أهلا يا ورود عبد الحليم زميلة غالية وعزيزة
ولكن بالله عليك أود أن أسأل بحشرية الصحفي وفضول الكاتب الباحث عن فكرة:
إذا نمت الورود في فيء مقبولة الأم وطيب حنانها، وألوان الشقيقة وإبداعها، فما عساها تكون تلك الوردة لاسيما وأنها مواسم ورود!
تعالي إلى واحتنا آن أوان الأريج يعبق من السطور...
ثانية أقول أهلا ومباركة خطاك إن شاء الله
د. أسعد الدندشلي