكل التي تؤرقهم
محمد عماري/المغرب
الاستاذ عامر العظم الموقر
ان ما يعيشه الشعب الفلسطيني هو قمة المحنة، وجذروه عميقة والآن يحدث ما يشابهه في العراق، ولا يخلص الشعب الفلسطيني والعراقي من مشاكلهم غير توحد الصفوف والعمل على التخلي عن البحث في امر من يكون بيده السلطة ، لأن مثل هذا التوجه بين القيادات يمزق الصفوف ويشتت الافكار ويحدد من ثقة الشعب بالقيادات ومتطلبات مسؤولياتها الملقات على عاتقها ، اتمنى ان يعودوا لرشدهم من بيدهم زمام الامور ولريحموا شعبهم الذي يبحث عن خلاص وامله في التكاتف المطلوب ولا شيء غيره
لينصر الله الحق على الباطل
لعل الموقف الحق الذي يجب المطالبة به هنا هو الوقوف بالمرصاد لكل من يحاول تشويه تضحيات وعذابات الشعب الفلسطيني وتجيرها لخدمة مصالح ضيّقة لهذا أو ذاك ، بل واختزال كل ذلك في جهة ما عبر نسب كثير من المنجزات والتضحيات الى غير أهلها ، وقبل كل ذلك تسجيل مواقف موحّدة للمثقفين في مواجهة المحاولات الأوروبية والامريكيّة التي تمارس بين فينة وأخرى لتركيع الشعب الصامد عبر قطع أمدادات الوقود عنه وتحريض الكيان الصهيوني على ذلك ..
احترامي وتقديري ..
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
السلام عليكم أيها الأخوة و السيد عامر المحترم
في بحر الشتات و الخصام و المحبة و من وسط الضجيج الذي يعصف بهذا الشعب المغلوب، و قفت حكومة نيوزيلاندة وقفة الداعم و المنقذ لبعض شتات الشعب الفلسطيني المعاني على الحدود العراقية السورية و الأردنية ... حيث أنعدمت الرحمة و الرجولة و الغيرة. لقد أبدت حكومتنا هنا في نيوزيلاندة أستعدادها لإنقاذ و حل أزمة آلاف من المذكورين و العالقيين المنسيين، وقد قامت بإرسال رسالة الى حكومة الشعب الفلسطيني المتمثلة بحماس، و لم يتم إستلام أية رد. فهل من منقذ للوضع... و هل من فكرة لدعم هذا المشروع الإنساني.
و كل السلام و المحبة مني للجميع
أولا أودان أشكر الاستاذ عامر على هذا الموضوع الذي نحتاجه فعلا
الشعب الفلسطيني مر بمحن كثيره وتجاوزها بنجاح,لأنه شعب قوي ومجاهد ومثقف ومتعلم ولا تكسر شوكته بسهوله, الشعب الفلسطيني سيدي يحتاج الأن للمخلصين ممن لايرمون بذور الفتن بينه لمن لايفرق بين فصيل وآخر, إن مانعيشه اليوم من عداء بين الاخوه في فلسطين ,أيام سوداء وتزول انشا الله ,الشعب الفلسطيني اكبر من هذا وتجاوز محن اكبر من هذه المحنه بكثير,اما عن اللاجئين والمشردين في الخارج فأتمنا ان يكونوا مثلك سيدي عامر العظم بروحهم الوطنيه وعدم نسيانهم لقضيتهم فإن كانوا كذلك فهم بألف خير وسينصر الله قضيتهم لسعيهم ورائها وتمسكهم بهويتهم الفلسطينيه.
شكرا
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
كفى تمييزا واضطهادا للفلسطينيين!
الفلسطينيون لا يستطيعون العودة إلى وطنهم والدول العربية تميز ضدهم وترفض منحهم حقوقهم الإنسانية وجنسيات باسم المحافظة على هويتهم وكأن هذه الهوية ستتلاشى في بحر قرن من المآسي وأزقة المخيمات التي تقف شاهدا على 60 عاما من القهر والعار!
الدول العربية تستقبل مئات الآلاف من العرب والهنود والسريلانكيين والفلبينيين سنويا ولا تستقبل بضعة آلاف من الفلسطينيين المعذبين في الأرض، من داخل وخارج فلسطين، الذين بدأوا بالهجرة حتى من فلسطين إلى الدول الغربية بسبب الظروف المأساوية. هل هكذا يحافظ العرب على هوية القضية الفلسطينية؟!
كنت هذا الصيف في فلسطين وزرت مدنها وقراها وجامعاتها..كل الوجوه والمدن والقرى والشوارع حزينة والناس محرومة مقهورة فقيرة!
في هذه الأثناء، ماذا فعل العرب والحكومات العربية والجامعة العربية إزاء وثائق القهر واللاسفر؟! يا للعار!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أشكرك سيدي الفاضل
ربما فلسطين في هذه اللحظات تحتاجنا أكثر من ذي قبل
ففي الآونة الاخيرة لاحظنا الانحدار الذي بدأنا به بتسارع كبير
حتى أننا فقدنا كل الانجازات التي كنا قد حققناها بالسابق
ربما كلمة أو مقال لا يفي بالغرض ،، بصراحة تامة، نحن الفلسطينيين شبعنا من الكلام فلدينا منه الكثير، فمنذ أكثر من خمسين سنة ونحن لا نسمع سوى الكلام وبعض الاغاني والافلام التي تجسد واقعنا، انا أوافق فكرة ان لكل انسان سلاح ، وسلاح المثقف قلمه، والرسام ريشته، والفنان آلته، ولكن الحياة تسير بتسارع وعلينا أن نتبع الحياة.
فلسطين تضيع يوماً بعد يوم، ما نحتاجه هو وقفة صادقة مع الذات، وقفة رجل واحد ، من المحيط الى الخليج
فرمبا نجد حلاً للسرطان الذي أمسى مستشرياً في كل مكان
تحياتي
شادي أبو شمعة
يقضي الانسان سنواته الاولى في تعلم الـنطق
وتقضي الانظمة بقية عمره في تعليمه الصمت
****
خُــــلـــقــنـا لــنــعـتـــرض
الفلسطينيون لابد ان يعودون الى وطنهم فلسطين الأن تطمح الى رؤى واراء وابداع الكتابة الاءنسانية
الحوار الانساني لغة العصر
بالروح بالدم أفديك يافلسطين
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
استاذ عامر ان كنت تنادي جامعه عربيه او زعماء عرب فأنت تنادي امواتا, اتعرف لماذا الفلسطيني مضطهد ولا يمنح جنسيه استاذي! لان زعمائنا العرب يخافون من الفكر والعقل الفلسطيني, أذا كنت تنادي حكومات عربيه وجامعه عربيه فأنت تنادي حماة اسرائيل,فوجودهم بوجود اسرائيل إن زالت زالوا جميعا,
أما عن ماذا فعل العرب: شجبوا واستنكروا ألا يكفي هذا سيدي!!!!
بينما المهجرين او الذين هاجروا للغرب, فالفلسطيني لايخشى عليه استاذ عامر لانه اينما ذهب تجد فلسطين في داخله تسافر معه في كل مكان وزمان,
العرب ياسيدي ولا اريد ان اقول العرب بل الحكومات العربيه لاتريد هوية فلسطينيه, لاتريد فكر فلسطيني,لاتريد عقل فلسطيني, من خشيتهم منه.
تحياتي
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من حقهم علينا أن نقف بجانبهم، لذا أقول أن اقتراحاتنا يجب أن تكون نابعة من الشعور بثقل الواجب الملقى على عاتقنا، لقد قام بعض أعضاء واتا بمواساة أهلنا على معبر غزة الحدودي حين رفضت إسرائيل إدخالهم،وقام الجميع بالرد على دعاة الفتنة في الداخل الفلسطيني، جيد وحسن ، لكن آمل ألا يتوقف هذا الجهد.
إذن.... فلننقل للآذان الصم معاناتهم، لنجبر العالم أن يتحرك ونحن نقوده لذلك، فلنفضح مخططات المنبطحين والمتنازلين عن حقوق شعبهم، الذين يصافحون الصهاينة ليل نهار على حساب هؤلاء المشردين، فلنلاحق الذين باعو الأرض والعرض، وحق العودة، والقدس، حين جلسوا مع عدونا وقبلوا بعدم الحديث عن (النقاط الأساسية) ورضوا (باتفاقات مبادئ).
فلنفعل.... ولنتوقف قليلا عن الكلام.
اللهم إنا نبرا إليك مما فعل هؤلاء، ونستغفرك لما فعل هؤلاء.
ستبقى فلسطين في دمنا ..... ويدوم بقاؤنا في أرضنا .... وعلى أرضنا تنبض أرواحنا حياة ... وفي حياتنا نموت بعزة وشرف ..... فلسطين .... ستبقى في دمائنا
فلسطين؟؟ آه ؟؟؟
أذكر أول استنطاق في مخفر الشرطة يوم كنت طالبة، سألني المحقق: ما بك تصرخين في كل تضاهرة ؟ من يحرضك؟
قلت : أنا لا اعرف احدا، فقط أحب فلسطين ولا أريد أن نبقى دون فعل شيء.......
إنها انتمائي عندما تتنكر لي كل الانتماءات، والأحزاب والقبائل و.....
وهي مدرسة جيلي في النضال وحب الوقوف إلى جانب الضعفاء.
وهي اليوم فوق كل هذا جرحي وحلميا المنكسر على صخرة الأمر الواقع، أحملها كالطعنة تحت الضلع وكالانتماء المرير وكالجنين الحرام.
أصبحت أخجل عندما يسألني طفل لماذا؟ ومن؟ وكيف؟ وإلى متى؟ وما ذا ينبغي...؟؟؟؟؟؟؟؟
تعددت الطعنات في الصدر والضهر حتى صار الفلسطيني أشبه برجل القش الذي يتعلمون فيه الرمي بالرصاص والكلام والقرارات...
لا أستطيع اقتراح حلول غير التشبت بالجوهري في القضية والترفع على الخلافات الجانبية: وحدة العدو، وحدة الهذف، وحدة الدم...
مع التحية الخالصة
قد لا تستطيع كلماتنا مهما كنا صادقين فيها من التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، لكن يبقى أن نكون مؤمنين بهذا الشعب وبقضيته العادلة، وأن نحملها معنا حيثما كنا وأن نكون سفراء بحق لقضيتنا العادلة.
القضية هـي :
لا بد للجرح العربي أن يلتأم حتى يتم حل المشكلة الفلسطينية
لا بد من وجود حل للقضية الفلسطينية ، حتى يلتأم الجرح العربي
لا بد أن يوجد حل لتخفيف المعاناة عن شعبنا في فلسطين ، فنحن لم و لن نعيش معوقين ، نمتلك عقول و ثروات طائلة ، تتمنى ملكيتها الأمم الأخرى .
*** ميثاق جديد للجامعة العربية
*** بنك عربي نقدي دولي
*** تقدير قيمة العقول العربية ....................
عـدم توريث القضية للأجيال القادمة .
حرف ( ف ) فارس مقدام ما يخاف الموت يتحدي كل العالم ما يهم ضوق او قيود ودوم في الحق عندوا يعلي الصوت
(ل ) ليس هناك اجمل من تربتها ولم يسطع الاعداء كسر شوكتها فهي دوما فخر وتعيش علي الفتات ولكن تبقي عزتها
( س) سد منيع وما حدا يقدر يهدوا وان في يوم حدا تعدي تلقي مين يصدوا ابطالها ما يهابوا الموت لنصر الدين وللعزة يهبوا ما هانوا في يوم ولا كنوا واسأل العدو مين غير رجال الاقصي تصدوا
(ط) طير الحمام فيها يعشش عشوا ويبني علي الاشجار احلي بيت من قشوا وما حدا في هالكون يمسوا لانوا الكل يعمل بأصلوا والحمام بالاصالة الكل يشهدلوا
(ي) يا حلي الدنيا في ارضها وترابها واسالوا عنها تجد القلوب تجاوب والحب يكون صداها وفي بيوت العزة تلقا جملها وحلاها يا ريتني اموت ولكن في يوم ما اترك اسمها
( ن ) نور الهدا طل علي بيتها العتيق وبدعوات سيدنا محمد يزول عنها الضيق والكل فيها احباب والصديق يسندوا صديق وان في يوم اتفرقوا فاعلم انها النار ولا احد يهرب من حريق
[align=center]*¨®RAMY ALGOUF®¨*
Palestinian journalist[/align]
يارب ان أعطيتني نجاحا فلا تأخذ مني تواضعي
وان أعطيتني تواضعًا فلا تأخذ إعتزازي بكرامتي
وان أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الإعتذار
وان أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الحبيب و أستاذي الفاضل، الأستاذ عامر العظم،
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا سعيد برفقتكم على درب التصحيح و الإصلاح، أيها الشرفاء الأحرار.
كل اقتراحاتكم و آرائكم السديدة تغري بالمشاركة شعرا و نثرا و ترجمة و رسما أيضا...
بجميع أشكال لغات الكلام و لغات المشاعر النبيلة و الفنون الجميلة...
مشاركتي في هذا الموضوع الهام جدا مقتطفات من ديواني : (( أناشيد العودة )) الخاص بالمهجَّرين و المهاجرين الفلسطينيين في كل زمان و مكان.
أناشيد العودة
الباقة الأولى من المقتطفات
1- لا بد من فرجِ
كَبِدي أنا حَرّى، *** و الجُرحُ لم يَبْرا
هُجِّرْتُ مِن يافا، *** و ذُبِحْتُ في صَبرا
و بُعِِثْتُ مُنتَصِراً *** في الضّفّةِ الأُخْرى
صَبْراً أبي صَبْرا،
فالصّبْرُ عُدّتُنا،
و النّصْرُ مَوْعِدُنا،
و غَداً سَنَلْقاهُ.
لا تَشْكُ مِنْ حَرَجٍ *** لا بُّدَّ مِنْ فَرَجٍ
يأتي بِهِ اللّهُ
***
2- حكمة
يا مَنبَعَ الرحْمَهْ،
أمّي أنا أمّهْ
لا تَرْهَبي الظُّلْمَهْ *** في هذه الغُرْبَهْ
قَد تَقْتضي الحِكْمَهْ *** أن تُخْطِئَ الضَّرْبَهْ
لا تَيْأَسي، أمّي،
مِمّا دَهى قَوْمي
صَبْري على هَمي
قَد زادَني عِلْما،
فلْتَسْمَعي قََولي،
و لْتَعْلَمي أنّي عُلِّمْتُ مِن لَيْلي
أن الدّجى الأسْوَدْ
نَوْعٌ مِنَ السُّؤْدَدْ.
في هذه الظُّلْمَهْ
مهما يكُنْ مهما،
بِالعَقْلِ ..بِالحِكْمَهْ،
لا بُدَّ، يا أمّي ، أنْ يُبْصِِرَ الأعْمى!
***
...و إلى اللقاء مع بقية المقتطفات...
جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Mondeعضو رابطة الأدب الإسلامي العالميةعضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العربعضو تجمع شعراء بلا حدود
جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Mondeعضو رابطة الأدب الإسلامي العالميةعضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العربعضو تجمع شعراء بلا حدود
بوركت شاعرنا الفاضل / جلول دكداك
يا من تحس بفلسطين كأنك تعيش فيها أو حولها ..
بوركت الكلمة النابضة ..
والحس الصادق ..
محمود النجار
[align=center]
المفضلات