ـــــــــــ
منتدى للشعر فيه قامة حسن سلامة الشاعر الناقد،
هو بلا شك منتدى غني يُحسد أهله عليه،
كيف لا، وها هو يصنع للحرف بساطًا تجميليًا لا يستطيعه غيره،
ويؤطّر الجامد من الكلم بالمتحرك من اللغة؟
لقد وقفت على ما تكرمت به يا أخي حسن،
ثم وقفت عليه مرة أخرى، وثالثة، وأكثر،
حتى كانت وقفاتي عليه أكثر من وقوفي أمام القصيدة ذاتها،
لا أقول هذا في باب الإطراء، ورد الجميل،
ولكنها الحقيقة التي تفرض علي أن أكون صادقًا مع نفسي - على الأقل -
فأعترف أنك نثرت هنا إضاءات تكفي لا لتجلية النص فحسب،
ولكن لإضافة المزيد من المعنى والألق إليه.
أخي حسن.
لك مني التحية والتقدير،
واسمح لي أن أقف أمام كتاباتك مثمّنًا لك هذا الفضل في مختلف المواقع،
وهو ما يدل على عظيم اهتمام، وكبير مقدرة.
شكرًا لك أخي حسن .. شكرًا لك.
..
.
هذا والله
هو الشعر المسلول
في وجه كل الطغاة والجناه
ولنصرة الحفاة والعراه
أدامك الله سيفا بيد الحق
..........
وإنها صفحة للبكاء والرثاء
وليست للإطراء والثناء مع أنك تستحقه كله
ولكن الصوره يا سيدي
تخرج الدمعة من موطنها
..
أخي الشاعر العلم
ماذا سأقول بعد كل ماقيل وسطرهنا ، من مشاعر وكلمات تفيض إعزازاً وإجلالاً
لإبداعك ومشاعرك الوثابة المتدفقة دوماً ،
ولكني أبيت إلا أن أدلو بدلوي بين هذه القامات الشعرية ، محبةً وتعلماً
إستاذي الكبير إنك نبع دائم الجريان ، منحه الله القدرة الفائقة على إلتقاط الصوره
وترجمتها في فضاءات من السحر والبيان ،
تجعلنا هذه المعاني الخلابة نحلق بها ومعها إلى أعلى مكان
بورك فيك أخي ونفع بك الأمة والدين .. ودوما إلى الأمام ،،،
رغم الغياب ورغم طيك صفحتي
وبرغم إدماني موارد دمعتي
أهديتني الذكرى نسائم من شذى
تأبى الرحيل وتستقر بمهجتي
والبينُ إن أسدى الظلامَ غيومه
ستبددُ الأنواءَ شمسُ محبتي
الحبيب الفارع هلال
دخلت هنا اكثر من عشر مرات
وكلما قرأت القصيدة تصيبنى رعشة
وكلما حاولت كتابة حرفا معلقا على روعة القصيدة
ترتجف اناملى اكثر واكثر
فماحيلتى والقصيدة اكبر من كل تعقيب
كل ما استطيع
هو أدعو الله ان يبقيك فارعا كما انت
الشاعر المبدع دوما
هلال الفارع
القصيدة لاتحتاج إلى إطرائي
ويكفي أنني من وحي قراءتها قد كتبت للتو
ردا ً أسميته (( من الأنامل الصغيرة إلى أبيها ))
أرجو أن ينال رضاك ورضى كل الأصدقاء
شكرا لجمال روحك
الاستاذ هلال
صورة وقصيدة . رسمت فأجدت و ربطت فأبدعت
هذه الطفلة هي التي ستنجب الرجال
وتلك المنعمة في قصرها ستنجب إمعة
لاأستطيع أن أفي قصيدتك حقها مهما قلت فهي تفوق كل وصف
سلمت يمينك
ـــــــــــــ
الأستاذة جميلة الرجوي.
تحية لك..
ما قلتِهِ هنا كافٍ لتمجيد أي شعر، وأي نظم،
بل هو من السمو في معناه بما يكفي لرفع الكلم إلى عنان الزهو والخيلاء.
التحية لك يا سيدتي، وأنت تقفين بمعجمك الخاص على مرمى اللوحة،
فتبدعين أجمل منها،
وتمتشقين القلم الواعي، لتفرغي على جسد القصائد مودةً.. لا حبرا.
أحييك.. وأشكرك.
..
أما هذه فقد أسَرَتْني
سأعود بإذن الله
..
أخي هلال أيّها المتألق دائما ،
لم أدر كيف لم أصافح هذه الرائعة وقت وصولها ...
لم أدر ما الذي غطّى على بصري ؟؟!!
فمنك العذر أخي وللقصيدة ألقها وبها إعجابي ...
ما أعظم ما كتبت وما أروع ما خطّت يداك ؟؟!!
هكذا أنت أيّها الثائر الجميل ..
هذا ضميرك النابض بالحق والثورة والإباء ...
تشدّه الأصول الشامخات جهادا وعزّة انتماء ...
اقبل عذري أولا ثم تحيّتي الموصولة التي تعرف صدقها ...
لك التألق ومنك الحكمة ..
لطفي منصور
الشاعر المبدع هلال الفارع
المتالق دوماً
من لم يشعر بآلام البشر فليس منهم
الشاعر ضمير الأمة
صورة مؤثرة
دَعِـي كِتابَـكِ لـي، كيمـا أعانِقُـهُ
ف كُـلُّ حَـرْفٍ بـهِ فيـهِ احتِراقاتـي
ماذا سَأَكتُبُ؟ هل قَهْري سَيَغْفِـرُ لـي=إِنْ قَصَّرَتْ فيـكِ يـا بِنْتـاهُ كِلْماتـي
أنا الجَريـحُ، وَنَزْفـي ليـس يوقِفُـهُ=شِعرٌ وَنَثْـرٌ وَزَفْـرٌ فـي انْتِقاءاتـي
فالعفوُ يا قَهْرُ، هذا بَعْضُ مـا نَزَفَـتْ=عَيْني عَلَـيَّ، فَأجْرانـي علـى ذاتـي
ما أروعك يا أستاذي العزيز...ثق بي ان قلت لك لم أكد أنتهي منم قراءة هذه الرائعة حتى ذرفت دموعا ذكرتني بأمثال هذه الطفلة الرائعة الخالدة...تقبل فائق احترامي ومودتي
محمد عماري/المغرب
انت شاعر فارع وليس بمقدورنا ان نطول الهلال لاننا لسنا بحجمك ايها المبدع
واذكرك بقول المتنبي :
وما انا الا شاعر ذو سليقة ولست بسراق كبعض الأعاجم
احييك من قلبي وادعو الله ان يمد في عمرك هلالا في السماء وفارعا في فيض شعرك بين شعراء عصره
[SIGPIC][/SIGPIC]
المفضلات