المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى بن ضيف الله حداد
أتركوا الموتى
لمواتهم
وخروا خاشعبن
ودعوهم
في ثراهم
في سبات راقدين
لاتزجوهم
بما هم – ليسوا فيه
أتركوهم حيث كانوا
في
هجوع الحالمين
ربما عصرهم
كان عصر الياسمين
ربما.. عصرنا
عصر حزين
إنما النهر يجري
دائماً نحو الأمام
لا يريد القهقرى
هكذا قال لنا التاريخ
والعقل المدوي
في الورى
أخي الشاعر الجريء عيسى بن ضيف الله حداد
أقمت مقابلة رشيقة بين الحالمين و الواقعيين و القصيدة واعدة بمزيد من الجميل
لكنك حرمتنا متعة الاغتراف من الجمال فقطعت حبل الوصل مبكرا
عتبي عليك من حب لنصك
مودتي
المفضلات