:
أقبلت ذات مساء على ( واتا ) فصدمتني ( استقالة ) قرأتها مرة ومرة ثم أغلقت حاسوبي.
جلست مع نفسي أكثر من ساعة , وسؤال أفسد مسائي وبقية يومي: ( لماذا؟ لماذا؟ ),
قامت في رأسي كلمات فأحببت أن أسجلها ( محبة ) لـ مقبولة, الأستاذة التي أجلها,
ولمّا أردت الكتابة كانت الصفحة محجوبة, حمداً لله.. لعلها تراجعت, لعلهم تمسكوا بها.. حمدا لله.
أذكر من أسطري العشرة التي سطرتها لها في رأسي هذه الأسطر:
لا ترحلي, فـ " صباحكم ورد " هو أولى صباحاتي هنا في واتا,
من ذا سيطرزها بعدك, تلك الكلمات المحملة بالأمل والصباح الندي؟
و( فلسطين ) من سيكتب عنها بكل هذا العشق؟
عودي أختنا الكبرى فكلنا هنا نحبك.
/
\
/
عذراً منكم
أبو هاجر .. شكراً لكم
المفضلات