أبنة البحر
أيتها النسمة
كلما أحسست بأنفاسكِ هُنا
رفرفتُ بجناحي السعادة
لك قلبي ففعلي فيه ما تشائين
أبنة البحر
أيتها النسمة
كلما أحسست بأنفاسكِ هُنا
رفرفتُ بجناحي السعادة
لك قلبي ففعلي فيه ما تشائين
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
أيها الصباح
ولكَ أبث شوقي ..
ذاك الذي يعتصرني كلما شممتُ ريحكَ الطيب
كلما داعبت روحي نسماتُك الرقيقة
كلما سافرت خفقاتُك في ثناياي
كلما أبحرتَ في بحري ... أبحرتُ في بحركَ
وأقسمتُ لك انني كل يوم أعشقكَ اكثر
صباحاتكم .. شوق
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
صباحك فل وورد
وياسمين من روح الشام تعانق جمالك أيّتها الرائعة
صباحك فرح يغمر روحك
صباحك نور يداعب أناملك
صباحك سكر وأكثر
وصباحي عابق اليوم
عابق بأهل الشام ورائحة أهل الشام التي أهوى
غفران طحان مررت من هنا ..
فاستيقظ القرنفل في بستاني وأزهر
لك من قلبي المحبة
ومن أشعاري اجمل قصيدة
دمت كما تشتهين وأكثر
وصباحك مسك وعنبر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وما أسعدني اليوم
هناك في مدينة الناصرة في الجليل الاشم سنرفع الهتاف عاليا
لا لحصار غزة
لا لحصار الشيوخ والنساء والاطفال ..
ايها العالم النائم كفاك وأستيقظ
ما أسعدني وانا اشعر الآن انني أقدم شيئا لأهلي في غزة المحاصرة
صباحكم ... حرية
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
استاذتي الجليلة
جئت هنا اوقع بينكم بكل الحب عن بزوغ الصبح الذي نتنفسه عشقا
ونرسمه املا جميلا في مقبل حياتنا فنكون كزهزر عباد الشمس
لا تفتأ تتعب وهي تفتش عن مسارب الضوء الذي يهيها الحياة
فلنكن مثلها نبحس عن مكنونات الجمال فينا لنهبها لمن نحب
بلا منٍ ولا اذى وبكل الحب
صباحك يا سيدتي الفاضلة كوجه أمي الصبوح
إحترامي وتقديري
اديبتنا الجليلية مقبولة عبد الحليم
صباحك شهد وسكر
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
غاليتي مقبولة
ثمّة قرنفلةٍ تخصّك في صدري
تستيقظ كلّ صباح
لتغدو إلى قلبك وتقول
صباحك أزهر
بعطر نور وجمال وحريّة
غاليتي
كلّما مررت من هنا
تاقت لغتي لمشاكسة جمالك
صباحك أغلى
تساءَلت لم ذلك العصفور الجميل يفرد بجناحه على شباكي وينفض من عليه حبات الندى
ويغرد على مسمعي أجمل انشودة للصباح
تأملته من وراء شباكي وما تمالكت نفسي إلا وسالته .. عن سر هذا النشيد الشجي
فبادرني ألا تعرفين ...
ها هي العزيزة عائدة الياس تبعث لك السلام فكيف لا أنشد لك ولها أجمل النشيد
حبيبتي .. بعثت بالسلام فوصلني أنشودة حالمة
لك وللوالدة الكريمة من الورد أجمله
وصباحك سكر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
أبو هاجر
شرفتني هنا ...
فأبتسم الحرف وازهر
ليقول لك .. وللصباح
صباحكم عنبر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
غفران ...
هل قلت لك قبل الآن
ان أسمك يذكرني بالجنة ؟
صباحك .. عابق برائحة الورد
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وعندما أفتح عيني على ضوء النهار يداعب ستائر بيتي
ونظرتك الحنونة تلاطفني .. لتقول لي صباحك عنبر
أشعرني أحبك اكثر فاكثر ..
صباحاتكم محبة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
أحبها النهاية
وأتوق للوصول إليها ...
لكنني ..
وعندما أصلها .....
أشعرني قد وقعت في عشق البداية من جديد
صباحكم ... بداية جديدة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
صباح الخير
قابلتها والندى نقش على خديها فرح طفولي
امعنت فيها ملياً لاعرف سر هذا الفرح
فلم تنبس ببنت شفة
ولكن تبينت كلاما خفيا في عينيها
انه الحب ... نعم الحب من اجل الحب
من اجل الاخلاص بفهم راقٍ جدا
اسبلت عيناي في تراخٍ واخذت نفساً عميقاً
واحسست معنى الروعة التي حبانا بها الله
أيها الورد الذي تفتح الأن
أقسم أنني أعشقك ..
تفتح وانثر عبيرك ها هنا ..
ألا تشعرني منذ المساءِ ... انتظر ؟؟!
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
معلول هو من تمر عليه تخاريج الحياة بدون ان يتوقف عندها
فكم زهرة ندية نفحتنا بشذاها وهي اضعف منّا
وكم صغير ادخل على قلوبنا البِشر والامل وهو الذي مازال في مهده لا يعي ما حوله
اذن مصدر العطاء ليس القوة وانما القدرة على العطاء مهما كنت واينما كنت
ودي واحترامي الذي تعرفين
صباحاتك الفيروزية هذه..
تتخطى حدود مخيلتي…
وآفاق حروفي...وتنقلني إلى حيث تستنشق صغار الزهر ندى الصباح
وتنتشي أوراق الشجر بمداعبة خيط الشمس…
صباحك المتألق هذا…
يذكرني بالشعر..ويأتيني بالقصيدة…
يستحضر في مخيلتي فيضا من سنونو وأقحوان...وشقائق نعمان
وطيفا من حلم رافقني ولم يمض …
ماذا أقول إذا أطلت عيناك ضاحكتين كشمس صبح...
ماذا أقول إذا همست شفتاك
كزنبق.... كباقات جوري... كعطر الورد...
ماذا أقول إذا انهمر الدمع من عينيك وترقرق على الخد...
إلى هنا .... أقول فقط... صباحك سعيد...
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
ها أنا أعُدها أنفاسي ..
أُجَمِعُها .. أحاسيسي
أركض وراء كل نبضة في قلبي
و أحبس كل دفقة دم
أحصيتها كلها .. فوجدتك تتحكم فيها حد النخاع
أيهذا الصباح ملكَ علىَّ روحي
فماذا يريد ... أكثر ؟
صباحَهُ وصباحكم .. سكر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
و ...
تسابقت دمعات فرح ..
ونبضات قلب ..
راقبتهما .. راقبت ذاك السباق الجميل
أين سيحط الرحال ...
مشيت .. ومشيت ..
فحط هناك في دياركم
فرحة انا فيكم
أيها المارون من هنا
حفرتُ أسمائكم في قلبي
وفوقها
أحبكم .. وربي
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
ضاقت بي المخيلة وتنقَّلَت..
وتنقَّلْت معها...
حتى وصلنا مقامات الياسمين....
طفنا هناك ..فضاءات رحبة...وأفق مستكين...
فوجدنا أقلاما تبكي...
وشعرا يدمع حنين...
فسألتها..لماذا الزهر في بلادي دوما حزين....
فصمتت....
ولم يبق في الفراغ إلا دقات قلبي وعطرها وصدى الأنين....
صباحك والأفق بالورد دوما معطر...
راوية.....
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
المفضلات